العاقب مصباح
04-09-2009, 09:52 PM
أقلام أربع ينعم بها المنتدى
ليس تقليلاً من شأن الأقلام الأخرى
فالمنتدى زاخر بالمبدعين
ولكن فى هذه الزاوية أُريد تسليط الضوء عليهم
ود مدثر ... ابقرجة ..... التيجانى .... ابو أسامة
بعضهم مُقل والبعض الآخر يحتجب فى أحايين كثيرة
لود مدثر حضور يومى ننعم به ... يأخذنا مسافراً يوماتى بين فكرة ناضجة ...
حضوره براق... يمتاز بصفاء القلم
وحين يجتمع صفاء القلم بصفاء النية يجعل حياة من حوله كلها صفاء ....
ألجأ لقلمه كثيرا ... فهو يكتب بدون حدود ...
يترك الحرية لقلمه .... فيخرجنا من سجن التكرار ... ندمر فى تلك اللحظة ما بأرجلنا من سلاسل وقيود ...
نتعلم منه كثيراً
الاحساس بالعالم ... فيجعل حياتنا مُفعمة بروحه القروية ....
من الآخر كدا :- الكل يحبه ... فهو يستحق ذلك وأكثر ...صديق للكل ...حبيب للجميع ... ورفيق لكل من يبحث عن صادق ...
ابقرجة :- لخالد ابقرجة شعور خاص فى دواخلنا ...
لا اريد أن اتحدث عن حبنا له ... ذاك جانب لا نستطيع ان نقول فيه ما بدواخلنا ....
كتابات خالد ابقرجة خارقة للعادة ....
لا تجد فيها شيئاً عادياً
آخر ما كتب خريف العمر
خريف العمر قد تنبئ عنه تقارب الخطي 000 أو بياضاً بالفودين 000
أو ظهر يحاكي الدوح انحناءأ لرياح تصاحب دوماً أمطار الخريف000
ولا خير في خريف يمر 000 دون أن تخضر الدواخل 000
وتنبت الفكرة مع أولي زخات أمطاره 000
تقاطر قلمه بزخات ..
أصابتنا تلك الفكرة ...
وإخضرت دواخلنا
نبتاً عميقاً صافياً
أخبرنا أن الجمال موجود فى العالم
وأن الأقلام لن تنكسر
ولن تُمل
ولن تُكرر نفسها
لن يُنافس ابقرجة فى الكتابات الا ابقرجة نفسه
قد عاد إلينا فى زمن لا تحتويه فكرتنا الضئيلة
أشعر بوجود تشابه بين قلمه وحسين خوجلى
تشابه فريد
ولكنى اعتقد كذلك أنه يبخل علينا كثيراً
ربما خوفاً علينا
من عدم قدرتنا على الإحتواء
لفكرة كاملة التطور
لا تبحث عن إضافة ...
ما يُميز قلمه أنك لا تستطيع أن تُضيف شيئاً لكتاباته
فقط إقرأ وأهرب
التيجانى :-
لو كنت أعرف الدموعَ ,,,
كيف تزحم العيون ثم تمّحي ,,,<o></o>
وأعرف النجوم,,,
كيف تملأ السماء ضجة ً,, وروعةً,, <o></o>
ثم تنتحي,,,<o></o>
كيف تكشف الزهور وجنتيها,,, <o></o>
لقبلةِ الفراشِ ثم تستحي,,,<o></o>
لما مزّقتُ دفتري,,,,<o></o>
ولاحطمت كأستي ومزهري,,<o></o>
ولاهجرت قهوتي ومسرحي,,
(2003)
للتجانى هذا قدرة للرسم بالكلمات لا نستطيع الامساك بها
يتجاوز مدى الرؤية
ننظر خلفه ولا ندرك منه شيئاً
يرد دائما فى مكان أمين
تشعر بأنه أضاف شيئاً حين يكتب
لا يكتب كثيراً
وحين يكتب أحجز لنفسك مقعداً
وأربط الأحزمة
إستعداداً لسفر جميل
لم تتعوده فى حياتك السابقة
أحتاجه لبوست قادم
يترك فيه القلم ليتمرد
ليُعلمنا كيفية صياغة الفكرة من جديد
كاتب ماهر
لا نستطيع الوصول إليه حالياً
نكتفى بما ينثره لنا بين حين وآخر
دون المطالبة بالمزيد
زدنا أستاذى التيجانى
ودعنا نشرب قهوتنا الصباحية على قلمك
اكتب يوماتى ياخ
أبو أسامة :-
قوى فى كتاباته
يكتفى بالمشاهدة أكثر من الرد
يقول الحق ولو على نفسه
اشعر بقوة قلمه كالسيف
ووضوح فكرته
وذكاءه الغير محدود
يستشف العبارات
يقرأ ما بين السطور
إلى الآن فى ذاكرتى ذاك البوست الذى كتبه للرائعة ست البلد
منذ ما قبل السيل
لم أرى أجمل ولا أقوى ولا أكثر رصانة منه عند فقدنا لعزيز غاب عنا
أشعر بأن لديه كتابات أدبية
يختزنها فى درجه الخاص
نأمل أن نراها
غير ذلك فهو مدافع صلد حينما يؤمن بشئ
لا يستسلم
تعلم أنه منتصر فى معركة فكرية حين يتولاها
نحتاج لكتاباتك أستاذى أبو اسامة ...
هذه ربما كانت نقطة من بحار الرائعون
يستحقون كتباً
ولكن ما استطعته كان ضعيفاً أمام قاماتهم
فليعذرونى هؤلاء
وانتم سادتى القراء
على عدم إيفاء هؤلاء حقاً
وأكتفى بما لم يصل حرفاً
احتراماتى لكم
ليس تقليلاً من شأن الأقلام الأخرى
فالمنتدى زاخر بالمبدعين
ولكن فى هذه الزاوية أُريد تسليط الضوء عليهم
ود مدثر ... ابقرجة ..... التيجانى .... ابو أسامة
بعضهم مُقل والبعض الآخر يحتجب فى أحايين كثيرة
لود مدثر حضور يومى ننعم به ... يأخذنا مسافراً يوماتى بين فكرة ناضجة ...
حضوره براق... يمتاز بصفاء القلم
وحين يجتمع صفاء القلم بصفاء النية يجعل حياة من حوله كلها صفاء ....
ألجأ لقلمه كثيرا ... فهو يكتب بدون حدود ...
يترك الحرية لقلمه .... فيخرجنا من سجن التكرار ... ندمر فى تلك اللحظة ما بأرجلنا من سلاسل وقيود ...
نتعلم منه كثيراً
الاحساس بالعالم ... فيجعل حياتنا مُفعمة بروحه القروية ....
من الآخر كدا :- الكل يحبه ... فهو يستحق ذلك وأكثر ...صديق للكل ...حبيب للجميع ... ورفيق لكل من يبحث عن صادق ...
ابقرجة :- لخالد ابقرجة شعور خاص فى دواخلنا ...
لا اريد أن اتحدث عن حبنا له ... ذاك جانب لا نستطيع ان نقول فيه ما بدواخلنا ....
كتابات خالد ابقرجة خارقة للعادة ....
لا تجد فيها شيئاً عادياً
آخر ما كتب خريف العمر
خريف العمر قد تنبئ عنه تقارب الخطي 000 أو بياضاً بالفودين 000
أو ظهر يحاكي الدوح انحناءأ لرياح تصاحب دوماً أمطار الخريف000
ولا خير في خريف يمر 000 دون أن تخضر الدواخل 000
وتنبت الفكرة مع أولي زخات أمطاره 000
تقاطر قلمه بزخات ..
أصابتنا تلك الفكرة ...
وإخضرت دواخلنا
نبتاً عميقاً صافياً
أخبرنا أن الجمال موجود فى العالم
وأن الأقلام لن تنكسر
ولن تُمل
ولن تُكرر نفسها
لن يُنافس ابقرجة فى الكتابات الا ابقرجة نفسه
قد عاد إلينا فى زمن لا تحتويه فكرتنا الضئيلة
أشعر بوجود تشابه بين قلمه وحسين خوجلى
تشابه فريد
ولكنى اعتقد كذلك أنه يبخل علينا كثيراً
ربما خوفاً علينا
من عدم قدرتنا على الإحتواء
لفكرة كاملة التطور
لا تبحث عن إضافة ...
ما يُميز قلمه أنك لا تستطيع أن تُضيف شيئاً لكتاباته
فقط إقرأ وأهرب
التيجانى :-
لو كنت أعرف الدموعَ ,,,
كيف تزحم العيون ثم تمّحي ,,,<o></o>
وأعرف النجوم,,,
كيف تملأ السماء ضجة ً,, وروعةً,, <o></o>
ثم تنتحي,,,<o></o>
كيف تكشف الزهور وجنتيها,,, <o></o>
لقبلةِ الفراشِ ثم تستحي,,,<o></o>
لما مزّقتُ دفتري,,,,<o></o>
ولاحطمت كأستي ومزهري,,<o></o>
ولاهجرت قهوتي ومسرحي,,
(2003)
للتجانى هذا قدرة للرسم بالكلمات لا نستطيع الامساك بها
يتجاوز مدى الرؤية
ننظر خلفه ولا ندرك منه شيئاً
يرد دائما فى مكان أمين
تشعر بأنه أضاف شيئاً حين يكتب
لا يكتب كثيراً
وحين يكتب أحجز لنفسك مقعداً
وأربط الأحزمة
إستعداداً لسفر جميل
لم تتعوده فى حياتك السابقة
أحتاجه لبوست قادم
يترك فيه القلم ليتمرد
ليُعلمنا كيفية صياغة الفكرة من جديد
كاتب ماهر
لا نستطيع الوصول إليه حالياً
نكتفى بما ينثره لنا بين حين وآخر
دون المطالبة بالمزيد
زدنا أستاذى التيجانى
ودعنا نشرب قهوتنا الصباحية على قلمك
اكتب يوماتى ياخ
أبو أسامة :-
قوى فى كتاباته
يكتفى بالمشاهدة أكثر من الرد
يقول الحق ولو على نفسه
اشعر بقوة قلمه كالسيف
ووضوح فكرته
وذكاءه الغير محدود
يستشف العبارات
يقرأ ما بين السطور
إلى الآن فى ذاكرتى ذاك البوست الذى كتبه للرائعة ست البلد
منذ ما قبل السيل
لم أرى أجمل ولا أقوى ولا أكثر رصانة منه عند فقدنا لعزيز غاب عنا
أشعر بأن لديه كتابات أدبية
يختزنها فى درجه الخاص
نأمل أن نراها
غير ذلك فهو مدافع صلد حينما يؤمن بشئ
لا يستسلم
تعلم أنه منتصر فى معركة فكرية حين يتولاها
نحتاج لكتاباتك أستاذى أبو اسامة ...
هذه ربما كانت نقطة من بحار الرائعون
يستحقون كتباً
ولكن ما استطعته كان ضعيفاً أمام قاماتهم
فليعذرونى هؤلاء
وانتم سادتى القراء
على عدم إيفاء هؤلاء حقاً
وأكتفى بما لم يصل حرفاً
احتراماتى لكم