وتركت جل الارض

[ود ام تريبات]

وتمددت ليالي العمر نائحات ... وافترقنا مثلما كان اللقاء على وجل ..
وكتبنا معاً ...لهذا الاسى قد خلقنا منذ كان الحزن امبراطوراً في الازل قبل ان تنجب الفجيعة مر الفراق ... كتبت على جدار ايامي اني قد رحلت .. ودلقت شهد الذكريات على رماد آخر زهرة حمراء كانت هناك ... حملتها حقيبة همي ومشيت مقدار حزني عليك .. فارقته وجهاً كما وجه اطفال احلامي التي لم التقيها قط .. كانت معي تسري على الارض التي تطوى كما طي الصحائف يوم ذاك اليوم ..

قد نلتقي يومأً ولكني لست انا.... ولا انت تلك التي من اجلها قاتلت كل جيوش الخوف والعادات البائسات وإرث التقاليد القميئة والندم .....

وتركت جل الارض مكتفياً ببعض حوافها وخيوط من كفن

[مرتضى يوسف العركي]

المعز ود ام تريبات
ايها الشامخ معنى ومفردة .........غاب وجاب ......تقبلني مستلقيا ومتكئا وغافيا مابين ما خطيتم والحنايا ........فمعكم ترتخي المآقي ........و.............كثيرا .
سر بعافية
مع الود

[ابراهيم]

الأنيق ود امتريبات
اراك موغل في الحديث الطاعم اينما ولجت
ما هالني في هذه السطور دغدغة كلماتها المتوهطة في التراجيديا والنبل

وافترقنا مثلما كان اللقاء على وجل

فكرة الفراق هذه اقسي الخيارات ودوماً جميل اللحظات يضن بها الزمان وتبخل بها الظروف كيفكما كانت
وإلا لما كان للحزن طعم ولا للفرح طعم ولا كنا وجدنا هذه الوجبة الدسمة من الحروف الزاهية والعميقة لقلمك
عزيزي ود امتريبات
عميق معزتي

[بورتبيل]

ود ام تريبات ..
الكتابات الحرة .. تتميز بانك تختار المعاني الانيقة والقريبة للفهم .. هكذا عودتنا تلكم البقعة الحبلى بكم وبامثالكم ام تريبات , قرية تستوقفني كثيراً في ريفي الحوش , اتأمل كتابات الاستاذ النور محمد يوسف فارى فيها البيوت والرواكيب والمزارعين يتهامسون وناقشون قانون ادارة المشروع الجديد بين مؤيد ومعارض ومتعجب .. ارى في كتاباته عبق السنين والايام عبر الازقة والشوارع المترعة برائحة اهلنا الطيبين ..... واميل الى مشاركات الرائع عثمان ود جاد الله واطوف معه في الظهيرة في وسط ام تريبات ونجلس لارتشاف فناجين من القهوة .. في راكوبة من تجاوز عمرها العشرة سنوات وهي ما زالت متماسكة .. والمذياع يتحدث باسم ام درمان .. واغنية حقيبة تقول
يا نسيم زورني في الماسيه
وجيب ليا الطيب من جنائن اسيا
وانعش روحي ..
هكذا كتاباتكم ابناء ام تريبات .. تتحفنا وتنمي فينا اشياء جميلة .. هذا ليس مداحاً لكم ولا اطراء بل هى خلجات من الشجن وانا اطالع كتاباتكم وتميزكم.

عفواً معز اذا خرجت مشاركتي عن مضمون الموضوع
ولكم الود

[عبدالله الشمراني]

ما اجمل ان نشرب جميعنا من نهل صافي ولذيذ .. يروي عطشنا .. ويلبي رغباتنا ..
تألقت وابدعت .. ولله درك ..
تقبل تحياتي .. وشوقي ولك صافي الحب ..

[ود ام تريبات]

المعز ود ام تريبات
ايها الشامخ معنى ومفردة .........غاب وجاب ......تقبلني مستلقيا ومتكئا وغافيا مابين ما خطيتم والحنايا ........فمعكم ترتخي المآقي ........و.............كثيرا .
سر بعافية
مع الود

استاذي
الرائع / مرتضى يوسف العركي
منها اتينا وانحنينا نرتشف من نهل ابداعها ..انها الجزيرة الخضراء وجميل اقداري التي جمعتنا بكم ليكن للوطن طعم الانتماء ...

دمت دائماً بخير

[ود ام تريبات]

الأنيق ود امتريبات
اراك موغل في الحديث الطاعم اينما ولجت
ما هالني في هذه السطور دغدغة كلماتها المتوهطة في التراجيديا والنبل


فكرة الفراق هذه اقسي الخيارات ودوماً جميل اللحظات يضن بها الزمان وتبخل بها الظروف كيفكما كانت
وإلا لما كان للحزن طعم ولا للفرح طعم ولا كنا وجدنا هذه الوجبة الدسمة من الحروف الزاهية والعميقة لقلمك
عزيزي ود امتريبات
عميق معزتي


العزيز جداً

ابراهيم

نرتحل والترحال حال عبر الزمان او عبر المكان او قد نرتحل في دواخلنا الى حيث شئنا ان نكون ...

لك كل الود

[ود ام تريبات]

ود ام تريبات ..
الكتابات الحرة .. تتميز بانك تختار المعاني الانيقة والقريبة للفهم .. هكذا عودتنا تلكم البقعة الحبلى بكم وبامثالكم ام تريبات , قرية تستوقفني كثيراً في ريفي الحوش , اتأمل كتابات الاستاذ النور محمد يوسف فارى فيها البيوت والرواكيب والمزارعين يتهامسون وناقشون قانون ادارة المشروع الجديد بين مؤيد ومعارض ومتعجب .. ارى في كتاباته عبق السنين والايام عبر الازقة والشوارع المترعة برائحة اهلنا الطيبين ..... واميل الى مشاركات الرائع عثمان ود جاد الله واطوف معه في الظهيرة في وسط ام تريبات ونجلس لارتشاف فناجين من القهوة .. في راكوبة من تجاوز عمرها العشرة سنوات وهي ما زالت متماسكة .. والمذياع يتحدث باسم ام درمان .. واغنية حقيبة تقول
يا نسيم زورني في الماسيه
وجيب ليا الطيب من جنائن اسيا
وانعش روحي ..
هكذا كتاباتكم ابناء ام تريبات .. تتحفنا وتنمي فينا اشياء جميلة .. هذا ليس مداحاً لكم ولا اطراء بل هى خلجات من الشجن وانا اطالع كتاباتكم وتميزكم.

عفواً معز اذا خرجت مشاركتي عن مضمون الموضوع
ولكم الود

الاستاذ الرائع والاديب
بورتبيل

بورتبيل كم تمنيت ان اري تلك التي انجبتكم ابناء بورتبيل لكني كلي يقين انها ككل مجاري الثقافة في وطني حبلى بما ينفع الناس... هي التحايا العاطرات بخليط الارض وزخات الرذاذ من ام تريبات تمتد الى ان تعانق بورتبيل

لك حبي وكل ماتتمناه صديقي بورتبيل

[ود ام تريبات]

ما اجمل ان نشرب جميعنا من نهل صافي ولذيذ .. يروي عطشنا .. ويلبي رغباتنا ..
تألقت وابدعت .. ولله درك ..
تقبل تحياتي .. وشوقي ولك صافي الحب ..

الاستاذ الشاعر الاديب

عبد الله الشمراني

شكراً لك وانت توضح الاسس الحقيقية لتلاقح الثقافات
شكراً جميلاً لك وانت تعطرنا هنا بعبق وجودك الجميل ..

لك مني ومن هذا الوطن الممتد من الغابات الى الصحرء اصدق التحايا ...

[عثمان جلالة]

ود ام تريبات ..
الكتابات الحرة .. تتميز بانك تختار المعاني الانيقة والقريبة للفهم .. هكذا عودتنا تلكم البقعة الحبلى بكم وبامثالكم ام تريبات , قرية تستوقفني كثيراً في ريفي الحوش , اتأمل كتابات الاستاذ النور محمد يوسف فارى فيها البيوت والرواكيب والمزارعين يتهامسون وناقشون قانون ادارة المشروع الجديد بين مؤيد ومعارض ومتعجب .. ارى في كتاباته عبق السنين والايام عبر الازقة والشوارع المترعة برائحة اهلنا الطيبين ..... واميل الى مشاركات الرائع عثمان ود جاد الله واطوف معه في الظهيرة في وسط ام تريبات ونجلس لارتشاف فناجين من القهوة .. في راكوبة من تجاوز عمرها العشرة سنوات وهي ما زالت متماسكة .. والمذياع يتحدث باسم ام درمان .. واغنية حقيبة تقول
يا نسيم زورني في الماسيه
وجيب ليا الطيب من جنائن اسيا
وانعش روحي ..
هكذا كتاباتكم ابناء ام تريبات .. تتحفنا وتنمي فينا اشياء جميلة .. هذا ليس مداحاً لكم ولا اطراء بل هى خلجات من الشجن وانا اطالع كتاباتكم وتميزكم.

عفواً معز اذا خرجت مشاركتي عن مضمون الموضوع
ولكم الود

أولا عزيزنا بورتوبيل ... دعني أحييك مع أننا في بيتك ... تحية تغشاك كنسمات صباح كما صباحات بورتبيل الندية ... وأنت وعلى غير العادة ... تصر أن تذهب (بالغنيمات) لأطراف الواحة المزدانة بأهلها مستظلا بتحايا أهلنا الطيبين ... ومذياع (بحجرين) .. مفتوح وعلى أعلى صوت ممكن ... يدندن ... فتتراقص الأزهار والأشجار والأغنام ... وكل حنين في الجزيرة الخضراء .... وأهلها القانعين ... المؤمنين ... الطيبين ... أنت منهم ومنا ... فكن كما أنت

ثانيا ..... ود أم تريبات ... تغيب ... وكأنك تغوص في دواخل الكلمات لتسنج منها ... ثوبا أبيض بطعم الحزن ... الفرح ... الأحباط .. الأمل ... ليكون الناتج .... لبسة عيد ... ويوم سعيد ... ووعد بعيد ... بعيد المدى ... كما صواريخ ... عبارات القارات ... لك التحية