نجيب عبدالرحيم
11-06-2009, 06:20 PM
يجب تغيير هيكلة لجان اتحاد الكرة !
سوف ينتهي الموسم الرياضي ببرمجته المقلوبة وبكل أحداثه، وأفراحه وأتراحه، وحلوه ومره، وإيجابياته وسلبياته، ويلتقي الغريمين في نهائي الدوري والكأس ويتوج أحد الغريمين كالعادة ببطولة الدوري والثاني بكاس السودان .. أو يجمع ثنائية الدوري والكأس. ولكننا يجب أن نقف طويلاً لتقييم الدوري في محاولة منا للتعديل والتطوير للوصول إلى الأفضل في الموسم المقبل.
وسبق أن تطرقت كثيراً عن الطريقة التي تدار بها المنافسات ونحتاج لوقت لدراسة إيجابيات وسلبيات الدوري الممتاز .. فهناك قضايا كثيرة وشائكة منها الاحتراف ولجنة الحكام واللجنة المنظمة ولجنة الانضباط بالإضافة إلى قضايا اللاعبين الأجانب المحترفين والمجنسين .. بعد قرار الدستورية والأحداث الساخنة التي شهدتها الساحة الرياضية.
على صعيد الإحتراف ما زالت اللوائح والقوانين الغامضة التي ألفها الاتحاد العام وعاستها وساطتها لجانه ، وتحتاج إلى توضيح وتعديل فمع كل قضية إنتقال نسمع تفسير للمواد غامض وكل مسؤول يفسر على هواه .
لدراسة إيجابيات الموسم وسلبياته. فهناك قضايا الاحتراف، ولجنة الحكام، واللجنة المنظمة، ولجنة الإستئنافات ، ولجنة الانضابط ، إضافة إلى قضايا اللاعبين الأجانب والأحداث الساخنة التي حدثت هذا الموسم.
على صعيد الاحتراف .. ما زالت اللوائح تحتاج إلى توضيح وتعديل فمع كل قضية انتقال نسمع لوائح جديدة وقوانين غامضة، كل يفسرها على هواه، فيما تكتفي اللجان بالمماطلة أو الصمت تارة، وبالتهرب من أخطائها تارة أخرى .. لا تزال لجنة الانضباط تتخبط في اتخاذ قراراتها فالعقوبات تختلف رغم أن السلوك المخالف واحد ! وهذه من أكبر المشاكل والأخطاء الفادحة التي عانت منها الأندية كثيراً .. في الوقت الذي طنشت فيه كل النداءات وتجاهلت كل الاحتجاجات وكأنها راضية عما يحدث من أخطاء .. ولذا يجب على الإتحاد العام تغيير هيكلة لجانه وأجهزته .
في هذا الموسم حدثت ظواهر عجيبة .. تستحق المناقشة فقد ازدادت حالت التعصب الجماهيري الذي يعطي مؤشرات سلبية نحو مزيد من التعصب الرياضي .. حتى وصل إلى تمارين المنتخبات الوطنية ولا أنسى في أحدى المرات تم رشق بص اللاعبين بالحجارة من قبل الجماهير حتى تدخلت الشرطة والسؤال: متى سنشاهد موسماً كروياً حضارياً تسود فيه روح المحبة والألفة بين كل ألوان الطيف الرياضي.
سوف ينتهي الموسم الرياضي ببرمجته المقلوبة وبكل أحداثه، وأفراحه وأتراحه، وحلوه ومره، وإيجابياته وسلبياته، ويلتقي الغريمين في نهائي الدوري والكأس ويتوج أحد الغريمين كالعادة ببطولة الدوري والثاني بكاس السودان .. أو يجمع ثنائية الدوري والكأس. ولكننا يجب أن نقف طويلاً لتقييم الدوري في محاولة منا للتعديل والتطوير للوصول إلى الأفضل في الموسم المقبل.
وسبق أن تطرقت كثيراً عن الطريقة التي تدار بها المنافسات ونحتاج لوقت لدراسة إيجابيات وسلبيات الدوري الممتاز .. فهناك قضايا كثيرة وشائكة منها الاحتراف ولجنة الحكام واللجنة المنظمة ولجنة الانضباط بالإضافة إلى قضايا اللاعبين الأجانب المحترفين والمجنسين .. بعد قرار الدستورية والأحداث الساخنة التي شهدتها الساحة الرياضية.
على صعيد الإحتراف ما زالت اللوائح والقوانين الغامضة التي ألفها الاتحاد العام وعاستها وساطتها لجانه ، وتحتاج إلى توضيح وتعديل فمع كل قضية إنتقال نسمع تفسير للمواد غامض وكل مسؤول يفسر على هواه .
لدراسة إيجابيات الموسم وسلبياته. فهناك قضايا الاحتراف، ولجنة الحكام، واللجنة المنظمة، ولجنة الإستئنافات ، ولجنة الانضابط ، إضافة إلى قضايا اللاعبين الأجانب والأحداث الساخنة التي حدثت هذا الموسم.
على صعيد الاحتراف .. ما زالت اللوائح تحتاج إلى توضيح وتعديل فمع كل قضية انتقال نسمع لوائح جديدة وقوانين غامضة، كل يفسرها على هواه، فيما تكتفي اللجان بالمماطلة أو الصمت تارة، وبالتهرب من أخطائها تارة أخرى .. لا تزال لجنة الانضباط تتخبط في اتخاذ قراراتها فالعقوبات تختلف رغم أن السلوك المخالف واحد ! وهذه من أكبر المشاكل والأخطاء الفادحة التي عانت منها الأندية كثيراً .. في الوقت الذي طنشت فيه كل النداءات وتجاهلت كل الاحتجاجات وكأنها راضية عما يحدث من أخطاء .. ولذا يجب على الإتحاد العام تغيير هيكلة لجانه وأجهزته .
في هذا الموسم حدثت ظواهر عجيبة .. تستحق المناقشة فقد ازدادت حالت التعصب الجماهيري الذي يعطي مؤشرات سلبية نحو مزيد من التعصب الرياضي .. حتى وصل إلى تمارين المنتخبات الوطنية ولا أنسى في أحدى المرات تم رشق بص اللاعبين بالحجارة من قبل الجماهير حتى تدخلت الشرطة والسؤال: متى سنشاهد موسماً كروياً حضارياً تسود فيه روح المحبة والألفة بين كل ألوان الطيف الرياضي.