مولانا جلال
07-04-2011, 03:57 AM
[SIZE="5"][COLOR="red"]ا[/COLOR
اصل الدية عند العرب كانت عشرة من الابل ويحكى ان عبد المطلب جد النبى صلى الله عليه وسلم
راى فى المنام هاتفا يناديه (ان احفر زمزم ) وحينما بدا فى الحفر اعترضته قريش وكان له ابن واحد
فنذر ان رزق بعشر من الاولاد يحمونه ليذبح احدهم عند الكعبه وبمرور الايام رزقعبدالمطلب عشرا من البنين والبنات واراد ان يؤفى بنذره فاقرع بين اولاده فوقعت القرعه على عبد الله والد النبى صلى الله عليه وسلم ليذبح وقيل انه كان احب اولاده اليه فقالت العرب ان ذبحت ابنك فسوف تصبح سنه عند العرب
فاتفقوا على اللجوءالى عرافه فسالت العرافه(كم دية الرجل فيكم )فقالوا(عشرا من الابل ) فقالت ( اقرعوا بين الابل وبين عبد الله ) فوقعت القرعه على عبد الله فقالت (زيدوا عشرا )وكانت القرعه تقع على عبد الله والد النبى صلى الله عليه وسلم كلما زادوا عشره من الابل حتى اصبحت مائة من الابل
فاقرعوا بين المائة وعبد الله فوقعت القرعه على الابل فرضى عبد المطلب بذلك فصارت دية ارجل عند العرب مائة من الابل منذ ذلك اليوم وما يؤكد ذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (انا ابن الذبيحين) ويقصد سيدنا اسماعيل عليه السلام ووالده عبدالله بن عبد المطلب.
اصل الدية عند العرب كانت عشرة من الابل ويحكى ان عبد المطلب جد النبى صلى الله عليه وسلم
راى فى المنام هاتفا يناديه (ان احفر زمزم ) وحينما بدا فى الحفر اعترضته قريش وكان له ابن واحد
فنذر ان رزق بعشر من الاولاد يحمونه ليذبح احدهم عند الكعبه وبمرور الايام رزقعبدالمطلب عشرا من البنين والبنات واراد ان يؤفى بنذره فاقرع بين اولاده فوقعت القرعه على عبد الله والد النبى صلى الله عليه وسلم ليذبح وقيل انه كان احب اولاده اليه فقالت العرب ان ذبحت ابنك فسوف تصبح سنه عند العرب
فاتفقوا على اللجوءالى عرافه فسالت العرافه(كم دية الرجل فيكم )فقالوا(عشرا من الابل ) فقالت ( اقرعوا بين الابل وبين عبد الله ) فوقعت القرعه على عبد الله فقالت (زيدوا عشرا )وكانت القرعه تقع على عبد الله والد النبى صلى الله عليه وسلم كلما زادوا عشره من الابل حتى اصبحت مائة من الابل
فاقرعوا بين المائة وعبد الله فوقعت القرعه على الابل فرضى عبد المطلب بذلك فصارت دية ارجل عند العرب مائة من الابل منذ ذلك اليوم وما يؤكد ذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (انا ابن الذبيحين) ويقصد سيدنا اسماعيل عليه السلام ووالده عبدالله بن عبد المطلب.