روبش
26-07-2010, 07:59 PM
بالأمس اتضحت معالم رئاسة الاتحاد السوداني لكرة القدم بفوز معتصم جعفر بالرئاسة مع وجود الطريفي نائباً له والأستاذ مجدي شمس الدين سكرتيراً واسامه عطا المنان أميناً للمال .... أين الجديد في ذلك .. نفس الوجوه ونفس الإشكال التي كانت تعمل مع البروف .... اللهم إلا تغيير المناصب يعني زي الواحد كل شهر بغير في وضعية منزله من شكل لآخر ،،،
لذلك هل نتوقع تغيير في خارطة الكرة السودانية ؟
وهل نتوقع تغيير في القوانين التي كانت سائدة زمن البروف ؟
وهل نتوقع عمل ملموس في البنيات التحتية ؟
وهل نتوقع ظهور جهازي الأشبال والناشئين على الساحة الرياضية ؟
وهل وهل وهل ؟؟؟؟ كثير من الأسئلة التي نتوقعها ولكن اجزم بأن الإجابة هي نفس الإجابة السابقة .. أو نفس الحال سوف يظل كما هو ... لن يطرأ جديد في الساحة الرياضية ...
الدكتور معتصم جعفر تلميذ للبروف وللأسف خلال مسيرته في العمل الرياضي مع البروف لم يستفيد من هذه الفترة، فقد كان يلزم الصمت طيلة فترته مع البروف دون أي تدخل، ودون أن نسمع اختلافه مع البروف في بعض المسائل التي يتداولها الشارع الرياضي، فأصبح الدكتور يطيع البروف في كل المسائل ، ولاحظنا اتخاذ البروف لقرارات كثيرة دون وجود معتصم ، ودون أن نسمع برأي مخالف لمعتصم.
لذا سوف نتنبأ بمستقبل مظلم للكرة السودانية في ظل وجود الدكتور معتصم لسلبيته في اتخاذ القرارات، وعدم مقدرته في مجاراة الإعلام الرياضي في كثير من الأمور، فطبيعة معتصم جعفر لا تشبه العمل الرياضي، العمل الرياضي يتطلب قوة الشخصية واتخاذ القرارات السليمة والعمل بالقوانين السائدة التي تحكم وتتطور اللعبة ، فالمسألة ليس مقعد يستفيد منه معتصم جعفر في ترحاله بل هي رسالة ومسئولية شعب وبلد بأكلمه .
لذلك هل نتوقع تغيير في خارطة الكرة السودانية ؟
وهل نتوقع تغيير في القوانين التي كانت سائدة زمن البروف ؟
وهل نتوقع عمل ملموس في البنيات التحتية ؟
وهل نتوقع ظهور جهازي الأشبال والناشئين على الساحة الرياضية ؟
وهل وهل وهل ؟؟؟؟ كثير من الأسئلة التي نتوقعها ولكن اجزم بأن الإجابة هي نفس الإجابة السابقة .. أو نفس الحال سوف يظل كما هو ... لن يطرأ جديد في الساحة الرياضية ...
الدكتور معتصم جعفر تلميذ للبروف وللأسف خلال مسيرته في العمل الرياضي مع البروف لم يستفيد من هذه الفترة، فقد كان يلزم الصمت طيلة فترته مع البروف دون أي تدخل، ودون أن نسمع اختلافه مع البروف في بعض المسائل التي يتداولها الشارع الرياضي، فأصبح الدكتور يطيع البروف في كل المسائل ، ولاحظنا اتخاذ البروف لقرارات كثيرة دون وجود معتصم ، ودون أن نسمع برأي مخالف لمعتصم.
لذا سوف نتنبأ بمستقبل مظلم للكرة السودانية في ظل وجود الدكتور معتصم لسلبيته في اتخاذ القرارات، وعدم مقدرته في مجاراة الإعلام الرياضي في كثير من الأمور، فطبيعة معتصم جعفر لا تشبه العمل الرياضي، العمل الرياضي يتطلب قوة الشخصية واتخاذ القرارات السليمة والعمل بالقوانين السائدة التي تحكم وتتطور اللعبة ، فالمسألة ليس مقعد يستفيد منه معتصم جعفر في ترحاله بل هي رسالة ومسئولية شعب وبلد بأكلمه .