الفارس البنفسجي
01-05-2007, 11:31 PM
قال تعالى:
(الذي خَلَقَني فَهو يَهديني* والذي هو يُطعمني ويَسْقيني* وإذا مَرِضْتُ فَهوَ يَشفيني). (الشعراء/78 ـ 80)
(وَنُنَزّلُ مِن القُرآنِ ما هو شِفاءٌ وَرَحمَةٌ للمؤمنينَ ولا يَزيدُ الظالمين إلاّ خَسارا). (الاسراء/82)
(الذينَ آمَنوا وتَطْمَئنُّ قُلوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ ألا بِذِكْرِ الله تَطمَئنُّ القُلوب). (الرعد/28)
(ادعوا رَبَكُمْ تَضرّعاً وخُفيةً إنّه لا يُحُبُّ المعتَدين) (الاعراف/55)
(وقالَ ربكُمُ ادْعوني أسْتَجِب لَكُم). (غافر/60)
(وإذا سألَكَ عِبادي عَنّي فإنّي قَريبٌ أُجيب دَعوةَ الداعِ إذا دَعاني فلْيَستَجيبوا لي وليؤمنوا بي لَعلّهُم يرشدون). (البقرة/186)
(وأيّوب إذ نادى ربّه أنّي مسني الضرُّ وأنتَ أرحمُ الراحمينَ* فاسْتَجَبنا لَهُ فَكَشَفنا ما بِهِ مِنْ ضرٍّ وآتيناهُ أهلهُ ومِثلَهُم مَعَهُم رَحْمَةً مِنْ عِندنا وذِكرى للعابدين). (الانبياء/83 ـ 84)
فسبحانك اللّهمّ يا إلهي أسئلك باسمك الّذي به أرفعت أعلام هدايتك وأشرقت أنوار عنايتك وأظهرت سلطان ربوبيّـتك، وبه ظهر مصباح أسمائك في مشكاة صفاتك، وبه طلع هيكل التّوحيد ومظهر التّجريد، وبه رفع مناهج الهداية وظهر سبل الإرادة، وبه تزلزلت أركان الضّلالة وانهدمت آثار الشّقاوة، وبه تفجّرت ينابيع الحكمة وتـنزّلت مائدة السّماويّة، وبه حفظت عبادك ونزّلت شفائك، وبه ظهرت مرحمتك علی عبادك ومغفرتك بين خلقك، بأن تحفظ الّذي توسّل إليك ورجع عليك وتمسّك برحمتك وتـشبّث بذيل عطوفتك، ثمّ أنزل عليه شفآء من عندك وسلامة من لدنك وصبرا من جانبك وسكونا من حضرتك، إذ إنّك أنت الشّافي الحافظ النّاصر القادر المقتدر العزيز العليم.
اللهم اشفهاها وغر عين زوجها عماد برؤيتها سالمة معافا باذنك ياواحد يااحد
(الذي خَلَقَني فَهو يَهديني* والذي هو يُطعمني ويَسْقيني* وإذا مَرِضْتُ فَهوَ يَشفيني). (الشعراء/78 ـ 80)
(وَنُنَزّلُ مِن القُرآنِ ما هو شِفاءٌ وَرَحمَةٌ للمؤمنينَ ولا يَزيدُ الظالمين إلاّ خَسارا). (الاسراء/82)
(الذينَ آمَنوا وتَطْمَئنُّ قُلوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ ألا بِذِكْرِ الله تَطمَئنُّ القُلوب). (الرعد/28)
(ادعوا رَبَكُمْ تَضرّعاً وخُفيةً إنّه لا يُحُبُّ المعتَدين) (الاعراف/55)
(وقالَ ربكُمُ ادْعوني أسْتَجِب لَكُم). (غافر/60)
(وإذا سألَكَ عِبادي عَنّي فإنّي قَريبٌ أُجيب دَعوةَ الداعِ إذا دَعاني فلْيَستَجيبوا لي وليؤمنوا بي لَعلّهُم يرشدون). (البقرة/186)
(وأيّوب إذ نادى ربّه أنّي مسني الضرُّ وأنتَ أرحمُ الراحمينَ* فاسْتَجَبنا لَهُ فَكَشَفنا ما بِهِ مِنْ ضرٍّ وآتيناهُ أهلهُ ومِثلَهُم مَعَهُم رَحْمَةً مِنْ عِندنا وذِكرى للعابدين). (الانبياء/83 ـ 84)
فسبحانك اللّهمّ يا إلهي أسئلك باسمك الّذي به أرفعت أعلام هدايتك وأشرقت أنوار عنايتك وأظهرت سلطان ربوبيّـتك، وبه ظهر مصباح أسمائك في مشكاة صفاتك، وبه طلع هيكل التّوحيد ومظهر التّجريد، وبه رفع مناهج الهداية وظهر سبل الإرادة، وبه تزلزلت أركان الضّلالة وانهدمت آثار الشّقاوة، وبه تفجّرت ينابيع الحكمة وتـنزّلت مائدة السّماويّة، وبه حفظت عبادك ونزّلت شفائك، وبه ظهرت مرحمتك علی عبادك ومغفرتك بين خلقك، بأن تحفظ الّذي توسّل إليك ورجع عليك وتمسّك برحمتك وتـشبّث بذيل عطوفتك، ثمّ أنزل عليه شفآء من عندك وسلامة من لدنك وصبرا من جانبك وسكونا من حضرتك، إذ إنّك أنت الشّافي الحافظ النّاصر القادر المقتدر العزيز العليم.
اللهم اشفهاها وغر عين زوجها عماد برؤيتها سالمة معافا باذنك ياواحد يااحد