ابوالنور
09-05-2007, 12:58 AM
<HR style="COLOR: #ffffff" SIZE=1> <!-- / icon and title --><!-- message -->
درت اخفي الريدة عنّك
واحضن الآهات برايا
قلت اسوق خطواتي منّك
وامشي والآمال ورايا
كنت قائل اني بقدر
دون اشيل الروح معايا
اقدر ارحل افوت مدارك
ويبقي في الأحلام مزارك
واهدي لغيرك غنايا
بس لقيت ريدك مسطّر
في المشاعر وفي الحنايا
وكل نبضة حنين مؤطر
تحكي عن وجدي وهوايا
وكل دمعة العين تسيبا
وكل رعشة الشوق يجيبا
تنبيء انّك في دمايا
اصلو مكتوب ليّ ريدك
لا بأيدي ولاهو بأيدك
دا القدر خطّط طريقنا
وكل خطوة رسم مسارا
دربي للأحزان يودّي
سكة شائكة بعيد قرارا
ودربك انت طريقو تاني
لا في ارضي ولا سمايا
سرت سايقاني العواطف
شمعة في عزّ العواصف
عائزة تتحدّي الظروف
فراشة في غمرة هواها
دايرة حول النار تطوف
قائلة دنيا الحب سماها
دانية بتساقط قطوف
كم هديتك يافؤادي
قلت ليك الرايدو جافي
متابع الأوهام وسادر
وانت في احلامو مافي
ضنّ بكلمة مودّة
شافا اكبر من مقامك
مرّ فوق مسراك وعدّي
حتي ماعبّر سلامك
وانت تائه في المرافيء
ترسل العبرات قوافي
وفوق زباني الصد منامك
كم نصحتك وكم هديتك
عارفو سيل الريدة جارف
تمشي دربا ماهو دربك
ديمة متوجّس وخائف
ليه بتبكي وجاي راجع
ليه بتنزف وانت عارف
انو دربك من بدايتو
اشواكو دنيا وليلو وارف
العناد حصّلت غايتو
والبعاند دي نهايتو
تردد الأزمان حكايتو
وتروي مأساتو المزارف
درت اخفي الريدة عنّك
واحضن الآهات برايا
قلت اسوق خطواتي منّك
وامشي والآمال ورايا
كنت قائل اني بقدر
دون اشيل الروح معايا
اقدر ارحل افوت مدارك
ويبقي في الأحلام مزارك
واهدي لغيرك غنايا
بس لقيت ريدك مسطّر
في المشاعر وفي الحنايا
وكل نبضة حنين مؤطر
تحكي عن وجدي وهوايا
وكل دمعة العين تسيبا
وكل رعشة الشوق يجيبا
تنبيء انّك في دمايا
اصلو مكتوب ليّ ريدك
لا بأيدي ولاهو بأيدك
دا القدر خطّط طريقنا
وكل خطوة رسم مسارا
دربي للأحزان يودّي
سكة شائكة بعيد قرارا
ودربك انت طريقو تاني
لا في ارضي ولا سمايا
سرت سايقاني العواطف
شمعة في عزّ العواصف
عائزة تتحدّي الظروف
فراشة في غمرة هواها
دايرة حول النار تطوف
قائلة دنيا الحب سماها
دانية بتساقط قطوف
كم هديتك يافؤادي
قلت ليك الرايدو جافي
متابع الأوهام وسادر
وانت في احلامو مافي
ضنّ بكلمة مودّة
شافا اكبر من مقامك
مرّ فوق مسراك وعدّي
حتي ماعبّر سلامك
وانت تائه في المرافيء
ترسل العبرات قوافي
وفوق زباني الصد منامك
كم نصحتك وكم هديتك
عارفو سيل الريدة جارف
تمشي دربا ماهو دربك
ديمة متوجّس وخائف
ليه بتبكي وجاي راجع
ليه بتنزف وانت عارف
انو دربك من بدايتو
اشواكو دنيا وليلو وارف
العناد حصّلت غايتو
والبعاند دي نهايتو
تردد الأزمان حكايتو
وتروي مأساتو المزارف