shaggy999
23-03-2007, 09:23 AM
ما أغربها من إنسانة أنانية ....
متعالية ...متعجرفة
لاتعرف ماذا تريد.....تمشى الهوينا ..
تأتى متسللة فى خنوع وضعفٍ بل قل وتودد غريب....
تلعب بالحروف وتنثرها على طاولة الصبر ِيمينا ويسارا ....
وفجاة تهِبُ واقفةً ......تودعنى ونظراتها شاردة .....
هائمة فى عمق المجهول تنظر الى اللاشىء........
أسألها من أنتِ ...
تمتم بحروفٍ غامضة تأتى من خلف غرور مبهم ....لاينتمى إليها فى شىء,,,
كانت تدخلنى كما الإعصار تحاصرنى .............
توهمنى بأنى الوحيد الذى فى حياتها ....
عندما أسألها......هل هناك غيرى....؟؟؟
لاتؤكد ولا تنفى
تسوقنى ظنونى ..........أسرح بعيداً هناك ......
هل......................أنا
الوحيد الذى أشرعت لة نافذتها ............وأوصدتها دون خلق اللة اجمعين....
كما تبوح فى لحظة صمتها..........!!!
تأتى مستبشرة ...تتمنى بوحى ..
وأتمنى أن تتسلل أصابعى بين جنبات شعرها تمشطة بهدوء ..
أُحدق عميقا عميقا فى عينيها ....
فتتأوة من نظرتى وتلتاع من لمسة يدى....من همستى....
تنهار كل دفاعات الزيف ..أمامى
فتبوح وتعطى.........
وتنهار وتبكى ........
وتنوم على كتفى....
لتنتهى لحظة التوقد
بنصف دستةٍ من الاطفال...وأعباءً يومية
وجهها يبوح ببراءة الموت الجميل ....
النوم موت إلى حين ... والموت نوم الى حين....
من أنت ...يارجل....؟؟؟
بل من أنتِ...ياإمرأة.........؟؟؟
فأنا.......بوح نقى وحب لايعرف الخداع ولا الترهل ......
كتاب مفتوح................
من أنتِ .............؟؟؟؟
.............................
.............................
ماذا تريدين.,....؟؟؟
تصمت....
أُغلق نافذتها ....وألملم ....جراحاتى.........أنزوى إلى ركن مظلم...إلى حين ....
وحيدا ..........
دون ندم....دون دموع......
لانهالا تحب الانفسها .....وقبرها
ولانها...... لم تترك لى باقى دموع لأبكــيها....
ولاغصة فى الحلق ...................لأكحها...
ولاحرقة فى القلب .......لينفطر........
ماتت.....بيدها...فمات الألق...والامل.........الى إنتهاء......
ماتت حبيبتى....قبل أن يُولد حُبى
متعالية ...متعجرفة
لاتعرف ماذا تريد.....تمشى الهوينا ..
تأتى متسللة فى خنوع وضعفٍ بل قل وتودد غريب....
تلعب بالحروف وتنثرها على طاولة الصبر ِيمينا ويسارا ....
وفجاة تهِبُ واقفةً ......تودعنى ونظراتها شاردة .....
هائمة فى عمق المجهول تنظر الى اللاشىء........
أسألها من أنتِ ...
تمتم بحروفٍ غامضة تأتى من خلف غرور مبهم ....لاينتمى إليها فى شىء,,,
كانت تدخلنى كما الإعصار تحاصرنى .............
توهمنى بأنى الوحيد الذى فى حياتها ....
عندما أسألها......هل هناك غيرى....؟؟؟
لاتؤكد ولا تنفى
تسوقنى ظنونى ..........أسرح بعيداً هناك ......
هل......................أنا
الوحيد الذى أشرعت لة نافذتها ............وأوصدتها دون خلق اللة اجمعين....
كما تبوح فى لحظة صمتها..........!!!
تأتى مستبشرة ...تتمنى بوحى ..
وأتمنى أن تتسلل أصابعى بين جنبات شعرها تمشطة بهدوء ..
أُحدق عميقا عميقا فى عينيها ....
فتتأوة من نظرتى وتلتاع من لمسة يدى....من همستى....
تنهار كل دفاعات الزيف ..أمامى
فتبوح وتعطى.........
وتنهار وتبكى ........
وتنوم على كتفى....
لتنتهى لحظة التوقد
بنصف دستةٍ من الاطفال...وأعباءً يومية
وجهها يبوح ببراءة الموت الجميل ....
النوم موت إلى حين ... والموت نوم الى حين....
من أنت ...يارجل....؟؟؟
بل من أنتِ...ياإمرأة.........؟؟؟
فأنا.......بوح نقى وحب لايعرف الخداع ولا الترهل ......
كتاب مفتوح................
من أنتِ .............؟؟؟؟
.............................
.............................
ماذا تريدين.,....؟؟؟
تصمت....
أُغلق نافذتها ....وألملم ....جراحاتى.........أنزوى إلى ركن مظلم...إلى حين ....
وحيدا ..........
دون ندم....دون دموع......
لانهالا تحب الانفسها .....وقبرها
ولانها...... لم تترك لى باقى دموع لأبكــيها....
ولاغصة فى الحلق ...................لأكحها...
ولاحرقة فى القلب .......لينفطر........
ماتت.....بيدها...فمات الألق...والامل.........الى إنتهاء......
ماتت حبيبتى....قبل أن يُولد حُبى