أبونبيل
03-12-2009, 02:35 AM
رمي حذاء بوجه الزيدي في باريس
رمى شخص، قدم نفسه على أنه صحافي، حذاءه، أمس، على الصحافي العراقي منتظر الزيدي، الذي اشتهر بعدما رمى حذاءه على الرئيس الأميركي السابق جورج بوش. ووجه الرجل الذي قدم نفسه باللغة العربية على أنه صحافي عراقي، اتهامه للزيدي بـ«الولاء للديكتاتورية»، قبل أن يصرخ «وهذا حذاء آخر لك»، وذلك في مؤتمر صحافي في باريس.
وتمكن الزيدي من تجنب الحذاء، وجرت مشاجرة بين شقيقه ورامي الحذاء الذي أخرج من القاعة. وعلق الزيدي على الحادثة «عندما استخدمت هذه الطريقة كان ذلك ضد الاحتلال، وليس ضد مواطن عراقي». وأوضح الزيدي في المؤتمر الصحافي الذي عقد في باريس، أنه موجود في باريس لبضعة أيام قبل أن ينتقل إلى جنيف.
التعليقات
عماد ...
تفسير بسيط
عندما قام منتظر بفعلته الشهيره قام بها كونه انسان احتل بلده وقتله شعبه وانتهكت حرماته وليس كصحفيا وهذا ما قاله منتظر بلسانه وهو بذلك استغل كونه صحفيا لدخول المؤتمر الصحفي لبوش. ولولا كونه صحفيا لما تمكن من الدخول لذلك المؤتمر وكان من الاجدر به ان يحرج بوش باسئله واحصائيات عن عدد القتلى العراقيين وعدد الارامل والحاله اللي وصل اليها العراق بسبب الغزو لا ان يبتدع وسيله تعبير جديده للصحفيين لا تنم عن اي احترافيه بمهنه الصحافه ولا تمت لها بصله وكان هو ضحيه هذا الاختراع
ابو حسين ...
الحذاء اهانة؟
الى القائلين ان رمي الحذاء يعتبر قلة ادب. يعتي رمي ملايين الاطنان من اليورانيم المنضب على راس الشعب العراقي قمة في الاخلاق صح؟ صحيح أن شر البلية ما يضحك!!!!
حذاء رمي على بوش في دولة محتلة يحكمها الاوباش اليوم ممكن كان يؤدي الى الاعدام بلحظةز اعدام أمام بوش نفسه. طبعا بوش لن يرضى لان ذلك سيؤثر على الانتخابات الجمهورية و يثبت انه الجمهوريين تركوا العراق لقطاع الطرق .قتلون من دون محاكمة. اما ان تلقى حذاء في فرنسا فاين الشجاعة؟ فاللرامي ضامن انن لن يمسه احد باي سؤ وراسمالها تعهد عند الشرطة والسلام. منتظر شجاع جازف بدمه وهذا الاخر لا يعدو مقتنص فرصز عيدكم مبارك
متابع ...
هؤلاء أحفاد العلقمي
لا يفتأ التاريخ يعيد نفسه. وصدق من قال مغول هذا العصر. هل تذكرون المغول الأوائل عند دخولهم بغداد. دخلوها بفعل العلقمي وأتباعه ممن جعلوا من ظهورهم مطايا للمغول ليدخلوا ويعيثوا فسادا في بغداد. واليوم نفس القصة تعاد. لكن تذكروا أن العلقمي عندما جاء إلى هولاكو ليكافئه على خيانته لبغداد قدم له حمارا أجربا وأمره أن يجلس عليه بالمقلوب ويدور في شوارع بغداد. لأنه فضل خيانة الخليفة على أن يكون وزيرا له. رحمك الله يا شيخ الإسلام ابن تيمية.
Immigrant Rainbow ...
ثقافة الأحذيه
الظاهر إننا لانفهم غير لغة الأحذية. شقيق الزيدي كما يوضح مقطع الحادث على اليوتيوب تصرف بوحشية أكثر مما تصرف به رجال الأمن مع الزيدي. ولكن ماذا يفعل الزيدي وشقيقه في أوروبا؟ هل هم يجاهدون بالوكالة عن شعب يموت كل دقيقة أم لينشروا ثقافة الأحذية ويعلنوا للعالم لأي قمة وصلت أخلاقهم؟
رمى شخص، قدم نفسه على أنه صحافي، حذاءه، أمس، على الصحافي العراقي منتظر الزيدي، الذي اشتهر بعدما رمى حذاءه على الرئيس الأميركي السابق جورج بوش. ووجه الرجل الذي قدم نفسه باللغة العربية على أنه صحافي عراقي، اتهامه للزيدي بـ«الولاء للديكتاتورية»، قبل أن يصرخ «وهذا حذاء آخر لك»، وذلك في مؤتمر صحافي في باريس.
وتمكن الزيدي من تجنب الحذاء، وجرت مشاجرة بين شقيقه ورامي الحذاء الذي أخرج من القاعة. وعلق الزيدي على الحادثة «عندما استخدمت هذه الطريقة كان ذلك ضد الاحتلال، وليس ضد مواطن عراقي». وأوضح الزيدي في المؤتمر الصحافي الذي عقد في باريس، أنه موجود في باريس لبضعة أيام قبل أن ينتقل إلى جنيف.
التعليقات
عماد ...
تفسير بسيط
عندما قام منتظر بفعلته الشهيره قام بها كونه انسان احتل بلده وقتله شعبه وانتهكت حرماته وليس كصحفيا وهذا ما قاله منتظر بلسانه وهو بذلك استغل كونه صحفيا لدخول المؤتمر الصحفي لبوش. ولولا كونه صحفيا لما تمكن من الدخول لذلك المؤتمر وكان من الاجدر به ان يحرج بوش باسئله واحصائيات عن عدد القتلى العراقيين وعدد الارامل والحاله اللي وصل اليها العراق بسبب الغزو لا ان يبتدع وسيله تعبير جديده للصحفيين لا تنم عن اي احترافيه بمهنه الصحافه ولا تمت لها بصله وكان هو ضحيه هذا الاختراع
ابو حسين ...
الحذاء اهانة؟
الى القائلين ان رمي الحذاء يعتبر قلة ادب. يعتي رمي ملايين الاطنان من اليورانيم المنضب على راس الشعب العراقي قمة في الاخلاق صح؟ صحيح أن شر البلية ما يضحك!!!!
حذاء رمي على بوش في دولة محتلة يحكمها الاوباش اليوم ممكن كان يؤدي الى الاعدام بلحظةز اعدام أمام بوش نفسه. طبعا بوش لن يرضى لان ذلك سيؤثر على الانتخابات الجمهورية و يثبت انه الجمهوريين تركوا العراق لقطاع الطرق .قتلون من دون محاكمة. اما ان تلقى حذاء في فرنسا فاين الشجاعة؟ فاللرامي ضامن انن لن يمسه احد باي سؤ وراسمالها تعهد عند الشرطة والسلام. منتظر شجاع جازف بدمه وهذا الاخر لا يعدو مقتنص فرصز عيدكم مبارك
متابع ...
هؤلاء أحفاد العلقمي
لا يفتأ التاريخ يعيد نفسه. وصدق من قال مغول هذا العصر. هل تذكرون المغول الأوائل عند دخولهم بغداد. دخلوها بفعل العلقمي وأتباعه ممن جعلوا من ظهورهم مطايا للمغول ليدخلوا ويعيثوا فسادا في بغداد. واليوم نفس القصة تعاد. لكن تذكروا أن العلقمي عندما جاء إلى هولاكو ليكافئه على خيانته لبغداد قدم له حمارا أجربا وأمره أن يجلس عليه بالمقلوب ويدور في شوارع بغداد. لأنه فضل خيانة الخليفة على أن يكون وزيرا له. رحمك الله يا شيخ الإسلام ابن تيمية.
Immigrant Rainbow ...
ثقافة الأحذيه
الظاهر إننا لانفهم غير لغة الأحذية. شقيق الزيدي كما يوضح مقطع الحادث على اليوتيوب تصرف بوحشية أكثر مما تصرف به رجال الأمن مع الزيدي. ولكن ماذا يفعل الزيدي وشقيقه في أوروبا؟ هل هم يجاهدون بالوكالة عن شعب يموت كل دقيقة أم لينشروا ثقافة الأحذية ويعلنوا للعالم لأي قمة وصلت أخلاقهم؟