مشاهدة النسخة كاملة : اساءات عنصرية من قبل قوي الامن اللبنانية علي مواطنين سودانيين !!!
الفخيييم
23-06-2010, 01:47 AM
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=4 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD></TD></TR><TR><TD>http://www.almshaheer.com/newsimages/lebanon.jpg توترت العلاقات بين لبنان والسودان على خلفية تعرض مواطنين سودانيين في بيروت إلى إساءات عنصرية من قبل قوى الأمن اللبنانية.
أرجأت الخارجية اللبنانية تقديم اعتذار للسودان، بعد اكتمال تحقيقات حول تورط عناصر في الأمن اللبناني في حادثة اعتداءات على سودانيين وإساءات وصفت بأنه «عنصرية»، في وقت يعتزم فيه سودانيون تنظيم مظاهرة احتجاج أمام السفارة اللبنانية بالخرطوم.
وتسعى الخرطوم وبيروت إلى احتواء أزمة بسبب تعرض سودانيين لاعتداءات وإساءات عنصرية في لبنان قبل أيام. وتعود الأزمة إلى اقتحام عناصر من الأمن اللبناني لحفل خيري نظمه سودانيون بمنطقة الأوزاعي، في ضواحي العاصمة اللبنانية، وقال السودانيون إن السلطات تعرضت لهم بالضرب وتوجيه الإهانات والسباب العنصري بسبب لون البشرة.
وينوي سودانيون اليوم تنظيم مسيرة إلى السفارة اللبنانية بالخرطوم، في وقت وعدت فيه الحكومة اللبنانية باتخاذ الإجراءات المناسبة في مواجهة متورطين في الإساءة والضرب بحق سودانيين في بيروت. وأكدت أن ما جرى لا يمثل الموقف الرسمي واعتبرها تصرفا فرديا من بعض رجال الأمن. واستنكر السفير اللبناني في الخرطوم أحمد الشماط تعرض بعض السودانيين في لبنان لمعاملة سيئة وإهانات من قبل قوات الأمن اللبناني، وقال: «إذا كان هناك من أخطاء أقدم عليها عنصر، فإن رؤساءه سوف يتخذون العقوبات المسلكية والقانونية ليكون عبرة لمن يعتبر».
وقالت مصادر دبلوماسية إن الجانبين السوداني واللبناني اتفقا على ترحيل 200 شخص آخرين مباشرة إلى أرض الوطن، بينهم سودانيون تم اعتقالهم في حملات نفذتها السلطات مؤخرا، وترحيل المخالفين لقوانين الإقامة بعد تأمين تذاكر السفر دون تقديمهم للمحاكمة، التي تصل عقوبتها في حال الإدانة إلى السجن لمدة شهر وغرامة 100 ألف ليرة لبنانية (ما يعادل 70 دولارا أميركيا).
وشدد السفير الذي قال إنه يتحدث بأمر من وزير الخارجية والمغتربين، علي الشامي، على أن بلاده ستتقدم باعتذار رسمي متى ما ثبت أي خطأ، من خلال التحقيقات التي تمت بتوجيه من رئيس الوزراء سعد الحريري ورئيس المجلس الوطني نبيه بري. وتوعد السفير اللبناني بمحاسبة المتورطين من قوى الأمن التي شاركت في الأحداث، نافيا بشدة أن يكون ما حدث موقفا رسميا لبلاده. وطالب الشماط السلطات السودانية بالتعاون مع الأمن اللبناني بالحد من ظاهرة تهريب السودانيين إلى لبنان. وحمّل السودانيين المقيمين في لبنان بصورة غير شرعية، مسؤولية ما حدث. وقال إن هناك «سودانيين ارتكبوا أخطاء ودخلوا البلاد خلسة من دون تأشيرات بواسطة مهربين، وهناك دولة ترغب في تنظيم شؤونها».
ومن جانبها اعتبرت الخارجية السودانية ما حصل لن يؤثر على العلاقات بين البلدين في وقت طالبت فيه برد الاعتبار لمن تعرضوا للاعتداءات. وقال الناطق باسم الخارجية لـ«الشرق الأوسط» معاوية عثمان خال: نأمل في توفيق أوضاع السودانيين هناك، ونعمل على إعادة من لا يحملون إقامات إلى السودان طوعيا». ورفض خالد التصعيد من البعض والمطالبة بالمقاطعة للمنتجات اللبنانية أو مقاطعة لبنان كما طالب بعض السودانيين.وفي بيروت، وصف وزير الخارجية والمغتربين اللبناني علي الشامي تعرض عدد من السودانيين المقيمين في لبنان للضرب وإساءة المعاملة من قبل عناصر جهاز أمني لبناني بأنها «حادثة فردية»، مؤكدا أن التحقيقات جارية «لكشف ملابسات الحادثة التي طالت عمالا سودانيين قبل أيام، ومعاقبة المسؤولين عنها»، مشيرا إلى أنه «لا يمكن أن تؤثر هذه الحادثة على العلاقات اللبنانية - السودانية العميقة والمتجذرة تاريخيا».
تخريمة: منقوووول لتروا دول الانحلال تتبجح علينا!!!
من قبل عارضت لبنان انضمام السودان لجامعة الدول
العربية بداعي اننا ليست بعرب!!!
والله دي مهازل انو دولة زي لبنان بكل (زبالتها) تتهكم
علي وطن العزة والشموخ لله درك يا وطن !!!
</TD></TR></TBODY></TABLE>
النويري
23-06-2010, 02:46 AM
يا فخيم من ضعف حكومتك وضعف المسؤلين في بلادك هذا حال السودانيين في الخارج وقد حدثت من قبل في القاهرة حينما أعتدت السلطات المصرية على أكثر من 150 مواطن سوداني وكانت نتيجتها مقتل العشرات من أبناء شعبنا لكن وين لسفارتك في لبنان وباقي الدول أصبح المواطن السوداني مصخرت الشعوب العربية وذلك لضعف سفاراتنا وحكوماتنا
مشكور يا فخيم على نقلك الأحداث الحساسة ودمت بكل خير
mamdoh
23-06-2010, 04:02 AM
لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك ، حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتدي
هذا هو الشعب اللبناني
الفخيييم
23-06-2010, 08:49 PM
كانوا في حفل خيري يعود ريعه لطفل مصاب بالسرطان. اقتحمت الحفل قوة مسلّحة من الأمن العام. أصحاب الحفل شباب سودانيون ذكروا أنهم تعرضوا «لما يندى له جبين الإنسانية»، أما اللواء وفيق جزيني فنفى بعض الوقائع المذكورة وشرح موقف المؤسسة التي يديرها، من اللاجئين ومن سَجن البشر في نظارة تحت الأرض
«هل نحن بشر في لبنان ؟»، سؤال بسيط يقضّ مضجع المواطن السوداني عبد المنعم إبراهيم منذ 21 عاماً، أي منذ تاريخ لجوئه إلى لبنان. «أعلم أن ليس كل اللبنانيين سواءً، فمنهم من أصبح كأخ لي، لكن المشكلة في نظرة معظم الأجهزة الأمنية إلينا، إذ لا نشعر بأننا بشر في أعينها». يضيف الدكتور عبد المنعم، الذي درس في جامعات لبنان وحصل على أعلى الشهادات.
لم يشأ قدر بعض اللاجئين في لبنان أن يمر يومهم العالمي، الواقع في العشرين من حزيران من كل عام، من دون أن يحصل ما يذكّرهم بـ«البؤس» الذي هم فيه، فاللجوء في بلاد الأرز قد يعني «إذلالاً واحتقاراً وعنصرية». قبل أيام، قصد «الأخبار» عدد من اللاجئين والمقيمين السودانيين، وتحدثوا عن حادثة حصلت معهم في منطقة الأوزاعي قبل نحو أسبوع، جعلت بعضهم يتمنى «الموت في جحيم دارفور على حياة الذل في لبنان».
ما الذي حصل في الأوزاعي؟ هل حقاً ارتكب أفراد من جهاز الأمن العام أفعالاً «يندى لها جبين الإنسانية»؟ وهل حقاً انتهكت أبسط معايير حقوق الإنسان هناك؟ وهل صحيح أن ثمة تسجيلات مصوّرة تتضمن مشاهد «معيبة ومضرّة بصورة لبنان»؟ استمعت «الأخبار» إلى المواطنين السودانيين، وسجّلت ما قالوه عن الحادثة، واستمعت في المقابل إلى رأي الأمن العام عن لسان مديره اللواء وفيق جزّيني، الذي أكّد أنه طلب من المكتب المختص فتح تحقيق داخلي في ما حصل.
رواية اللاجئين والمقيمين
وقف العسكري على فخذيّ من الخلف وأنا ممدد على الأرض، وراح يضربني بعصا خشبية
قرر نحو 100 من اللاجئين والمقيمين السودانيين إقامة حفل خيري، يعود ريعه لطفل مصاب بالسرطان، في إحدى صالات الأفراح في منطقة الأوزاعي. وبالفعل، فعلوا فعلتهم «الخيرية» وبدأ الحفل. لكن ما هي إلا دقائق، حتى دخلت عليهم «جحافل» مدججة بالعتاد والسلاح من الأمن العام، بحسب ما يروي الشاب السوادني علاء العبدالله، الذي يحمل إقامة شرعية في لبنان. وقبل أي سلام وكلام، انهال عناصر الأمن العام بالضرب على الحاضرين بالأيدي وبأعقاب البنادق، مع شتائم من «العيار الثقيل» لا يمكن ذكر بعضها على صفحات الجرائد، لكن أقلها كان: «على الأرض يا حيوانات»!
يقول علاء: «ذُهلت من المشهد، وظننت أن أحداً منّا قد ارتكب جريمة ما أو عملاً إرهابياً مسّ الأمن القومي للبنان. أخرجونا من الصالة مكبّلين بالأصفاد، وجعلونا نتمدد على بطوننا في وسط الطريق على مرأى ومسمع من أهالي المنطقة، بعدما أقفلوا الطريق أمام السيارات. داسوا بأحذيتهم العسكرية رؤوسنا ورقابنا، كل ذلك ولم يتوقف سيل الشتائم والإهانات التي كانت تُصب علينا، والتي كانت، صدوقني، أكثر ألماً وأوسع جرحاً من الضرب». ويضيف علاء: «وجدوا أن أحدنا يرتدي بنطالاً من نوع «جينز»، فقال له أحد العسكريين وهو واضع قدمه فوق عنقه: «صايرين تعرفو تلبسو تياب حلوة كمان يا بهايم». يكابر الدمع في عيني علاء وهو يروي ما حصل، فيدخل صديقه عبّاس العبدالله على خط الحديث ويقول بانفعال: «يبدو أن جهل بعض أفراد الأمن العام وصل إلى حد عدم معرفتهم أن السودان بلد عربي، حيث سألنا أحدهم عن المكان الذي تعلمنا فيه اللغة العربية، فقلنا له نحن عرب ومن السودان، فظنّ أننا نسخر منه فانهال علينا مجدداً بالضرب على وجوهنا... وجوهنا التي قد يجد البعض في سمرتها دونية، لكنها وجوهنا التي أكرمنا الله بها، والتي يحمل أصحابها كرامة لا يمكن (يبكي) أحداً أن يمسها، وكبرياء ليس لمخلوق على وجه الأرض أن يحطمها». يعود علاء ويدخل على خط الحديث، فيقول إن عدداً من أهالي المنطقة اللبنانيين تدخلوا لمصلحتنا، بعدما هالهم ما تعرضنا له من ضرب ووحشية وإذلال، فقالوا لأفراد الأمن العام: «حرام عليكم، ليس مقبولاً ما تقومون به»، حتى إن بعضهم وقف حائلاً بيننا وبينهم، ما اضطر أفراد الأمن العام إلى الاتصال بقوى الأمن الداخلي، وطلب دورية «لقمع المدنيين اللبنانيين». أما عبد المنعم إبراهيم، الناشط في مجال حقوق الإنسان، واللاجئ في لبنان منذ 21 عاماً، فكان شاهداً على ما حصل وقد جمع شهادات أغلب الذين عاد الأمن العام وأفرج عنهم. يقول عبد المنعم إن ما حصل داخل الصالة وخارجها «جرى من دون أن نعلم السبب، فحمل عدد من الموجودين بطاقات إقاماتهم الشرعية وأبرزوها أمام رجال الأمن، غير أن ذلك لم يعفهم من الضرب والإهانات، فسيق الجميع كالدجاج إلى آليات الأمن العام ثم إلى النظارة الشهيرة الكائنة تحت الأرض عند جسر العدلية، وهناك أُطلق سراح نحو 56 شخصاً بعدما تبيّن أنهم يحملون بطاقات إقامة أو بطاقات لجوء». ويلفت في ختام حديثه إلى أن ما حصل قد سجّلته كاميرات المراقبة التابعة لإحدى المحطات التلفزيونية الكائنة هناك.
محمد صدّيق، مواطن سوداني آخر، يقيم في لبنان منذ 13 عاماً بصورة شرعية، كان أيضاً في الحفلة المذكورة. يقول صدّيق إنه تعرّض للضرب بقسوة، وأن أحد العسكريين وضع فوهة بندقيته على رأسه من الخلف، بعدما قيّد يديه وراء ظهره. ويضيف: «قلت له إن يديّ تؤلمانني من ضغط الأصفاد عليهما، فأرجوك أرخها قليلاً، غير أنه زاد من ضغطها على معصمي وقال لي: مبسوط هيك يا أسود يا فحمة!؟». أما محمد آدم، مواطن سوداني آخر مقيم في لبنان، فيقول إن أحد العسكريين قال له وهو ينهال عليه بالضرب: «هذا بلد محترم يا واطي، مش فاتحينو مرقص لأمثالك». ويضيف آدم: «وقف العسكري على فخذيّ من الخلف وأنا ممدد على الأرض، وراح يضربني بعصا خشبية على ظهري».
الجندي المجهول
23-06-2010, 08:58 PM
رحم الله الزعيم الازهري
ولا تعليق
تخريمة : اي منتجات لبنانية التي يمكن ان نقاطعها ( الفطائر) ام عدم الذهاب للبارات ؟؟؟؟؟؟؟؟
هم من يحتاجون لنا ( زراعة ، بترول ، ثروة حيوانية ، ثروة سمكية ، النيل ، الارضي الخصبة ، الرجال )
وهم عندهم الفطائر والمعجانات اللبنانية و (............ )
قاطعهوهم شعب لا يحترمنا وفنانهم يصف نسائنا بانهم اقبح النساء وبرلمانهم لا يريدنا ان ان نكون تحت لواء الجامعة العربية باعتبارنا (ليس عرب)
لحن الختام : يا ريس اقفل سفارتنا هناك ورجع السفر واقفل سفارتهم في الخرطوم ( واطرد سفيرهم ) وسلمني انا المبنى ( ليكون مقراً لحملة 2030م لكأس العالم )
مع تحياتي ،،،،،
بكل لغات العالم ( نحن اشرف منهم ولا مجال حتى للمقارنة حتى ( لا نظلم انفسنا )
يا حكومة عليك الله ريحي الناس عشان ما تهاجر بصورة غير شرعية ( اقعدي يا حكومة في خشم الواطة دي ) وانتبهوا لينا شوية
محمود (أبو وضاح)
23-06-2010, 09:52 PM
لازالت الدولة السودانية لاتحترم جالياتها بالخارج ، وهناك حالات كثيرة تحتاج لقرارات جريئة وشجاعة وصريحة مع دول المهجر حول حقوق المواطن ، خاصة الذين يقبعون بالسجون بالسنوات دون الاهتمام حتى بتذليل ترحيلهم الى موطنهم من خلال حل مشاكلهم مع الدول المضيفة ، بل أن هناك حالات يحتجز الكفيل فيها بجواز سفر المكفول بسبق إصرار ، مما يجعل المكفول يعانى فى إقامته وكرامته وبالتالى مخالفتة للأنظمة .
نداء لوزارة الخارجية السودانية بالإهتمام بهذه الحالات التى أرهقت أقرباء هؤلاء نفسيا وماديا .
naz_imam
23-06-2010, 10:54 PM
شكرا اخي الفخيم علي نقل الاحداث ولكنني ابشرك بأن الشباب لم يقصروا ابدا وقد قامت مسيرة منتظمة وسلمية حتي مقر السفارة اللبنانية بالخرطوم رافعين الشعارات المنددة بالعنصرية ومقاطعة المنتجات اللبنانية وعند وصولهم طلب السيد السفر دخول اربعة اشخاص فقط كممثلين ولكن الشباب رفضوا واصروا ان يخرج السفير لهم بنفسه وقد كان لهم ذلك وتلوا عليه مذكرتهم قبل رفعها وقدم لهم اعتزار ووعد برفع مذكرتهم الي الجهات العليا ببيروت.
ماهنت ياسوداننا يوما.....................
عوض صقير
24-06-2010, 12:08 AM
قبل أن نحاسب لبنان واللبنانيين يجب أن تكون لدينا الشجاعة الكافية لنحاسب أنفسنا
للأسف دور التمثيل الدبلوماسى لدينا فى الخارج زيرو
وأن كثير جداً من السودانيين المقيمين فى الخارج أصبحوا يشكلون عبء و تهديد أمنى فى البلاد التى يقميمون فيها
وكل مشاكل وتجاوزات السودانيين فى الخارج للأسف على مرأى ومسمع من جهات الأختصاص فى السفارات
الآن أصبح لدينا أعداد كبيرة جداً من السودانيين المقيمين فى جمهورية مصر العربية وأصبحنا نسمع أشياء تشيب الرأس عن سلوكيات معظمهم وليس بعضهم
لماذا لم تكن هناك متابعة لمثل هولاء ولماذا ولماذا ولماذا ..... يعنى بأختصار العيب فينا وليس فى .....
و خلاصة قولى : من يحترم نفسه سواء فى الداخل أو الخارج سيجبر الآخرين على أحترامه ....
مدنيّة
24-06-2010, 07:30 AM
يانزار امام
قالوا السفير عملها ليهم خمسااااات ساااااااااااااي
وشال الالف والام من السودان عشان الخمسات تظبط معه
---------------------
صراحة الموضوع دا محير ادددددددديل كدا
يعني لية الحصل دا ؟ سببه شنوووو ؟؟؟ ماقادرة افهم !!
محمد علي شقدي
24-06-2010, 10:04 AM
قبل أن نحاسب لبنان واللبنانيين يجب أن تكون لدينا الشجاعة الكافية لنحاسب أنفسنا
للأسف دور التمثيل الدبلوماسى لدينا فى الخارج زيرو
وأن كثير جداً من السودانيين المقيمين فى الخارج أصبحوا يشكلون عبء و تهديد أمنى فى البلاد التى يقميمون فيها
وكل مشاكل وتجاوزات السودانيين فى الخارج للأسف على مرأى ومسمع من جهات الأختصاص فى السفارات
الآن أصبح لدينا أعداد كبيرة جداً من السودانيين المقيمين فى جمهورية مصر العربية وأصبحنا نسمع أشياء تشيب الرأس عن سلوكيات معظمهم وليس بعضهم
لماذا لم تكن هناك متابعة لمثل هولاء ولماذا ولماذا ولماذا ..... يعنى بأختصار العيب فينا وليس فى .....
و خلاصة قولى : من يحترم نفسه سواء فى الداخل أو الخارج سيجبر الآخرين على أحترامه ....
هذا ما كنت اريد ان اقول شكرا عوض
مهيد ود السفاح
24-06-2010, 01:56 PM
يبدو اننا صرنا بدرجة من الهوان لنتلقى السب والشتم والعلن من اسؤ الشعوب , والسبب هو تهاون وتخاذل التمثيل الدبلوماسي لنا في معظم الدول , فقد صارت الدبلوماسية عندنا راتب بالعملات الصعبه وسياحه لعدد من السنوات وتعلم الاولاد في الجامعات الامريكية ,وغالباً ما ترضي الدولة شخصاً بأن ترسله سفيراً وممثلاً لنا وهو على درجة من الجهل بمفهوم تمثيل شعب , ان قوة التمثيل الدبلوماسي يحفظ الحقوق والكرامة فتعيش البعثات بسلام وتجد الاحترام , اما يحدث الان فهو وبكل اسف يقود لاكثر مما فعله هولاء اللبنانيون وغيرهم .
ختاماً اقول
يا حكومتنا نوم العافية
أحمد عمر ( MOODY )
26-06-2010, 01:36 AM
قولة خير : إنتو قلتو بتااااااااااااانيّة ... و لّلا بتاااااااااااارية
يعني الناس ديل لاجئين .... ولّلا مقيمين ( عشان ما يتلخبت علينا الإختساس )
لو كانوا لاجئين .. ما أعتقد إنو لبنان من دول الجوار عشان الناس تصل ليهو بالساهل
و لو كانو مقيمين .. ما ظنيت إنو لبنان من دول العالم الأول أو بالميت كده التاني .. و إقتصادهم في الإنهيار فايتنا مسافة .. و مشاكلهم الطائفية لاحقننا و لي غادي
سؤال في المقرر : الناس ديل الوداهم لبنان شنو ؟؟؟ يعني كالمستجير بالرمضاء من النار !!!
لحن الختام : الجندي المجهول - عاجباني عندك الحركة دي - وزّع لينا نشيد من يهن يسهل الهوان عليه
هجمة مرتدة : يا شعب الله المختار ... ختّو الكورة واطة
الفخيييم
26-06-2010, 04:05 AM
[CENTER][FONT="Courier New"][SIZE="5"][COLOR="blue"]كل المتداخلين لكم التحية،،،،
عرفت لبنان بعنصريتها منذ زمن بعيد
إبان تكوين الجامعه العربية عارضت
لبنان إنضمام السودان بداعي أننا
سود البشرة وده منطق اللبنانيين
افرازات فرنسا وفعلاً لله في خلقه شئون!!!
متوسط دخل المغترب في لبنان لا يتعدي
(300دولار) يعني راتب زهيد لا يسمن ولايغني
لابد للحكومة من التدخل لايقاف تلك المهازل
واجبار هؤلاء للعودة لوطنهم ...
تخريمة: افرازات اليهود وفرنسا يتبجحون
علي انسان العزة والكرامة انها سخرية
القدر وعوارة بعض افراد شعبنا الذين
يسمحون لانفسهم ب%u
zahid
26-06-2010, 05:05 AM
عشت في لبنان فترة من الزمن ومهما قرأتم ومهما سمعتم فلن تعرفوا مدى عنصرية اللبنانيين الا اذ عشتم بينهم وللعلم لبنان بلد فقيرة جداً ولا تستحق هذه التضحيات وهم قوم تنتشر بينهم الاميه .
تخريمة (كما يحلو لأخي الفخييم) : مرة واحد لبناني سألني انتو عندكم بيبسي ؟؟؟؟!!!!
منى ليبيا
26-06-2010, 07:02 AM
كما قال اخوتي الكرام هذا كله بسبب ضعف دور سفارتنا وقنصليات بلدنا بالخارج كل همهم المظاهر لكنها لا تقضي اي مصلحة للمواطنين في حين انها وجدت لخدمة وتمثيل المواطن السوداني لكن ما يحدث إنهم بعيدين من المواطن كل البعد وسأورد لكم كيف تخذل قنصليات بلدنا مواطنيها حدث ان احضرت ابن اختي للدراسة الى ليبيا لان والده متوفي علما انه كان مقيم واسرته هنا قبل الوفاة المهم بعد نجاحه ولظروف الدراسة القاهرة ودي برضو كارثة احضرته للدراسة هنا وحصل انه لما عايز يعمل إقامة ان الضابط طلب كفيله وعندما قدمت اوراق كفالته بإعتباري خالته واكفله رفضها الضابط بحجة اني امراة سامحه الله طلب منا ان تكفله السفارة تخيل ماذا كان ردهم لالالالالالالالالا ما عايزين نفتح باب زي ده يسبب مشاكل ونقوم نكفل طلبة كثار ما عايزين مشاكل مش حاجة غريبة اصلا وجودهم لحل المشاكل وضمان حقوق جاليتهم وإتخيل إنك تلجأ لبني جنسك يتهرب منك علما بإني بإقامتي ووضعي تمام وما حاكلفهم غير بكتابة ورقة الكفالة ويجي الفرج من الليبين وويتدخل كبار الضباط ويلزمو مدير جوازات الجامعة بقبول كفالتي لابن أختي والسفارة في سبات عميق وما حدث معي نقطة في بحر مما حدث ويحدث وسيحدث لغيري ويا سفارة عليك السلام
بابكر
27-06-2010, 05:27 AM
http://www.alrakobasite.com/newsm/1837.jpg
السفارة في (المغارة) ..!
منى أبو زيد
قبل أيام كتبنا معلقين على ما نشرته بعض الصحف من خبر السجناء السودانيين في سجن بعلبك والذين أضربوا عن الطعام - مطالبين السلطات اللبنانية بترحيلهم إلى بلادهم.. والذي أعقبه خبر اعتداء عناصر من الأمن العام اللبناني على مواطنين سودانيين كانوا يقيمون حفلاً خيرياً يعود ريعه لمساعدة طفل مريض بالسرطان.. وحتى الآن لم نسمع صوت السفارة السودانية في لبنان ..! هذا الموقف شأنه شأن مواقف كثيرة أعادني إلى قضية المرحوم (مجاهد) الشاب الذي فقد حياته نتيجة خطأ طبي في مستشفيات الأردن.. وعندما حاول أهله اللجوء إلى سفارة بلادهم في عمان نصحهم بعض منسوبيها بـ (لملمة) الموضوع..! يومها تبرعت السفارة الأردنية بإيصال مرافعة المستشفى حدباً منها على استقرار مستوى تدفق زبائن السياحة الطبية العلاجية من السودانيين إلى بلادها.. وجاءت المرافعة متكئة – بالطبع – على "سواد" صحيفة سوابق التشخيص والعلاج في السودان، مقارنة بالسمعة الطيبة التي يُحظى بها الأردن في المجال الطبي. بينما ارتدت سفارة السودان عباءة "الجودية" عندما جاءها أهل المرحوم يشكون إليها ضعفهم وهوانهم على الناس.. واستسهلت تسوية المسألة.. بل نصحتهم بعدم اللجوء إلى القانون – بحسب روايتهم - بافتراض أنّ الشكوى لن تؤدي إلى نتيجة مُرضية..! يومها قلنا إنّ سفارة الأردن عندما ترافعت عن مستشفيات بلادها لم تكن تعوِّل في تعقيبها الذكي على المفارقة الطبيَّة بين مستشفيات البلدين.. بقدر تعويلها على المفارقة "الدبلوماسية" بين "شِدَّة" مبعوثيها و"مسكنة" ناسنا..! فسفاراتنا في بلاد الناس تستأسد على مواطنيها فقط.. لا ترحم رعاياها من المغتربين في بلاد الناس، ولا تترك رحمة الغربة، وبعض سعة عيشها تتنزل عليهم.. فتظل تلاحقهم بطلب حقوق الدولة عليهم، ولا حديث عن حقوقهم (هم) عليها هي ممثلة الدولة.. ادفع.. ادفع قبل أن تسأل.. قبل أن نسمعك.. ادفع ثمّ اعترض ما شاء لك..! ونحن بهذا النقد لا نتجنى عليها، لأنّ دور السفارات في خدمة رعاياها معروف بشقيه.. الوقائي، المتمثل في تقديم النصح والإرشاد القانوني والاجتماعي الذي يعين الرعايا على تدبر أمورهم في بلاد الناس دون الوقوع في مشاكل.. والعلاجي، المتمثل في الوقوف إلى جانب المواطن عند حلول أي ضائقة يتعرّض لها داخل حدود الدولة المضيفة، أي مساعدته ـ تحت ظل مبدأ سيادة القانون الدولي ـ بمتابعة مشكلته منذ وقوعها، والقيام بعمل كافة الإجراءات التي تكفل حقوقه، والتأكد من حصوله على كافة حقوقه المنصوص عليها في قانون الدولة التي يقيم بها..! مساعدته حتى وإن كان (مرتكباً لجريمة).. هذا (حق المواطن) على سفارة دولته، ذلك الحق الذي لا يجوز بأية حال التقاعس عنه.. وهو حق أصيل مكفول بمواد القانون الدولي.. ومعروف بحق (الحماية الدبلوماسية).. كما تعلمون..! وخلاصة هذا المبدأ أنّ تحمي السفارة رعايا دولتها من الإجراءات التعسفية أو الظالمة التي تقع عليهم من قبل السلطات المحلية في الدول الأخرى.. ومع كل هذه الحقوق المكفولة للمواطن من قبل سفاراته في بلاد الناس لم نسمع صوت سفارتنا يعلو في شأن الأخبار الواردة من لبنان.. وإن بالتوضيح والتفنيد وذلك أضعف الإيمان..! معظم منسوبي السلك الدبلوماسي في سفاراتنا بالخارج يتعاملون مع (رعايا) دولتهم بعقلية وفهم (موظف) الحكومة الذي يتفنن في مماطلة وتضييق الخناق على المراجعين.. معظمهم يتعاطون سياسة اللامبالاة والـ (أنا مالي) في قضايا مصيرية..! تقصير سفاراتنا في حق رعاياها في بلاد الناس (فتق) كبير في ثوب الدبلوماسية السودانية.. واسألونا نحن المغتربين أبناء المغتربين السودانيين/ المهاجرين في بلاد الناس.. اسألونا عن أشياء إن تبدو لكم تسؤكم..!
منقول
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir