المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أيهما تفضل الصــــــــــــــــــــــــراحـــه أم المــــــــــــــــــجاملـــــــــه



القلب الطيب
14-06-2007, 11:55 AM
أيهما تفضل الصراحه أم المجامله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأيهما تفظل الصراحه ام المجامله؟؟
حياتنا الكثير من المواقف التي تتطلب منا التوقف عندها للتأمل فيها واصدار احكامنا لها ,,
تخيل سيدي وسيدتي لو واجهتم موقف ما.. مثلآ من احد والديك او اخوتك او اصدقائك وهذا الموقف هو اصدار قرار حاسم في امر ما وفي هذه اللحظة لابد لك من رأي وكلمة تجاه هذا الموقف...
اما انك تتحدث بصراحة مطلقة وتقول رأيك فيه دون تردد او انك تختصر الطريق وتختار ان تجامل في رأيك لهذا القرار وتؤيده ,,

موقفين احيانآ قد تكون صعبة للغاية اختيار احدهما وقد يكون في احدهما احراج لك خاصة اذا قمت باختيار الصراحة وقلتها لبعض الناس في موقف حصل منهم وهم في الاصل مقتنعون برأيهم فيه ولايقبلون سماع صراحتك رغم انها ضرورية في اغلب الاحيان ,,

ولكن الملاحظ ان هناك اناسآ يطالبون بالصراحة وتجدهم يتضايقون بشدة عند سماعهم لها .. وهذا تناقض بحد ذاته .. فكيف تطالب بالصراحة وقول الحق وأنت تقوم بتحليل هذه الصراحة بأسلوب خاطئ قد يوقعك في احراج مع من طلبت ان يصارحك به ,.,

لماذا تعتبر الصراحة اهانة لك لماذا تعتبرها انتقاد وتعدي عليك لماذا لاتحاول ان تتقبل هذه الصراحة وتفهمها بالشكل الصحيح حتى تحقق النجاح لماذا تتسرع في اصدار حكمك عليها لماذا لاتتأكد من مقصد هذه الصراحة لماذا تختار الجانب السلبي ,,

تساؤولات كثيرة تستحق منا التوقف عندها للبحث عن اجابة شافية لنضمن حياة سعيدة
تحيييياتي
:mad: hg القلـــــــــــــب الطــــــــــــــــــيب:mad:

هشام السماني إبراهيم
14-06-2007, 12:11 PM
اخوي القلب الطيب
الصراحة شيئ جميل
في حالة الاهل لابد منها حتى لو بتزعل وفي حالة الاصدقاء بتكون على حسب درجة صاحبك وقربو منك
وطبعا واكيد في حالة الزوجة لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااازم المجاملة
عشان ماتنوم خفيف

القلب الطيب
14-06-2007, 12:38 PM
شكرأ علي مرورك اخي Doom99

انيس التوم
15-06-2007, 05:23 PM
والله يا خوي انا شخصيا بقول لي الزول اعور في وجه ودي زاتها المرقتنا بره السودان لي يوم الليله ( المجامل بتغطس حجز الزول)

المكاشفى
15-06-2007, 07:02 PM
والله عن نفسى بفضل او زول نصيحه
لكن بالجد فى كل الاحوال بطلع خصران
النصيحه دى ما حاره