المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خفايف وخفايف وخفايف وخفايف



aborawan
22-09-2004, 09:19 PM
مر (ابن ابي علقمه) بمجلس( بني ناجية) فكبا حماره لوجهه
فضحكوا منه فقال : مايضحككم راى وجوهكم فسجد ( هسه لو احترمو نفسم وسكتوا ماكان احسن ليهم )

قال الرياش : خرج الناس بالبصرة ينظرون هلال رمضان فرآه رجل منهم ولم يزل يومئ اليه حتى رآه غيره وعاينوه فلما كان هلال الفطر جاء احدهم الى ذلك الرجل فدق عليه الباب وقال له : تعال اخرجنا مما ادخلتنا فيه ( تجرس يا كبير ما قلتو نوبة )

قال رجل لجحا: أتحسن الحساب بإصبعك
قال نعم قال الرجل: خذ جريبين من حنطه فعقد الخنصر والبنصر
فقال الرجل: وخذ جريبين شعيرا فعقد السبابة والإبهام وأقام الوسطى
فقال الرجل لم أقمت الوسطى
فقال جحا : لئلا تختلط الحنطة بالشعير ( الريد قسم يا عيني طيب الفهم شنو :D )

قال رجل من الحمقى لنخاس : اطلب لي حمارا ليس بالكبير المشتهر ولا القصير المحتقر لايقدم تقحما ولايحجم تبلدا يتجنب بي الزحام والرجام والآكام خفيف اللجام اذا ركبته هام واذا ركبه غيري قام ان علفته شكر وان اجعته صبر قال النخاس اصبر حتى اذا مسخ الله القاضي حمارا رجوت ان اصيب لك حاجتك ان شاء الله ( والله صعبتها شديد يا حاج ده حمار الكتروني ولا شنو )

سال رجل (عمر بن قيس ) عن الحصاة من حصى المسجد يجدها الانسان في ثوبه او خفه او جبهته
فقال له :ارم بها
فقال الرجل : زعموا انها تصيح حتى ترد الى المسجد
قال : دعها تصيح حتى ينشق حلقها
قال الرجل : اولها حلق
قال عمر: فمن اين تصيح اذا ؟ ( تفتيحة لكن )

سأل تيمورلنك -الملك المتسلط - جحا يوما :تعلم ياجحا أن خلفاء بنى العباس
كان لكل منهم لقب اختص به فمنهم "الموفق بالله" و"المتوكل على الله"
و"المعتصم بالله" وماشابه ذلك ,فلو كنت انا واحداَ منهم فماذا كان يجب
أن اختار من الالقاب ؟ فأجاب جحا فورا :ياصاحب الجلالة لاشك بأنك كنت
تدعى بلقب (( نعوذ بالله )) ( ههههههههههههه والله يا جحا احييك والواضح ما فاضح )

أوقد أعرابى نارا يتقى بها برد الصحراء فى الليالى القارسة ,ولما
جلس يدفأ مرتاحا قال : اللهم لاتحرمنيها لا فى الدنيا ولا فى الآخره ( جنس عوارة غايتو ) دي زي النكتة السودانية بتاعت البت البتشوف اى حاجة تقول اريتا حقتي كان شافت ليها فيلا ساي تقول اريتا فيلتي ولا لو شافت ليها لبسه سمحة تقول اريتا لبستي يعني من طرف اي شئ تشوفو تقول انشاء الله حقي اها مرة قالو شافت ليها سيارة (BORA ) ( بورا ) قامت قالت اريتا بورتي البت دي قالو لحدى هسه ما اتزوجت :D :D

تزوج شيخ من الأعراب جاريةً من رهطه ، وطمع أن تلد له غلاماً فولدت له جارية ، فهجرها وهجر منزلها وصار يأوي إلى غير بيتها ، فمر بخبائها بعد حول وإذا هي تُرَقِّص بُنَيَّتَها منه وهي تقول :
ما لأبي حمزة لا يأتينـا يظل في البيت الذي يلينا
غضبان أن لا نلد البنينا تالله ما ذلك في أيدينــــا
وإنما نأخذ ما أعطينا
فلما سمع الشيخ الأبيات مَرَّ نحوهما حتى ولج عليهما الخباء وقبل بُنيّتها وقال : ظلمتكما ورب الكعبة . ( طيب من الاول مالك )