عهد الصحوة****

[الاميره]

هل هنالك تغير حقيقى حدث ..خلال العقد السابق؟
هل تعلمنا منه شىء ..
وهلاإ ستفدنا من التطور السريع وخدم النهوض بمجتمعنا ناهيك عن المجتمعات الاخرى حولنا..
هل همدت جزوة العولمة والعالمية..
وهل هوانتشار اجبارى لتغيير مسار الاسلام..من قبل الشيعة..
اسرائيل تعترف بمخططها السياسى واميركا تعترف بمخططها الاقتصادى ...وايران اعترفت بمخططها
والتيمان اسرائيل وامريكا متفقان على العملية ..برغم كميات السمو والقدرة على الاقناع ..
اقناع كميات من العروبة المنتحرة..
هل نحن امام موجة حقيقية تعرفنا بمن نكون ومع من نتعامل
هل هنالك فعلا صحوة ؟....



اترك لكم باب الحوار ومن غير استخدام ادبيات المنتديات فى الانتظار ان صاحب البوست يكون موجود للرد..اريده حوار بين العقول والافكار
يدخل كل شخص ويدلى بما لديه والكل يناقش لنرى هل فعلا هنالك صحوة,,
موضوع حقوق فكرته ملك لصاحبته..واصلى استخلصت كثير من الاخبار المباشرة فيما بين ما نراه على الساحة والاخبار من افواه اصحابها سواء كان امريكان او اسرئيلييين اوايرانيييين والجزئية المنكوبه العربية.والكثير مما اجده منالصحف والمجلات...

[الاميره]

خوف امريكا على وجهها المسيحى
واشنطن المجلة العدد1144
تجميع لحقائق كثيره فى قصاصات لارى مدى سطوة وضعف المدعية امريكا والتى اكثر من 70%من مجلسها من اليهود الاسرائيلين..
عندما اعلنت امريكا الحرب على افغانستان.كانت هناك اصوات داخل السياسة الامريكية تنادى بتوسيع دائرة الحرب..لتشمل كثير من الدول العربيةيعتقد انها تؤوى عناصر تنظيم القاعدة وقالت واشنطن فى كثير من مناسباتها ان لديها دلة تدين تلك الدول وانظمتها..
هناك جانب اخر يرفض هذه التصريحات..بتوسيع دائرة الحرب وصوت ثالث يقول نعم مرة ولا مرة اخرى..
ومن الضحية؟
الشارع العربى هو الضحية وكل هذه التهديدات القصد منهاصرف انظار العالم وماتفعله اسرائيل فى فلسطين..

[الاميره]

كذلك تنظيم القاعدة اصبح كابوس امريكا الاول فمن اجله قتل الابرياء وسيسقط الكثير منهم كل عام ..
وكذلك ماحدث فى 11سبتمبر.من تفجيرات لبرجى التجارة العالمية اعمق جرح امريكى لايندمل ويتجدد كل عام.
.وباسم الارهاب تذبح امريكا الابرياء..
والمحصلة النهائية لهذه الدوامة الامريكيةوسياستها العمياء
انها اصبحت كالسيف تقطع به رؤوس المتهمين ثم تقوم بمحاكمتهم..

[الاميره]

قصاصة اخرى من جريدة الحياة 2008
الفشل فى تطبيق العدالة والانتهاكات الخطيرة
التى جرت خلال الحرب الاسرائيلية على اهل غزة
له عواقب اكثر ضررا على العدالة الدولية..
ويكشف نفاقا غير مقبول لمئات المدنيين الذين ماتو من دون مبرر ..
ومن اجل المساواة فى تطبيق العدالة الدولية
قال ريتشارد غولدستون ((نيويورك تايمز))
يجب محاسبة الجناه ..وما لم يقله صراحة فى تقريره الذى استنتج فيه ان العمليات العسكرية من جانب اسرائيل استهدفت يمكن ادراجها تحت بند جرائم حرب ضد الانسانية
وظهرت جهة احالت دون التصويت لهذه التصريحات فى مجلس حقوق انسان التابع لامم المتحدة
اجترار الكلام وابتكار المفردات البلاغية لم يعد يجدى..
ااسرائيل تعيش فى اسواء لحظاتها اما الراى العام العالمى..
ومع هذا تستمر فى ماتقوم به..

[الاميره]

حرب يهودية غير معلنة
واشنطن : المجلة2004
تعمل المنظمات اليهودية فى الولايات المتحدةللاستفادة من اى سانحة للايقاع بكثير من الدول مثل فلسطين ومصر والسعودية وقد ضمنت لها تونس وليبيا
وكل من ترى انه يشكل خطرا على امنها واستقرارهاووجودها فى المنطقة
ومع احداث 11 سبتمبر راحت الماكينة اليهودية تتحرك بكل اتجاه للنيل من السعودية فى المقام الاول.
بزريعة وجود سعوديين فى الطائرة الت استخدمت للتفجيرات
ولم تتخفى اهدافها ضد السعودية فاللوبى اليهودى لم يترك فرصة ولم يحاول التعريض بالسعودية.ومواقفها من القضية الفلسطينية..ولكن الادارة الامريكية كانت تنوه بقراراتها عما يسىء للبلدين
وعندماشعر بوش ان الحملة بدات تحقق صدى واسع سارع شخصيا لاحتواء الهجمة الاعلامية الامريكية

[الاميره]

ايباك المنظمة اليهوديةللعلاقات الخارجية الامريكية
هى التى تعد الدراسات عن الدول ومواقفها وتعمل عل تلخيصها وتضع القرارات بشانها خاصة مايخص المنطقة العربية
ومن هذا المنطلق فان توزيع الادوار يكون بين سفير الولايات المتحدة والمبعوث الخاصللشرق الاوسط ومعلق جريدة واشنطن بوست (جيم هوجلاند) وتوماس معلق جريدة نيويورك تايمز..
وتكون الحبكة والخطة باظهار الكثير من الدول تعيق العمل على تداعيات السلام والاقتصاد وتدعم فلسطين وضد اسرائييل

وتظهر الحكاية والحقيقة القصة هى توزيع ادوار
يختبىء خلفه شبح ومطامع الدول الغربية وتدهورها واحتياجها للموارد ومن جديد من الشرق الاوسط وافريقيا..
كانت الخطة فى الاعوام السابقه موزعة بالضرب فى كثيرمن اجزاء الوطن العربى واثارة الاجزاء الاخرة ولفت انتباهها..وثم كان لفت الانتباه تارة اخرى عن طريف نشر الاوبئة والامراض المعدية والمميتة..كمانعلم..
ولم يبقى الان فى ساحة المعركة غير العقول والسياسة والاقتصاد..
العقول المعارضة التى وضعت نفسها تحت مداس الغرب
وهنا يظهر الحبكة الامريكية الاسرائيلية الجديدة
للاستفادة من الموقف..والمواقف وزعت على الشخصيات بمنتهى الدهاء يخربون وبرسلون من يبرر افعالهم وانها للسلام وللنشر الامن وتحتها ترقد الخيانة والمصلحة..