محب
25-02-2010, 12:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي هدانا الي طريق الحق والحمد لله الذي بعث بالحق محمد نبيا ورسولا والصلاة والسلام على اشرف خلق الله اجمعين.
السادة اعضاء منتدي ودمدني الكرام .أبائي واساتذتي إخواني و أخواتي الاجلاء
• لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه . كما هذا حالى فى هذة اللحظات . فلكم العتبي حتي ترضوا إن اساء قلمي لشخص، منكم ولكن
بصمت أطلق العنان لقلمي ليترجم ما حل بي من ألم ، ألم لم أكتشفة ولم احسه من قبل ، طعمه أمر من الحنضل ..؟؟
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق ؟ ؟ . .
والثواني التي تمر علي هي لحظات لا استطيع التعبير عنها وفقا لمقالة سردها واحد منكم ، أو حتى كتابة واحد منكم ، أو قصيدة إحساس واحدة كاتبها منكم ...لا وهي ..؟؟
لحظات فراق لم تكن فى الحسبان ...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل كيف بها وهي أن تودع من تحب ..
أن تقول وداعاً ..أو إلى لقاء قريب .. لأمك أو أبوك أو أخوك أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب أو لمن عشت معه فترة زمنية طويلة ويصعب عليك مفارقته لكنها (( الظروف((
ظروف ألمت بي لم تكن يوما فى حسباني ولم اتخيل يوما اني اتجراء لكتابة هذة الاسطر أو غيرها مما يدل على الوداع او الخروج من دون رجعة...
لحظات عصبية ، اكتب اليكم ويادي ترتجف خوفا ان تكون هذه اخر حروف تسطرها، كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً، كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى زوي القلوب القاسية , أن اقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب دمعة غالية من محجر العين فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..،،؟؟ ولكن من مراة تلك اللحظات لابد ان بيقى الوداع أو الفراق أحياناً أمراً ضرورياً وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات ، حتى لا يبين ضعفه ولكنه وللأسف يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي.. ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات .
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء. هاكذا اصف حالي فى بعدكم ولكن (.....؟ ؟.....) دقت ساعة الصفر.
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون هو الذي يودع غيره . أو أن يكون غيره من يودعه و كلتا الحالتين متساويتين فهي لحظات الوداع تتفجر ولكل منا حق التعبير عن ما يجيش بداخلة ، فلن ألومه لأنني مررت بتلك اللحظات وأنتم ايضا تمرون بها، في النهاية لن أعطي الموضوع حقه مهما كتبت فهو أصعب من الكتابة بقلم أو رسم لوحة لطفل باكي ..
ولكن في الحقيقة رغم انفنا ورغم احترامنا لبضنا ورغم الحب الذي صار بيننا تبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن. ولكنها لحظات يجب أن تمر على كل إنسان .
أحببتكم وأحببت تواجدى بينكم ولكن فتذكّرونى دائما بالخير وان كنت أسات لأحدكم فليسامحنى وان كنت قصرت مع أحدكم فليتمس لي عزرا في تقصيرى لـــة واحملوا لي فى قلوبكم كل ما هو طيّب .
واخيرا دمتم فى امااااااااان الله
الحمد لله الذي هدانا الي طريق الحق والحمد لله الذي بعث بالحق محمد نبيا ورسولا والصلاة والسلام على اشرف خلق الله اجمعين.
السادة اعضاء منتدي ودمدني الكرام .أبائي واساتذتي إخواني و أخواتي الاجلاء
• لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه . كما هذا حالى فى هذة اللحظات . فلكم العتبي حتي ترضوا إن اساء قلمي لشخص، منكم ولكن
بصمت أطلق العنان لقلمي ليترجم ما حل بي من ألم ، ألم لم أكتشفة ولم احسه من قبل ، طعمه أمر من الحنضل ..؟؟
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق ؟ ؟ . .
والثواني التي تمر علي هي لحظات لا استطيع التعبير عنها وفقا لمقالة سردها واحد منكم ، أو حتى كتابة واحد منكم ، أو قصيدة إحساس واحدة كاتبها منكم ...لا وهي ..؟؟
لحظات فراق لم تكن فى الحسبان ...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل كيف بها وهي أن تودع من تحب ..
أن تقول وداعاً ..أو إلى لقاء قريب .. لأمك أو أبوك أو أخوك أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب أو لمن عشت معه فترة زمنية طويلة ويصعب عليك مفارقته لكنها (( الظروف((
ظروف ألمت بي لم تكن يوما فى حسباني ولم اتخيل يوما اني اتجراء لكتابة هذة الاسطر أو غيرها مما يدل على الوداع او الخروج من دون رجعة...
لحظات عصبية ، اكتب اليكم ويادي ترتجف خوفا ان تكون هذه اخر حروف تسطرها، كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً، كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى زوي القلوب القاسية , أن اقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب دمعة غالية من محجر العين فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..،،؟؟ ولكن من مراة تلك اللحظات لابد ان بيقى الوداع أو الفراق أحياناً أمراً ضرورياً وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات ، حتى لا يبين ضعفه ولكنه وللأسف يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي.. ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات .
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء. هاكذا اصف حالي فى بعدكم ولكن (.....؟ ؟.....) دقت ساعة الصفر.
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون هو الذي يودع غيره . أو أن يكون غيره من يودعه و كلتا الحالتين متساويتين فهي لحظات الوداع تتفجر ولكل منا حق التعبير عن ما يجيش بداخلة ، فلن ألومه لأنني مررت بتلك اللحظات وأنتم ايضا تمرون بها، في النهاية لن أعطي الموضوع حقه مهما كتبت فهو أصعب من الكتابة بقلم أو رسم لوحة لطفل باكي ..
ولكن في الحقيقة رغم انفنا ورغم احترامنا لبضنا ورغم الحب الذي صار بيننا تبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن. ولكنها لحظات يجب أن تمر على كل إنسان .
أحببتكم وأحببت تواجدى بينكم ولكن فتذكّرونى دائما بالخير وان كنت أسات لأحدكم فليسامحنى وان كنت قصرت مع أحدكم فليتمس لي عزرا في تقصيرى لـــة واحملوا لي فى قلوبكم كل ما هو طيّب .
واخيرا دمتم فى امااااااااان الله