المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عقلي مشحون بك ........



تونا
08-05-2007, 10:18 PM
الأيام دائماً تفاجئنا وقد تفاجأت ولم يخطر على بالى أن أمر بهذه التجربة الشبة قاسية يا للزمن.... ترى ماذا بعد كل هذا .. هل ستحقق آمالنا وتلك الهموم التي تربعت على عرش حياتنا هل يا ترى ستزول أم ستبقي وتكبر إل أن تصبح إمبراطوره على ممتلكات حياتنا؟!
أيها الرجل الذي التقيت بك وجعلتني أرسم لي على طريق الوحدة لوحات بنفسجية ووردية وبنيت لي قصور من الأحلام والآمال الفخمة المزينة بالعقيق والجواهر...
أيها الرجل
الذي وجدت فيه كل الصفات السامية الكاملة والكمال لله وحده .. فسبحان الله فأنا لم أكن أتوقع أن أجدك فأنت كنت في أحلامي فقط وعندما ظهرت كالشمس التي أنارت لي دروبي وحياتي ..........
لا أريد لهذه الشمس أن تغيب لأنها إذا غابت لا أعرف ماذا سيحدث لحياتي ؟! ترى ماذا سيحصل لي؟!
غالباً إذا لم تتحقق أحلامنا نصاب بصدمة نفيق منها ولكن بعد أن تدور بنا الدنيا وتهتز الصور أمام أعيننا ويصح كل جميل كئيب وأي شئ حلو مر...
وأتمني أن تتحقق الأحلام
ربما أحببتني من النظرة الأولي وربما أحببتك أنا قبل أن تحبي............
وربما وقع الحب في لحظة واحدة وارتطم بمساحة قلبينا..
لا أعرف ..
فأنا احترمتك أولاً ثم أعجبت بك وانبهرت بشخصيتك ثم وهذه ثالثاً أحبـ.... أحببتك ..... ويا لصعوبة نطقها ... لم أكن أتوقع أن أقولها لأحد وسيغمرني الخجل إذا قلتها لك يوم لذا فأنا سأكتبها لك على الورق تكل الحروف الرائعة ولا أعرف هل سأجد كل الجراءة لكي أنطقها عبر شفتاي لك أم لا ؟!
فأنت
بالنسبة لي حظ عظيم وحب كبير لم يخطر على بالى ولم حتى أحلم به شخصك أنت بالذات ولنه القدر ولأننا (( مشيناها خطاً كتبت علينا ومن كتبت عليه خطى مشاها))
لذا فأنا أريد من القدر أن يفتح لي طريقي الأخضر الطريق و تقف أنت في وسطه لا نهايته
حتماً فرحتي ستكون كوسع الدنيا والبحر سأغني لك وسأطير في سماوات السعادة أتالف واتدوزن وأصبح كالفرشة .. كالوردة
وخوفي من القدر أكثر أن تزور أحلامي الرياح وتصبح ذكرى .
خوفي !!
فأنت ليس مثلهم وأتمني أن نظل معاً وحتما سنبقي .
ودعني أرجع بذاكرتي إلي ذلك اليوم المتفائل .. أول يوم سعيد في حياتي عندما إلتقينا وتعارفنا بباسطه وصرت كأنني أعرفك منذ زمن .. زمن طويل ولأول مرة في حياتي أجد أو أمر بإنسان مثلك لكم التقيت مع العديد ولكنك كنت الوحيد الذي فاز بقلبي ....
عندما عرفتك تمنيت أن لا أبعد عنك ولكن الظروف شاءت أن تبعدنا وأملي قوى بأن أرجع وأعود واجدك في انتظاري كما أنا بين الخوف في أن يطول بعادي عنك..
أتعرف .. حسرتي عليك في أنك بعيد عني في أهم شئ في الدنيا والحياة والناس شئ يبعدني عنك كما بعد السماء عن الأرض ..
قلبي منفطر وحزين لك لأنك تفكر في أشيئا مستحيل أن أفكر فيها معك أو أؤيدك فيها نحن نسير في طريقان لن يلتقيا إلا بإذن من الله سبحانه وتعالى وأنا على يقين بأنك ستمشي في طرقي .. وستترك طريقك لأنه وعر وملئ بالأشواك عكس طريقي الذي يزدهر بالأزهار والرياحين...
فأنا كل يوم أرجو من الله أن تكون لي وحدي نكون معاً لن يفرقنا سوى الموت فعقلي مشحون بك ..
وجام تفكيري إنصب فيك .. عقلي مشحون بك ... في البداية سعادتي لا توصف بلقاءك والدهشة ترسم على وجهي أسئلة مبهمة في اختياري لي أنا بالذات ؟!!
أحفظ ملامحك على ظهر قلب ولا ادري مكامنك ولا خباياك.....
ولكنني سأعرفك في يوم من الايام ..
أحببت فيك ذلك الكرم الحاتمي وطيبة القلب وخفة الدم والروح وقلبك الذي كالحليب بياضاً ونقاء..
كم انت رائع .. وكم هي قليلة تلك الخواطر والحروف التي سأكتبها عنك ..
أنت ملئ بالعنفوان والأصالة يعجني فيك ذلك الهدوء المطمئن على أنك فعلاً ذلك الانسان الذي كنت أبحث عنه...
وأكاد أجن من كثرة التفكير فيك وفي مصيرنا ومتقبلنا الآتي ..
ترى هل سنكون معاً ؟!
سؤال كبير أتمني ايتها الأيام أن تجاوبي عليه
فأنا في انتظار وكلي أمل.

صالح شرف
22-05-2007, 07:03 AM
الأيام دائماً تفاجئنا وقد تفاجأت ولم يخطر على بالى أن أمر بهذه التجربة الشبة قاسية يا للزمن.... ترى ماذا بعد كل هذا .. هل ستحقق آمالنا وتلك الهموم التي تربعت على عرش حياتنا هل يا ترى ستزول أم ستبقي وتكبر إل أن تصبح إمبراطوره على ممتلكات حياتنا؟!
أيها الرجل الذي التقيت بك وجعلتني أرسم لي على طريق الوحدة لوحات بنفسجية ووردية وبنيت لي قصور من الأحلام والآمال الفخمة المزينة بالعقيق والجواهر...
أيها الرجل
الذي وجدت فيه كل الصفات السامية الكاملة والكمال لله وحده .. فسبحان الله فأنا لم أكن أتوقع أن أجدك فأنت كنت في أحلامي فقط وعندما ظهرت كالشمس التي أنارت لي دروبي وحياتي ..........
لا أريد لهذه الشمس أن تغيب لأنها إذا غابت لا أعرف ماذا سيحدث لحياتي ؟! ترى ماذا سيحصل لي؟!
غالباً إذا لم تتحقق أحلامنا نصاب بصدمة نفيق منها ولكن بعد أن تدور بنا الدنيا وتهتز الصور أمام أعيننا ويصح كل جميل كئيب وأي شئ حلو مر...
وأتمني أن تتحقق الأحلام
ربما أحببتني من النظرة الأولي وربما أحببتك أنا قبل أن تحبي............
وربما وقع الحب في لحظة واحدة وارتطم بمساحة قلبينا..
لا أعرف ..
فأنا احترمتك أولاً ثم أعجبت بك وانبهرت بشخصيتك ثم وهذه ثالثاً أحبـ.... أحببتك ..... ويا لصعوبة نطقها ... لم أكن أتوقع أن أقولها لأحد وسيغمرني الخجل إذا قلتها لك يوم لذا فأنا سأكتبها لك على الورق تكل الحروف الرائعة ولا أعرف هل سأجد كل الجراءة لكي أنطقها عبر شفتاي لك أم لا ؟!
فأنت
بالنسبة لي حظ عظيم وحب كبير لم يخطر على بالى ولم حتى أحلم به شخصك أنت بالذات ولنه القدر ولأننا (( مشيناها خطاً كتبت علينا ومن كتبت عليه خطى مشاها))
لذا فأنا أريد من القدر أن يفتح لي طريقي الأخضر الطريق و تقف أنت في وسطه لا نهايته
حتماً فرحتي ستكون كوسع الدنيا والبحر سأغني لك وسأطير في سماوات السعادة أتالف واتدوزن وأصبح كالفرشة .. كالوردة
وخوفي من القدر أكثر أن تزور أحلامي الرياح وتصبح ذكرى .
خوفي !!
فأنت ليس مثلهم وأتمني أن نظل معاً وحتما سنبقي .
ودعني أرجع بذاكرتي إلي ذلك اليوم المتفائل .. أول يوم سعيد في حياتي عندما إلتقينا وتعارفنا بباسطه وصرت كأنني أعرفك منذ زمن .. زمن طويل ولأول مرة في حياتي أجد أو أمر بإنسان مثلك لكم التقيت مع العديد ولكنك كنت الوحيد الذي فاز بقلبي ....
عندما عرفتك تمنيت أن لا أبعد عنك ولكن الظروف شاءت أن تبعدنا وأملي قوى بأن أرجع وأعود واجدك في انتظاري كما أنا بين الخوف في أن يطول بعادي عنك..
أتعرف .. حسرتي عليك في أنك بعيد عني في أهم شئ في الدنيا والحياة والناس شئ يبعدني عنك كما بعد السماء عن الأرض ..
قلبي منفطر وحزين لك لأنك تفكر في أشيئا مستحيل أن أفكر فيها معك أو أؤيدك فيها نحن نسير في طريقان لن يلتقيا إلا بإذن من الله سبحانه وتعالى وأنا على يقين بأنك ستمشي في طرقي .. وستترك طريقك لأنه وعر وملئ بالأشواك عكس طريقي الذي يزدهر بالأزهار والرياحين...
فأنا كل يوم أرجو من الله أن تكون لي وحدي نكون معاً لن يفرقنا سوى الموت فعقلي مشحون بك ..
وجام تفكيري إنصب فيك .. عقلي مشحون بك ... في البداية سعادتي لا توصف بلقاءك والدهشة ترسم على وجهي أسئلة مبهمة في اختياري لي أنا بالذات ؟!!
أحفظ ملامحك على ظهر قلب ولا ادري مكامنك ولا خباياك.....
ولكنني سأعرفك في يوم من الايام ..
أحببت فيك ذلك الكرم الحاتمي وطيبة القلب وخفة الدم والروح وقلبك الذي كالحليب بياضاً ونقاء..
كم انت رائع .. وكم هي قليلة تلك الخواطر والحروف التي سأكتبها عنك ..
أنت ملئ بالعنفوان والأصالة يعجني فيك ذلك الهدوء المطمئن على أنك فعلاً ذلك الانسان الذي كنت أبحث عنه...
وأكاد أجن من كثرة التفكير فيك وفي مصيرنا ومتقبلنا الآتي ..
ترى هل سنكون معاً ؟!
سؤال كبير أتمني ايتها الأيام أن تجاوبي عليه
فأنا في انتظار وكلي أمل.









نعم القدر دوما هو الاسبق...وللصفات التي ذكرتيها(الكرم والعفة)وجدت نفسي واظن انه وجد نفسه مضطرا ايضا كحالي انا معها....
وجدت نفسي كريما معها لم اظلمها اردت لها الحياة التي احببت ان اوفرها لها انا ...ولكن(أهلي)وللطاعة علينا (جميعنا)ذكرنا وانثانا(حق)ارادوا غير ذلك بل ادمنوا قولة هذه اللعينة (ال ..لا)
صدقيني اراد لك الخير ...وتأكدي انه احبك بأكثر مما احببته...
وارجوكي اتركي له العذر علامة حبك له...
ووفري له السماح...مكان ما كنتي ستوفرينه له لو تم المُراد...
اعلم انها خاطرة خياليةولكنها ساعدتني في ان اتحدث عن واقع عشته...


ملاحظة بسيطة:الموضوع جميل فقط اهتمي بالتنسيق وبالكتابة السليمة(اعلم ان ول الموضوع مُربك )وانه قد يعيقك علي التركيز في جمال الخط ودفقة التعبير

سير يواثقة الخطي...
كلنا حولك...
وهو(...الذي تحدثتي عنه)خلفك وامامك وفي كل ذاوية حولك يحميكي حبا فيكي...

ودمتي