ود المطامير
16-08-2010, 01:05 PM
إلتقيت به هنا .. فى هذا الصرح الجميل
أسرنى منذ بداياتى وجذبنى إليه بقوّة حنين ود البلد , كلام أهل البلد , روح ناس البلد
فوجدته زول سمح فى كل شئ وأجمل شئ أن الكثيرين هنا تتلمذوا على يديه ونهلوا من فكره
ماتسلحوا به اليوم فى مُعترك الحياه
أحببته .. فوجدّته يكن لى من المحبّه حُبّاُ يفوق الخيال .. فحمدّتُّ الله على هذه النعمه الغاليه
وشكرت فى سرى ( ريسنا أبوبكر محمد المبارك ) الذى شيّد ورفاقه هذا الصرح العظيم
الذى جمعنى بكم وبهذا الأخ والصديق والحبيب الغالى
بدأت صداقتنا ومحبّتنا تزداد مع كل نبضه .. إلى أن شملت أسرتينا
وأصبحنا نتشارك همومنا ومشاكلنا وأفراحنا وسعادتنا
هو .. غنى عن التعريف وكلكم تعرفونه حق المعرفه
حينما دخل ( صلاح الطاهر ) حياتى .. تبدلت .. تغيرت إذ أصبحت أنتظر تلفوناته بلهفه
لأنى من أسمع هاتفى يرن وأجده هو أفرح وينساب حديثه العذب فى مسامعى كالنسمه
ويملأ عيني بدموع الضحك بروحه الحلوه وطرائفه العجيبه
وفى الماسنجر يأتينا ذى الدُعاش .. خفيف وظريف ولذيذ .. يشغلنا بالرموز المتحركه
وينسحب وهو قد أخذ قلوبنا معه
صلاح الطاهر .. زول سمح فى كل شئ , حتى فى زعله .. زعلو سمح سماحة السرور عاد ;)
يوم يزعل يا حولا .. حسكنيت بس .. ضريسه عديييييييييييل كدا ;)
يوم حصل اللى حصل قلت ليهو
_ والله يا صلاح لو أكا...
وقاطعنى وقال لى
_ أحلفك بالخوّه والمحبّه وإنت عارفنى بريدك قدر شنو ؟ خليك بعيد
وما بقدر أكون بعيد .. ولا بهون الريد .. ومستحيل نهون عليك وعارفك طيب وحنيييييين
عارف قلبك أبيض .. فأنت يا من تعالج جراح غيرك ها هو جرحنا ينتظر أناملك تنثر فيه
بلسم من حروفك المضيئه ..
هاهو النفاج الذى قام على كتفيك ينتظر شذى أنفاسك لكى تدب فيه الروح من جديد
وهاهم شعبك النفاجين يتضرعون فى هذا الشهر الكريم أن تعود لهم ( عمده ) تتلمس هموم الكبير والصغير لأنك أكبر من اللى حدث وما حدث حدث بحسن نيه ( وإنت يا الأبيض ضميرك صافى ذى قلب الرضيع ) عهدى بك بتجبر الخواطر فأجبر بخواطرنا
كنت قد عزمت عند رحيلك أن أكسر قلمى على عتبة النفاج
ولكن هذا القلم الفضل فيه بعد ربنا يرجع لك فكم قلم لى قد تكسر من قبل فكنت أنت تأتينى بقلم آخر
فيكفينى شرفاً .. وقفتك معى أيام ( غوانتانامو )
ويكفينى شرفاً إنى أخوك الذى لم تلده أمى
ويكفينى شرفاً محبتك لى وللجميع
وللجميع أقول ... يكفينى شرفاً إنى منكم وفيكم
أسرنى منذ بداياتى وجذبنى إليه بقوّة حنين ود البلد , كلام أهل البلد , روح ناس البلد
فوجدته زول سمح فى كل شئ وأجمل شئ أن الكثيرين هنا تتلمذوا على يديه ونهلوا من فكره
ماتسلحوا به اليوم فى مُعترك الحياه
أحببته .. فوجدّته يكن لى من المحبّه حُبّاُ يفوق الخيال .. فحمدّتُّ الله على هذه النعمه الغاليه
وشكرت فى سرى ( ريسنا أبوبكر محمد المبارك ) الذى شيّد ورفاقه هذا الصرح العظيم
الذى جمعنى بكم وبهذا الأخ والصديق والحبيب الغالى
بدأت صداقتنا ومحبّتنا تزداد مع كل نبضه .. إلى أن شملت أسرتينا
وأصبحنا نتشارك همومنا ومشاكلنا وأفراحنا وسعادتنا
هو .. غنى عن التعريف وكلكم تعرفونه حق المعرفه
حينما دخل ( صلاح الطاهر ) حياتى .. تبدلت .. تغيرت إذ أصبحت أنتظر تلفوناته بلهفه
لأنى من أسمع هاتفى يرن وأجده هو أفرح وينساب حديثه العذب فى مسامعى كالنسمه
ويملأ عيني بدموع الضحك بروحه الحلوه وطرائفه العجيبه
وفى الماسنجر يأتينا ذى الدُعاش .. خفيف وظريف ولذيذ .. يشغلنا بالرموز المتحركه
وينسحب وهو قد أخذ قلوبنا معه
صلاح الطاهر .. زول سمح فى كل شئ , حتى فى زعله .. زعلو سمح سماحة السرور عاد ;)
يوم يزعل يا حولا .. حسكنيت بس .. ضريسه عديييييييييييل كدا ;)
يوم حصل اللى حصل قلت ليهو
_ والله يا صلاح لو أكا...
وقاطعنى وقال لى
_ أحلفك بالخوّه والمحبّه وإنت عارفنى بريدك قدر شنو ؟ خليك بعيد
وما بقدر أكون بعيد .. ولا بهون الريد .. ومستحيل نهون عليك وعارفك طيب وحنيييييين
عارف قلبك أبيض .. فأنت يا من تعالج جراح غيرك ها هو جرحنا ينتظر أناملك تنثر فيه
بلسم من حروفك المضيئه ..
هاهو النفاج الذى قام على كتفيك ينتظر شذى أنفاسك لكى تدب فيه الروح من جديد
وهاهم شعبك النفاجين يتضرعون فى هذا الشهر الكريم أن تعود لهم ( عمده ) تتلمس هموم الكبير والصغير لأنك أكبر من اللى حدث وما حدث حدث بحسن نيه ( وإنت يا الأبيض ضميرك صافى ذى قلب الرضيع ) عهدى بك بتجبر الخواطر فأجبر بخواطرنا
كنت قد عزمت عند رحيلك أن أكسر قلمى على عتبة النفاج
ولكن هذا القلم الفضل فيه بعد ربنا يرجع لك فكم قلم لى قد تكسر من قبل فكنت أنت تأتينى بقلم آخر
فيكفينى شرفاً .. وقفتك معى أيام ( غوانتانامو )
ويكفينى شرفاً إنى أخوك الذى لم تلده أمى
ويكفينى شرفاً محبتك لى وللجميع
وللجميع أقول ... يكفينى شرفاً إنى منكم وفيكم