حسن السيد
12-03-2007, 06:52 PM
قضية دار فور
تلك الولاية الدولة في الوطن القارة الشعب الصابر علي المحن والإحن والبلاوي
مقصود يا وطني المجروح والمطعون في كل شبر في أرضك البكر وتأججت النيران في أرض القرآن
وما يحصل الآن ليس بالصدفة بل مفتعل وموجه بأشعة الليزر الدقيقة وقد أ صاب في مقتل ودمر الأخضر واليابس ودمر معه الإنسان والحيوان والطبيعة وكل هاهو يتنفس علي الأرض دون مراعاة للإنسانية
وحرقوا البيئة وردموا الآبار وشردوا الزراع والرعاة وقالوا جينا لنحفظ الإنسان من الظلم بل دخلوا طامعين؟ بدون وجه حق وعلي مراء ومسمع العالم وتحت غطاء الأمم المتحدة وهاهم ألآن ينهبوا خيرات
الأمم من أصحابة في العراق والصومال والسودان وكل هاهو مسلم علي وجه التحديد بدون خجل ولاحتي مراعاة شعور الشعوب التي ترفض الظلم والاستبداد ويعملوا لشعوبهم ألف حساب ولكن نحن شعوب ليس
لدينا أدني حقوق الآنسانية من جانب المنظمات التي هدفها ربحي في المقام الأول بغض النظر عن العمق
الإنساني ومعروف عندهم النظرة العنصرية لكل هاهو //أفريقي //عربي // أسلامي // ونحمد الله نحن
السودانيين متوفر لدينا ذالك المثلث المتساوي الإضلاع وهاهم يدمروا في إنسان دارفور بكل ما آتوا من قوة
فهل نصحو من النوم بعدما تحقق لهم ما أرادوه وهم يحققوا هدف تلو الأخر ونحن في ثبات عميق
ولم نحرك ساكنا .... وكأن الأمر لم يعنينا وهم حتى الآن لم يشبعوا من دم الأطفال والعجائز وحمل الجنائز
وتهجير القري وترحيل الآمنين وجمعهم في معسكراتهم ورفع بيارقهم والصليب يرفرف أعلي السواري
والمنصرين تجولون حاملين الخبز باليمن والكتاب المقدس باليسار والتبشيرين من ضمن طواقم الاغاثة
من المعروف الطفل عندما يمكث في المعسكر سنتين لا يصلح دينيا ولا حتي وطنيا ومن أجل ذالك جمعوا
كل ما هو يفسد المجتمعات المحافظة وقصدوا الإسلام والمسلمين من دارفور علي دينار كاسي الكعبة المشرفة وساقي حجيج بيت الله وهو من حفر أبار علي المعروفة علي طريق المدينة المنورة ومن أجل ذالك
أرادوا أن يدمروا ولاية المسلمين والخلافة الإسلامية بعد الخلافة العثمانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهؤلا جمعوا عدتهم للعمل الجاد والتفاني والإخلاص من أجل دينهم وهم أحرار في ما يفعلون ونحن نتفرج
وكأننا الغرباء وهم أهل البلد ويصوروا ويصدروا صور العراة والمرضي ويجنوا من وراءه الكثير من المال......
علي حساب المساكين والمغلوب علي أمرهم من أبناء وطني المسلمين وحاملين كتاب الله بين قلوبهم....
ودارفور هي نار القرآن وهي شعلة من نور وضوء في سماء العتمة فأبوا ألا أن يطفو ذالك النور
والله يتمم نوره ولو كرة الكافرون
تحياتي ............ حسن السيد
تلك الولاية الدولة في الوطن القارة الشعب الصابر علي المحن والإحن والبلاوي
مقصود يا وطني المجروح والمطعون في كل شبر في أرضك البكر وتأججت النيران في أرض القرآن
وما يحصل الآن ليس بالصدفة بل مفتعل وموجه بأشعة الليزر الدقيقة وقد أ صاب في مقتل ودمر الأخضر واليابس ودمر معه الإنسان والحيوان والطبيعة وكل هاهو يتنفس علي الأرض دون مراعاة للإنسانية
وحرقوا البيئة وردموا الآبار وشردوا الزراع والرعاة وقالوا جينا لنحفظ الإنسان من الظلم بل دخلوا طامعين؟ بدون وجه حق وعلي مراء ومسمع العالم وتحت غطاء الأمم المتحدة وهاهم ألآن ينهبوا خيرات
الأمم من أصحابة في العراق والصومال والسودان وكل هاهو مسلم علي وجه التحديد بدون خجل ولاحتي مراعاة شعور الشعوب التي ترفض الظلم والاستبداد ويعملوا لشعوبهم ألف حساب ولكن نحن شعوب ليس
لدينا أدني حقوق الآنسانية من جانب المنظمات التي هدفها ربحي في المقام الأول بغض النظر عن العمق
الإنساني ومعروف عندهم النظرة العنصرية لكل هاهو //أفريقي //عربي // أسلامي // ونحمد الله نحن
السودانيين متوفر لدينا ذالك المثلث المتساوي الإضلاع وهاهم يدمروا في إنسان دارفور بكل ما آتوا من قوة
فهل نصحو من النوم بعدما تحقق لهم ما أرادوه وهم يحققوا هدف تلو الأخر ونحن في ثبات عميق
ولم نحرك ساكنا .... وكأن الأمر لم يعنينا وهم حتى الآن لم يشبعوا من دم الأطفال والعجائز وحمل الجنائز
وتهجير القري وترحيل الآمنين وجمعهم في معسكراتهم ورفع بيارقهم والصليب يرفرف أعلي السواري
والمنصرين تجولون حاملين الخبز باليمن والكتاب المقدس باليسار والتبشيرين من ضمن طواقم الاغاثة
من المعروف الطفل عندما يمكث في المعسكر سنتين لا يصلح دينيا ولا حتي وطنيا ومن أجل ذالك جمعوا
كل ما هو يفسد المجتمعات المحافظة وقصدوا الإسلام والمسلمين من دارفور علي دينار كاسي الكعبة المشرفة وساقي حجيج بيت الله وهو من حفر أبار علي المعروفة علي طريق المدينة المنورة ومن أجل ذالك
أرادوا أن يدمروا ولاية المسلمين والخلافة الإسلامية بعد الخلافة العثمانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهؤلا جمعوا عدتهم للعمل الجاد والتفاني والإخلاص من أجل دينهم وهم أحرار في ما يفعلون ونحن نتفرج
وكأننا الغرباء وهم أهل البلد ويصوروا ويصدروا صور العراة والمرضي ويجنوا من وراءه الكثير من المال......
علي حساب المساكين والمغلوب علي أمرهم من أبناء وطني المسلمين وحاملين كتاب الله بين قلوبهم....
ودارفور هي نار القرآن وهي شعلة من نور وضوء في سماء العتمة فأبوا ألا أن يطفو ذالك النور
والله يتمم نوره ولو كرة الكافرون
تحياتي ............ حسن السيد