المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاوتكيت والهندام يا ناس السودان ... نحن وين ؟؟؟؟



monim
10-01-2010, 08:33 AM
الاوتيكيت والهندام – حسن وسؤ الاستخدام ... بقلم: عبد المنعم الحسن محمد
الثلاثاء, 11 أغسطس 2009 09:42


بسم الله الرحمن الرحيم

09/08/2009م


الإنسان السوداني أو ( الزول ) كما يُطلق عليه خليجيا هو بطبيعة الحال والفطرة إنسان مرهف المشاعر ومشبع بقيم ومثل رائعة ونادرة ومميزة يتفرد بها ويحملها بين جوانحه وجوارحه حباً وإيثارا وكرامة و( دم حار ) ويعمل ليها Attachment) )مع جواز سفره ويطير بها و( ينجع ) إلى كل أنحاء الدنيا ضاربا في الأرض بحثا عن الرزق والعلم والتطور والرفاهية ، فكانت بمثابة التأشيرة الفعلية لدخول أي بلد ودخول قلب أي إنسان في العالم ، مما جعله مضرب مثل في خلقه وإخلاصه وأمانته وشطارته.

ولو أخذنا دول استقطاب العمالة الخليجية مثالا، نجد أن المنافسة في سوق عمل هذه الدول خلقت نوعا من التصنيفات للأجناس المتنافسة ، فأصبح من المسلمات لدى أصحاب العمل أن المصريين مثلا يجيدون مهنة التسويق والترويج والمبيعات وما في حكمها وطبيعتها ولا ينافسهم فيها أحد ، أما الأخوة السوريين فهم خبراء أكل وشرب وطعام وما شابهها من فنادق وسياحة وعلاقات عامة وهم مسيطرون على هذا المجال وراسخون فيه وصعب اختراقهم، وتجد الأخوة من الأردن ولبنان دائما ما يقدمون أنفسهم كخبراء ومدراء ولا يرضون بأقل من ذلك، وبما أن مسالة تقديم النفس بشكل لائق وسلس وتوصيل الشخص فكرة ايجابية عن إمكاناته ومقدراته في قالب معين تلعب دورا هاما وعاملا مؤثرا على نفسية أصحاب العمل الذين يبنون كثيرا من حساباتهم على الانطباع الأولي الذي يعكسه اللبس وطريقة الكلام في المقابلات، تجد كثيرا من السودانيين يخفقون في لعب هذا الدور بطريقة مناسبة فتقل حظوتهم على الفرص المناسبة التي تقابل مؤهلاتهم وخبراتهم وذلك بسبب الصرامة التي تصل إلى حد الجفاف وعدم الاهتمام الكافي بالمظهر و( الشياكة ) اعتقادا بأنها شكليات وان المحك الحقيقي هو ( الشطارة ) وكثيرا ما يفوت عليهم أن المظهر أصبح مكون أساسي من مكونات الشخصية العاملة والجاذبة إضافة لبعض عبارات الذوق العام التي يستعملها غيرنا مثل ( سعادتك ) و( حضرتك ) و( على عيني ) و( على راسي من فوق ) و( تحت أمرك ) هذه العبارات التي تعتبر في ثقافتنا من باب التملق الزائف والنفاق في نظرنا ، تجد التقدير والاحترام وتحقق الفرص لمن يستخدمونها في تعاملاتهم حيث تمنح الطرف الموجهة له نوع من الارتياح النفسي والسعادة .

السودانيين تم تصنيفهم في مهن مثل التدريس والطب والمحاسبة لكونها لا تحتاج إلى ما ذكرنا من شكليات وهي فعلا تحتاج ( شطارة ) فقط لكونها مهن تربوية وعلاجية وفنية ولا تحتاج لتسويق أو ترويج أو شغل علاقات عامة ، فتجد السودانيين اثبتوا وجودهم في هذه المهن الكبيرة والهامة والإستراتيجية لدول المهجر وحققوا نجاحات كبيرة ونالوا ثقة هذه الدول في هذه المجالات ولكنهم في سوق الله اكبر وعندما يحتاج الموضوع ( للشياكة ) والفخامة والمظاهر والكلمات الرنانة والمعبرة والتي تلامس وجدان أصحاب العمل فتجدهم غير قادرين للأسف للنجاح وتحقيق مكاسب في مثل هكذا مجالات .

أيضا هناك تصرفات سالبة للأسف من بعض منسوبي الجاليات السودانية الذين يتعاملون بنظرية ( بلداً ما بلدك أطلق فيها عريان ) فتجدهم يتجولون في الأسواق والأماكن الهامة ( بالعراريق ) أو ( بجلاليب ) غير مرتبة مما يعرضهم للاستهجان والاستخفاف ويقلل من قدرهم فتكون هذه الفئة القليلة التي لا تعي أن كل مغترب يعتبر سفيرا لبلده ويجب مراعاة ذلك في كل تصرفاته من كلام ولبس وغيره ، تجدها تسببت في ضرر الكثيرين بسبب أفعال غيرهم وعوملوا على أساسها فكانت خصما على حقوق ومكانة هذه الجنسية بالخارج .

الهم حبب خلق الله فينا بما نحمل من أخلاق وقيم فاضلة ولا تجعل عبادك يحكمون علينا بنظرات انطباعية وسطحية ، الهم اجعلهم يتغلغلون في أعماق شخصياتنا ويعرفون أصالتنا ونبلنا وإخلاصنا، كما نأمل من بني جلدتنا التعلم من الآخرين وإضافة كل ما من شأنه رفعة وتطوير الشخصية السودانية بالخارج والعودة به لتطوير ونهضة سوداننا الحبيب.



عبد المنعم الحسن محمد

مجدى سنجر
12-01-2010, 11:51 AM
العزيز عبد المنعم الحسن محمد
السلام عليكم
أشكرك على الموضوع الرائع والمعبر عن حبك وغيرتك على بلدك
ما سبق >كره كله حقيقة للأسف وأعتقد أن تربية المجتمع له الدور الكبير فى ذلك رغم أننا شاهدنا آباءنا فى الستينات من القرن الماضي فى الخرطوم ومدني على قدر كبير من الأناقة والشياكة والبدل الFull Suit وخاصة من عمل مع الخواجات أيام الاستعمار أو اليهود والارمن. بس ما عارف ايه سبب الردة التي حدثت لل>وف السودانى وخاصة الشباب ، وانا لا أريد أن أقول آراء متطرفة ولكن كثير من الاخوان السودانيين متاوضعين جدا فى طموحاتهم الى درجة !!!!!!!!
وأنا متبني رسالة ولن أخجل فيها في إرشاد كل سوداني اقابله وخاصة القادميين الجدد للسعودية فى الاهتمام بالهندام والمظهر الخارجي ليتم روية المظهر الداخلى.
ولكم الود

المكاشفى
12-01-2010, 01:29 PM
والله ياعبد المنعم ومجدى موضوع فى غايه الاهميه
والحمد لله فى الآونه الاخيره البلد الشغل انفتح فيها
وابواب التوظيف مشرعه واصبح كل الخريجين يعون تماما
بأن المظر مرآه للجوهر يعنى شياكه وآخر قيافه
واحكى ليكم اثباتا لحديثى هذا تقدمنا للشركه التى اعمل
بها الف وخمسمائه وقليل من جميع التخصصات وبعد اجتياز
امتحان القدرات تصعدنا اربعمائه وتسعون للمقابلات الشخصيه
معاينات فيها مسؤل عن الهندام والمظهر اللباقه فى الكلام
التخصصيه اللغه الانجليزيه واللغه العربيه وكان مطلوبون مائه وعشرون
اها دخل احد زملائنا المعاينه ونظيف ومستحمى ولابس نظيف هدوم
مش ولابد لكن جاضم علم زول لبق وكويس فى تخصصه لكن يلبس
سفنجه فوق كل هذا سفنجه عصفت بأحلامه اوكادت ان تفعل لولاء
عنايه الله وانبرى احد المدراء الذى حكى لنا بعد ان صرنا فرد الواقعه
اصر كل الاسطاف فى المعاينه على ان هذا الشاب غير آهل ليكون
موظفا بالشركه . ولكن انبرى ذلك المدير ربنا يخليه طالبا من زملائه
ان يتركوا ذلك الشاب ينضم الى الشركه بمؤهلاته متعللا بأن الوضع
فى السودان قاهرا وقال لهم بصريح العباره اخوتى هل تدرون لوكان
هذا الشاب يملك شبشبا هل كان يضن على نفسه به فى يوم كهذا
وحدث مترقبه بضع شهور ... قالو ليه كان من الاحرى ان يستلف لهذا اليوم
قال لهم ماكل واحد يستطيع الاستلاف فعزه النفس هى من تمنع
فالحمد لله الآن من المبرزين فى عمله وقد كان محقا العدم من منعه

فهذا دليل ان المظهر مرآه للجوهر
دمتم مهمومون بواقعنا السودانى المرير

monim
20-01-2010, 03:59 AM
سلام يا شباب

الموضوع ده في نظري انظلم ويستاهل نقاش اكثر من كده

عوض صقير
20-01-2010, 04:06 AM
موضوع غاية فى الأهمية أخى منعم وبجيك ليهو بى رواقة ....

انيس التوم
21-01-2010, 10:35 PM
والله ياعبد المنعم ومجدى موضوع فى غايه الاهميه
والحمد لله فى الآونه الاخيره البلد الشغل انفتح فيها
وابواب التوظيف مشرعه واصبح كل الخريجين يعون تماما
بأن المظر مرآه للجوهر يعنى شياكه وآخر قيافه
واحكى ليكم اثباتا لحديثى هذا تقدمنا للشركه التى اعمل
بها الف وخمسمائه وقليل من جميع التخصصات وبعد اجتياز
امتحان القدرات تصعدنا اربعمائه وتسعون للمقابلات الشخصيه
معاينات فيها مسؤل عن الهندام والمظهر اللباقه فى الكلام
التخصصيه اللغه الانجليزيه واللغه العربيه وكان مطلوبون مائه وعشرون
اها دخل احد زملائنا المعاينه ونظيف ومستحمى ولابس نظيف هدوم
مش ولابد لكن جاضم علم زول لبق وكويس فى تخصصه لكن يلبس
سفنجه فوق كل هذا سفنجه عصفت بأحلامه اوكادت ان تفعل لولاء
عنايه الله وانبرى احد المدراء الذى حكى لنا بعد ان صرنا فرد الواقعه
اصر كل الاسطاف فى المعاينه على ان هذا الشاب غير آهل ليكون
موظفا بالشركه . ولكن انبرى ذلك المدير ربنا يخليه طالبا من زملائه
ان يتركوا ذلك الشاب ينضم الى الشركه بمؤهلاته متعللا بأن الوضع
فى السودان قاهرا وقال لهم بصريح العباره اخوتى هل تدرون لوكان
هذا الشاب يملك شبشبا هل كان يضن على نفسه به فى يوم كهذا
وحدث مترقبه بضع شهور ... قالو ليه كان من الاحرى ان يستلف لهذا اليوم
قال لهم ماكل واحد يستطيع الاستلاف فعزه النفس هى من تمنع
فالحمد لله الآن من المبرزين فى عمله وقد كان محقا العدم من منعه

فهذا دليل ان المظهر مرآه للجوهر
دمتم مهمومون بواقعنا السودانى المرير

المكاشفي دي حصلة معاي أول ما جئت كوريا كنت طالب
وطبعا انت عارف حياة الطلبه والجري وعدم الاهتمام بالاشياء
المهم اثناء الدراسه فتحت فرصه وفي اخونا سوداني ما قصر
اتصل على ومشيت للمعاينة وللاسف كنت مكلفت المهم
المسئول كان عربي وبداء يتكلم معاي بالانجليزيه كلام تقيل خلاص
المهم اخوك صمت لمن المسئول عرف حاجه وبداء يسالني في صميم
الشغل قال لي خلاص اكتب تلفونك عرفتها ماسورة
مشيت المساء اتصل علي صاحبي قال ياخي بالغته قولته لي مالك
قال المسئول كلاموا كان واضح انو الناس الجات دي كلها قاعده ساكت
الا زولك السودان فاهم بس مكلفت
زعلته طبعا والله يجب الصباح قشرته ليك قشره خليها ساكت
بدله وكده لمن سلمته قال لي انت جاهز الان لاستلام العمل
اكيد المظهر ليه اثر كبير خلاص
زمن ديك لي يوم الليله لو قاعد في البيت
بكون قيافه

أبوحراز
22-01-2010, 12:12 AM
في شركة بالمملكة العربية السعودية كانت تطلب أمين خزينة
ومن الطرائف أن أحد الأخوة من جنسية لاداعي لذكرها وقد اتصف كثيرون منهم بالتملق وعدم الأمانة
وجاء لابس شيك
وقدم أوراقه للمدير والذي قال له إنت ماقريت الوظيفة شنو ؟؟؟
نحن قلنا أمين صندوق ؟؟؟؟؟
كلام المدير لهذا الرجل ان هذه الوظيفة لاتشبهكم
المهم تقدم سوداني خريج الخرطوم
واجتاز عن جدارة كل المعاينات
وقام بتوقيع العقد
طلبوا منه أن يرتدي { كرافته }
رفض ذلك وبالطبع رفض الشغل
يشهد اله أن هذا الرجل أتى معي في إحدى سفرياتي للسودان
وقلت له الست نادماً
فقال لي كلا !!!!!

ابنة زميلنا في سودانيز أون لاين هشام شيخ الدين توعكت ليلاً بالسودان
ومن ثم حملها وذهب بها للطبيب
كتب لهم مضادات حيوية على مايبدو
ومن ثم ذهب بها ابوها للصيدلية مباشرة
وهناك اشترى الدواء
وحينما وصلوا الى البيت رفضت الشافعة رفضاً قاطعاً أن تشرب الدواء
ورغم كل المغريات فلم تقترب البنت من قاروة الدواء
فسألوها ليش ماعاوزة تبقي شديدة
فقالت ليهم عاوزة لكن جيبوا لي دواء من الدكتور
فقالوا ليها الدواء دا من الدكتور
فقالت ليهم معقول في دكتور لابس عراقي !!!!
فقد كان الصيدلي يتمرطع بعراقيه الساكوبيس في أعماق الصيدلية

ود الجعلي
22-01-2010, 12:41 AM
الاوتيكيت والهندام – حسن وسؤ الاستخدام ... بقلم: عبد المنعم الحسن محمد
الثلاثاء, 11 أغسطس 2009 09:42


بسم الله الرحمن الرحيم

09/08/2009م


الإنسان السوداني أو ( الزول ) كما يُطلق عليه خليجيا هو بطبيعة الحال والفطرة إنسان مرهف المشاعر ومشبع بقيم ومثل رائعة ونادرة ومميزة يتفرد بها ويحملها بين جوانحه وجوارحه حباً وإيثارا وكرامة و( دم حار ) ويعمل ليها Attachment) )مع جواز سفره ويطير بها و( ينجع ) إلى كل أنحاء الدنيا ضاربا في الأرض بحثا عن الرزق والعلم والتطور والرفاهية ، فكانت بمثابة التأشيرة الفعلية لدخول أي بلد ودخول قلب أي إنسان في العالم ، مما جعله مضرب مثل في خلقه وإخلاصه وأمانته وشطارته.

ولو أخذنا دول استقطاب العمالة الخليجية مثالا، نجد أن المنافسة في سوق عمل هذه الدول خلقت نوعا من التصنيفات للأجناس المتنافسة ، فأصبح من المسلمات لدى أصحاب العمل أن المصريين مثلا يجيدون مهنة التسويق والترويج والمبيعات وما في حكمها وطبيعتها ولا ينافسهم فيها أحد ، أما الأخوة السوريين فهم خبراء أكل وشرب وطعام وما شابهها من فنادق وسياحة وعلاقات عامة وهم مسيطرون على هذا المجال وراسخون فيه وصعب اختراقهم، وتجد الأخوة من الأردن ولبنان دائما ما يقدمون أنفسهم كخبراء ومدراء ولا يرضون بأقل من ذلك، وبما أن مسالة تقديم النفس بشكل لائق وسلس وتوصيل الشخص فكرة ايجابية عن إمكاناته ومقدراته في قالب معين تلعب دورا هاما وعاملا مؤثرا على نفسية أصحاب العمل الذين يبنون كثيرا من حساباتهم على الانطباع الأولي الذي يعكسه اللبس وطريقة الكلام في المقابلات، تجد كثيرا من السودانيين يخفقون في لعب هذا الدور بطريقة مناسبة فتقل حظوتهم على الفرص المناسبة التي تقابل مؤهلاتهم وخبراتهم وذلك بسبب الصرامة التي تصل إلى حد الجفاف وعدم الاهتمام الكافي بالمظهر و( الشياكة ) اعتقادا بأنها شكليات وان المحك الحقيقي هو ( الشطارة ) وكثيرا ما يفوت عليهم أن المظهر أصبح مكون أساسي من مكونات الشخصية العاملة والجاذبة إضافة لبعض عبارات الذوق العام التي يستعملها غيرنا مثل ( سعادتك ) و( حضرتك ) و( على عيني ) و( على راسي من فوق ) و( تحت أمرك ) هذه العبارات التي تعتبر في ثقافتنا من باب التملق الزائف والنفاق في نظرنا ، تجد التقدير والاحترام وتحقق الفرص لمن يستخدمونها في تعاملاتهم حيث تمنح الطرف الموجهة له نوع من الارتياح النفسي والسعادة .

السودانيين تم تصنيفهم في مهن مثل التدريس والطب والمحاسبة لكونها لا تحتاج إلى ما ذكرنا من شكليات وهي فعلا تحتاج ( شطارة ) فقط لكونها مهن تربوية وعلاجية وفنية ولا تحتاج لتسويق أو ترويج أو شغل علاقات عامة ، فتجد السودانيين اثبتوا وجودهم في هذه المهن الكبيرة والهامة والإستراتيجية لدول المهجر وحققوا نجاحات كبيرة ونالوا ثقة هذه الدول في هذه المجالات ولكنهم في سوق الله اكبر وعندما يحتاج الموضوع ( للشياكة ) والفخامة والمظاهر والكلمات الرنانة والمعبرة والتي تلامس وجدان أصحاب العمل فتجدهم غير قادرين للأسف للنجاح وتحقيق مكاسب في مثل هكذا مجالات .

أيضا هناك تصرفات سالبة للأسف من بعض منسوبي الجاليات السودانية الذين يتعاملون بنظرية ( بلداً ما بلدك أطلق فيها عريان ) فتجدهم يتجولون في الأسواق والأماكن الهامة ( بالعراريق ) أو ( بجلاليب ) غير مرتبة مما يعرضهم للاستهجان والاستخفاف ويقلل من قدرهم فتكون هذه الفئة القليلة التي لا تعي أن كل مغترب يعتبر سفيرا لبلده ويجب مراعاة ذلك في كل تصرفاته من كلام ولبس وغيره ، تجدها تسببت في ضرر الكثيرين بسبب أفعال غيرهم وعوملوا على أساسها فكانت خصما على حقوق ومكانة هذه الجنسية بالخارج .

الهم حبب خلق الله فينا بما نحمل من أخلاق وقيم فاضلة ولا تجعل عبادك يحكمون علينا بنظرات انطباعية وسطحية ، الهم اجعلهم يتغلغلون في أعماق شخصياتنا ويعرفون أصالتنا ونبلنا وإخلاصنا، كما نأمل من بني جلدتنا التعلم من الآخرين وإضافة كل ما من شأنه رفعة وتطوير الشخصية السودانية بالخارج والعودة به لتطوير ونهضة سوداننا الحبيب.



عبد المنعم الحسن محمد


قوة في الطرح ووضوح في الفكرة مع حب لا شك فيهو للخير للبلد وناس البلد

نفتقدكم بشده منعم ونود ان تكثف ونحن معك على هذه المناشدات والجهود ولا تظن انها لا تاتي بنتيجة انها والله لها كبير الاثر

انا من المعجبين دائما بكاتابتك

واتمنى ان ترسل لي تلفونك على الخاص
ودمت

مدنيّة
22-01-2010, 04:45 AM
غايتو محل المكاشفي شغال
هندام زي الهندام