المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الإعلام اللاعبين المدرب .. أسباب خسارة الهلال!



نجيب عبدالرحيم
05-10-2009, 02:42 AM
الإعلام اللاعبون المدرب .. أسباب خسارة الهلال!

الإعلام الأزرق واللاعبين والجهاز الفني والإداري للهلال يتحملون الهزيمة الكبيرة التي أنتهت بخماسية مازيمبية مقابل هدفين في المقبرة! الأسلوب والطريقة الغريبة التي لعب بها كامبوس والتبديلات الخاطئة في خطوط الفريق هي التي سهلت مأمورية الفريق الكنغولي ليظهر أفضل وأقوى، لأنه لم يستطع تعطيل مفاتيح اللعب وتقفيل المساحات والمثلثات الدفاعية التي تبدأ منها التحضيرات لما خسر الأزرق،.
عندما تلعب على أرضك وبين جماهيرك يجب أن يكون الفوز هو هدفك الأساسي ومهم للغاية حتى وإن لم تقدم معه المستوى الفني المطلوب وذلك لعدة أسباب منها ارتفاع المعنويات وتحصيل النقاط وتحقيق الهدوء والانسجام وترتيب الأوراق وترميم الخلل ولكن فريق الهلال لم يفعل ذلك في لقاء شبه نهائي في حسابات المنافسات الخارجية التي تعني فيها الهزيمة الرحيل المر من المنافسة، والنهائيات لا تلعب بالمجازفات والتغييرات العشوائية غير المنطقية وفتح اللعب ولكن أي نهائي حاسم أو مباراة شبه فاصلة تلعب بالإقفال الدفاعي المظلم وبالحذر الشديد وبالمراقبات اللصيقة وبالصرامة وأي تحرك هجومي لا بد له من بدائل للتوقعات.
مدرب الهلال له وجهة نظر وفلسفة خاصة يشرح بها أسلوبه وقناعاته في الاختيار والتنفيذ لعب بطريقة تبدو بشكلها العام إنها دفاعية عطلت تحرك الأطراف في المساتدة الهجومية ولا تخدم أو تساعد من ناحية الهجوم وتسجيل الأهداف بل ساعدت في ولوج الأهداف الخمسة رغم ضياع بعض الفرص السانحة التي لم يتعامل معها الضيوف كما يجب.
فريق الهلال إفتقد إلى اللاعب الذكي وصاحب الإدراك والوعي التكتيكي والإمتياز المهاري كان كفيل بتكوين التوليفة المطلوبة من التجانس والتفاهم والتي تستطيع أن تلعب مع أي طريقة وتحت أي ظرف.
فريق مازيمبي لعب في الحصة الأولى والثانية بطريقة وأسلوب مختلفين وذلك بفضل تعدد وتنوع مهارة وإمكانيات لاعبيه ولاحظنا عندما يقفل الهلال اللعب في منطقة الدفاع يكثف مازيمبي عدد اللاعبين في خط الوسط وذلك للحد من سيطرة وإمكانيات نجوم الهلال وتمكنوا بهذا الأسلوب والطريقة من فرض سيطرتهم الكاملة على المباراة وتفوقوا تكتيكياً باللعب القصير وتبادل المراكز في وسط الملعب الذي أبدع فيه اللاعب الفنان موبوتو في اللعب المتنوع عبر منطقة التقاطعات وبالعمق وبالإرسال الطولي إلى كابانغو وهو اللاعب الماهر والسريع والقناص للأهداف الذي قاد فريقه للفوز الكبير، وبهذا الشكل يتضح إن نوعية اللاعبين وذكاءهم هو ما يحدد ويرسم طريقة اللعب وشكلها العام
فشل محترفو الهلال الأجانب والمحليين في إيقاف الآلة الهجومية المازيمبية التي حلقت في فضاء لا توجد فيه الحراسة الفردية اللصيقة وعجزت عن الوصول إلى اللاعب المصدر موبوتو صانع اللعب والتمريرات القاتلة في محاصرته وكتم أنفاسه وتعطيل حركته فكانت منطقة الظهيرين مسرحاً لعمليات الضيوف، دائماً يجد الظهير نفسه وحيداً في مساحات شاسعة ولم تقفل وذلك لضعف وتباعد أفراد خط الوسط الحاضر الغائب الذي عجز عن مجاراة وسط مازيمبي النشط وإيقاف مده للمهاحمين، وأصبحت الهجمات الكنغولية تأتي من كل صوب للثلث الدفاعي وخاصة ظهيري الجنب اللذين واجها هجمات متواصلة من قبل الضيوف من دون تغطية من المحاور الدفاعية، وكان واضحاً ثمة إصرار من فريق مازيمبي على سرعة نقل الكرة وتنظيم هجمات سريعة ومنظمة وكثف من الطلعات الهجومية المتنوعة في ظل التفكك والانهيار الذي حدث في الخطوط الزرقاء خصوصاً خط الذي كان يقف على خط واحد، أدي إلى الفوز العريض الذي حققه خارج أرضه وساعده على ذلك إفتقاد اللاعبين إلى الروح القتالية والحماس والغيرة وإرادة النصر التي تعد من أهم أدوات الحسم في النهائيات.
الإعلام الأزرق والمنظرين يعدون من الأسباب الرئيسة في الخسارة قللوا من قوة المنافسين بعد وصول الهلال إلى نصف النهائي وتوجوه بالبطولة قبل مباراة مازيمبي وبالغوا في المدح والثناء للاعبين كأنهم من كوكب أخر ولا يقلون عن اللاعبين العالميين فلا يتقبلون أي نقد يمسهم إذا صدر من أي جهة، حتى لو كان الهدف تصحيح خطأ ،ويستمر اللاعبين في الأخطاء لأنهم يجدون من يدافع عنهم ويبرر أخطاؤهم
بهذه النتيجة أصبحت مهمة الهلال أكثر صعوبة في لقاء العودة بلوممباشي 10 أكتوبر الجاري وان كانت ليست مستحيلة في عالم كرة القدم ويتعين عليه الفوز بفارق أربعة أهداف نظيفة لكي يصل إلى المباراة النهائية (ليالي العيد تبين من عصاريها !)

مرتضى التوم
05-10-2009, 04:43 AM
اللاعب السودانى لاعب صاحب نفسية هشة ولا يحتمل اى نوع من الضغوط إضافةً لانه لاعب غير مثقف وقصة انا لاعب محترف الطلعت اليومين ديل بس بفلحو ليها فى موسم التسجيلات لكن بينهم وبين الاحترافية دنيا كااااااااااااااااااملة.
الاعلام صور للاعبين انهم تخطو مازيمبى فعاشو فى الوهم ولبعوا المباراة فى احلامهم وخواطرهم حتى اطلق الحكم صافرة البداية للمباراة فكانت الصدمة والواقع بانهم امام محك حقيقى وليس كما صور لهم الاعلام فكانت حالة التوهان وانعدام التركيز والشلل التام وهذا شئ عملى وطبيعى فى كرة القدم التهيئة النفسية للمباريات وظنى انها كانت تحت الصفر .
بس بكرة ما نسمع واحد يصرح ويقول انا لاعب محترف لان الاحترافية فى التعامل مع كرة القدم كمهنة لها متطلبات وواجبات وحقوق واحترام وهى ثقافة مكتسبة لا تاتى بالتصريحات بل بالعمل الجاد والسعى لتطوير الذات ولا اظن بان لدينا لاعب يعى هذه المفاهيم

نجيب عبدالرحيم
06-10-2009, 12:47 AM
اللاعب السودانى لاعب صاحب نفسية هشة ولا يحتمل اى نوع من الضغوط إضافةً لانه لاعب غير مثقف وقصة انا لاعب محترف الطلعت اليومين ديل بس بفلحو ليها فى موسم التسجيلات لكن بينهم وبين الاحترافية دنيا كااااااااااااااااااملة.
الاعلام صور للاعبين انهم تخطو مازيمبى فعاشو فى الوهم ولبعوا المباراة فى احلامهم وخواطرهم حتى اطلق الحكم صافرة البداية للمباراة فكانت الصدمة والواقع بانهم امام محك حقيقى وليس كما صور لهم الاعلام فكانت حالة التوهان وانعدام التركيز والشلل التام وهذا شئ عملى وطبيعى فى كرة القدم التهيئة النفسية للمباريات وظنى انها كانت تحت الصفر .
بس بكرة ما نسمع واحد يصرح ويقول انا لاعب محترف لان الاحترافية فى التعامل مع كرة القدم كمهنة لها متطلبات وواجبات وحقوق واحترام وهى ثقافة مكتسبة لا تاتى بالتصريحات بل بالعمل الجاد والسعى لتطوير الذات ولا اظن بان لدينا لاعب يعى هذه المفاهيم


يا مرتضى
ليالي العيد تبين من عصاريها

مدنيّة
06-10-2009, 12:56 AM
استاذ نجيب
الله يعظم اجرك

ABUZAID
06-10-2009, 02:05 AM
الإعلام اللاعبون المدرب .. أسباب خسارة الهلال!

الإعلام الأزرق واللاعبين والجهاز الفني والإداري للهلال يتحملون الهزيمة الكبيرة التي أنتهت بخماسية مازيمبية مقابل هدفين في المقبرة! الأسلوب والطريقة الغريبة التي لعب بها كامبوس والتبديلات الخاطئة في خطوط الفريق هي التي سهلت مأمورية الفريق الكنغولي ليظهر أفضل وأقوى، لأنه لم يستطع تعطيل مفاتيح اللعب وتقفيل المساحات والمثلثات الدفاعية التي تبدأ منها التحضيرات لما خسر الأزرق،.
عندما تلعب على أرضك وبين جماهيرك يجب أن يكون الفوز هو هدفك الأساسي ومهم للغاية حتى وإن لم تقدم معه المستوى الفني المطلوب وذلك لعدة أسباب منها ارتفاع المعنويات وتحصيل النقاط وتحقيق الهدوء والانسجام وترتيب الأوراق وترميم الخلل ولكن فريق الهلال لم يفعل ذلك في لقاء شبه نهائي في حسابات المنافسات الخارجية التي تعني فيها الهزيمة الرحيل المر من المنافسة، والنهائيات لا تلعب بالمجازفات والتغييرات العشوائية غير المنطقية وفتح اللعب ولكن أي نهائي حاسم أو مباراة شبه فاصلة تلعب بالإقفال الدفاعي المظلم وبالحذر الشديد وبالمراقبات اللصيقة وبالصرامة وأي تحرك هجومي لا بد له من بدائل للتوقعات.
مدرب الهلال له وجهة نظر وفلسفة خاصة يشرح بها أسلوبه وقناعاته في الاختيار والتنفيذ لعب بطريقة تبدو بشكلها العام إنها دفاعية عطلت تحرك الأطراف في المساتدة الهجومية ولا تخدم أو تساعد من ناحية الهجوم وتسجيل الأهداف بل ساعدت في ولوج الأهداف الخمسة رغم ضياع بعض الفرص السانحة التي لم يتعامل معها الضيوف كما يجب.
فريق الهلال إفتقد إلى اللاعب الذكي وصاحب الإدراك والوعي التكتيكي والإمتياز المهاري كان كفيل بتكوين التوليفة المطلوبة من التجانس والتفاهم والتي تستطيع أن تلعب مع أي طريقة وتحت أي ظرف.
فريق مازيمبي لعب في الحصة الأولى والثانية بطريقة وأسلوب مختلفين وذلك بفضل تعدد وتنوع مهارة وإمكانيات لاعبيه ولاحظنا عندما يقفل الهلال اللعب في منطقة الدفاع يكثف مازيمبي عدد اللاعبين في خط الوسط وذلك للحد من سيطرة وإمكانيات نجوم الهلال وتمكنوا بهذا الأسلوب والطريقة من فرض سيطرتهم الكاملة على المباراة وتفوقوا تكتيكياً باللعب القصير وتبادل المراكز في وسط الملعب الذي أبدع فيه اللاعب الفنان موبوتو في اللعب المتنوع عبر منطقة التقاطعات وبالعمق وبالإرسال الطولي إلى كابانغو وهو اللاعب الماهر والسريع والقناص للأهداف الذي قاد فريقه للفوز الكبير، وبهذا الشكل يتضح إن نوعية اللاعبين وذكاءهم هو ما يحدد ويرسم طريقة اللعب وشكلها العام
فشل محترفو الهلال الأجانب والمحليين في إيقاف الآلة الهجومية المازيمبية التي حلقت في فضاء لا توجد فيه الحراسة الفردية اللصيقة وعجزت عن الوصول إلى اللاعب المصدر موبوتو صانع اللعب والتمريرات القاتلة في محاصرته وكتم أنفاسه وتعطيل حركته فكانت منطقة الظهيرين مسرحاً لعمليات الضيوف، دائماً يجد الظهير نفسه وحيداً في مساحات شاسعة ولم تقفل وذلك لضعف وتباعد أفراد خط الوسط الحاضر الغائب الذي عجز عن مجاراة وسط مازيمبي النشط وإيقاف مده للمهاحمين، وأصبحت الهجمات الكنغولية تأتي من كل صوب للثلث الدفاعي وخاصة ظهيري الجنب اللذين واجها هجمات متواصلة من قبل الضيوف من دون تغطية من المحاور الدفاعية، وكان واضحاً ثمة إصرار من فريق مازيمبي على سرعة نقل الكرة وتنظيم هجمات سريعة ومنظمة وكثف من الطلعات الهجومية المتنوعة في ظل التفكك والانهيار الذي حدث في الخطوط الزرقاء خصوصاً خط الذي كان يقف على خط واحد، أدي إلى الفوز العريض الذي حققه خارج أرضه وساعده على ذلك إفتقاد اللاعبين إلى الروح القتالية والحماس والغيرة وإرادة النصر التي تعد من أهم أدوات الحسم في النهائيات.
الإعلام الأزرق والمنظرين يعدون من الأسباب الرئيسة في الخسارة قللوا من قوة المنافسين بعد وصول الهلال إلى نصف النهائي وتوجوه بالبطولة قبل مباراة مازيمبي وبالغوا في المدح والثناء للاعبين كأنهم من كوكب أخر ولا يقلون عن اللاعبين العالميين فلا يتقبلون أي نقد يمسهم إذا صدر من أي جهة، حتى لو كان الهدف تصحيح خطأ ،ويستمر اللاعبين في الأخطاء لأنهم يجدون من يدافع عنهم ويبرر أخطاؤهم
بهذه النتيجة أصبحت مهمة الهلال أكثر صعوبة في لقاء العودة بلوممباشي 10 أكتوبر الجاري وان كانت ليست مستحيلة في عالم كرة القدم ويتعين عليه الفوز بفارق أربعة أهداف نظيفة لكي يصل إلى المباراة النهائية (ليالي العيد تبين من عصاريها !)




الاخ العزيز - نجيب عبد الرحيم

كل التحايا

وبالرجوع الى موضوعك ( العامل النفسي اهم ادوات الحسم لفريق الهلال )
والمعنون بتاريخ يوم 02/10/2009م

نجد :-


الإعداد النفسي من أهم الأدوات في عالم كرة القدم، وفي الحياة بشكل عام، بعد تطور المفاهيم النفسية في المجتمع وخاصة الرياضي، للأسف الشديد أنديتنا لم تولي أهتماماً كبيراً بالبرامج النفسية والتربوية، صار الكثير من الأندية يتعامل في هذا الجانب بطريقة خاطئة وغير مبنية على أسس علمية فتأتي الحالة النفسية عكسية على الفريق، وهذا دائما يحدث في لقاءات النهائي والحسم، فقد تعمد الأندية إلى رفع المكافآت وشحن اللاعبين، فيدخل اللاعب إلى أرض الملعب تحت وطأة التأثير الوجداني فلا يقدم المستوى المطلوب، ويكون مشتتاً في تركيزه وحضوره الذهني، وتتسبب الضغوط النفسية في القضاء على قدرات وإمكانيات اللاعبين


ونجد ايضا : -



لذا يجب في البحث عن تحقيق الفوز منذ البداية، من خلال اختيار العناصر المناسبة وتوظيفهم وفقاً لإمكانياتهم البدنية والفسيولوجية والمهارية والنفسية،



واشارة في الموضوع عن مباراة فريق كانو :-


فالفريق في المباراة الماضية افتقد إلى التنظيم وسط الميدان، وكانت هناك مبالغة في التركيز من المدرب على النواحي الدفاعية، مع دعمها بثلاثة محاور وإغفال دور الأطراف،




لا بد من تعزيز الأطراف، وأن يُعطى الوسط اهتماماً كبيراً باللعب بأربعة لاعبين، وتتم مساندتهم من الخلف من ظهيري الجنب، ويكون هناك توازن في اللعب، ويحتاج إلى تفعيل الناحية الهجومية بشكل مكثف




ولا ننسى أن نعطي الناحية الدفاعية الاهتمام القوي، وألا نهاجم على حساب الدفاع،




يفترض ألا يحقق الضيوف أي هدف، لأن أي خسارة أو تعادل إيجابي سيكون في مصلحتهم،



ولم اخف تخوفي في مشاركتي في الموضوع :-



وقد يتعمد الاعلام الرياضي وللاسف الشديد بناء الامجاد الزائفة وتصويرها كانها حقيقة ماثلة , فيثور وجدان اللاعبين وترافقهم العظمة في الملعب
نحن في حوجة كذلك لبنيان اعلام رياضي مؤسس على العلمية والواقعية

هم صوروا اللاعب هيثم مصطفى وهو يرفع الكاس . . .
وتناسوا ان مباراة يوم الاحد هى امتحان قدرة اللاعبين والمدرب والجماهير
تجاهلوا كثير من الابجديات التي لابد من الاخذ بها, قبل الكاس


نسال الله ان يوفق فريق الهلال ليرفع اسم السودان عاليا بين الامم
وان يجنبنا حزنا تعودنا عليه بكثرة التكرار . . .
وان يكمل افراحنا .




وان يجنبنا حزنا تعودنا عليه بكثرة التكرار . . .




نحن قوم تعودنا على عدم اكتمال الافراح
وابدالها بقمة الاحزان والغبن اللامتناهي
فلا نجد مفرا من البكاء على ما وصل اليه
حالنا الرياضي عموما

واستذكر كثيرا بطلنا العملاق ابوبكر كاكي
وعاد الهلال ليرجع مسلسل كاكي



واخيرا


وقوفا بها صحبي على مطيهم

يقولون لا تهـــلك اسى وتحمل

نجيب عبدالرحيم
06-10-2009, 12:01 PM
نحن في حوجة كذلك لبنيان اعلام رياضي مؤسس على العلمية والواقعية

أخي ابو زيد

الكرة السودانية تحتاج إلى وقت طويل للأصلاح

تحتاج ألى خبرة أجنبية لتقود آلية التطوير بداً بالإعلام الرياضي والتدريب والتحكيم

والإدارة وثقافة الإحتراف والإستثمار الرياضي والتشجيع
مودتي

نجيب عبدالرحيم
06-10-2009, 12:02 PM
استاذ نجيب
الله يعظم اجرك

شكراً على المرور يا مدنية

أبوريلان
06-10-2009, 10:41 PM
تحليل منطقي ياكابتن نجيب
لكن هل كل فريق يهزم نجد له المبررات الي متي والكورة السودانية نجد لها مبرررررااااات التخبط !!!

بالأمس تابعت البرنامج الرياضي علي قناة النيل الأزرق تقديم الأستاذة ميرفت وكان الضيف رئيس نادي الهلال السيد/ صلاح إدريس وكانت لك مداخلة آخر البرنامج هاتفية كنت أتمني أن تتاح لك الفرصة كاملة حتي تكمل ما بدأته في تحليلك لسبب الهزيمة وأن نسمع رد مقنع من السيد/ صلاح إدريس ولكن المقدمة إختصرت حديثك بالتأسف لك لأن زمن البرنامج علي نهايته وأعطت الفرصة للسيد/ رئيس نادي الهلال وهو بدوره كان مرتبك وغير طبيعي وكل ردوده كانت لاتسمن ولا تغني من جوع ، يعني ما طلعنا من البرنامج بالمفيد . كنت أحب أن أناقشك في ما كتبته هنا ولكن لظروف سوف أخرج الآن وسوف أتصل عليك لأناقشك في هذا التحليل .

كل عام وأنت والأسرة الكريمة بخير وصحة وأنا كنت بالسودان ورجعت والحمدلله .

نجيب عبدالرحيم
09-10-2009, 06:36 AM
تحليل منطقي ياكابتن نجيب
لكن هل كل فريق يهزم نجد له المبررات الي متي والكورة السودانية نجد لها مبرررررااااات التخبط !!!

بالأمس تابعت البرنامج الرياضي علي قناة النيل الأزرق تقديم الأستاذة ميرفت وكان الضيف رئيس نادي الهلال السيد/ صلاح إدريس وكانت لك مداخلة آخر البرنامج هاتفية كنت أتمني أن تتاح لك الفرصة كاملة حتي تكمل ما بدأته في تحليلك لسبب الهزيمة وأن نسمع رد مقنع من السيد/ صلاح إدريس ولكن المقدمة إختصرت حديثك بالتأسف لك لأن زمن البرنامج علي نهايته وأعطت الفرصة للسيد/ رئيس نادي الهلال وهو بدوره كان مرتبك وغير طبيعي وكل ردوده كانت لاتسمن ولا تغني من جوع ، يعني ما طلعنا من البرنامج بالمفيد . كنت أحب أن أناقشك في ما كتبته هنا ولكن لظروف سوف أخرج الآن وسوف أتصل عليك لأناقشك في هذا التحليل .

كل عام وأنت والأسرة الكريمة بخير وصحة وأنا كنت بالسودان ورجعت والحمدلله .

الحبيب ياسر حمد الله على السلامة
شكراً على الإهتمام

الأرباب رجل مثيراً للجدل خلال البرنامج كان متعصباً لأفكاره ومتمسكاً برأيه وحول جو البرنامج إلى مناخ مشحون بالتفكير العقيم البعيد عن الموضوعية،لأنه كالعادة رافضاً لكل فكر نقيض، إذ هو يستخدم مفاهيم غير مقبولة ، كما أنه يستعمل معايير ومقاييس خاصة به لا تلقى قبولاً ويرقص كثيراً مرة ضد التيار ومرة مع التيار ولكن في الحالتين تكون النتيجة
مودتي

خالد عبدالماجد
09-10-2009, 09:52 PM
نعم أستاذ نجيب من ذكرت كانوا من أسباب هزيمة الهلال رغم أن المتسبب الأكبر فيها اللاعبين وجهازهم الفني وأوافقك الرأي في أننا نحتاج لسنوات طويلة للتصحيح فبعد فشلنا هذا الموسم في تحقيق نتائج جيدة تأكدنا ان الأحلام لاتأتي بالتمني وتحتاج لعمل دؤوب في شتى المناحي نحن الآن ابعد مانكون عنه والبطولات لاتكون بمثل مانحن عليه فيجب وضع الخطط اللازمة لصنع تطور أكيد وليس البحث عن نتائج عابرة وإنجازات تبنى على الإجتهاد .

نجيب عبدالرحيم
10-10-2009, 02:59 PM
نعم أستاذ نجيب من ذكرت كانوا من أسباب هزيمة الهلال رغم أن المتسبب الأكبر فيها اللاعبين وجهازهم الفني وأوافقك الرأي في أننا نحتاج لسنوات طويلة للتصحيح فبعد فشلنا هذا الموسم في تحقيق نتائج جيدة تأكدنا ان الأحلام لاتأتي بالتمني وتحتاج لعمل دؤوب في شتى المناحي نحن الآن ابعد مانكون عنه والبطولات لاتكون بمثل مانحن عليه فيجب وضع الخطط اللازمة لصنع تطور أكيد وليس البحث عن نتائج عابرة وإنجازات تبنى على الإجتهاد .

يا خالد الكرة السودانية تحتاج إلى خبرة اجنبية في الإعلام الرياضي والإدارة الرياضية والتدريب والتحكيم والتشجيع والكثير من الأدوات

مودتي