عجيب
29-04-2007, 10:41 PM
مواصلين تطوير طرقهم التخريبية
مبرمجو الفيروسات يستهدفون المستخدمين بأساليب متطورة
صرح باحثون في فريق (X-Force) لأنظمة حماية الإنترنت في شركة IBM، أن مبرمجي الفيروسات والبرامج التجسسية عاكفون على تطوير توزيع فيروساتهم وأساليب الهجوم لاستغلال الفئات المختلفة من المستخدمين النهائيين.
فلقد أفاد خبراء الأبحاث أن هجمات مبرمجي الفيروسات والبرامج التجسسية والبرامج الاحتيالية أصبحت أكثر تخصصا وفاعلية، فكما تفعل شركات التسويق عبر الإنترنت لجمع معلومات حول المستخدمين ، استخدم مبرمجو الفيروسات نفس الطريقة من أجل إرسال الفيروسات المناسبة.
ويعتبر نظام التشغيل أو متصفح الويب الذي يستخدمه المستخدم المستهدف للهجوم، من بين أهم المعلومات التي يحرص على جمعها مبرمجو الفيروسات.فمع كل طلب صفحة ويب،يرسل المستخدمون عنوانًا يعرف المتصفح الخاص بهم و يوضح اللغة المستخدمة في الطلب، وأحيانًا مستوى ذاكرة التخزين المؤقت هذا، إضافة إلى عنوان IP للشخص الذي يقدم الطلب ومستوى الحماية الذي يستخدمه.
و وفقًا للتقرير السنوي ل ((X-Force للحماية، استخدمت 30% من مواقع الإنترنت الخبيثة أساليب التخصيص في نهاية العام الماضي، ومن المتوقع أن يزيد العدد سريعًا في هذا عام
مبرمجو الفيروسات يستهدفون المستخدمين بأساليب متطورة
صرح باحثون في فريق (X-Force) لأنظمة حماية الإنترنت في شركة IBM، أن مبرمجي الفيروسات والبرامج التجسسية عاكفون على تطوير توزيع فيروساتهم وأساليب الهجوم لاستغلال الفئات المختلفة من المستخدمين النهائيين.
فلقد أفاد خبراء الأبحاث أن هجمات مبرمجي الفيروسات والبرامج التجسسية والبرامج الاحتيالية أصبحت أكثر تخصصا وفاعلية، فكما تفعل شركات التسويق عبر الإنترنت لجمع معلومات حول المستخدمين ، استخدم مبرمجو الفيروسات نفس الطريقة من أجل إرسال الفيروسات المناسبة.
ويعتبر نظام التشغيل أو متصفح الويب الذي يستخدمه المستخدم المستهدف للهجوم، من بين أهم المعلومات التي يحرص على جمعها مبرمجو الفيروسات.فمع كل طلب صفحة ويب،يرسل المستخدمون عنوانًا يعرف المتصفح الخاص بهم و يوضح اللغة المستخدمة في الطلب، وأحيانًا مستوى ذاكرة التخزين المؤقت هذا، إضافة إلى عنوان IP للشخص الذي يقدم الطلب ومستوى الحماية الذي يستخدمه.
و وفقًا للتقرير السنوي ل ((X-Force للحماية، استخدمت 30% من مواقع الإنترنت الخبيثة أساليب التخصيص في نهاية العام الماضي، ومن المتوقع أن يزيد العدد سريعًا في هذا عام