نجيب عبدالرحيم
21-05-2010, 01:55 PM
لدغة عقرب بلاتر لو (عطس) تنشر فى موقع الفيفا - النعمان حسن
اوضح الزميل الأستاذ احمد محمد الحسن بانه إستفسر الدكتور حسن ابوجبل عن كورس الصحفيين الذى نظمته الفيفا على حسابها وحرم منه السودان فأعلمه ابو جبل ان الأتحاد ليس له علم وعزا ذلك للإيميل وكنت اتوقع ان يجيب الدكتور بانه شخصيا لاعلم له لإنه لايعلم كل ما يتعلق بالإتحاد وماكان له ان يجزم بأن الإتحاد لاعلم له فهذا حديث غير مقنع ولا يمكن التعلل بالإيميل.
الدكتور ابو جبل رجل طيب وكفاءة بلا شك ولكنه امين عام بدون ماكينة امين عام وهذه هى الحقيقة.
منصب الأمين العام منصب إستحدثته الفيفا وعممت لكل الإتحادات الأعضاء امرا بان يتفرغ سكرتير الإتحاد فى وظيفة امين عام للإرتقاء بكفاءته الإدارية ولكن الأستاذ مجدى سكرتير الإتحاد رفض التفرغ والسبب معروف لإن منصب السكرتير له مزايا كثيرة خارج السودان لن تتوفر للإمين العام بعد ان يصبح موظف.
ويومها لجأ الإتحاد لقانون 2003 وإتخذ منه زريعة حتى لاينفذ قرار الفيفا بحجة ان تنفيذ القرار يخالف القانون الوطنى وتراجعت الفيفا ليبق مجدى سكرتير وفى نفس الوقت يكون ابو جبل امين عام (بلا اعباء) ومادام منصب السكرتير قائم فإن هذا افرز وضعا غريبا فى الإتحاد ومحل صراع داخل الإتحاد
لهذا ليس معنى ان ابوجبل لايعلم ان يكون الإتحاد لا يعلم وتحديدا مثل هذا الكورس لابد ان يكون معلوما لرئيس وسكرتير الإتحاد الذين يحتكرون علاقة الإتحاد بالفيفا خاصة وان بلاتر لو (عطس) فهم يعلمون ويعلمون ان هذه (العطسة) تنشر فى موقع الفيفا ومتاحة للجميع ناهيك عن المهتمين بالفيفا يوميا وها نحن جمعنا كل المعلومات من موقع الفيفا ولم تبعث بها لنا بالإيميل. لهذا بديهى ان يغيب ابو جبل ومجلس الإدارة (الأطرش)
الأمر الثانى اظن ابو جبل يعتقد ان هذا الكورس يرتبط برسالة واحدة يمكن ان تضل فى الإيميل .
هذا الكورس يا أبوجبل طرح لإول مرة عقب إختيار جنوب افريقيا لإستضافة نهائيات كاس العالم عندما صدر قرار من الفيفا بتنظيمه على شرف البطولة.(قول الخبر سقط فى الإيميل)
ثانيا سلطت الفيفا الأضواءعلى الكورس عندما تحدث بلاتر عنه وتعلمون عندما يتحدث ويصرح وقال بعضمة لسانه عند توقيع إتفاق الفيفا مع الوكالة الفرنسية وحدد فى حديثه ان الدعوة ستوجه ل300 صحفى رياضى من 53 دولة افريقية وكان ذلك فى 2008 (فهل سقط حديث بلاتر وتوقيع الإتفاق)
ثالثا اعلن عن موعد الكورس في مايو 2009 واعلن عن مشاركة 270 صحفى من 46 دولة وفى ثمانية عواصم افريقية (وبرضوا الخبر سقط فى الإيميل)
ثم شهد منتصف مايو الحفل الختامى للكورس
بعاصمة السنغال داكار (وبرضوا الخبر سقط).وكان سقطت كلها هل رحل موقع الفيفا ام اغلق.
هل تصدقوا ان خلال هذه الفترة وتحديدا فى سنة 2009 الحافلة بالأخبار عن الكورس جاء ايميل واحد (لم يضل طريقه) فيه دعوة الإتحاد للمشاركة فى المؤتمر الطبى الخاص بمكافحة الموت المفاجئ للاعبين وسافر وشارك فى المؤتمر أ بوجبل ايميلكم ده فيه غربال بعرف يضيع العايز يضيعه.
خارج النص:
لست متابعا لوجود ازمة بين الصحف والصحفيين حول دخول الملاعب لتغطية المباريات لولا اننى إطلعت على ما سطره الزميل قسم خالد حول هذا الموضوع حيث علمت ان دورة إنقضت والصحفيين مشردين سوا من الإتحاد او بطلب من اندية الممتاز ولم اصدق نفسى الهذه الدرجة الصحافة مهانة بقى على الإتحاد ان يخصص باب للصحفيين ويامر بجلد كل صحفى 15 جلدة للدخول للملاعب .
عجبا عادت بى الذاكرة لنفس الواقعة فى مطلع الثمانينات وغريبة كان بطلها إتحاد يقوده صديقى اللدود نفسه واصدر الإتحاد نفس القرار وكنت يومها رئيسا لرابطة الإعلاميين الرياضيين ومعى كوكبة لا تقبل المهانة فأجتمعت الرابطة ولم ترفض للإتحاد حقه فى ان يقرر ما يشا ولكنا قررنا ان تتوقف الصحف الرياضية عن تقديم اى مباراة او ان تروج لها بالتصريحات والتحديات التى تستقطب الجمهور كما قررنا عدم نشر اى تصريحات للإداريين وصورهم وان يقتصر دور الصفحات على تغطية المباريات بعد ان تلعب وان تكون قاصرة على اللاعبين ولم تمض ايام على تفعيل هذه القرارات الا وعاد الحق للصحافة وعاد لها إحترامها وهذا ما يجب ان تفعله الصحافة وان تتبناه جمعية الصحفيين ويومها ستعود الصحافة مرفوعة الراس (ديل بخافو ما بختشوا) إنهم مرضى بالإعلام.مش يا-
اوضح الزميل الأستاذ احمد محمد الحسن بانه إستفسر الدكتور حسن ابوجبل عن كورس الصحفيين الذى نظمته الفيفا على حسابها وحرم منه السودان فأعلمه ابو جبل ان الأتحاد ليس له علم وعزا ذلك للإيميل وكنت اتوقع ان يجيب الدكتور بانه شخصيا لاعلم له لإنه لايعلم كل ما يتعلق بالإتحاد وماكان له ان يجزم بأن الإتحاد لاعلم له فهذا حديث غير مقنع ولا يمكن التعلل بالإيميل.
الدكتور ابو جبل رجل طيب وكفاءة بلا شك ولكنه امين عام بدون ماكينة امين عام وهذه هى الحقيقة.
منصب الأمين العام منصب إستحدثته الفيفا وعممت لكل الإتحادات الأعضاء امرا بان يتفرغ سكرتير الإتحاد فى وظيفة امين عام للإرتقاء بكفاءته الإدارية ولكن الأستاذ مجدى سكرتير الإتحاد رفض التفرغ والسبب معروف لإن منصب السكرتير له مزايا كثيرة خارج السودان لن تتوفر للإمين العام بعد ان يصبح موظف.
ويومها لجأ الإتحاد لقانون 2003 وإتخذ منه زريعة حتى لاينفذ قرار الفيفا بحجة ان تنفيذ القرار يخالف القانون الوطنى وتراجعت الفيفا ليبق مجدى سكرتير وفى نفس الوقت يكون ابو جبل امين عام (بلا اعباء) ومادام منصب السكرتير قائم فإن هذا افرز وضعا غريبا فى الإتحاد ومحل صراع داخل الإتحاد
لهذا ليس معنى ان ابوجبل لايعلم ان يكون الإتحاد لا يعلم وتحديدا مثل هذا الكورس لابد ان يكون معلوما لرئيس وسكرتير الإتحاد الذين يحتكرون علاقة الإتحاد بالفيفا خاصة وان بلاتر لو (عطس) فهم يعلمون ويعلمون ان هذه (العطسة) تنشر فى موقع الفيفا ومتاحة للجميع ناهيك عن المهتمين بالفيفا يوميا وها نحن جمعنا كل المعلومات من موقع الفيفا ولم تبعث بها لنا بالإيميل. لهذا بديهى ان يغيب ابو جبل ومجلس الإدارة (الأطرش)
الأمر الثانى اظن ابو جبل يعتقد ان هذا الكورس يرتبط برسالة واحدة يمكن ان تضل فى الإيميل .
هذا الكورس يا أبوجبل طرح لإول مرة عقب إختيار جنوب افريقيا لإستضافة نهائيات كاس العالم عندما صدر قرار من الفيفا بتنظيمه على شرف البطولة.(قول الخبر سقط فى الإيميل)
ثانيا سلطت الفيفا الأضواءعلى الكورس عندما تحدث بلاتر عنه وتعلمون عندما يتحدث ويصرح وقال بعضمة لسانه عند توقيع إتفاق الفيفا مع الوكالة الفرنسية وحدد فى حديثه ان الدعوة ستوجه ل300 صحفى رياضى من 53 دولة افريقية وكان ذلك فى 2008 (فهل سقط حديث بلاتر وتوقيع الإتفاق)
ثالثا اعلن عن موعد الكورس في مايو 2009 واعلن عن مشاركة 270 صحفى من 46 دولة وفى ثمانية عواصم افريقية (وبرضوا الخبر سقط فى الإيميل)
ثم شهد منتصف مايو الحفل الختامى للكورس
بعاصمة السنغال داكار (وبرضوا الخبر سقط).وكان سقطت كلها هل رحل موقع الفيفا ام اغلق.
هل تصدقوا ان خلال هذه الفترة وتحديدا فى سنة 2009 الحافلة بالأخبار عن الكورس جاء ايميل واحد (لم يضل طريقه) فيه دعوة الإتحاد للمشاركة فى المؤتمر الطبى الخاص بمكافحة الموت المفاجئ للاعبين وسافر وشارك فى المؤتمر أ بوجبل ايميلكم ده فيه غربال بعرف يضيع العايز يضيعه.
خارج النص:
لست متابعا لوجود ازمة بين الصحف والصحفيين حول دخول الملاعب لتغطية المباريات لولا اننى إطلعت على ما سطره الزميل قسم خالد حول هذا الموضوع حيث علمت ان دورة إنقضت والصحفيين مشردين سوا من الإتحاد او بطلب من اندية الممتاز ولم اصدق نفسى الهذه الدرجة الصحافة مهانة بقى على الإتحاد ان يخصص باب للصحفيين ويامر بجلد كل صحفى 15 جلدة للدخول للملاعب .
عجبا عادت بى الذاكرة لنفس الواقعة فى مطلع الثمانينات وغريبة كان بطلها إتحاد يقوده صديقى اللدود نفسه واصدر الإتحاد نفس القرار وكنت يومها رئيسا لرابطة الإعلاميين الرياضيين ومعى كوكبة لا تقبل المهانة فأجتمعت الرابطة ولم ترفض للإتحاد حقه فى ان يقرر ما يشا ولكنا قررنا ان تتوقف الصحف الرياضية عن تقديم اى مباراة او ان تروج لها بالتصريحات والتحديات التى تستقطب الجمهور كما قررنا عدم نشر اى تصريحات للإداريين وصورهم وان يقتصر دور الصفحات على تغطية المباريات بعد ان تلعب وان تكون قاصرة على اللاعبين ولم تمض ايام على تفعيل هذه القرارات الا وعاد الحق للصحافة وعاد لها إحترامها وهذا ما يجب ان تفعله الصحافة وان تتبناه جمعية الصحفيين ويومها ستعود الصحافة مرفوعة الراس (ديل بخافو ما بختشوا) إنهم مرضى بالإعلام.مش يا-