تباريح الهوى
15-12-2007, 12:09 AM
صاغها العالم النفسي روبرت ستيربنرج وأطلق عليها مثلث الحب وأضلاع هذا المثلث تتمثل في:-
الضلع الأول هوالعلاقةالحمبة.
الضلع الثاني هوالعاطفة والانفعال
وثالثها هو ضلع القرار والالتزام
وعدم وجود اى ضلع منها سيقود العلاقة إلى هوة الانهيار . فمثلا صنع القرار وامتلاكه (فالطالب الجامعي تفتقد علاقته مع حبيبته المسكينة ضلع القرار . باعتبار إن من لايملك قوته لايملك قراره وهو أهله بصرفو عليه ناهيك عن نقه كل يوم متين تتخرج عشان تشيل مع أبوك شويه ، وإخوانك الصغار ديل عايزين مصاريف تعليم ، وبيتكم محتاج للصيانة واك وراراك .........) وهكذا تنقصة ملكية القرار البخليه يبقى جادى ويتقدم للمحبوبته . وأكيد طبعا بعد كل هذه النقة ماحيكون عنده نفس للعاطفة والانفعال ؟(الضلع الثاني)مع استبعاد الضلع الثالث (الالتزام) لأنه سيكون غير قادر على الالتزام بالمحافظة على هذه العلاقة والوصل بها للمرافئ الختام .
ولفهم النظرية بصورة أوضح سنحاول شرح هذه الإضلاع أول الحاجة العلاقة الحميمة ومعناه إرسال أو استقبال الدعم العاطفي من والى الشخص المحبوب بالإضافة إلى السلوكيات والتصرفات التي تشجع على خلق شعور من الدفء داخل علاقة الحب وهذا يشمل الإخلاص والغيرة والتفاهم . حتى يتمكن الطرفين من الدلوف إلى باب السعادة والاستقرار
إما مرحلة الشغف والانفعال والتي نعنى بها مرحلة الاندماج بمعنى وصول الطرفين لمرحلة التوافق التام والى يتأكد من خلالها لكل الطرفين إنهما(فوله وانقسمت نصين) وهذا يعنى تطابق النصفين تماما لان هذا سيؤدى لامحال إلى الرتابة والملل ولكن لابد من حدوث تكامل بين الطرفين بحيث يكمل كل نصف نواقص الأخر يعنى شنو؟ (مثلا يكون الولد دائما صارى واخلاقو في طرف مناخيرو لازم تكون البنت صبورة عشان تقدر تستحملوه وغيرها من نواقص الصفات ، تصور كيف يكون الحال لوكأن الاثنين ماعندهم صبر).
اماثالث الإضلاع وأطولها فهو القرار ا ولالتزام وهو ضلع مزدوج . الجزء الأول فيه هو اتخاذ قرار الحب في حد ذاته بمعنى قرار الإنسان بان يحب أخر وهناك فرق كبير بين قرار الحب والإحساس به. ففي بعض الأحيان يسبق قرار الحب الإحساس به وقد يكون هذا القرار ورطة في نظر صاحبه,. ولو ماالرجال مواقف والراجل بمسكو من لسانو (عند البعض طبعا ) لكان ثلاثة أربعة علاقات دى انتهت بدري لوماالزول نفسو لتلاشى أللالتزام ثم ينهار القرار .
وناتى ألان لمرحلة التقييم لهذه النظرية وكيفية الاستفادة من هذه التقسيمات أو إضلاع المثلث .
وللاستفادة من هذه التقسيمات لاتتم إلا من خلال الإجابة على هذا السؤال .
هل هناك تتطابق بين مثلثات الحب بين الحبيب ومحبوبته ؟ ولاى مدى هذا التطابق ؟
يعنى بالعربي كده الولد والبنت بحبو بعض بنفس الدرجة ؟
تطابق المثلثات يعنى مثالية العلاقة . وعدم تطابقها يعنى أن العلاقة تحتاج للمراجعة ووقفة تأمل طويلة . لكن هناك مشكلة في بعض الأحيان تلتهب العاطفة بسرعة وللكن سرعان ماتخمد وهذه اسمها مرحلة تعود. بالتعود يصبح المحب غير قادر على إثارة مشاعر محبوبته كماكان يفعل في بداية العلاقة (تعزما تدلع عليك . تواعد تشرك ذى الترتيب . تضرب ليها تطنشك ....... وغيره من حركات البنات البت عرفوه كلكم) عادى بيحصل ليك وليها كده لكن عموما البنات صبورات اكتر.
ومن المسلمات في نظرية لحب . أن الحب عاطفة متحركة وذي البورصة يوم في السماء ويوم في الأرض. والحبيبان اللذان يتوقعان أن تستمر العاطفة كما هي للأبد سيقعان لامحال في هوة الإحباط فلابد أن نسعى إلى المزيد من الفهم للعلاقة . مزيد من بناء العلاقة ومزيد المزيد من إعادة البناء (إعادة ) دى هي مربط الفرس فالعلاقات الإنسانية كبنيان البيوت بمضي الزمن أن لم نحافظ عليها ستنهار جزئيا ثم كليا ولوانهارت مشكلة كبيرة وحنكون محتاجين نبنى من أول جديد يعنى نبدأ من الصفر. أما لوخربت جزئيا فالإصلاح ممكن يعنى لابد من المراجعة .فالعلاقة لتحافظ على نفسها بنفسها ولكننها تحافظ على نفسه بنا وبنا فقط.
وهوا لمطلوب إثباته
الضلع الأول هوالعلاقةالحمبة.
الضلع الثاني هوالعاطفة والانفعال
وثالثها هو ضلع القرار والالتزام
وعدم وجود اى ضلع منها سيقود العلاقة إلى هوة الانهيار . فمثلا صنع القرار وامتلاكه (فالطالب الجامعي تفتقد علاقته مع حبيبته المسكينة ضلع القرار . باعتبار إن من لايملك قوته لايملك قراره وهو أهله بصرفو عليه ناهيك عن نقه كل يوم متين تتخرج عشان تشيل مع أبوك شويه ، وإخوانك الصغار ديل عايزين مصاريف تعليم ، وبيتكم محتاج للصيانة واك وراراك .........) وهكذا تنقصة ملكية القرار البخليه يبقى جادى ويتقدم للمحبوبته . وأكيد طبعا بعد كل هذه النقة ماحيكون عنده نفس للعاطفة والانفعال ؟(الضلع الثاني)مع استبعاد الضلع الثالث (الالتزام) لأنه سيكون غير قادر على الالتزام بالمحافظة على هذه العلاقة والوصل بها للمرافئ الختام .
ولفهم النظرية بصورة أوضح سنحاول شرح هذه الإضلاع أول الحاجة العلاقة الحميمة ومعناه إرسال أو استقبال الدعم العاطفي من والى الشخص المحبوب بالإضافة إلى السلوكيات والتصرفات التي تشجع على خلق شعور من الدفء داخل علاقة الحب وهذا يشمل الإخلاص والغيرة والتفاهم . حتى يتمكن الطرفين من الدلوف إلى باب السعادة والاستقرار
إما مرحلة الشغف والانفعال والتي نعنى بها مرحلة الاندماج بمعنى وصول الطرفين لمرحلة التوافق التام والى يتأكد من خلالها لكل الطرفين إنهما(فوله وانقسمت نصين) وهذا يعنى تطابق النصفين تماما لان هذا سيؤدى لامحال إلى الرتابة والملل ولكن لابد من حدوث تكامل بين الطرفين بحيث يكمل كل نصف نواقص الأخر يعنى شنو؟ (مثلا يكون الولد دائما صارى واخلاقو في طرف مناخيرو لازم تكون البنت صبورة عشان تقدر تستحملوه وغيرها من نواقص الصفات ، تصور كيف يكون الحال لوكأن الاثنين ماعندهم صبر).
اماثالث الإضلاع وأطولها فهو القرار ا ولالتزام وهو ضلع مزدوج . الجزء الأول فيه هو اتخاذ قرار الحب في حد ذاته بمعنى قرار الإنسان بان يحب أخر وهناك فرق كبير بين قرار الحب والإحساس به. ففي بعض الأحيان يسبق قرار الحب الإحساس به وقد يكون هذا القرار ورطة في نظر صاحبه,. ولو ماالرجال مواقف والراجل بمسكو من لسانو (عند البعض طبعا ) لكان ثلاثة أربعة علاقات دى انتهت بدري لوماالزول نفسو لتلاشى أللالتزام ثم ينهار القرار .
وناتى ألان لمرحلة التقييم لهذه النظرية وكيفية الاستفادة من هذه التقسيمات أو إضلاع المثلث .
وللاستفادة من هذه التقسيمات لاتتم إلا من خلال الإجابة على هذا السؤال .
هل هناك تتطابق بين مثلثات الحب بين الحبيب ومحبوبته ؟ ولاى مدى هذا التطابق ؟
يعنى بالعربي كده الولد والبنت بحبو بعض بنفس الدرجة ؟
تطابق المثلثات يعنى مثالية العلاقة . وعدم تطابقها يعنى أن العلاقة تحتاج للمراجعة ووقفة تأمل طويلة . لكن هناك مشكلة في بعض الأحيان تلتهب العاطفة بسرعة وللكن سرعان ماتخمد وهذه اسمها مرحلة تعود. بالتعود يصبح المحب غير قادر على إثارة مشاعر محبوبته كماكان يفعل في بداية العلاقة (تعزما تدلع عليك . تواعد تشرك ذى الترتيب . تضرب ليها تطنشك ....... وغيره من حركات البنات البت عرفوه كلكم) عادى بيحصل ليك وليها كده لكن عموما البنات صبورات اكتر.
ومن المسلمات في نظرية لحب . أن الحب عاطفة متحركة وذي البورصة يوم في السماء ويوم في الأرض. والحبيبان اللذان يتوقعان أن تستمر العاطفة كما هي للأبد سيقعان لامحال في هوة الإحباط فلابد أن نسعى إلى المزيد من الفهم للعلاقة . مزيد من بناء العلاقة ومزيد المزيد من إعادة البناء (إعادة ) دى هي مربط الفرس فالعلاقات الإنسانية كبنيان البيوت بمضي الزمن أن لم نحافظ عليها ستنهار جزئيا ثم كليا ولوانهارت مشكلة كبيرة وحنكون محتاجين نبنى من أول جديد يعنى نبدأ من الصفر. أما لوخربت جزئيا فالإصلاح ممكن يعنى لابد من المراجعة .فالعلاقة لتحافظ على نفسها بنفسها ولكننها تحافظ على نفسه بنا وبنا فقط.
وهوا لمطلوب إثباته