مشاهدة النسخة كاملة : ☼☼☼هيا بنا نكتب☼☼☼
كندشة
05-06-2009, 11:48 AM
أعزائي
حكى لي أحدهم
أنه في احدى كليات الفنون الجميلة
طلب الأستاذ من الطلاب أن يتشاركوا في رسم لوحة على جدار كبير
بحيث يرسم كل طالب جزء من اللوحة
و يجب أن تكون كل الرسومات متناسقة و متمازجة مع بعضها
فقام كل منهم بنقش ما يحب لتكتمل لوحة فنية رائعة
كانت شاهداً على روعة الفكرة
http://www.maktoobblog.com/userFiles/f/a/faissal1953/images/khatibn503.jpg
ما رأيكم أن نحاول أن نختبر هذه التجربة
يبدأ أحدنا كتابة قصة بأي بداية يحب
على تكون بالفصحى و دون اطالة
ثم يأتي آخر ليكمل ما سبق
و هكذا لنرى كيف ستنتهي القصة التي أنتجها خيال كل منا؟
دعونا نجرب و هيا بنا نكتب
كندشة
05-06-2009, 11:52 AM
ننتظر ميلاد الكلمات الأولى لنبتدئ روايتنا
فهل من متطوع؟
العاقب مصباح
05-06-2009, 12:00 PM
جلست تماضر متوهطة فى الكرسى وثوبها منحسرا عن رأسها ونبضات قلبها متسارعة وهى ترتعد خوفا من زوجها القادم فى الطريق بعد ان ااساءت له فى التلفون وهى تمُن عليه بأنه اصبح رجلا على يديها وثروة اسرتها بعد ان كان عاملا عاديا فى احدى البصات يخدم الركاب وهو ابن الاسرة الفقيرة ولم يكن ذو مال او جاه الا بعد ان عرفها وتزوجها ...فكرت مذا تقول له ........يتبع
ميادة
05-06-2009, 12:14 PM
تمنت انها لو لم تقول له هكذا
ولكن .... كان لابد ان تقول لانها ايقنت انه لا يستحق كل الذي فعلوه له
ويتبع ...............
كندشة
05-06-2009, 09:49 PM
كانت تحس من أعماقها بأقسى الالام بعد أن انقلبت شخصيته تماما
فقد أصبح وحشاً في صورة انسان
فقدت معه كل شعور بالأمان , فقدت احساسها بمعنى الحياة
هل يعقل أن يكون هذا هو نفس الشخص الذي أحبته
قامت من مقعدها متوجهة الى طفلها أحمد الرضيع الذي لم يتجاوز عمره السنتين
كان يبكي بشدة و كأنما شعر بارتجاف امه التي كاد الخوف أن يعصف بها
كندشة
07-06-2009, 07:16 AM
تخطى الإشارة الضوئية متجاهلاً ضوءها الأحمر الذي يأمره بالتوقف
وبسرعة مجنونة عبر تقاطع شارع 61 و زعيق أبواق السيارات تلقي عليه شتائم غاضبة
لم يكن يشغل تفكير عبد الجبار في تلك اللحظة أي شيء سوى رغبته في الوصول إلى البيت بسرعة
لــ (يفش) غبينته في زوجته تماضر التي أثارت فيه براكين من الغضب
إنعطف الى اليسار دون أن يخفف من سرعته لتصرخ إطارات السيارة من فرط قساوة احتكاكها بالإزفلت الجارح
نظر في ساعته ليجدها قد تجاوزت الثامنة بقليل
ثم رمق شرطي المرور الذي يلاحقه في المرآة بنظرة حانقة
و لم يكن أمامه خيار غير أن يوقف السيارة جانباً
توقف شرطي المرور أمامه و تقدم نحوه بخطوات غاضبة
و بكل برود أخرج عبد الجبار حفنة من النقود من جيبه
و لم ينزل من سيارته الفارهة بل قام فقط بإنزال الزجاج الجانبي و بإبتسامة خبيثة
مد يده إلى الشرطي الذي فوجئ تماماً بهذا المبلغ الكبير
و أخذه و ذهب دون أن يتفوه بكلمة
إنطلق عبد الجبار ليصل إلى مجمع النصر الذي يسكن في إحدى شققه
ها هو ينتظر المصعد ليحمله إلى الطابق الثالث عشر
يتبع...
عاطف عولي
07-06-2009, 08:07 AM
ودلف الي المصعد وضغط علي الزر الذي يحمل الرقم ثلاث عشر وبدا صوت ازيز الاسلاك والجنازير وهي تنو بحملها وحمل غضب من تحمله وفجاءة أنقطع التيار الكهربائ وتوقفت الحركة كليآ وشعر بأن ال............. يتبع
كندشة
17-04-2014, 07:48 AM
علييييييييييييييييييكم الله تموووها ياخي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir