ود المطامير
16-05-2010, 01:11 PM
فى جزيرتنا وجزيرتنا محميه طبيعيه ولكن للحيوانات الأليفه بس
غزال ... زراف .. مهى عربى .. أبوسيف .. وعول .. لاما وكدا
أهااا .. قبل فتره جابوا لينا فهود .. ونمور وضباع أى والله فهود ونمور وضباع وجابوهن صغار جريوات
وأكّلوهن لحم الغزلان والله شهرين بس بقوا قدر كدا
وأطلقوهن فى الجزيره فى مكان مُسوّر ولكن مساحته شاسعه
أها بحكم عملى بدخل المكان دا أنا وعُمالى وعمال دوائر أخرى
الدكتور البيطرى ( سودانى من الشريف يعقوب )
قال الفهود صديقة الإنسان ... لمّا تجيكم تثبتوا فى مكانكم وما تتحركوا
لحد ما هى تمشى
أهااا ... يقوم حبيب قلبى ( الزنكلونى ) يرسل لى فى الإيميل مقطع الصحفى القرمشنو الإسود
فى إحدى غابات أفريقيا
ومن يوميها وأنا بقيت ما بنوم .. وبقيت بقفل باب غرفتى
ويجى يوم و تعالوا شوفوا
دخلت مكان الفهود .. شلاقه منى ساى كنت عاوز ألقّط لى برتقال
قلت يا ولد .. ليشنو أشترى برتقال بخمسين درهم وهنى واقع فى الواطه .. أمشى لقّط ولجاك فهد ولأ نمر ولأ ضبع بنيه وشلوت بشتتوا منك
أكان أحس ليك بهواء حار فى رقبتى .. إتلفت ..
توقف قلبى وعيونى بقن قدر الفنجان .. ودقات قلبى ألف
فهد .. قدر الضربه .. يشمشم فى رقبتى ويدينى وعمالى بهناك حالتهم حاله
وأنا حالتى حالتين .. قلت لنفسى قطع شك اليوم ببقى حلّة كوارع
قطع شك ود المطامير ح يكون مزمزه بالطريقه الصاح
قطع شك بتقطع حت حت .. يا حليلك يا يمه
يا حليلك يا يمه .. يا حليلك يابا .. يا حليل أم عمرو ووليداتها وناس خالد أبريد البريدو من جوووه قلبى
وأهلى ناس الشرفه والفهد يشمشم وأنا أرى شريط حياتى يدور أمام عينى
ما أخدنى شك إنى ( رحت فيها ) وبدأت أتلو الشهاده وعمالى يصيحوا ويطالبونى بالثبات
بس فى هندى من عُمالى جهّز كمرة الموبايل ( داير يصور المزمزه )
وبينى وبينكم دا لو أنا فكرت أكسح وين ألقى لى كرعين وحات الله ما حاسى بيهم ولا بوجودهم
والفهد ... يشمشم .. وفلم حبيب قلبى الزنكلونى .. شغال قدام عيونى .. مزمزه جد
ساعه .. ساعه كامله .. كانت كأنها دهر .. عمر بحاله .. وأنفاس الفهد الساخنه تلفح رقبتى
ويدينى وكرعينى
رأيت الموت فى سنن أنياب حاده .. رأيت عمرى قصير .. رأيت وشفت وتعلمت إنو الدنيا قصيره وفانيه
لحس ليك رقبتى .. لسانو خِشن كيييييييف؟ صنّفره بسه لو داير ترقع ليك لستك لورى ولقيت ليك فهد ميت ولا تفتش لصنفره .. أقطع لسانو بس وحُك وتعال قول لى
وعُمالى يصيحوا ويقولوا لى ما تجرى .. أجر وييييين ؟ هو فى كُرعين ؟
هو فى عقل ؟ وشريط المزمزمه على الطلاق سينما الخواجه بس قدام عيونى
يقولى ماتجرى !! والله أكان ما أجرى ما عارف
والفهد .. قام لحس ليك خدّى .. وأنا مغمّض .. قلت ياربى ..قلت ياربى إن شاء الله ما يلقاهاهو ذى حق راغب علامه خاصه واليوم داك إسبوع ماحلقت
قعد يتفتف .. يتفتف .. قلت دى علامة خير .. خلاص يا ود المطامير لقاك ( عفن ) وبقى يدور حولينى .. وعمال يبكوا وعمال يصرخوا وعامل يصّور
وفى النهايه شتت .. والعمال شالونى شيل وساق السياره هندى من عمالى ما عنده رخصة سواقه .. أجيب كرعين من وين لكلتش وفرامل وبانزين
خلانى لشنو ؟ هو صديق الإنسان كما قال الدكتور ؟ ولأ علشان أم عمرو وعيالها ؟
كل اللى بعرفو من شديت حيلى دقيت الهندى اللى كان بصوّر
عاوزين الشريط ؟ أدفعوا أول شئ
وتانى توبه مابدخل مكان الفهود والبرتقال ( خلّى ولّى )
غزال ... زراف .. مهى عربى .. أبوسيف .. وعول .. لاما وكدا
أهااا .. قبل فتره جابوا لينا فهود .. ونمور وضباع أى والله فهود ونمور وضباع وجابوهن صغار جريوات
وأكّلوهن لحم الغزلان والله شهرين بس بقوا قدر كدا
وأطلقوهن فى الجزيره فى مكان مُسوّر ولكن مساحته شاسعه
أها بحكم عملى بدخل المكان دا أنا وعُمالى وعمال دوائر أخرى
الدكتور البيطرى ( سودانى من الشريف يعقوب )
قال الفهود صديقة الإنسان ... لمّا تجيكم تثبتوا فى مكانكم وما تتحركوا
لحد ما هى تمشى
أهااا ... يقوم حبيب قلبى ( الزنكلونى ) يرسل لى فى الإيميل مقطع الصحفى القرمشنو الإسود
فى إحدى غابات أفريقيا
ومن يوميها وأنا بقيت ما بنوم .. وبقيت بقفل باب غرفتى
ويجى يوم و تعالوا شوفوا
دخلت مكان الفهود .. شلاقه منى ساى كنت عاوز ألقّط لى برتقال
قلت يا ولد .. ليشنو أشترى برتقال بخمسين درهم وهنى واقع فى الواطه .. أمشى لقّط ولجاك فهد ولأ نمر ولأ ضبع بنيه وشلوت بشتتوا منك
أكان أحس ليك بهواء حار فى رقبتى .. إتلفت ..
توقف قلبى وعيونى بقن قدر الفنجان .. ودقات قلبى ألف
فهد .. قدر الضربه .. يشمشم فى رقبتى ويدينى وعمالى بهناك حالتهم حاله
وأنا حالتى حالتين .. قلت لنفسى قطع شك اليوم ببقى حلّة كوارع
قطع شك ود المطامير ح يكون مزمزه بالطريقه الصاح
قطع شك بتقطع حت حت .. يا حليلك يا يمه
يا حليلك يا يمه .. يا حليلك يابا .. يا حليل أم عمرو ووليداتها وناس خالد أبريد البريدو من جوووه قلبى
وأهلى ناس الشرفه والفهد يشمشم وأنا أرى شريط حياتى يدور أمام عينى
ما أخدنى شك إنى ( رحت فيها ) وبدأت أتلو الشهاده وعمالى يصيحوا ويطالبونى بالثبات
بس فى هندى من عُمالى جهّز كمرة الموبايل ( داير يصور المزمزه )
وبينى وبينكم دا لو أنا فكرت أكسح وين ألقى لى كرعين وحات الله ما حاسى بيهم ولا بوجودهم
والفهد ... يشمشم .. وفلم حبيب قلبى الزنكلونى .. شغال قدام عيونى .. مزمزه جد
ساعه .. ساعه كامله .. كانت كأنها دهر .. عمر بحاله .. وأنفاس الفهد الساخنه تلفح رقبتى
ويدينى وكرعينى
رأيت الموت فى سنن أنياب حاده .. رأيت عمرى قصير .. رأيت وشفت وتعلمت إنو الدنيا قصيره وفانيه
لحس ليك رقبتى .. لسانو خِشن كيييييييف؟ صنّفره بسه لو داير ترقع ليك لستك لورى ولقيت ليك فهد ميت ولا تفتش لصنفره .. أقطع لسانو بس وحُك وتعال قول لى
وعُمالى يصيحوا ويقولوا لى ما تجرى .. أجر وييييين ؟ هو فى كُرعين ؟
هو فى عقل ؟ وشريط المزمزمه على الطلاق سينما الخواجه بس قدام عيونى
يقولى ماتجرى !! والله أكان ما أجرى ما عارف
والفهد .. قام لحس ليك خدّى .. وأنا مغمّض .. قلت ياربى ..قلت ياربى إن شاء الله ما يلقاهاهو ذى حق راغب علامه خاصه واليوم داك إسبوع ماحلقت
قعد يتفتف .. يتفتف .. قلت دى علامة خير .. خلاص يا ود المطامير لقاك ( عفن ) وبقى يدور حولينى .. وعمال يبكوا وعمال يصرخوا وعامل يصّور
وفى النهايه شتت .. والعمال شالونى شيل وساق السياره هندى من عمالى ما عنده رخصة سواقه .. أجيب كرعين من وين لكلتش وفرامل وبانزين
خلانى لشنو ؟ هو صديق الإنسان كما قال الدكتور ؟ ولأ علشان أم عمرو وعيالها ؟
كل اللى بعرفو من شديت حيلى دقيت الهندى اللى كان بصوّر
عاوزين الشريط ؟ أدفعوا أول شئ
وتانى توبه مابدخل مكان الفهود والبرتقال ( خلّى ولّى )