المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احذروا التطعيم ضد انفلونزا الخنازير



رامى طلبه
28-09-2009, 12:29 AM
علماء: الفيروس ليس إنتاجاً طبيعياً.. ومخاوف من أضرار صحية بالغة
حملة دولية ضد لقاح «إتش1 إن1»

اللقاح قد يؤدي إلى مرض التوحّد والتهاب المفاصل الروماتيزمي وفقدان الذاكرة والحكة الجلدية. غيتي



المصدر: جورج فهيم دبي التاريخ: الإثنين, سبتمبر 28, 2009


شكّكت منظمة «هيلث كروسيدرز»، المعنية بمحاربة أخطاء الممارسات الطبية لشركات الأدوية العالمية، في أهداف برامج التطعيم ضد فيروس أنفلونزا الخنازير المعروف باسم «إتش1 إن1»، لافتة إلى أن الفيروس ربما لا يوجد من الأساس، أو أنه تم تخليقه مخبرياً لتنفيذ أجندة سرية عالمية للسيطرة على تزايد أعداد سكان الكرة الأرضية.
وجاءت فرضية المنظمة في إطار حملة تشهدها الإنترنت منذ أشهر، يشارك فيها أطباء وصيادلة وأخصائيون في الكيمياء الحيوية ضد لقاح الفيروس، الذي عهدت بإنتاجه منظمة الصحة العالمية إلى ثلاث شركات دوائية هي: «نوفارتس»، «وروشه»، و«باكستر»، ومن المتوقع أن تنتج كميات كبيرة منه في غضون الأسابيع المقبلة.
وانضمت إلى الحملة صحف ومجلات عالمية، سعت إلى التشكيك في أهداف الشركات العالمية، في حين قابلت المنظمة كل ذلك بصمت كامل، ولاسيما «التاريخ الأسود» لشركة «باكستر».
وتساءل خبير الأمصال الدولي الدكتور أيه تروت، والذي يقود حملة دولية لمعارضة برامج التطعيم الإجباري، عن الكيفية التي تمكّن بها الفيروس من تغيير تركيبه الجيني ليضم مكونات من فيروس أنفلونزا الطيور «إتش5 إن1»، وفيروس أنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى المكونات البشرية لفيروس الأنفلونزا العادية «إتش3 إن1»، مشيراً إلى أن هذا التحوّر لا يمكن أن يتم بصورة عادية في الطبيعة، ويحتاج إلى تجارب مخبرية معقدة لحدوثه.

وقال تروت إنه تلقى نسخة من خريطة التركيب الجيني للفيروس، التي تم رسمها باستخدام برمجيات كمبيوتـر متطـوّرة، وأظهرت أن ست سلالات، من بين ثماني سلالات رصدها، تعرضت لنحو 66 تحوّراً جينياً مخبرياً، لتغيير التركيب الكروموسومي للفيروس حتى يتمكن من إصابة بلازما الخلايا البشرية.

وأقرّ الكونغرس الأميركي، أخيراً، قانوناً يعفي الشركات المنتجة للأمصال من الملاحقة القضائية ضد أية أعراض جانبية قد تنتج عن التطعيم ضد الفيروس، استجابة لمطالب الشركات المنتجة التي رفضت المضي في عمليات الإنتاج قبل إصدار القانون. واعتبر تروت أنه «لا توجد أدلة طبية تثبت أن الفيروس له فاعلية تبرر تطعيم مليار شخص في مختلف أنحاء العالم بصورة متزامنة ضد فيروس لا تزيد خطورته على خطورة البرد العادي».
ولفت إلى أن «51 دراسة مخبرية أُجريت على نحو 294 ألف طفل في مختلف أنحاء العالم أثبتت أن المصل ليس له أي تأثير في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وست سنوات»، مشيراً إلى أن «المصل يحمل أخطاراً شديدة على الأطفال المصابين بالربو والأزمات التنفسية».

وحذّر تروت من الأخطار التي تنطوي عليها برامج الأمصال الإجبارية التي تشمل فشل الأعضاء والخلايا، ومرض التوحّد لدى الأطفال، والتهاب المفاصل الروماتيزمي، وفقدان الذاكرة، والحكة الجلدية، والإجهاد المزمن، وتساقط الشعر.
وكانت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية ذكرت، أخيراً، أن اللقاح يحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال، وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحّد المعيق في الأطفال والأجنة.
وقال خبير الفيروسات العالمي، الدكتور روسيل بلايلوك، إن «شركات تصنيع المصل تقوم بإضافة مواد مساعدة زيتية مخلّقة مذابة في الماء يطلق عليها اسم «السيكوالين» لتحفيز استجابة الجسم المناعية ضد عينات الفيروس المستأنس المستخدمة في إنتاج المصل».
ولفت إلى أن مادة «السيكوالين» المستخدمة في تصنيع المصل مستخرجة من البترول الخام، ما يجعلها تؤثر في مستويات الخصوبة لدى الذكور والإناث بنسبة تتراوح بين 30 و40٪.

وشرح روسيل بلايلوك أن مادة «السيكوالين» المشتقة من البترول الخام تختلف تماماً عن مادة «السيكوالين» الموجـودة في الجسم بصورة طبيعيـة، والمستخلصة من الغذاء والمسؤولة عن تكوين الأحماض الأمينية، وتنظيم عمل مستقبلات الإشارات العصبية في الجسم.

وأضاف أن «معامل (بيوتسيت) في جمهورية التشيك اكتشفت أن شركة (باكسترا) ـ وهي واحدة من كبري الشركات التي تتنافس على إنتاج الأمصال ـ تورّطت في شحن أمصال إلى 18 بلداً أوروبياً، وثبت تلوّثها بفيروس أنفلونزا الطيور في فبراير 2009».

رامى طلبه
28-09-2009, 12:54 AM
د. عبد الحفيظ يحيى خوجة
استشاري طب المجتمع
المشرف العام على مركز المساعدية التخصصي
بمستشفى الملك فهد بجدة
محرر طبي بـ"ملحق صحتك" بالشرق الأوسط
معد ومقدم برامج صحية بإذاعة المملكة العربية السعودية
=============================
سبحانك اللهم وبحمدك
اشهد أن لا إله إلا أنت، استغفرك وأتوب اليك

منقول للفائده
ذات صباح كنت أتابع بإهتمام شديد دكتور كويتي تحدث عن مرض (h1n1)إنفلونزا الخنازير وذكر أمور مهمه جدا بطريقة سلسة سهله وقام بتجربة عملية
للوقاية من ذلك الفايروس بإذن الله حفظكم المولى من كل شر تعريف بسيط
بالبداية مرض إنفلونزا الخنازير ينتقل من الإنسان إلى الخنزير نفسه فحين يتناول الإنسان لحمه يتكون لديه نوع من الفايروس ومن ثم تنتقل العدوى من الإنسان إلى الخنازير
كالمزارع الذي يمتلك مزرعة خنازير فينقل المرض لجميع خنازيره عبر الإحتكاك بها أو السعال أو العطاس حتى تصبح مصابة بذلك الفايروس الأعراض
تكون مشابهة للإنفلونزا العادية ولا تظهر الأعراض حين الإصابة بل يأخذ المرض فترةحضانة أيام ومن ثم تظهر علامات كإرتفاع الحرارة والإعياء .....الخ من الأعراض
كيفية الوقاية من ذلك المرض بإذن الله ؟هنا الطبيب قام بتجربة عملية بمنتهى الروعةبإمكانكم القيام بها بالمنزل قام بإحضارورق تباع الشمس ومعروفة علميا بإسم
(ph - paper ) (متوفر بالصيدليات) وأحضر أمامه 3 أكوابالأول /وضع به ماء + ماده بيضاء سنعرفها لاحقاالثاني /وضع به ماء فقط الثالث / وضع به مشروب غازي وحين وضع شريط تباع الشمس بالكوب الأول أصبحت الورقة كهذه الصورة لون غامق جدا وبالكوب الثاني لم يتغير لون الورقةظلت صفراءأصبحت الكارثة وتحولت الورقة إلى لون أصفر فاتح جدا جداوبالكوب الثالث بعد تلك التجربة أوضح الدكتور بإن الوقاية من أي فايروس على وجه الأرض حتى السابق منها ( كفايروس إنفلونزا الطيور وسارس ) تكون بجعل الدم ذا وسط قلوي لأن ا لفايروسات تحب الدماء ذات الوسط الحمضي فالوسط القلوي لا تتحمله الفايروسات فتموت على الفورسبحان الله وأما الدم ذا الوسط الحمضي فهو بيئة ممتازة للفايروس فورقة تب اع الشمس حين تغير لونها للأغمق كان الوسط قلوي وحين تغيرت للون الأصفرالفاتح كان الوسط حمضي إذا الوقاية تكون بجعل دمائنا ذات أوساط قلويةكيف ؟ أخبر الطبيب بإن أخذ ملعقة صغيرة جداملعقة شاي ممسوحةمن بيكربونات الصوديوم موجودة بالسوبرماركت وهي تستخدم للخبز وإذابتها بكوب ماء ومن ثم شربها كفيلة بإن تجعل الدم قلوي وبيئة تقتل أي فايروس على الفور سبحان الله وهي مادة لا خوف منها أبدا ونأكلها يوميا نحن عبر تناول الساندويتشات والخبز لأنها مكون رئيسي فيه اونبه الدكتور على أن تناول الوجبات السريعة والمشروبات الغازيةوالسكريات والشوكولاتة هي عوامل مساعدة تجعل الدم حمضي على الفور لإرتفاع الدهون فيها والسكر بالتالي الدم يكون مستجيب تما ما لأي نوع من الفايروس حتى فايروس الإنفلونزا العادية لذلك يجب التقليل من تناول ما سبق ذكره بالذات لمن هو كثير إحتكاك بالأجانب ملاحظة /حتى الآن لم يتم التوصل لمصل مضاد حتى وإن وجد سيكون بتكلفة عالية جدا جدا تجربة مني منذ أيام قليلة مضت إستيقظت و إذا بأعراض الزكام بدأت علي كإرتفاع بسيط بالحرارة والرشح وفورا تذكرت حديث الطبيب وقمت بشرب كوب ماء مذاب به بيكربونات الصوديو م وأقسم بالله وأشهده على ذلك سبحانه وتعالى إختفت الأعراض بعد ساعات قليلة جداسبحان الله بعض ا لأشخاص يتخوف من الأضرار أو من كثرة إستخدام البيكربونات رغم انه لاخوف منها أبدا شرط إستخدام ( ملعقه شاي صغيرة جدا ممسوحة ) وإذا أردت ان تكون بالجانب الآمن إستخدم ( المشروب )في الأيام التي ستكون فيهابإختلاط مع العديد من الأشخاص كالبنوك أو المستشفيات
أكد أطباء صينيون الثلاثاء أن إحتساء كوب من اليانسون الدافيء وليس المغلي
عقب الاستيقاظ صباحاُ يعد أفضل وقاية من الاصابة البشرية من مرض انلفونزا الخنازير
الذي تفشى في بقاع شتى من العالم وذكرت مجلة ( ميديكال ريسيرشيز) الصينية
المعنية بالشؤون الطبية أن إحتساء اليانسون الدافيء يفوق في فاعليته تناول عقار
(تامفيلو) الذي طورته شركة "روش" السويسرية ويستخدم حاليا على نطاق
عالمي واسع للوقاية من انلفونزا الخنازير ذلك أن أحد المكونات الاساسية
المستخدمة في إنتاج ذلك العقار هو ( حمض الشيمكيك ) الذي يستخرج من قرن ثمرة اليانسون ويترك عدة اسابيع ليتخمر
أرسلها للجميع ولكل من يهمك أمره
لاتدعها تقف عندك

عبدالله محمد العقاد
28-09-2009, 01:01 AM
علماء: الفيروس ليس إنتاجاً طبيعياً.. ومخاوف من أضرار صحية بالغة
حملة دولية ضد لقاح «إتش1 إن1»

اللقاح قد يؤدي إلى مرض التوحّد والتهاب المفاصل الروماتيزمي وفقدان الذاكرة والحكة الجلدية. غيتي



المصدر: جورج فهيم دبي التاريخ: الإثنين, سبتمبر 28, 2009


شكّكت منظمة «هيلث كروسيدرز»، المعنية بمحاربة أخطاء الممارسات الطبية لشركات الأدوية العالمية، في أهداف برامج التطعيم ضد فيروس أنفلونزا الخنازير المعروف باسم «إتش1 إن1»، لافتة إلى أن الفيروس ربما لا يوجد من الأساس، أو أنه تم تخليقه مخبرياً لتنفيذ أجندة سرية عالمية للسيطرة على تزايد أعداد سكان الكرة الأرضية.
وجاءت فرضية المنظمة في إطار حملة تشهدها الإنترنت منذ أشهر، يشارك فيها أطباء وصيادلة وأخصائيون في الكيمياء الحيوية ضد لقاح الفيروس، الذي عهدت بإنتاجه منظمة الصحة العالمية إلى ثلاث شركات دوائية هي: «نوفارتس»، «وروشه»، و«باكستر»، ومن المتوقع أن تنتج كميات كبيرة منه في غضون الأسابيع المقبلة.
وانضمت إلى الحملة صحف ومجلات عالمية، سعت إلى التشكيك في أهداف الشركات العالمية، في حين قابلت المنظمة كل ذلك بصمت كامل، ولاسيما «التاريخ الأسود» لشركة «باكستر».
وتساءل خبير الأمصال الدولي الدكتور أيه تروت، والذي يقود حملة دولية لمعارضة برامج التطعيم الإجباري، عن الكيفية التي تمكّن بها الفيروس من تغيير تركيبه الجيني ليضم مكونات من فيروس أنفلونزا الطيور «إتش5 إن1»، وفيروس أنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى المكونات البشرية لفيروس الأنفلونزا العادية «إتش3 إن1»، مشيراً إلى أن هذا التحوّر لا يمكن أن يتم بصورة عادية في الطبيعة، ويحتاج إلى تجارب مخبرية معقدة لحدوثه.

وقال تروت إنه تلقى نسخة من خريطة التركيب الجيني للفيروس، التي تم رسمها باستخدام برمجيات كمبيوتـر متطـوّرة، وأظهرت أن ست سلالات، من بين ثماني سلالات رصدها، تعرضت لنحو 66 تحوّراً جينياً مخبرياً، لتغيير التركيب الكروموسومي للفيروس حتى يتمكن من إصابة بلازما الخلايا البشرية.

وأقرّ الكونغرس الأميركي، أخيراً، قانوناً يعفي الشركات المنتجة للأمصال من الملاحقة القضائية ضد أية أعراض جانبية قد تنتج عن التطعيم ضد الفيروس، استجابة لمطالب الشركات المنتجة التي رفضت المضي في عمليات الإنتاج قبل إصدار القانون. واعتبر تروت أنه «لا توجد أدلة طبية تثبت أن الفيروس له فاعلية تبرر تطعيم مليار شخص في مختلف أنحاء العالم بصورة متزامنة ضد فيروس لا تزيد خطورته على خطورة البرد العادي».
ولفت إلى أن «51 دراسة مخبرية أُجريت على نحو 294 ألف طفل في مختلف أنحاء العالم أثبتت أن المصل ليس له أي تأثير في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وست سنوات»، مشيراً إلى أن «المصل يحمل أخطاراً شديدة على الأطفال المصابين بالربو والأزمات التنفسية».

وحذّر تروت من الأخطار التي تنطوي عليها برامج الأمصال الإجبارية التي تشمل فشل الأعضاء والخلايا، ومرض التوحّد لدى الأطفال، والتهاب المفاصل الروماتيزمي، وفقدان الذاكرة، والحكة الجلدية، والإجهاد المزمن، وتساقط الشعر.
وكانت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية ذكرت، أخيراً، أن اللقاح يحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال، وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحّد المعيق في الأطفال والأجنة.
وقال خبير الفيروسات العالمي، الدكتور روسيل بلايلوك، إن «شركات تصنيع المصل تقوم بإضافة مواد مساعدة زيتية مخلّقة مذابة في الماء يطلق عليها اسم «السيكوالين» لتحفيز استجابة الجسم المناعية ضد عينات الفيروس المستأنس المستخدمة في إنتاج المصل».
ولفت إلى أن مادة «السيكوالين» المستخدمة في تصنيع المصل مستخرجة من البترول الخام، ما يجعلها تؤثر في مستويات الخصوبة لدى الذكور والإناث بنسبة تتراوح بين 30 و40٪.

وشرح روسيل بلايلوك أن مادة «السيكوالين» المشتقة من البترول الخام تختلف تماماً عن مادة «السيكوالين» الموجـودة في الجسم بصورة طبيعيـة، والمستخلصة من الغذاء والمسؤولة عن تكوين الأحماض الأمينية، وتنظيم عمل مستقبلات الإشارات العصبية في الجسم.

وأضاف أن «معامل (بيوتسيت) في جمهورية التشيك اكتشفت أن شركة (باكسترا) ـ وهي واحدة من كبري الشركات التي تتنافس على إنتاج الأمصال ـ تورّطت في شحن أمصال إلى 18 بلداً أوروبياً، وثبت تلوّثها بفيروس أنفلونزا الطيور في فبراير 2009».


شكر لك اخي رامي على هذا الموضوع وانا كان قرات هذا الموضوع و حقيقة الواحد بقي محتار يصدق منو و يكذب منو
نحن في الدول المتاخرة علميا تحت رحمة الدول المتقدمة و شكلهم بيجربوا علينا

مدنيّة
28-09-2009, 01:05 AM
حقيقة الواحد بقي محتار يصدق منو و يكذب منو


:(:(:(:(:(:(:(:(:(:(:(:(

الاميره
28-09-2009, 04:00 AM
حمانا الله واياكم من الاصابه بهذا الوباء....
وكما ذكرت كثير من الصحف ان هذا الفيروس من صنع قله من البشر لاتعرف الرحمه ولا الايمان ..
هنا فى المملكه اقفلت مصتوصفات خاصه ذعمت توفر لقاح للانفلونزا...وقامت بتطعيم الناس بلقاح الانفلونزا العادى على انه لقاح الخنازير..والمسئولين وضحوا ان لا لقاح لهذاالوباء...وفى العالم العربى لم تنتج شركه لقاح لهذا المرض...
حتى هذه اللحظه ليس هنالك لقاح لهذا الوباء ...
وكما عمدت جمهورية مصر العربه للدعايه والاعلان ..بالنظافه المستمره..والبعد من المصابين وغسل الايادى والوجهه بالماء والصابون بأستمرار...وعدم التقبيل والاقتراب الشديد.. وتفادى الاماكن المزدحمه..
نسأل الله العافيه للجميع

الاميره
28-09-2009, 04:15 AM
بشرب كوب ماء مذاب [color="red"]به بيكربونات الصوديو م وأقسم بالله وأشهده على ذلك سبحانه وتعالى إختفت الأعراض بعد ساعات قليلة جداسبحان الله بعض ا لأشخاص يتخوف من الأضرار أو من كثرة إستخدام البيكربونات رغم انه لاخوف منها أبدا شرط إستخدام ( ملعقه شاي صغيرة جدا ممسوحة ) وإذا أردت ان تكون بالجانب الآمن إستخدم ( المشروب )في الأيام التي ستكون فيهابإختلاط مع العديد من الأشخاص كالبنوك أو المستشفيات
أكد أطباء صينيون الثلاثاء أن
[size="5"]إحتساء كوب من اليانسون الدافيء وليس المغلي
عقب الاستيقاظ صباحاُ يعد أفضل وقاية من الاصابة البشرية من مرض انلفونزا الخنازير
الذي تفشى في بقاع شتى من العالم وذكرت مجلة ( ميديكال ريسيرشيز) الصينية
المعنية بالشؤون الطبية أن إحتساء اليانسون الدافيء يفوق في فاعليته تناول عقار
(تامفيلو) الذي طورته شركة "روش" السويسرية ويستخدم حاليا على نطاق
عالمي واسع للوقاية من انلفونزا الخنازير ذلك أن أحد المكونات


من المعروف عندنا فى لسودان ..لو خلطت مجموعة ماكولات غير متوافقه قد تتضرر المعده وتصاب بالحموضه فتوصف له ان يشرب بيكربونات الصوديوم وعليها قطرات من الليمون..وفعلا الواحد بعد ساعات يصبح باحسن حال
وكذلك اليانسون
وانا فى اعتقادى هذه اشياء ليست ضاره بالجسم ولا سامه ..يعنى ممكن نتناولها كتجربه ..وان شاء الله ما تشوفوا شر ..