بدرالدين أحمد موسى
19-07-2010, 10:55 AM
نقلا عن كفر ووتر
اغلق قبل لحظات بمكاتب المفوضية الاتحادية بشارع البلدية بالخرطوم باب الترشيحات لمناصب الضباط الاربعة لاتحاد كرة القدم السوداني ، وافرزت الدقائق الاخيرة قبل قفل باب الترشيح مفاجآت عديدة حيث ترشح لمنصب رئيس الاتحاد ثلاث شخصيات هم الدكتور كمال حامد شداد الرئيس السابق للاتحاد والدكتور معتصم جعفر نائب رئيس الاتحاد للدورة السابقة وصلاح احمد ادريس رئيس مجلس ادارة نادي الهلال المستقيل.
انتهى الخبر
يبدو أن المعركة سوفتكون حامية ا****س و نتائجها لا تخرج عن 4 سيناريوهات :
الأول : أن تدوس المفوضية على قانونها وتنشر الكشف و تعتمد ترشيح الثلاثة و فى هذه الحالة من المتوقع أن يفوز شداد غصبا عنى و من والانى .
الثانى : أن تقوم المفوضية باعمال المادة 16/3 و تنشر الكشف بدون اسم الدكتور كمال شداد و هذا ينقل الأزمة مباشرة للفيفا عن طريق كنكاش . أما اذا قبل كنكاش بقرار المفوضية وهذا مستبعد جدا فيبقى الصراع بين معتصم و الأرباب.
الثالث : وفى هذه الحالة تبقى النتيجة فى يد الموالين لشداد و الأقرب أن يميلوا لجانب الأرباب ربما نكاية فى معتصم الذى ترشح أمام معلمه .
الرابع : أن يوعز شداد للموالين له - بعكس قراءتنا للأحداث - بمنح أصواتهم لمعتصم جعفر مكافأة له لوقوفه مع شداد فى مذكرة الأتحاد الشهيرة و التى صرح فيها بوقوفه تماما خلف الدكتور شداد .
الى ذلك الحين لا نملك الا الأنتظار.
اغلق قبل لحظات بمكاتب المفوضية الاتحادية بشارع البلدية بالخرطوم باب الترشيحات لمناصب الضباط الاربعة لاتحاد كرة القدم السوداني ، وافرزت الدقائق الاخيرة قبل قفل باب الترشيح مفاجآت عديدة حيث ترشح لمنصب رئيس الاتحاد ثلاث شخصيات هم الدكتور كمال حامد شداد الرئيس السابق للاتحاد والدكتور معتصم جعفر نائب رئيس الاتحاد للدورة السابقة وصلاح احمد ادريس رئيس مجلس ادارة نادي الهلال المستقيل.
انتهى الخبر
يبدو أن المعركة سوفتكون حامية ا****س و نتائجها لا تخرج عن 4 سيناريوهات :
الأول : أن تدوس المفوضية على قانونها وتنشر الكشف و تعتمد ترشيح الثلاثة و فى هذه الحالة من المتوقع أن يفوز شداد غصبا عنى و من والانى .
الثانى : أن تقوم المفوضية باعمال المادة 16/3 و تنشر الكشف بدون اسم الدكتور كمال شداد و هذا ينقل الأزمة مباشرة للفيفا عن طريق كنكاش . أما اذا قبل كنكاش بقرار المفوضية وهذا مستبعد جدا فيبقى الصراع بين معتصم و الأرباب.
الثالث : وفى هذه الحالة تبقى النتيجة فى يد الموالين لشداد و الأقرب أن يميلوا لجانب الأرباب ربما نكاية فى معتصم الذى ترشح أمام معلمه .
الرابع : أن يوعز شداد للموالين له - بعكس قراءتنا للأحداث - بمنح أصواتهم لمعتصم جعفر مكافأة له لوقوفه مع شداد فى مذكرة الأتحاد الشهيرة و التى صرح فيها بوقوفه تماما خلف الدكتور شداد .
الى ذلك الحين لا نملك الا الأنتظار.