الجندي المجهول
27-05-2009, 04:39 AM
بما لا يدع مجالاً للشك بأن الكل كان وحتى الان مستاء من الصحافة الرياضية بصورة عامة إلا من رحم ربي قلة قليلة ( تحسب على اصابع اليد الواحدة) ولا يتعدوها هم من يكتبون بتجرد ونكران ، يكتبون فقط من اجل الحقيقة والنقد الهادف البناء الذي يعمل على نبذ العصبية والتطور والدفع باللعبة إلى الامام .
ولكن هنالك فئة تدفع إلى التعصب وتكت بعين المشجع العادي وكانهم يجلسون في المساطب الشعبية ( مع انه اعرف ناس) بتدخل المساطب الشعبية وفهمها للعبة اكبر بكثير من هولاء المرتزقة والصحفيين المزيفين .
وشي مخجل ان يقوم الناس بتقسيم هولاء الكتبة إلى بعض الانتماءات :
وكان التوزيع كل كات على حسب الشخص الذين يعملون على تمجيده والتطبيل له وكان التوزيع كالاتي :
الذين يكتبون لمحمد الياس الياساب
الذين يكتبون لطه البشير طاهاب
الذين يكبون لصلاح ادريس صلاحاب
الذين يكتبون للوالي الوالاب
الذين يكتبون للجديد لنج (اشرف سيد احمد - بتاع صفقة قودين ) الكاردينلاب
وهكذا ....
بالله عليكم اليس من المخجل ان يعتمد هولاء الجهلة على هذا التهرج والاكل على مائدة كهذه ، مع العلم أن القلم امانة ( لكنه الان ) وبكل اسف اصبح اكل عيش وبطريقة اقل ما يمكن ان نطلق عليها (قذرة) .
عشمنا في البقية الباقية ان لا تلتفت وان لا تقف الكلمة عندهم خاصة قول الحق لانهم هم الذين نعول عليهم وعتمد عليهم .
اما الصحافة المباعة والقلو المشترى ( فالزمن ) كفيل بكشف كل شي وبكل اسف وعلى لسان احد اللاعبين الكبار قال يمكن ان تشتري الصحفي بصحن ( فول) ... دا ذكرني محلات في الممكلة العربية تسمى ( يا بلاش ) نسبة لرخص البضاعة الموجودة على الارفف ...
والله من وراء القصد ،،،
ولكن هنالك فئة تدفع إلى التعصب وتكت بعين المشجع العادي وكانهم يجلسون في المساطب الشعبية ( مع انه اعرف ناس) بتدخل المساطب الشعبية وفهمها للعبة اكبر بكثير من هولاء المرتزقة والصحفيين المزيفين .
وشي مخجل ان يقوم الناس بتقسيم هولاء الكتبة إلى بعض الانتماءات :
وكان التوزيع كل كات على حسب الشخص الذين يعملون على تمجيده والتطبيل له وكان التوزيع كالاتي :
الذين يكتبون لمحمد الياس الياساب
الذين يكتبون لطه البشير طاهاب
الذين يكبون لصلاح ادريس صلاحاب
الذين يكتبون للوالي الوالاب
الذين يكتبون للجديد لنج (اشرف سيد احمد - بتاع صفقة قودين ) الكاردينلاب
وهكذا ....
بالله عليكم اليس من المخجل ان يعتمد هولاء الجهلة على هذا التهرج والاكل على مائدة كهذه ، مع العلم أن القلم امانة ( لكنه الان ) وبكل اسف اصبح اكل عيش وبطريقة اقل ما يمكن ان نطلق عليها (قذرة) .
عشمنا في البقية الباقية ان لا تلتفت وان لا تقف الكلمة عندهم خاصة قول الحق لانهم هم الذين نعول عليهم وعتمد عليهم .
اما الصحافة المباعة والقلو المشترى ( فالزمن ) كفيل بكشف كل شي وبكل اسف وعلى لسان احد اللاعبين الكبار قال يمكن ان تشتري الصحفي بصحن ( فول) ... دا ذكرني محلات في الممكلة العربية تسمى ( يا بلاش ) نسبة لرخص البضاعة الموجودة على الارفف ...
والله من وراء القصد ،،،