محمد مصطفي
26-11-2006, 11:00 PM
النوع الاول : وراثه
النوع الثاني : خالف تعرف
النوع الثالث : بالصدفة
التشخيص:
النوع الاول :وراثة
وهم المريخاب الذين ولدوا في بيئة مريخية أو وسط مريخى... يعني ناس اتولدوا على الفطرة زي كل البشر أهلة ... ولكن لأن الوالد مريخى فتامرخ هذا الطفل البرئ وتحول إلى مريخابى..
إذا فإن هذا النوع من المريخاب كانوا أطفالا أبرياء ولكن الكارثة الكبرى أن والديه هم الذين جنوا عليه وامرخوه فخرج هذا البرئ إلى الحياه ليصطدم بالحقيقة المرة وهي مصائب وكوارث المريخ وبلاويه ومشاكله التي لاتنتهي .. فماذا يفعل هذا الطفل الصغير البرئ والمجني عليه وبراءة الأطفال في عينيه وكيف يواجه تلك الكوارث المريخية الدائمة والمستمرة بإذن الله . يفعل مايفعله كل المريخاب الآن من الكذب المتواصل وإذا واجهتهم بالحقيقة يجادلون ويجادلون .... تقدم لهم الأدلة والبراهين يراوغون ويتهربون ويدورون حول جوهر الموضوع ولكن دون أن يقتربوا منه .. ومش عارف ليه افتكرت فيلم : " أنا لاأكذب ولكني أتجمل "
النوع الثاني : خالف تعرف
شخصية مريضة بالفطرة ..
" عيب خلقي "
ونسبتها أقل من نسبة النوع الوراثي .. ويعيش هذا النوع وللأسف وسط بيئة نظيفة من الأهلة حيث تجد أسرة بالكامل أو ربما عائلة بكاملها من الأهلة وربما تكون قبيلة بالكامل من الأهلة ويخرج منها شخص مريخابى من النوع " خالف تعرف " إلا أن الله سبحانه وتعالى له في ذلك حكمة واللهم لااعتراض ... انهم مرض مثل كل الأمراض المستعصية ... إلا أن الاطباء أكدوا أن هذا النوع يأتي نتيجة " جينات متنحية " من النادر ظهورها والحمد لله ... وربما بمرور الوقت ينقرض هذا النوع
النوع الثالث : بالصدفة
وهذا النوع المريخى هو الثاني من حيث الكمية بعد النوع الوراثي
وهذا النوع "بالصدفة" يظهر وسط مصادفة عجيبة يكون فيها الميكروب المريخى في حالة فوز أو نصر مريخى وبالصدفة يكون هذا المريخابىفي مرحلة الخروج من الشرنقة ويبدأ بتشجيع الكورة فيرى أمامه فوزا مريخيا فيتامرخ المريض خصوصا وأنه في مرحلة نمو ولم يصل بعد لمرحلة النضج فيصاب بالميكروب المريخي وينضم إلى هذا النوع الذي يفسره الأطباء بالطفرة البيئية وهي التي تحدث نتيجة تغيرات بيئية مفاجئة نادرا ماتحدث مثل قنبلة هيروشيما أو فوز المريخ بكاس السودان
الصفات المشتركة بين الانواع الثلاثة :
أنهم مرضى نفسيين
عناصر تكوين الشخصية غير متجانسة وهذا سبب عقدة النقص المركب عندهم
السبب الثالث وهو أهم الاسباب أنهم يضعون أنفسهم في مقارنة مع الهلال رغم عدم التكافؤ
طرق العلاج :
1-محاولة اقناعهم بأن المريخ درجة تانية إلا أن نسبة النجاح 1% نظرا لاستفحال المرض وتغلغله في جميع أجزاء الجسم
2-أن يتحول المريخاب إلى اهلة وأكد الاطباء أن هناك خطرا كبيرا من هذه المحاولة لأن المريخاب بعقلهم الباطن يتمنون أن يكونوا أهلة وهذه الطريقة من الممكن أن تأتي بنتيجة عكسية تؤدي بهم الى الاضطراب العقلي
3-أن تستطيع إدارة المريخ التفوق على الهلال لمدة 30 سنة متواصلة لإحداث نوع من التوازن وهذا من رابع المستحيلات
4-أن يتم شطب نادي المريخ وتحويله إلى موقف سيارات
بدلا من الزحمة السيارات داخل البوسطة
ولكم الشكر
النوع الثاني : خالف تعرف
النوع الثالث : بالصدفة
التشخيص:
النوع الاول :وراثة
وهم المريخاب الذين ولدوا في بيئة مريخية أو وسط مريخى... يعني ناس اتولدوا على الفطرة زي كل البشر أهلة ... ولكن لأن الوالد مريخى فتامرخ هذا الطفل البرئ وتحول إلى مريخابى..
إذا فإن هذا النوع من المريخاب كانوا أطفالا أبرياء ولكن الكارثة الكبرى أن والديه هم الذين جنوا عليه وامرخوه فخرج هذا البرئ إلى الحياه ليصطدم بالحقيقة المرة وهي مصائب وكوارث المريخ وبلاويه ومشاكله التي لاتنتهي .. فماذا يفعل هذا الطفل الصغير البرئ والمجني عليه وبراءة الأطفال في عينيه وكيف يواجه تلك الكوارث المريخية الدائمة والمستمرة بإذن الله . يفعل مايفعله كل المريخاب الآن من الكذب المتواصل وإذا واجهتهم بالحقيقة يجادلون ويجادلون .... تقدم لهم الأدلة والبراهين يراوغون ويتهربون ويدورون حول جوهر الموضوع ولكن دون أن يقتربوا منه .. ومش عارف ليه افتكرت فيلم : " أنا لاأكذب ولكني أتجمل "
النوع الثاني : خالف تعرف
شخصية مريضة بالفطرة ..
" عيب خلقي "
ونسبتها أقل من نسبة النوع الوراثي .. ويعيش هذا النوع وللأسف وسط بيئة نظيفة من الأهلة حيث تجد أسرة بالكامل أو ربما عائلة بكاملها من الأهلة وربما تكون قبيلة بالكامل من الأهلة ويخرج منها شخص مريخابى من النوع " خالف تعرف " إلا أن الله سبحانه وتعالى له في ذلك حكمة واللهم لااعتراض ... انهم مرض مثل كل الأمراض المستعصية ... إلا أن الاطباء أكدوا أن هذا النوع يأتي نتيجة " جينات متنحية " من النادر ظهورها والحمد لله ... وربما بمرور الوقت ينقرض هذا النوع
النوع الثالث : بالصدفة
وهذا النوع المريخى هو الثاني من حيث الكمية بعد النوع الوراثي
وهذا النوع "بالصدفة" يظهر وسط مصادفة عجيبة يكون فيها الميكروب المريخى في حالة فوز أو نصر مريخى وبالصدفة يكون هذا المريخابىفي مرحلة الخروج من الشرنقة ويبدأ بتشجيع الكورة فيرى أمامه فوزا مريخيا فيتامرخ المريض خصوصا وأنه في مرحلة نمو ولم يصل بعد لمرحلة النضج فيصاب بالميكروب المريخي وينضم إلى هذا النوع الذي يفسره الأطباء بالطفرة البيئية وهي التي تحدث نتيجة تغيرات بيئية مفاجئة نادرا ماتحدث مثل قنبلة هيروشيما أو فوز المريخ بكاس السودان
الصفات المشتركة بين الانواع الثلاثة :
أنهم مرضى نفسيين
عناصر تكوين الشخصية غير متجانسة وهذا سبب عقدة النقص المركب عندهم
السبب الثالث وهو أهم الاسباب أنهم يضعون أنفسهم في مقارنة مع الهلال رغم عدم التكافؤ
طرق العلاج :
1-محاولة اقناعهم بأن المريخ درجة تانية إلا أن نسبة النجاح 1% نظرا لاستفحال المرض وتغلغله في جميع أجزاء الجسم
2-أن يتحول المريخاب إلى اهلة وأكد الاطباء أن هناك خطرا كبيرا من هذه المحاولة لأن المريخاب بعقلهم الباطن يتمنون أن يكونوا أهلة وهذه الطريقة من الممكن أن تأتي بنتيجة عكسية تؤدي بهم الى الاضطراب العقلي
3-أن تستطيع إدارة المريخ التفوق على الهلال لمدة 30 سنة متواصلة لإحداث نوع من التوازن وهذا من رابع المستحيلات
4-أن يتم شطب نادي المريخ وتحويله إلى موقف سيارات
بدلا من الزحمة السيارات داخل البوسطة
ولكم الشكر