ود المطامير
01-01-2011, 04:09 AM
كل عام والجميع بخير وعافيه
ولد بطل قصتنا فى أحد أحياء مدينة ود مدنى الحبيبه
نشأ وترعرع في حواريها وميادينها ودرس بمدارسها وكان ذكياً لماحاً
ولكنه كان كثر الشغب وإفتعال المشاكل فى المحيط الذى يتواجد به
عمل بالسياسه وهو من المعارضين القويييين وظل مصدر إزعاج عنيف للحكومه
وعندما أصدر كتابه الأول ( الشعب فى خدمة الشرطه ) أقام الدنيا ولم يقعدها
ثم ألحقه بكتابه الثانى ( كنت فى الجمارك ) الذى أحدث ضجّه عالميه مما أدى لتدخل الأمم المتحده
وتم إعتقاله وترحيله إلى غوانتانامو .. وظل بها فتره من الزمن وتم إطلاق سراحه بشروط
سرعان ما بلاها فى كوب ماء وسقاها لهم
ثم إسترسل يهاجم الحكومه فى عموده الصحفى بلا هواده ولا رحمه مع مواظبته على إصدار
كتبه الساخنه وتوالت رحلاته المكوكيه ما بين الوطن وغوانتانامو
ونيفاشاته وصلت وديع الله 13 .
ولأن الوطن يمر بمرحله عصيبه فى تاريخه تم الإجتماع به سراً
ونتج عن ذلك اللقاء أن تم تقليده ( عمودية الضحكه )
ولقد رضى بذك وفرح وفد الحكومه بأنهم كمموه وأسكتوه بولايه طرفانيه وهم لا يدرون بأنه قد إرتكبوا غلطة العام
حيث أن ( بطل قصتنا ) بعد أن وضع قدمه على أعتاب الحكومه
فإنه لن يتوقف إلا بعدما يكتسح ( القصر الجمهورى )
أبو الدقيق يااااااا .. هع هع هع
ولد بطل قصتنا فى أحد أحياء مدينة ود مدنى الحبيبه
نشأ وترعرع في حواريها وميادينها ودرس بمدارسها وكان ذكياً لماحاً
ولكنه كان كثر الشغب وإفتعال المشاكل فى المحيط الذى يتواجد به
عمل بالسياسه وهو من المعارضين القويييين وظل مصدر إزعاج عنيف للحكومه
وعندما أصدر كتابه الأول ( الشعب فى خدمة الشرطه ) أقام الدنيا ولم يقعدها
ثم ألحقه بكتابه الثانى ( كنت فى الجمارك ) الذى أحدث ضجّه عالميه مما أدى لتدخل الأمم المتحده
وتم إعتقاله وترحيله إلى غوانتانامو .. وظل بها فتره من الزمن وتم إطلاق سراحه بشروط
سرعان ما بلاها فى كوب ماء وسقاها لهم
ثم إسترسل يهاجم الحكومه فى عموده الصحفى بلا هواده ولا رحمه مع مواظبته على إصدار
كتبه الساخنه وتوالت رحلاته المكوكيه ما بين الوطن وغوانتانامو
ونيفاشاته وصلت وديع الله 13 .
ولأن الوطن يمر بمرحله عصيبه فى تاريخه تم الإجتماع به سراً
ونتج عن ذلك اللقاء أن تم تقليده ( عمودية الضحكه )
ولقد رضى بذك وفرح وفد الحكومه بأنهم كمموه وأسكتوه بولايه طرفانيه وهم لا يدرون بأنه قد إرتكبوا غلطة العام
حيث أن ( بطل قصتنا ) بعد أن وضع قدمه على أعتاب الحكومه
فإنه لن يتوقف إلا بعدما يكتسح ( القصر الجمهورى )
أبو الدقيق يااااااا .. هع هع هع