المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منتخبنا الاولمبي يخسر امام المنتخب المصري



ناصر عمر دبيب
16-11-2007, 02:27 PM
خسر منتخبنا الاولمبي امام المنتخب المصري بخمسة اهداف دون مقابل

عثمان حسين
16-11-2007, 02:36 PM
تحياتي العزيز ....ناصر
المنتخب الاولمبي( باسم السودان ) والسودان كما ذكرت قبلا ياتي في المرتبة الثالثة
لم اشاهد المباراة ...
لنا عودة بعد مشاهدة المباراة... وكان اللة في عوننا

الشرغوش
17-11-2007, 03:41 AM
خسارة متوقعة لمنتخب يفتقد الخبرة والانسجام والاعداد الجيد

النور محمد يوسف
17-11-2007, 04:02 AM
نحن في الغربة تعودنا خلاص على مثل هذه الصفعات ...ما كان في داعي للبهدلة دي ....وماعارفين بيعدوهو لشنو هذا الفريق...أما كان الأجدر اشراك الفريق الأول.... الله يسامحكم يا وزارة الشباب والرياضة ...ورطتو اخوانا ديل شباب ومساكين شيلتوهم أكثر من طاقتهم....الله يسامحكم

ناصر عمر دبيب
17-11-2007, 02:55 PM
تحياتي العزيز ....ناصر
المنتخب الاولمبي( باسم السودان ) والسودان كما ذكرت قبلا ياتي في المرتبة الثالثة
لم اشاهد المباراة ...
لنا عودة بعد مشاهدة المباراة... وكان اللة في عوننا

شكرا اخي علي المرور
دي حال الكورة السودانية

الشرغوش
19-11-2007, 10:15 AM
الخبراء يجيبون عن السؤال المهم:
الكرة السودانية.. (فورة اندروس).. أم انتفاضة حقيقية؟
الهلال ودع عربياً وأفريقياً.. المريخ انهار أمام إعصار شمال أفريقيا.. والأولمبي أعاد أسوأ الذكريات
سيد: إنها انتصارت الصدفة العابرة.. مشكلة: مازلنا نعاني.. بشرى: مزيج بين الصدفة والجهد
بكري المكي
اعاد خروج المريخ من بطولة دوري أبطال العرب وقبله الهلال من البطولة نفسها ومن بطولة الأندية الأفريقية الأبطال دور الأربعة إلى الأذهان ما ظل يردده الكثيرون داخل وخارج السودان من أن ما حققته الكرة السودانية هذا الموسم لم يكن سوى (فورة اندروس) سرعان ما انقشعت.. لتظهر كرة القدم السودانية على حقيقتها.. وقد ربط هؤلاء بين خروج الزعيمين من المنافستين الكبيرتين والنتائج السيئة التي يحققها المنتخب الأولمبي هذه الأيام في بطولة كل الألعاب العربية التي تقام بمصر حيث تعرض لثلاث هزائم متتالية امام السعودية.. 2/صفر ومصر 5/صفر.. والإمارات 2/صفر وقد أكد هؤلاء ان هذا هو واقع الكرة السودانية الذي يجب ان نتعامل على أساسه.
بل وصلوا إلى ابعد من ذلك وقطعوا بخسارة المريخ لنهائي الكونفدرالية الأفريقية امام الصفاقسي التونسي يوم السبت القادم.. رغم ان هناك بصيص أمل.. وتنبأوا بتحقيق المنتخب الوطني الأول لنتائج سلبية خلال النهائيات الأفريقية التي ستنظمها غانا مطلع العام المقبل 2008م.
وقد لا يقبل الكثيرون من أبناء السودان مثل هذه الأقوال التي يحكم البعض بأنها ستثبط الهمم وتخفض الروح المعنوية.. الا أن اصحاب هذه الآراء يقولون إن هذه حقيقة ماثلة يجب التعامل معها ويقدمون الأسباب.
وما بين أنقسام الفريقين واختلاف وجهات النظر فإن الهلال قد ودع والمريخ على وشك الخروج رغم بصيص الأمل والأولمبي ينتقل من هزيمة إلى اخرى ويخلق القائمون على امره الاعذار والمبررات لهزائمهم المريرة ولكن يبقى الأمل كبيراً في ان يحقق المنتخب الوطني الأول الأمل المنشود ويقلب الطاولة على عقب في نهائيات غانا 2008م ولكن يبقى السؤال قائماً: هل ما حققته الكرة السودانية من طفرة هذا الموسم نتاج جهد وتخطيط ام ان الصدفة وحدها او (ليلة القدر) كما اسماها المدرب الكبير سيد محمد صالح هي التي اوصلت الكرة السودانية إلى هذه المرحلة؟.. عبر هذه المساحة نناقش هذا الموضوع مستصحبين آراء بعض الفنيين:
نتائج جيدة لناديي القمة
حقق الهلال والمريخ هذا الموسم نتائج جيدة في مشاركتهما في المنافسات الخارجية فقد وصل الهلال إلى الدور قبل النهائي في بطولة الأندية الأفريقية الأبطال، فيما وصل المريخ إلى نهائي بطولة الكونفدرالية الأفريقية.
وعاش الفريقان اياماً حلوة وهما ينتقلان من مرحلة إلى أخرى خلال مشوار التنافس ويدخلان السعادة على الشعب السوداني الذي احيت فيه هذه الانتصارات بذور الأمل، وجعلته يتلهف إلى معانقة ابطال السودان لكؤوس البطولات.
خروج حزين للفريقين
وقد مثلت محطة نصف النهائي عقبة للهلال الذي لم يستطع تجاوزها رغم انه اعد العدة لذلك، لكنه اصطدم ببعض العقبات التي لم تكن في الحسبان ليودع الفريق المنافسة أمام النجم الساحلي التونسي وبفارق هدف واحد.
وعلى ذات الدرب درب الهلال يسير المريخ الذي تشير كل التوقعات الى انه خسر نهائي الكونفدرالية الأفريقية بخسارته المذلة أمام الصفاقسي التونسي ذهاباً 2/4 وتنتظره جولة حاسمة وهي جولة الإياب التي حدد لها يوم السبت القادم الرابع والعشرون من نوفمبر الحالي.
ومع ان كل الدلائل تشير إلى ان الصفاقسي لا محالة متوجاً باللقب الا ان هناك بصيص امل للمريخ لخطف كأس البطولة وهو ليس بالأمر المستحيل. ولكنه امر صعب للغاية ولا تتعدى حظوظ المريخ في الفوز باللقب 1% ويبقى العشم قائماً والمفاجآت واردة.. ونتمنى ان يفعلها المريخ.
وداع مبكر لدوري أبطال العرب
وخرج الفريقان مبكراً من دوري أبطال العرب ومن الدورين الأول والثاني على التوالي الهلال على حساب المجد السوري.. والمريخ على يد الرجاء البيضاوي المغربي بعد ان عجز الفريقان عن تقديم ما يشفع لهما بالاستمرار في هذه المنافسة رغم ان المجد السوري والرجاء لم يكونا افضل من الهلال والمريخ.
الأولمبي.. خطوتان للخلف
وتشاء ارادة الله ان يتزامن خروج الهلال والمريخ من البطولتين الأفريقيتين وبطولة دوري أبطال العرب مع مشاركة منتخبنا الأولمبي في بطولة كل الألعاب او الأولمبياد العربية التي تقام هذه الأيام بالقاهرة.. ومع ان الكثيرين كانوا يتوقعون ان يتعرض الفريق إلى الهزائم ولكن فئة قليلة كانت تراهن عليه وتعتبره الوريث الشرعي للمنتخب الوطني الأول.
ولم يخلف الأولمبي وعد وظن الأغلبية من أبناء السودان وحقق هزائم (جيدة) خلال مشواره حيث خسر في أولى مبارياته امام السعودية صفر/2 وأمام مصر صفر/5 وأمام الإمارات صفر/2 وتبقت له جولة واحدة وهي الأخيرة سيخوضها امام ليبيا يوم السبت القادم.
وقد عجز لاعبو المنتخب مجتمعين عن احراز ولو هدف واحد خلال الجولات الثلاث التي خاضوها رغم ان عدة فرص سنحت لهم.
نشير إلى ان ثلاثة لاعبين من هذه المجموعة نالوا بطاقات حمراء حيث تم طرد لاعب الهلال كرنقو في مباراة السعودية ولاعب الهلال ايضا مساوي ولاعب حي العرب بلة جابر في مباراة الإمارات.
وفيما ابدت بعض الجماهير سخطها وتبرمها من نتائج الأولمبي دافعت مجموعة اخرى عن المنتخب الشاب وخلقت له المبررات.
ويرى الكثيرون ان هذا المنتخب الشاب لم يتوفر له (شيئا) ولذلك كان من الطبيعي ان يخرج (بلا شيء) من مولد الأولمبياد ولكن تظل هذه النتائج محسوبة على الكرة السودانية.
هذا هو حجم الكرة السودانية
واتفق الكثيرون ومنهم خبراء مختصون في مجال كرة القدم بالبلاد.. على أن الهلال والمريخ لم يكن لديهما افضل مما قدما اما المنتخب الأولمبي فقد زج به في حلبة هو ليس من فرسانها ويؤكد هؤلاء ان مشاركة المنتخب الوطني الأولمبي في دورة الألعاب العرب هي خطأ من أساسه لأنه غير معد بشكل جيد ولا مؤهل لمقارعة مصر والسعودية والإمارات وليبيا في هذه المرحلة بالذات وكان الأنسب ان تمنح هذه الفرصة للمنتخب الوطني الأول الذي يستعد للنهائيات الأفريقية.
صلاح مشكلة: الكرة السودانية لا تزال تعاني
ويؤكد المدرب الكبير صلاح مشكلة ان ما حققته الكرة السودانية هذا الموسم من نتائج جيدة في مشوارها التنافسي لم يكن (صدفة) ولا (فورة) كما يعتقد البعض.
ويرى ان الهلال والمريخ بذلا ما فيه الكفاية من اعداد جيد للاعبيهما وكان يجب ان يقود هذا إلى تحقيق نتائج افضل من التي تحققت لأن مقومات النجاح توفرت للاعبي الفريقين.
ويوضح مشكلة ان خير الهلال والمريخ تجاوز الفريقين ووصل إلى المنتخب الوطني الذي وصل إلى نهائيات غانا بفضل لاعبي الفريقين الجاهزين.
ويعتقد ان الكرة السودانية قدمت موسماً استثنائياً وجعلت اسمها يتردد في كل مكان من خلال عودتها إلى النهائيات بعد اكثر من ثلاثين عاماً من الغياب.
وعن مشاركة الأولمبي في الأولمبياد العربي بجمهورية مصر العربية ونتائجه التي حققها يقول مشكلة ان مشاركة الأولمبي خطأ من الأساس لأن الفريق غير منسجم ولا مؤهل ولا معد بالشكل الجيد وبالتالي نتائجه واقعية لمستوى إعداده وكان من الأفضل ان نشارك بالمنتخب الأول حتى نعده جيداً لنهائيات غانا التي بلا شك تنتظرنا خلالها مواجهات صعبة للغاية ويرى مشكلة ان نتائج الأولمبي ستنعكس سلبا على المنتخب الوطني الأول ولكن علينا أن نعمل وبأسرع وقت ممكن على تجاوز هذه المحطة وامامنا من الوقت متسع يكفينا لتجاوز آثار هذه الهزائم.
ويبدي مشكلة تحسره لهذه النتائج التي جعلت بعض المحللين يصفون الكرة السودانية (بالعشوائية) رغم عراقة السودان في مجال كرة القدم عربياً وافريقياً.
لاعبو القمة لم يقدروا المسئولية
ويرجع كابتن مشكلة اسباب خروج الهلال والمريخ عربياً وافريقيا إلى اللاعبين في المقام الأول، والذين يتحملون 80% من اسباب الخروج باعتبار ان ادارتي القمة ضختا ما فيه الكفاية من الأموال ووفرتا لهم كل معينات النجاح ولكن (بعضهم) لم يكن على قدر المسئولية واخفق بشكل واضح في جولات حاسمة كان الفريق يحتاج فيها إلى تحقيق الفوز.
ويطالب مشكلة بأن يقنن شكل التعامل بين الادارة واللاعبين حيث يؤدي كل طرف ما يليه، وهو في ذلك يشير إلى تطبيق مبدأ الاحتراف الفعلي الذي يلزم كل طرف بالقيام بما يليه على اكمل وجه.
ويقول مشكلة ان (العاطفة) لا تجدي وان الجدية وحدها والالتزام والانضباط تقود إلى تحقيق النتائج الجيدة وتقود إلى منصات التتويج.
ويؤكد مشكلة ان هذه الأمور مقدور عليها وان تطبيقها ليس بالصعب.. واذا ما نجحنا في تنفيذها فسنجني ثمرتها وسنحصدها في المستقبل القريب. ويبدي تفاؤله في ان المنتخب الوطني الأول سيحقق نتائج طيبة في نهائيات غانا.. خاصة وان لاعب المنتخب هو الأكثر انضباطاً اذا ما قارناه بلاعب النادي.. ولكن على الجميع ان يقوموا بدورهم تجاه المنتخب الذي يمثل الوطن ويحمل علمه.
سيد صالح: الصدفة خدمت الكرة السودانية
ويقول المدرب الكبير الخبير محمد صالح ان الكرة السودانية حققت بالفعل هذا الموسم نتائج لافتة وطفرة واضحة للعيان ولكن معالم التخطيط والعلمية لم تكن بارزة فيما تحقق ويوضح صالح ان مثل هذه النتائج يلعب الحظ والصدفة فيها دوراً كبيراً.
ويعتبر ان الصدفة خدمت السودان كثيراً هذا الموسم وان عام 2007م كان استثنائياً يمكن أن نقول ان ليلة القدر نزلت على الكرة السودانية خلال هذا الموسم.
ويؤكد صالح ان النتائج التي تحدث بلا تخطيط ولا علمية بلا شك ستتلاشى سريعاً وستخلف حسرة في نفوس من يتعاملون (تخبطا) على اعتبار ان الصدفة ستكون في خدمتهم دائماً ويقول ان نوعية اللاعبين تلعب دوراً كبيراً في تحقيق المردود الجيد والنتيجة الطيبة.. وان البطولات تحتاج إلى لاعبين من نوع معين.
غرقنا في العسل
ويقول صالح ان نتائج المنتخب الوطني في تصفيات الامم الأفريقية ووصول الهلال والمريخ إلى مراحل متقدمة في بطولة الأندية الأفريقية الأبطال والكونفدرالية جعلتنا ننام على العسل ونغرق فيه حتى اذنينا وقد تناسينا في غمرة افراح الانتصارات ان هناك حدا معينا ستتوقف عنده مسيرتنا وقد ساهم الإعلام بقدر كبير في الوصول بنا إلى هذه المحطة من خلال تصويره للاعبين وكأنهم حققوا كؤوس البطولات وصدقه الرياضيون كما ان غرور المدربين واللاعبين الذي جاء على خلفية هذه النتائج (زاد الطين بلة) ولذلك عندما واجهتنا الحقيقة وعدنا إلى محطتنا القديمة وعرفنا حجمنا الطبيعي اصبحنا ننوح ونلعن حظنا العاثر مع ان الخط لم يكن مشاركاً في خروجنا ولكنه قد يكون شماعة بعضنا دائماً.
الأولمبي يشارك خطأ
وعن مشاركة الأولمبي في دورة الألعاب العربية ونتائجه في الجولات الثلاث التي خاضها يؤكد سيد ان هذه المشاركة للأولمبي والزج به في مناسبة كبيرة في مثل هذا التوقيت يمثل امتداداً للعشوائية والتخبط بل ان العوائق التي واجهت المنتخب داخل السودان والتجارب الاعدادية التي خاضها كانت تشير إلى انه سيخرج من المولد بلا حمص وقد كان ويرى سيد ان مشاركة الأولمبي خطأ من اساسها وكان الأفضل ان تمنح هذه الفرصة للمنتخب الأول الذي يستعد للمشاركة في النهائيات الأفريقية في غانا في يناير من العام القادم.
علينا أن نعيش واقعنا
ويؤكد صالح انه في ظل العشوائية والتخبط وعدم انتهاج العلمية فإننا بلا شك عائدون إلى المربع الأول رغم ان مثل هذا الحديث لا يرضي الكثيرين ولكن ذلك لا يهمنا كثيراً.. ويشير إلى ان المنتخب الوطني تنتظره مهمة صعبة بغانا لأن منتخب الكاميرون ليس منتخب موريشوص ومنتخب مصر ليس كمنتخب سيشل ومنتخب زامبيا ايضا لن يكون صيداً سهلاً. هذا هو الواقع الذي امامنا وعلينا ان نتعامل معه وفق معطيات معينة لأن تضخيم الذات والتمادي في الخطأ لن يقود إلا إلى النتائج السيئة.
علينا ان نعرف حجمنا الطبيعي ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه ونتعامل على هذا الاساس.
ويؤكد ان البطولات تحتاج إلى نوعية معينة من اللاعبين لا تتوفر الآن لدينا ولا يوجد الا القليلون منهم ويقول انه في ظل عدم وجود الدعم الكافي وانتهاج العشوائية كأسلوب والبعد عن العلمية فانه لا مستقبل مشرق للكرة السودانية التي تعتمد اليوم على رزق اليوم وتخدمها الظروف التي لن تكون في صفها في كل الأحوال وكان الله في عوننا!!.
بشرى: عافية الكرة السودانية في عافية القمة
اما المدرب بشرى محمد علي فيربط نهضة الكرة السودانية وتطورها بالهلال والمريخ.. ويبرر ذلك بأن 100% من لاعبي المنتخب ينتمون للناديين الكبيرين وبالتالي فإن المنتخب سيظل مربوطا بهذين الناديين سلباً وايجاباً وتطوره رهين بتطور ناديي القمة.
ويؤكد بشرى ان ما حققته الكرة السودانية عام 2007م هو مزيج بين (الصدفة والجهد) باعتبار ان الهلال والمريخ اعدا نفسيهما جيداً باستجلاب مدربين اجنبيين مقتدرين ولاعبين اجانب تركوا بصمتهم واضحة.
اما المنتخب الوطني فقد وقف الحظ جانبه عندما اوقعه في مجموعة تضم موريشوص وسيشيل مما سهل مهمته في الوصول إلى النهائيات بعد غياب طويل.
وعن نتائج الاولمبي في الأولمبياد العربية يقول بشرى انها محزنة وستكون خصماً على الكرة السودانية ولكن يجب ان نطوي ملفها عاجلاً ونعمل على اعداد منتخبنا الأول للنهائيات.
ويرى بشرى ان خروج الهلال والمريخ افريقيا وعربياً يدل على انهما وصلا إلى المحطة التي عجزا عن تجاوزها خاصة افريقياً لبعض الأسباب التي يأتي على رأسها تقصير بعض اللاعبين في اداء واجباتهم ويؤكد بشرى انه من الصعب الآن أن نقول بأن الكرة السودانية ستتراجع مرة اخرى لأن ما تحقق يعتبر انجازاً بلا شك ويجب ان نسعى إلى تحقيق افضل منه خلال المواسم المقبلة وهذا يحتاج إلى (شغل) كثير وبرامج واضحة وبالطبع فإن المال سيجعل من ذلك امراً هيناً لذلك على الجهات المختلفة ان تدعم الرياضة وخاصة المنتخبات الوطنية.

ناصر عمر دبيب
20-11-2007, 01:00 PM
نحن في الغربة تعودنا خلاص على مثل هذه الصفعات ...ما كان في داعي للبهدلة دي ....وماعارفين بيعدوهو لشنو هذا الفريق...أما كان الأجدر اشراك الفريق الأول.... الله يسامحكم يا وزارة الشباب والرياضة ...ورطتو اخوانا ديل شباب ومساكين شيلتوهم أكثر من طاقتهم....الله يسامحكم

شكرا اخي علي المرور
الفريق الاول في المخزن عشان غانا