المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هستيريا المدير



مفيد الوحش
21-08-2009, 11:15 PM
في ثقافتنا نحن كسودانيين مابنعرف نقيف نحيي المدير عند دخوله الى مكاتبنا

في السودان الوقوف تحية للمدير المباشر او المدير العام ليست مشكلة ادارية لانحن نبادر بها ولا يهتم المدير كثيرا ان وقفنا تحية له ام لا

لكن عند انتقالنا للعمل بالخارج اختلطنا بعدد كبير من الجنسيات المختلفه والثقافات والعادات

السعوديون يحبون ان يقف الموظفون لتحيتهم عند الصباح المصرييين عااااادي ممكن يقف ويجري يفتح الباب للمدير السودانيين مابتحركوا من كرسيهم وبعتبروها عيب ونفاق (وحشكه) ماليها داعي

في قصص كتيره بتدور في المعنى دى ومواقف تحير


ماهو تقييمك لمسالة الوقوف لتحية المدير ؟

بت أم درمان
21-08-2009, 11:46 PM
في ثقافتنا نحن كسودانيين مابنعرف نقيف نحيي المدير عند دخوله الى مكاتبنا

في السودان الوقوف تحية للمدير المباشر او المدير العام ليست مشكلة ادارية لانحن نبادر بها ولا يهتم المدير كثيرا ان وقفنا تحية له ام لا

لكن عند انتقالنا للعمل بالخارج اختلطنا بعدد كبير من الجنسيات المختلفه والثقافات والعادات

السعوديون يحبون ان يقف الموظفون لتحيتهم عند الصباح المصرييين عااااادي ممكن يقف ويجري يفتح الباب للمدير السودانيين مابتحركوا من كرسيهم وبعتبروها عيب ونفاق (وحشكه) ماليها داعي

في قصص كتيره بتدور في المعنى دى ومواقف تحير


ماهو تقييمك لمسالة الوقوف لتحية المدير ؟

من أراد أن يتمثل له الناس قياما ... فليتبوأ موقعه من النار ... دا حديث شريف ... ومسالة الوقوف للمدير ولي اي شخص من باب الاحترام ما اكثر ... ودي حاجة بترجع للشخص الحايقيف ... واذا ما وقف مش معناها مافي احترام ... مرات بكون الموقف ما اداك فرصة عشان تقيف ...

عمرسنهوري
22-08-2009, 12:18 AM
اعتقد الاستاذ فقط من يحق الوقوف له عند دخوله .

اما الوقوف فنحن لا نصافح شخص ونحن جالسين.
فاذا كان دخول المدير لغير المصافحه ( سؤال عن شي او تحيه شفهيه )
فليس من الواجب ان نقوم له

محمد عبد الله عبدالقادر
22-08-2009, 03:44 AM
الوحش سلامات
تعرف اول ما جيت السعودية واشتغلته وكان تعاملي مع المدير مباشرة شايف ليك المصرين والشوام شابكنهم يا افندم- حضرتك - طال عمرك
انا بعد فترة قلته للمدير شوف انا كلام المصريين ده ما بعرف ليهو
يعني حاقول ليك - يا فلان او يا أبو فلان - وحاقول ليك انت قلته كده مش حضرتك
وفعلا المدير تقبل الكلام ده وماشي معاي ميه ميه
وحكايه الوقوف دي والله بكون قاعد في مكتبي بجيني داخل ولا بقوم ولا حاجه يا هو قعد ولا مشي

لو حكايه الوقوف دي تحية - في تحية الاسلام السلام عليكم
ولو احترام - الاحترام ما بالوقوف بالمعامله قدامك ووراك

ابو صفاء
22-08-2009, 08:52 PM
في ثقافتنا نحن كسودانيين مابنعرف نقيف نحيي المدير عند دخوله الى مكاتبنا

في السودان الوقوف تحية للمدير المباشر او المدير العام ليست مشكلة ادارية لانحن نبادر بها ولا يهتم المدير كثيرا ان وقفنا تحية له ام لا

لكن عند انتقالنا للعمل بالخارج اختلطنا بعدد كبير من الجنسيات المختلفه والثقافات والعادات

السعوديون يحبون ان يقف الموظفون لتحيتهم عند الصباح المصرييين عااااادي ممكن يقف ويجري يفتح الباب للمدير السودانيين مابتحركوا من كرسيهم وبعتبروها عيب ونفاق (وحشكه) ماليها داعي

في قصص كتيره بتدور في المعنى دى ومواقف تحير


ماهو تقييمك لمسالة الوقوف لتحية المدير ؟
الوقوف كناية عن الاحترام لذلك الشخص في كثير من المجتمعات وخاصة المجتمعات الغربية
وفي العسكرية يقوم صاحب الرتبة الاقل لصاحبة الرتبة الاكبر
فهذه تزيد من هيبة المسئول وهذا مهم في اي عمل فاذا كنتم 3 فامروا احدكم والامارة لا بد لها من هيبة
فهذا عيب عند السودانيين بصفة عامة:
-فاذا كان مدير يرفض ذلك بل ويتواضع لدرجة تضعف شخصيته
-واذا كان مرؤسا يرفض ان يقف تحية للمسئول رغم ان زملائه يقفون مما يشعل نار الغضب عليه من قبل رؤسائه

فنجد السودانيين الذين تربوا على ايدي الانجليز في المجالات الادارية تجدهم يهتمون بذلك الاتكيت وخاصة في ادارة مشروع الجزيرة سابقا
بصفة عامة السوداني شخصية تحتاج لمراجعات
وهناك مقالة قرأتها في جريدة الرياض بتاريخ 22-8-2009 وكاتبها سوداني وسوف اوردها في المداخلة ادناه

ابو صفاء
22-08-2009, 09:14 PM
السوداني النشيط.. والديناصور المنقرض
محمد عثمان محمد نور

لشد ما أعجبني الأسلوب الحضاري الراقي الذي تعامل به الإخوة السودانيون الذين تصدوا للجهة التي نشرت كتاب»العقل أولا» المترجم عن كتاب Head First لمؤلفه توني بوزان TONY BUZAN، وما تضمنه من إساءة بالغة حيث تضمن نكتة سمجة فحواها أن السوداني النشيط انقرض كما الديناصور.

والحقيقة أن وصف السوداني بالكسول، والأحمق، وسريع الغضب، وكريه الرائحة، ليس بالأمر الجديد، لقد بدأ الأمر بشخصية «عصمان» البواب في الأفلام والمسلسلات العربية القديمة، ثم تفشت العدوى في المسلسلات الحديثة..

فالسودانية تجرد من آدميتها في «الحور العين»، وكانت الوحيدة التي أشير إلى هويتها، وكأن داء الإيدز - حمى الله الجميع - لا يصيب بقية الشعوب. والسوداني في «فضائيات» بدائي، ومتخلف، وهمجي، وفي «بيني وبينك» هو ساذج. إذ أصبحنا مادة للتهكم والسخرية في كثير من القنوات الفضائية، وعلى لسان الممثلين، والمغنين، ورسائل الجوال، وفي النكات الممجوجة، التي يتداولها كثيرون من حولنا.

فقد أساء راغب علامة إلى نسائنا، ثم تباكي جاعلاً من نفسه ضحية لأعداء كادوا له، وأوقعوا بينه وبين السودانيين. وأساء إلينا محمد هنيدي، ثم عاد ليسرد أعذاراً تداني «سوبر هنيدي» إفلاساً وسخفاً. وتستهدفنا «طاش» في شهر رمضان الكريم من كل عام، مع سبق الإصرار، بطريقة أقل ما يمكن أن توصف به أنها إهانة لإخوة في الله يكنون للجميع كل احترام، وانحدار بالدراما إلى نتن تأفف منه التلفاز السعودي، وأغلق أنفه دونه.

ولعل كثيرين سمعوا أغنية متداولة على نطاق واسع، تفوح رائحة العفن من مرددها وهي لا تفوح من السوداني المفترى عليه.

وحول خبر منشور في موقع إلكتروني لإحدى الصحف السعودية تحت عنوان «قاض يحكم بالسجن ستة أشهر على رجل تثاءب في المحكمة» كتب احد القراء معلقاً: «أجل القاضي هذا لو راح إلى السودان كان كلهم في السجن».

مثل هذا التأطير الظالم للشخصية السودانية ينعكس سلباً على السودانيين من جانبين: فبعض أصحاب العمل قد يتردد كثيراً في توظيف السوداني، وإن وظفه قد لا ينال حظه من العلاوات، أو ارتقاء السلم الوظيفي.

أما على الجانب الاجتماعي فإن ثقافة «طاش» - تحديداً - قد جعلت من السوداني عرضة للسخرية في الشوارع، والمدارس، وفي كل مكان، ذلك أن «آاي» تطارده من قبل العامة، هزءاً واستخفافاً.

لقد قابل السوداني كل ذلك بلا مبالاة، ولم يحرك له لذلك ساكناً، إلا عندما تكشفت لنا جريرة «العقل أولاً» وما تمخض عنها من تحرك حضاري للتصدي لها، وفي تقديري أن مثل هذا التوجه يرسي سابقة سودانية جديدة في فن التعامل مع الإساءات، وإذا تناولنا كل ما يمسنا بما يماثل هذه الموضوعية في المعالجة، لما أتحنا لأحد فرصة النيل منا.

المطلوب منا - الآن - أن نفضح مترجم الكتاب من خلال الاتصال باتحاد الكتاب السودانيين، واتحاد الكتاب العرب، واتحاد الناشرين العرب، وإدارة الرقابة على المطبوعات بوزارة الإعلام السعودية، وجمعية المترجمين السودانيين بالمملكة العربية السعودية، والجمعية الدولية للمترجمين العرب، والجهات القانونية السودانية والعربية.

وأذكر بهذه المناسبة أن الجمعية تقود حملة ضد قاموس وبستر، الذي وصف العربي بأنه متشدد، ومتسكع، ومتشرد، وعالة، وشحاذ.. إلخ. ودعت الجمعية إلى مقاطعة القاموس، وسعت إلى الحصول على دعم منظمات المجتمع المدني، ومنظمات حقوق الإنسان، وجامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، والمنظمة العربية المناهضة للتمييز، إلي العمل المشترك لمواجهة مثل هذه الإهانات.

ولا ننسي الوقفة الصلبة التي أسفرت عن تكبيد الدنمارك خسائر فادحة في اقتصادها عندما نشرت صحيفة «يولاندز بوست» رسومات مسيئة للرسول الأعظم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

إذن علينا أن نستصحب مثل هذه التجارب، وأن نواصل أسلوبنا الحضاري الموضوعي سلاحاً في معركة نخوضها على عدة جبهات: واحدة ضد «الناشر» إلى أن ينشر اعتذاراً علنياً في الصحف، متضمناً بياناً يؤكد فيه قيامه بسحب كل نسخ الكتاب من جميع المكتبات العربية.. ومعركة ثانية ضد القنوات الفضائية التي تستهدفنا بالإهانات، بمناسبة ومن دون مناسبة. وثالثة ضد أي شركة تسجيلات تسيء إلينا بالصوت والصورة. ماذا يمنعنا من مهاتفة القنوات المعنية، أو الاتصال بها عبر مواقعها الإلكترونية، بل ومقاطعتها ومقاضاتها ما لم تعتذر وتوقف ما ثبته من سخف يطاول السودانيين.

أقول لإخوتي الذين أطلقوا هذه الحملة في «سودانيزأون لاين» وكل الذين ساندوها بالرأي والمشورة والاقتراحات أن المعركة لم تنته، بل في بدايتها، فلنتكاتف حتى لا نشهد في شهر القرآن من كل عام مزيداً من التحقير لأهل السودان.

مفيد الوحش
23-08-2009, 01:22 AM
من أراد أن يتمثل له الناس قياما ... فليتبوأ موقعه من النار ... دا حديث شريف ... ومسالة الوقوف للمدير ولي اي شخص من باب الاحترام ما اكثر ... ودي حاجة بترجع للشخص الحايقيف ... واذا ما وقف مش معناها مافي احترام ... مرات بكون الموقف ما اداك فرصة عشان تقيف ...


بنت ام درمان

اشكرك ليك مدتخلتك الثرة وتفاعلك السريع مع الموضوع

ودي