نجيب عبدالرحيم
16-05-2010, 07:33 PM
هارون الأنسب للشباب والرياضة
تترقب الاوساط الرياضية السودانية اهتمام بالغ هوية وزير الثقافة والشباب والرياضة الذي سوف يتسلم حقيبة الشباب والرياضة.
بعد أن اصبحت الرياضة السودانية متأخرة جداً من خلال الأزمات والمشاكل المتلاحقة التي يفتعلها (إتحاد الرجل الواحد) الذي اصبح نفوذه اقوى من قرارات الوزارة التي دخل معها في كثير من التحديات متكئا على عصا الفيفا التي يهدد بها الوزارة التي عجزت أن تلجمه واصبح أتحاده من الإتحادات العصية عليها حيث كان الاجدر بها ان تبتعد عن هذه التحديات لانها مكانتها أرفع واكبر من أي اتحاد مهما كانت قاعدته.
دائما طموحات الجماهير الرياضية تصطدم مع قرارات هي بعيدة كل البعد عن تطلعات وامنيات القبيلة الرياضية التي تفرضها الموازنات والترضيات السياسية التي فرضتها سياسة التمكين الرجل غير المناسب في المكان المناسب التي عانت منه القبيلة الرياضية وتحملت الكثير من الوزارة التي كان عملها بعيداً عن هموم الرياضيين لإفتقادها أدوات اللعبة بالإضافة إلى إهمالها تكملة المدينة الرياضية التي كنا نحلم بها واصبحت الآن ملعب لدربي الكلاب الضالة التي اكتسبت مهارات تفوق مهارات النجوم الكبار في الإسبرنتات حول الملعب.
ولذا يجب على المسؤولين في الدولة هو ان تكون حقيبة الشباب والرياضة من حصة الرياضيين فقط لان الوزير القادم اذا كان رياضياً فاعتقد انه سيكون قريباً من همومهم ومشاكلهم ويحس بآلامهم وسيكون خير معين لهم في السراء والضراء.
المرحلة المقبلة تتطلب ان يكون العمل فيها بنكران ذات بعيداً عن المصالح الشخصية ونريد وزير رياضي خرج من صلب الرياضة وهمومها يحس بالام الرياضة السودانية التي أعياها المرض بعد أن عجزت الوزارة الحالية عن مداواتها وزادت من آلامها.
واتفق مع الاعلامية الضليعة الزميلة هنادي الصديق في أختيار الوزير هاشم هارون وزيرا للشباب والرياضة بعد أن اصبحت الرياضة السودانية تئن تحت ركام الأزمات والمشاكل والتخلف والجهل، فهاشم هارون له بصمات واضحة لا تخفى على أهل الرياضة.
تترقب الاوساط الرياضية السودانية اهتمام بالغ هوية وزير الثقافة والشباب والرياضة الذي سوف يتسلم حقيبة الشباب والرياضة.
بعد أن اصبحت الرياضة السودانية متأخرة جداً من خلال الأزمات والمشاكل المتلاحقة التي يفتعلها (إتحاد الرجل الواحد) الذي اصبح نفوذه اقوى من قرارات الوزارة التي دخل معها في كثير من التحديات متكئا على عصا الفيفا التي يهدد بها الوزارة التي عجزت أن تلجمه واصبح أتحاده من الإتحادات العصية عليها حيث كان الاجدر بها ان تبتعد عن هذه التحديات لانها مكانتها أرفع واكبر من أي اتحاد مهما كانت قاعدته.
دائما طموحات الجماهير الرياضية تصطدم مع قرارات هي بعيدة كل البعد عن تطلعات وامنيات القبيلة الرياضية التي تفرضها الموازنات والترضيات السياسية التي فرضتها سياسة التمكين الرجل غير المناسب في المكان المناسب التي عانت منه القبيلة الرياضية وتحملت الكثير من الوزارة التي كان عملها بعيداً عن هموم الرياضيين لإفتقادها أدوات اللعبة بالإضافة إلى إهمالها تكملة المدينة الرياضية التي كنا نحلم بها واصبحت الآن ملعب لدربي الكلاب الضالة التي اكتسبت مهارات تفوق مهارات النجوم الكبار في الإسبرنتات حول الملعب.
ولذا يجب على المسؤولين في الدولة هو ان تكون حقيبة الشباب والرياضة من حصة الرياضيين فقط لان الوزير القادم اذا كان رياضياً فاعتقد انه سيكون قريباً من همومهم ومشاكلهم ويحس بآلامهم وسيكون خير معين لهم في السراء والضراء.
المرحلة المقبلة تتطلب ان يكون العمل فيها بنكران ذات بعيداً عن المصالح الشخصية ونريد وزير رياضي خرج من صلب الرياضة وهمومها يحس بالام الرياضة السودانية التي أعياها المرض بعد أن عجزت الوزارة الحالية عن مداواتها وزادت من آلامها.
واتفق مع الاعلامية الضليعة الزميلة هنادي الصديق في أختيار الوزير هاشم هارون وزيرا للشباب والرياضة بعد أن اصبحت الرياضة السودانية تئن تحت ركام الأزمات والمشاكل والتخلف والجهل، فهاشم هارون له بصمات واضحة لا تخفى على أهل الرياضة.