كأس العالم-18-كلنا مع غانا ضد البرازيل

[zoolfrda]

إيطاليا 1-0 أستراليا

تأهل المنتخب الايطالى الى دور ربع النهائى لبطولة كأس العالم لكرة القدم التى تستضيفها ألمانيا حاليا بعد فوزه مساء الاثنين على منتخب استراليا 1/صفر فى المباراة التى أقيمت بينهما على استاد كايزرسلاوترن فى إطار دور ال16 للبطولة.

أحرز هدف المباراة الوحيد اللاعب البديل فرانشيسكو توتى فى الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدل من الضائع.

بدأ الفريق الايطالى المباراة بهجوم ضاغط لاحراز هدف مبكر بينما مال المنتخب الاسترالى الى التمرير الطولى السريع لضرب التنظيمات الايطالية الدفاعية.

ويضيع ألبرتو جلاردينيو أول فرصة هدف لايطاليا فى الدقيقة 20 من احداث الشوط الاول ويحولها الحارس الاسترالى الى خارج المرمى.

وأنفرد لوكا تونى بالمرمى ويراوغ المدافع الاسترالى ويسدد كرة قوية ينقذها الحارس الاسترالى المتألق مارك شوارزر بقدمه قبل ان تتخطى المرمى.

سيطر المنتخب الايطالى على معظم احداث الشوط الاول وخاصة على منطقة وسط الملعب بسبب الجهود الكبيرة للاعب جينارو جاتوزو وكان المنتخب الايطالى الاخطر على المرمى.

وحصل فابيو جروسو على اول انذار فى المنتخب الايطالى بعد كرة عنيفة مع اللاعب تيم كاهيل.

وأضاع لاعب خط وسط الاسترالى سكوت شيبيرفيلد هدف محقق فى الدقيقة 29 أنقذها الحارس الايطالى بوفون.

تبادل الفريقان السيطرة فى الدقائق التالية حتى انتهاء الشوط الاول بالتعادل دون اهداف.

بدأ الشوط الثانى بحماس شديد من الفريقين خاصة من جانب الفريق الاسترالى.

وطرد الحكم المدافع الايطالى ماركو ماتيرازى لحصوله على انذار ثان فى المباراة لاعاقته لاعب استراليا مارك فيدوكا.

امتلك الفريق الاسترالى زمام الشوط الثانى وضغط على الفريق الايطالى مستغلا النقص العددى للمنتخب الايطالى.

دفع مارشيلو ليبى بالمدافع أندريا بارتزاجلي بدلا من المهاجم لوكا تونى لتعويض طرد ماتيرازى.

اعتمد المنتخب الايطالى على التمرير الى اليساندرو ديل بييرو وفينشينزو ياكوينتا المحاطين دائما بالمدافعين الاستراليين.

تراجع الفريق الايطالى فى وسط ملعبه واستمر الفريق الاسترالى فى ممارسة الضغط على المرمى الايطالى لكن تألق الحارس العالمى بوفون وخط الدفاع اجهضا العديد من المحاولات الاسترالية.

شارك المهاجم الايطالى فرانشيسكو توتى بدلا من اليساندرو ديل بيرو فى الدقيقة 30 من احداث الشوط الثانى لتنشيط الهجوم الايطالى.

ودفع جوس هيدينك المدير الفنى لاستراليا بالمهاجم جون ألويسي بدلا من لاعب الوسط مايل ستيريوفيسكي بغية ممارسة المزيد من الضغط على الدفاع الايطالى.

وفى الوقت الذى استعد فيه الجميع لانهاء الوقت الاصلى للمباراة ولعب وقتا اضافيا يمر الجناح الايسر للمنتخب الايطالى فابيو جروسو ويدخل الى منطقة جزاء استراليا ليعرقله المدافع الاسترالى لوكاس نيل لتحصل ايطاليا على ضربة جزاء فى الوقت القاتل ينبرى لها المهاجم فرانشيسكو توتى ويضعها على يمين الحارس الاسترالى مسجلا هدف الفوز لايطاليا.

بدأ مارتشيللو ليبي المدير الفنى لمنتخب ايطاليا المباراة بتشكيل مكون من جيانلويجى بوفون فى حراسة المرمى وفى الدفاع ماركو ماتيراتزي - فابيو كانافارو - جيانلوكا زامبروتا وفى الوسط أندريا بيرلو - جينارو جاتوزو - فابيو جروسو - سيموني بيروتا - وفى الهجوم لوكا توني - أليساندرو ديل بييرو - ألبرتو جيلاردينو.

أما المنتخب الاسترالى فبدأ بتشكيل من مارك شوارزر فى حراسة المرمى وفى الدفاع لوكاس نيل - كرايج مور - وفى الوسط جاسون كولينا - لوك ويلكشاير - فينشينزو جريللا - هاري كيويل - مارك بريشيانو - سكوت شيبيرفيلد بريت ايمرتون وفى الهجوم مارك فيدوكا.

بهذه النتيجة تواجه ايطاليا أوكرانيا فى الدور ربع النهائى.

وقد فاز حارس المرمى الايطالي جانلويجي بوفون بجائزة أفضل لاعب في المباراة وحافظ بوفون حارس مرمى فريق يوفنتوس الايطالي على شباكه نظيفة رغم النقص العددي الذي عانى منه المنتخب الايطالي خلال الشوط الثاني والضغط الهجومي المكثف للفريق الاسترالي.

وقال ألفين كورنيال عضو اللجنة الفنية بالفيفا "إنه(بوفون) تصدى لثلاث كرات خطيرة عندما كان فريقه قد تقلص إلى عشرة لاعبين. وكان دوره مهم للغاية بالنسبة للفريق الايطالي لانه وجه الدفاع وبالتالي ساعد على تنظيم الفريق".

[zoolfrda]

أوكرانيا تغلب سويسرا بضربات الترجيح

تأهلت أوكرانيا إلى الدور ربع النهائي من نهائيات كأس العالم لكرة القدم بعد تغلبها على سويسرا 3/صفر بركلات الترجيح من نقطة الجزاء في اللقاء الذي جمع بينهما مساء أمس الاثنين في كولونيا ضمن منافسات الدور للبطولة.

وقد فاز حارس المرمى الاوكراني أولكسندر شوفكوفسكي بجائزة أفضل لاعب في المباراة حيث تصدى شوفكوفسكي حارس مرمى فريق دينامو كييف لاثنين من ثلاث ضربات جزاء سددها لاعبو الفريق السويسري بينما اصطدمت الكرة من ضربة الجزاء الاخرى في العارضة .

وكانت مباراة أمس هي رقم 71 التي يخوضها شوفكوفسكي /31 عاما/ مع منتخب بلاده.

[zoolfrda]

مباريات اليوم التاسع عشر

الساعة 15:00 بتوقيت جرينيتش
البرازيل x غانا

الساعة 19:00 بتوقيت جرينيتش
أسبانيا x فرنسا

[zoolfrda]

أضواء وتحليلات ما قبل المباراة

السامبا والنجوم السوداء

يستعد نجوم السامبا البرازيلية لان ينحوا جانبا بعضا من مهاراتهم العالية اليوم الثلاثاء عندما يلاقوا منتخب غانا في دور ال16 من بطولة كأس العالم لكرة القدم بألمانيا.

ففي الوقت الذي أظهرت فيه البرازيل قوتها الحقيقية عندما تغلبت على اليابان 4/1 في مباراتها الثالثة والاخيرة بدور المجموعات استعرضت غانا أيضا عضلاتها أمام التشيك ثم قهرت الولايات المتحدة لتتأهل إلى دور ال16 خلف إيطاليا متصدرة المجموعة الخامسة.

برغم تمتع الفريق الغاني بمهارات كبيرة الا أنه اعتمد على القوة البدنية للاعبي خط الوسط مايكل إيسين وستيفن أبياه لتحقيق نتائج إيجابية في الدور الاول بكأس العالم.

وظهر إيسين الذي كان من العناصر البارزة التي قادت نادي تشيلسي لاحراز لقب الدوري الانجليزي الممتاز للعام الثاني على التوالي في الموسم السابق بمستو رائع منذ انطلاق بطولة كأس العالم الحالية الا أنه سيغيب عن مباراة البرازيل لحصوله على إنذارين.

ورغم غياب إيسين الا أن راتومير ديوكوفيتش مدرب غانا أكد أن فريقه سيكون قويا بالقدر الذي يسمح له بمنافسة البرازيل التي فازت باثنتين من أخر ثلاث بطولات كأس عالم وهي المرشحة الاقوى لاضافة لقبها الثالث في أخر أربع بطولات.

وقال ديوكوفيتش: "لدينا لاعبون آخرون ليحلوا محله .. حيث سيعود اللاعبان سولي مونتاري وأسامواه جيان وهما لاعبان رائعان".

وتؤكد الطريقة التي هزمت بها غانا المنتخب الامريكي في أخر مبارياتهما بدور المجموعات أن البرازيل ستدخل في اختبار صعب للياقة البدنية عندما تواجه غانا اليوم الثلاثاء.

وهذا ما أكده أيضا ديوكوفيتش عندما قال: "نعم سيعانون .. أي فريق سيواجه النجوم السوداء يجب أن يعاني. فقد رأيتم إصرارهم في طريقة أدائهم".

وسيكون العديد من لاعبي غانا وجوها مألوفة بالنسبة للمنتخب البرازيلي. فقد التقى المنتخبان من قبل في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم للشباب تحت 17 عاما عام 1999 عندما كان أدريانو في صفوف البرازيل في حين لعب إيسين مع لاعبين حاليين آخرين لمنتخب غانا يومها.

ولن تقلل البرازيل من شأن منافستها غانا في مباراة اليوم وهذا ما أكده جيلبرتو سيلفا لاعب خط وسط البرازيل ونادي آرسنال الانجليزي.

وقال سيلفا "إن غانا خصم قوي جدا .. لقد رأينا لعبهم بالفعل. وهو منتخب بالغ القوة لديه أسلحة عديدة وهجوم شديد السرعة. ستكون مباراة صعبة بالنسبة لنا".

واتفق مدرب البرازيل كارلوس ألبرتو باريرا مع هذا الرأي مضيفا: "لطالما كانوا ماهرين من الناحية الفنية ولكنهم تطوروا كثيرا الان لانهم فقدوا براءتهم .. أصبحت الكرة الغانية أكثر حرفية الان .. إننا نحترم غانا التي تعد منتخبا جيدا من الناحية الفنية".

وقد تشهد المباراة إنجازا تاريخيا جديدا بكأس العالم حيث أن المهاجم البرازيلي رونالدو لم يعد يفصله سوى هدف واحد فقط لكي يصبح هداف البطولة في كل العصور.

فقد عادل رونالدو رصيد أهداف النجم الالماني الاسطوري جيرد مولر (14 هدافا) بالهدفين اللذين أحرزهما في مباراة اليابان وهما الهدفان اللذان اسكتا كل منتقدي رونالدو الذين طالبوا باستبعاده من المنتخب البرازيلي.

ولكن رونالدو أكد أن نتيجة مباراة اليوم هي كل ما يعنيه الان وقال: "لست مهووسا بتحطيم الارقم القياسية .. فهزيمة غانا أكثر أهمية بالنسبة لي من إحراز ذلك الهدف".

ويحتمل غياب المهاجم البرازيلي روبينيو الذي لعب أساسيا في مباريات البرازيل الثلاث الاولى بكأس العالم عن مباراة الغد لاصابته في فخذه.

وقد دافع المدير الفني للمنتخب الغاني راتومير ديوكوفيتش عن لاعبيه ضد الانتقادات الموجهة إلى أدائهم وقال المدرب الصربي يوم الاثنين في مدينة دورتموند " يسعى لاعبو المنتخب الغاني لايقاف الخصم ولكنهم على عكس لاعبي بعض المنتخبات الاخرى لا يتعمدون مطلقا إيذاء أي لاعب عند ارتكاب المخالفة".

وكان كارلوس ألبرتو باريرا المدير الفني للمنتخب البرازيلي انتقد طريقة لعب المنتخب الغاني الحادة وقال " أتمنى أن يتمكنوا من الحد من طريقة لعبهم العنيفة حتى يمكننا تقديم كرة قدم على أعلى مستوى فني".

يذكر أن المنتخب الغاني حصل على 12 إنذارا خلال مباريات الدور الاول في البطولة ليتصدر بذلك قائمة المنتخبات التي حصلت على أكبر عدد من الانذارات مع نظيره التونسي الذي ودع البطولة مبكرا.

وفي الوقت نفسه طالب ديوكوفيتش لاعبيه بالتركيز في أدائهم أثناء مباراتهم مع البرازيل وليس بالتركيز مع الخصم وقال :"يلعب نجوم الفريق ذوي البشرة السوداء دائما من أجل الفوز فنحن لا نجئ هنا لصد الاهداف بل لتسديدها" مضيفا:"إذا لعب فريق مدافعا فقط أمام البرازيل فإن مرماه سيهتز بثلاثة أو أربعة أهداف".

[zoolfrda]

أضواء وتحليلات ما قبل المباراة

الديك الفرنسي يواجه الماتادور الأسباني في لقاء مصيري

يشهد إستاد مدينة هانوفر الالمانية اليوم الثلاثاء مواجهة أوروبية من العيار الثقيل عندما يلتقي المنتخبان الفرنسي والاسباني لكرة القدم في الدور الثاني (دور الستة عشر) لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا.

وتترقب جماهير الساحرة المستديرة هذه المواجهة بفارغ الصبر لمشاهدة الصدام بين مجموعة من أبرز نجوم العالم في كل من الفريقين وما ستسفر عن المواجهة بين الديك الفرنسي الازرق والماتادور الاسباني ومن منهما يستطيع الاطاحة بالاخر من ساحة المنافسة والتأهل لدور الثمانية.

وقبل أيام قليلة ربما كانت الترشيحات كلها تصب في صالح المنتخب الاسباني إذا وقع في مواجهة مع نظيره الفرنسي في الدور الثاني ولكن مع تأهل الفريق الفرنسي بعد الفوز على توجو واستعادة مستواه المعهود بدرجة كبيرة، تبدو المباراة متكافئة إلى حد كبير.

ويمتلك الفريقان جميع عناصر النجاح وتحقيق الفوز بداية من التاريخ والشهرة التي يحظى بها كلا منهما والخبرة الدولية الكبيرة للاعبين وخبرة المشاركة في كأس العالم بالاضافة إلى مستوى الاداء العالي للاعبي الفريقين باعتبارهم مجموعة من نجوم الصف الاول على مستوى العالم كله.

لذلك من المنتظر أن تكون المواجهة بينهما في غاية الصعوبة خاصة وأن أوراق كل منهما تكشفت للاخر في الدور الاول.

وتباينت ظروف الفريقين في الدور الاول ففي الوقت الذي تأهل فيه المنتخب الاسباني بجدارة ودون عناء كبير كان تأهل المنتخب الفرنسي من الباب الضيق وبعد عناء شديد.

ولم يجد المنتخب الاسباني صعوبة كبيرة في احتلال قمة المجموعة الثامنة بالدور الاول بعدما حقق الفوز في مبارياته الثلاث التي خاضها بالتغلب على أوكرانيا 4/صفر وتونس 3/1 والسعودية 1/صفر علما بأنه خاض المباراة الاخيرة بلاعبي الصف الثاني حيث أراح المدرب لويس أراجونيس لاعبيه الاساسيين.

وأثبت المنتخب الاسباني قدراته الهجومية العالية في مواجهة الفرق الثلاثة التي قابلها في الدور الاول ويبدو ذلك من النتائج التي حققها والتي تثبت أيضا تألق الفريق دفاعيا.

أما المنتخب الفرنسي فسقط في فخ التعادل مرتين في الدور الاول بالتعادل السلبي مع سويسرا ثم التعادل 1/1 مع كوريا الجنوبية وكان الفريق مهددا بالخروج من الدور الاول ليتكرر إخفاق البطولة الماضية في كوريا الجنوبية واليابان عندما خرج من الدور الاول صفر اليدين دون أن يحقق أي فوز أو أن يسجل أي هدف.

ولكن الديك الفرنسي صاح أخيرا وأعلن عن عودته بالفوز الذي حققه على منتخب توجو رغم غياب أبرز لاعبي المنتخب الفرنسي عن المباراة وهو زين الدين زيدان قائد الفريق بسبب الايقاف للحصول على إنذارين.

وينتظر أن يعود زيدان إلى صفوف الفريق لقيادة المنتخب الفرنسي أمام نظيره الاسباني في هذه البطولة التي تمثل ختام المشوار بالنسبة لزيدان حيث أعلن سابقا أن البطولة ستكون نهاية مشواره مع كرة القدم كلاعب.

ورغم خبرة وقوة المنتخب الفرنسي أكدت الصحافة الاسبانية قبل تأهل المنتخب الفرنسي لهذا الدور أن مواجهة الديك الفرنسي ليست مخيفة وأن الماتادور الاسباني لا يخشاها على الاطلاق.

وقد تكون هذه الثقة الزائدة سلاحا ذا حدين خاصة وأن التجارب أثبتت من قبل أن المنتخب الاسباني يفشل كثيرا في تخطي دور الثمانية رغم أنه يكون الطرف الاقوى ومن ذلك عدم تأهله للدور قبل النهائي في كأس العالم الماضية 2002 عندما خرج على يد التنين الكوري.

واعترف المدافع الفرنسي إيريك أبيدال بأن المنتخب الاسباني فريق شاب ويتميز بالسرعة ولكنه مازال واثقا من أن الفريق الفرنسي لا تزال به الحياة.

وقال أبيدال ظهير أيسر فريق ليون الفائز بلقب الدوري الفرنسي والذي غاب عن مباراة توجو أيضا بسبب الايقاف: "أثق في أن المنتخب الاسباني أصغر منا سنا ولكن ليس لديهم زين الدين زيدان أو أي من لاعبي خط الوسط مثل لاعبي خط وسط فريقنا ورغم ذلك فإن الفريق الاسباني لديه نجوم على مستو عالمي يستطيعون تحويل سير المباراة في أي وقت".

وأضاف أبيدال: "بدأ المنتخب الاسباني البطولة بشكل أفضل منا وهذا شيء مؤكد ولكن كل منا سيبدأ الان مرحلة جديدة".

ويبدو المدرب ريمون دومينيك المدير الفني للمنتخب الفرنسي واثقا من أن لاعبه زيدان /34 عاما/ وزملاءه باتريك فييرا /30 عاما/ وكلود مكاليلي /33 عاما/ يمكنهم مجاراة المنتخب الاسباني الشاب الذي فاز بمبارياته الثلاث في الدور الاول للبطولة.

وقال دويمينك: "بدا المنتخب الاسباني جيدا في الدور الاول ولكنه بعد أن واجه ثلاثة منتخبات غير مرشحة وتجلس في الصف الخلفي سيتغير الحالي وسيلاقي منتخبا يريد أن يلعب وهو الفريق الفرنسي".

وأضاف: "أثق في أن المباراة ستكون مفتوحة للغاية وأثق في فريقي".

وكان المنتخب الفرنسي قد قدم عرضا جيدا أمام توجو عندما تقدم باتريك فييرا للعب مكان زيدان الغائب ولم يعلن دومينيك حتى الان عن اللاعب الذي سيخرج من التشكيل لصالح زيدان وإن كانت كل المؤشرات تشير إلى فرانك رايبري.

ومن المنتظر أن يظل دافيد تريزيجيه شريكا لتييري هنري في خط الهجوم.

ويثق دومينيك في قدرة مدافعه ليليان تورام /34 عاما/ على التعامل مع هجوم المنتخب الاسباني العنيف الذي يقوده فيرناندو توريس وديفيد فيا وذلك بعد أن حطم اللاعب الرقم القياسي لعدد المشاركات الدولية لاي لاعب فرنسي حيث كانت مباراة توجو هي المباراة 117 في تاريخ مشاركاته الدولية.

ولذلك ينتظر أن تكون المواجهة بين الفريقين في غاية الصعوبة لان كلا منهما يعرف أوراق الاخر.

وتشهد المباريات السابقة بين الفريقين على تعادل كفتيهما حيث التقى الفريقان 27 مرة سابقة، فاز المنتخب الاسباني في 11 منها مقابل 10 انتصارات لفرنسا في حين تعادل الفريقان في ست مواجهات.

[امل حياتى]

والله كلنا مع قانا مشكور اخوى عبد المنعم على التغطيه الشاملة

[zoolfrda]

وعملوها يا أمل حياتي أولاد السامباا

3-0

[sambaaa]

بالرغم من إعجابي اللامتناهي بفرقة السامبا
لكنني حزنت جداً لهزيمة غانا
فتحققت مقولة ان الكبير كبير
لعب الغانيون مباراة كبيرة جدا واظهروا مهارة تفوق نجوم السامبا
لكن الخبرة كان لها دور كبير في هزيمة غابات افريقيا