ابورجاء
26-08-2006, 03:15 AM
هنا في ساحةِ العشقِ
هنا في لحظةِ اللا قهرِ
اللا كبتِ
اللا ألفَ مفترقٍ مِن الطرقِ
هنا سأعود إنساناً
يُفَتـِّشُ في كهوفِ الثلجِ
عن مِعْـوَل
ويَفتحُ طاقةً للشمسِ
تَسبِرُ غورَه المغلولَ
منذ الكافِ و النونِ
هنا أخطو
وأهربُ مِن حدودِ المنطقِ المعقودِ
في كَفيَّ
في قَدميَّ
في ذرّاتِ تَكويني
أُقَـلِّبُ جُثةَ المعقولِ ساخرا
وأَركلُ كلَّ ما بالكونِ
مِن سَخَفٍ
أَمَـدَّ جذورَهُ الشمطاءَ يوماً
في شراييني
وأنأى عن بلاد الموتِ
لا أَدرِي إلى أينَ
هنا تَجتاحُني دَمعَهْ
تَشُقُّ دروبَها القفراءَ
بين العينِ و القلبِ
فأُبصِرُ بعدها مُدناً
على أعتابِها أَلـَقٌ
على أبوابِها نَقشٌ حَميميٌّ
يُشابِهُ مِثلُهُ وشماً على بدني
فهل سْطَرتـِني يوماً
أياااااااااااااااااااااااااااا مدني
وعُدتُ إليكِ كالعنقاءِ
أُوقِد نشوةَ اللهبِ
وأَحترِقُ
وخلف يقيني المفقودِ
تَحمِلُني جَناحاتي التي بُعِـثَتْ
فأنطلقُ هنا كنتُ
هنا سأكونُ
عبر رحيلي الأبدي مُخترِقاً
مدارَ الثلجِ و النارِ
أنا نَـزَقٌ
يُراقِصُ لَحنُهُ الغجريُّ
بعضَ جنوني العاري
أنا أَرَقٌ تَمرَّد ظِلُّهُ المصلوبُ
فوق عقاربِ الزمنِ
وأَرَّخَني نقوشاً بين أسفاري
إذا أبصرتُها ..تَرتجُّ ذاكرتي
وتُومِضُ مفرداتُ الروحِ
التي كانت مُبعثَرةً
لتـُشعِلَ نشوةً أخرى
أُعانِقُها ... و أرتحــِـلُ ..
أعود إليك ود مدني!!!!!!!
هنا في لحظةِ اللا قهرِ
اللا كبتِ
اللا ألفَ مفترقٍ مِن الطرقِ
هنا سأعود إنساناً
يُفَتـِّشُ في كهوفِ الثلجِ
عن مِعْـوَل
ويَفتحُ طاقةً للشمسِ
تَسبِرُ غورَه المغلولَ
منذ الكافِ و النونِ
هنا أخطو
وأهربُ مِن حدودِ المنطقِ المعقودِ
في كَفيَّ
في قَدميَّ
في ذرّاتِ تَكويني
أُقَـلِّبُ جُثةَ المعقولِ ساخرا
وأَركلُ كلَّ ما بالكونِ
مِن سَخَفٍ
أَمَـدَّ جذورَهُ الشمطاءَ يوماً
في شراييني
وأنأى عن بلاد الموتِ
لا أَدرِي إلى أينَ
هنا تَجتاحُني دَمعَهْ
تَشُقُّ دروبَها القفراءَ
بين العينِ و القلبِ
فأُبصِرُ بعدها مُدناً
على أعتابِها أَلـَقٌ
على أبوابِها نَقشٌ حَميميٌّ
يُشابِهُ مِثلُهُ وشماً على بدني
فهل سْطَرتـِني يوماً
أياااااااااااااااااااااااااااا مدني
وعُدتُ إليكِ كالعنقاءِ
أُوقِد نشوةَ اللهبِ
وأَحترِقُ
وخلف يقيني المفقودِ
تَحمِلُني جَناحاتي التي بُعِـثَتْ
فأنطلقُ هنا كنتُ
هنا سأكونُ
عبر رحيلي الأبدي مُخترِقاً
مدارَ الثلجِ و النارِ
أنا نَـزَقٌ
يُراقِصُ لَحنُهُ الغجريُّ
بعضَ جنوني العاري
أنا أَرَقٌ تَمرَّد ظِلُّهُ المصلوبُ
فوق عقاربِ الزمنِ
وأَرَّخَني نقوشاً بين أسفاري
إذا أبصرتُها ..تَرتجُّ ذاكرتي
وتُومِضُ مفرداتُ الروحِ
التي كانت مُبعثَرةً
لتـُشعِلَ نشوةً أخرى
أُعانِقُها ... و أرتحــِـلُ ..
أعود إليك ود مدني!!!!!!!