elmoiz
09-05-2007, 09:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
تخيلـوا هذا المشهـــد
تخيل انك في يوم القيامة والخلائق موقوفون للحساب
و حان وقت الفصل بينهم
وبينما أهل الجنة ذاهبون إليها متشوقون
وأهل النار إليها يساقون
وفجأأأأأأأأأة
وجدت نفسك في مكان ربما لم تتخيل ولو لحظـة
ستكون فيه أو تفكر حتى فيه كثيراً وأنت في الدنيا
وليس مستحيل يعنى ممكن يحصل
أتدري أين أنت الآن انك على
الأعـــراف
تساوت حسناتك وسيئاتك وبقيت في هذا المكان حتى يفصل الله عز وجل في أمرك
تخيل نفسك و أنت تقف تنظر لأهل الجنة
وهم ينعمون وتتمنى أنك كنت معهم
و أهل النار في السموم والزقوم وتدعو الله عز
وجل أن لا يجعل مصيرك معهم
ماذا كان ينقصك لكى تتجنب ذلك المشهد الرهيب
ماذ كان ينقصك لتدخل الجنة ؟؟
أتدري ماذا كان ينقصك ؟ انه شيء بسيط جداً
أنها حسنة واحدة فقط نعم والله حسنة واحدة فقط
أتذكر يوم مررت على انسان ولم تلق عليهم السلام ؟
ليتك سلمت عليهم
ليتك تبسمت فتبسمك في وجه أخيك صدقه
ليتك أزلت أذى ملقى على الطريق
ليتك أزلته فإزالة الأذى من الطريق شعبة من الإيمان.
أتذكر يوم كنت جالساً تضيع الوقت في أي شئ ؟
ليتك جلست تذكر الله
أتذكر ... أتذكر ...أتذكر
ويا ليت الذكرى تنفع
وهكذا ضيعت على نفسك ليست حسنة واحدة بل
آلاف الحسنات التي كانت كفيلة بأن لا تجعلك تقف مثل
هذا الموقف
اوصيكم ونفسى بقرأة سورة يس فهى كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
قلب القران
فى القرآن لسورة تشفع لقارئها ويغفر لمستمعها
الا وهى سورة يس وتدعى فى القران المعمه
قيل:يارسول الله وماالمعمة
قال: تعم صاحبها بخير الدنيا ؛ وتدفع عنه اهاويل الاخرة ؛
وتدعى الدافعه القاضيه
قيل : يارسول الله وكيف ذلك ؟ قال: تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضى له كل حاجة
ومن قراها عدلت له عشرين حجه
ومن سمعها كانت له كالف دينار تصدق بها فى سبيل الله
ومن كتبها وشربها ادخلت جوفه الف دواء والف نور والف يقين والف رحمه والف رافه والف هدى ونزع عنه كل غل
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
تخيلـوا هذا المشهـــد
تخيل انك في يوم القيامة والخلائق موقوفون للحساب
و حان وقت الفصل بينهم
وبينما أهل الجنة ذاهبون إليها متشوقون
وأهل النار إليها يساقون
وفجأأأأأأأأأة
وجدت نفسك في مكان ربما لم تتخيل ولو لحظـة
ستكون فيه أو تفكر حتى فيه كثيراً وأنت في الدنيا
وليس مستحيل يعنى ممكن يحصل
أتدري أين أنت الآن انك على
الأعـــراف
تساوت حسناتك وسيئاتك وبقيت في هذا المكان حتى يفصل الله عز وجل في أمرك
تخيل نفسك و أنت تقف تنظر لأهل الجنة
وهم ينعمون وتتمنى أنك كنت معهم
و أهل النار في السموم والزقوم وتدعو الله عز
وجل أن لا يجعل مصيرك معهم
ماذا كان ينقصك لكى تتجنب ذلك المشهد الرهيب
ماذ كان ينقصك لتدخل الجنة ؟؟
أتدري ماذا كان ينقصك ؟ انه شيء بسيط جداً
أنها حسنة واحدة فقط نعم والله حسنة واحدة فقط
أتذكر يوم مررت على انسان ولم تلق عليهم السلام ؟
ليتك سلمت عليهم
ليتك تبسمت فتبسمك في وجه أخيك صدقه
ليتك أزلت أذى ملقى على الطريق
ليتك أزلته فإزالة الأذى من الطريق شعبة من الإيمان.
أتذكر يوم كنت جالساً تضيع الوقت في أي شئ ؟
ليتك جلست تذكر الله
أتذكر ... أتذكر ...أتذكر
ويا ليت الذكرى تنفع
وهكذا ضيعت على نفسك ليست حسنة واحدة بل
آلاف الحسنات التي كانت كفيلة بأن لا تجعلك تقف مثل
هذا الموقف
اوصيكم ونفسى بقرأة سورة يس فهى كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
قلب القران
فى القرآن لسورة تشفع لقارئها ويغفر لمستمعها
الا وهى سورة يس وتدعى فى القران المعمه
قيل:يارسول الله وماالمعمة
قال: تعم صاحبها بخير الدنيا ؛ وتدفع عنه اهاويل الاخرة ؛
وتدعى الدافعه القاضيه
قيل : يارسول الله وكيف ذلك ؟ قال: تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضى له كل حاجة
ومن قراها عدلت له عشرين حجه
ومن سمعها كانت له كالف دينار تصدق بها فى سبيل الله
ومن كتبها وشربها ادخلت جوفه الف دواء والف نور والف يقين والف رحمه والف رافه والف هدى ونزع عنه كل غل