meshanshow
04-04-2007, 08:45 PM
الغضب شعور قوي يسيطر على الإنسان وقد يؤدي به لفعل الكثير من الأشياء
الخاطئة ....
ولكن ماذا نفعل للحفاظ على الهدوء والتصرف الشرعي السوي ؟
1. الإحساس بأهمية كظم الغيظ :
إن كظم الغيظ والتحكم في الغضب والتصرف تبعاً لما يرضي الله ورسوله ، فضيلة يتميز بها عباد الله الصالحون .
2. التماس العذر وحسن الظن :
عندما نتعرض للإساءة نشعر بالضيق والغضب والإحباط ومن المفيد جداً حينذاك أن نلتمس عذراً للغير إن أمكن ونحسن الظن به وإن أساء التصرف معنا .
3. محاولة تفهم مواقف الآخرين وتذكر مناقبهم :
تحت ضغط الظروف قد نميل أحياناً إلي التسرع في إصدار الأحكام بينما التمهل يجنبنا التهور ويساعدنا على ضبط الأعصاب والتصرف بحكمة مع الآخرين ،
وأن لا ننسى محاسنهم في لحظة غضب من أجل تصرف خاطيء قد يكون نتج عن إساءة في تقديرالأمور .
4. اللين والمرح المحمود :
هو أسلوب فعال للتقليل من التوتر الانفعالي ، حيث إن كلمة طيبة وابتسامة لبقة لها تأثيرها الحسن في القلوب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تبسمك في وجه أخيك صدقة .
5. الدعاء للمسيء لتصفية ما في الصدور :
ليس الدعاء للمسيء في ظهر الغيب بالأمر السهل ولكن له نتيجة طيبة في تهدئة النفوس وصفاتها وتدريب النفس الأمارة بالسوء علي مقابلة الإساءة بالإحسان.
6. العفو عن المسيء والإحسان إليه :
فالحسنة تدفع السيئة والعمل الصالح يدفع العمل السيء وهذا عمل عظيم يحتاج إلىصبر ، إن مقابلة الإساءة بالإحسان تحول العدو إلى ولي حميم وهي تحتاج إلى صبر ومجاهدة للنفس .
7. التقليل من الكلام والأفعال حين الغضب :
إذا لم يستطع الغاضب التحكم في مشاعر الغضب فأن عليه مراقبة تصرفاته ، فهو مسئول عما يصدر منه من تصرفات. ومحاسب عليها في الدنيا والآخرة .. فعليه التقليل من الكلام ما أمكن ، والسكوت هو الأمثل لئلا يتفوه بكلام يندم عليه
لا حقاً.
8. الاستعانة بالصبر والصلاة :
إن الصلاة والصبر تحلان أعقد الأمور بينما يعقد الغضب أبسط الأمور ، فبالاستعانة بالصبر والصلاة علي مرضاة الله وطاعته وبحبس النفس عن هواها نحل الصعوبات التي تعترضنا .
9. الانسحاب من الصراع وترك مواطن الأذى :
عند التعرض لتصرف مثير للغضب قد نحس بعدم القدرة على ضبط النفس وحفظ اللسان وعدم جدوى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فعندئذ لابد من ترك المكان والانتقال إلى مكان هادئ إلى أن يهدأ غضبنا ونعاود السيطرة علي زمام النفس .
بعد ما قرأتم موضوعي000هل تقوم بنصف ذالك
اتمنا المشاركه؟؟؟
الخاطئة ....
ولكن ماذا نفعل للحفاظ على الهدوء والتصرف الشرعي السوي ؟
1. الإحساس بأهمية كظم الغيظ :
إن كظم الغيظ والتحكم في الغضب والتصرف تبعاً لما يرضي الله ورسوله ، فضيلة يتميز بها عباد الله الصالحون .
2. التماس العذر وحسن الظن :
عندما نتعرض للإساءة نشعر بالضيق والغضب والإحباط ومن المفيد جداً حينذاك أن نلتمس عذراً للغير إن أمكن ونحسن الظن به وإن أساء التصرف معنا .
3. محاولة تفهم مواقف الآخرين وتذكر مناقبهم :
تحت ضغط الظروف قد نميل أحياناً إلي التسرع في إصدار الأحكام بينما التمهل يجنبنا التهور ويساعدنا على ضبط الأعصاب والتصرف بحكمة مع الآخرين ،
وأن لا ننسى محاسنهم في لحظة غضب من أجل تصرف خاطيء قد يكون نتج عن إساءة في تقديرالأمور .
4. اللين والمرح المحمود :
هو أسلوب فعال للتقليل من التوتر الانفعالي ، حيث إن كلمة طيبة وابتسامة لبقة لها تأثيرها الحسن في القلوب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تبسمك في وجه أخيك صدقة .
5. الدعاء للمسيء لتصفية ما في الصدور :
ليس الدعاء للمسيء في ظهر الغيب بالأمر السهل ولكن له نتيجة طيبة في تهدئة النفوس وصفاتها وتدريب النفس الأمارة بالسوء علي مقابلة الإساءة بالإحسان.
6. العفو عن المسيء والإحسان إليه :
فالحسنة تدفع السيئة والعمل الصالح يدفع العمل السيء وهذا عمل عظيم يحتاج إلىصبر ، إن مقابلة الإساءة بالإحسان تحول العدو إلى ولي حميم وهي تحتاج إلى صبر ومجاهدة للنفس .
7. التقليل من الكلام والأفعال حين الغضب :
إذا لم يستطع الغاضب التحكم في مشاعر الغضب فأن عليه مراقبة تصرفاته ، فهو مسئول عما يصدر منه من تصرفات. ومحاسب عليها في الدنيا والآخرة .. فعليه التقليل من الكلام ما أمكن ، والسكوت هو الأمثل لئلا يتفوه بكلام يندم عليه
لا حقاً.
8. الاستعانة بالصبر والصلاة :
إن الصلاة والصبر تحلان أعقد الأمور بينما يعقد الغضب أبسط الأمور ، فبالاستعانة بالصبر والصلاة علي مرضاة الله وطاعته وبحبس النفس عن هواها نحل الصعوبات التي تعترضنا .
9. الانسحاب من الصراع وترك مواطن الأذى :
عند التعرض لتصرف مثير للغضب قد نحس بعدم القدرة على ضبط النفس وحفظ اللسان وعدم جدوى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فعندئذ لابد من ترك المكان والانتقال إلى مكان هادئ إلى أن يهدأ غضبنا ونعاود السيطرة علي زمام النفس .
بعد ما قرأتم موضوعي000هل تقوم بنصف ذالك
اتمنا المشاركه؟؟؟