ود المطامير
07-05-2011, 02:18 PM
قبل ليلة الإختفاء بالليل
كنت قاعد هنى فى أمانة الله ، أتلولح بالكرسى يمين شمال ما بين شاشة الكمبيوتر والتلفزيون
ذى مروحة الطربيزه
وكان على قناة النيل الأزرق برنامج شيخ عبدالحى للفتاوى
وأنا بقلب فى مواضيع النفاج أسمع ليك واحد سأل شيخ عبدالحى عن لو الزول
نذر لله وما أوفى نذره أنا هنى طوالى إستعدلت على التلفزيون وخاصه وأنا من فتره إجتاحتنى صحوه
دينيه بالطريقه الصاح والحمد ليك يا مالك روحى
أهااا .. إجابة شيخ عبدالحى خلت ليك إضنينى يقيفو ذى إضنين الأرنب
وتترب قمت فوق ذى الياى ، وقلبى يعمل تل تلللل تل ونفسى قام وحيلى برد
وأنا أقول لنفسى أمانه ما كتل راجل ، اللهم هون على يا مالك روحى والجقلبه حصلت
وجريت الحمام وتوضيت ولبست جلابيه مكويه وطاقيه وشلت سبحتى ومشيت المسجد
دا أنا عندى نذر قديم ( بأربعه ألف ركعه ) اى والله 4000 ركعه
كان زمان شيخ زايد الله يرحمه ويدخله الجنه طوالى بجينا الجزيره وبقعد معانا كم يوم
وكان ناس الجزيره كلهم من يجى الشيخ بفرحو عشان العضه بترقد هبطرش ولما يجينا
بجيب معاهو خير كتير وشهر نحنا ما بنشترى شئ
لكن أنا من هو يجى بخت يدى فى قلبى ، عشان هو الله يرحمه ويحسن إليه كان لما يشوف
ليهو كديس فى الجزيره بزعل زعل جد ، والجزيره أنا ورثنى ليها أبوى وأبوى وصانى
إنو لو جا شيخ زايد أوع يشوف ليهو كديس ، قلت ليهو طيب ما كان أحسن لى أبوظبى حقتى
المهم ، جانا كم مره والإمور تمام وفى مره من جياتو شاف كديس وزعل زعل جد
لأنو الكدايس بياكلن الطيور والفر وجداد الوادى وكدا ، المهم قال نادو الزول المسؤول من إصطياد
الكدايس ، والجزيره عن بكرة أبيها قعدت تتجارا وتفتش لى
ولمو فينى وقالو لى الليله وينك ؟ الشيخ شاف كديس
وحاة أمى كريعاتى بقيت ما حاسى بيهن وركبينى بقن يلطشن فى بعض والكلتش بقى لى عااااااصى
وكترة خلق الله ماشين وراى وقدامى سياره فيها رتب عسكريه لا شفتها قبل كدا ولا سمعت بيها
ويومها الشيخ كان على وشك مغادرة الجزيره ودخلنا وسلمت وسألنى عن القطط فى الجزيره
الله يرحمه كان رجل له هيبه ورجل فارس ورجل باديه من طراز فريد ، من النظره الأولى بعرف يشخص الشخص ، وأخبرته أنو فى قطط لكن حصيلة إصطيادنا لها كتيره وشهد لى مدير الجزيره
وفى ختام كلامى قلت ليهو
_ أنا بحمد الله إنك شفت بنفسك قط رغم خوفى من كدا لكن بشوفتك له حظيت بشوفتك عن قرب وتحدثت معك
إبتسم ، والشيخ وكتين يبتسم الدنيا يا ناس تنقسم ذى قسمة قلبى بالفرحه نصين
المهم فى النهايه قال لى ( شدو حيلكم ) وشدو حيلكم معناتا تانى ما عاوز يشوف كديس بالجزيره
أهااا ... بعد دا من طيارتو ترك فى مطار الجزيره أنا أرفع يدينى وأدعو الله إنو هو ما يشوف كديس
وأنذر بصلاة 200 ركعه وهو يقعد كم يوم ويمشى وما يشوف كديس وأنا أقول ح وسوف أصلى
لحد ما تجى جيتو التانيه وتانى أدعو ربى وأضاعف نذرى وبالطريقه دى لحد ما وصل
عدد الركعات مع جياتو ل 4000 ركعه وتوفى الله يرحمه ويدخله الجنه
وأخوكم .. شغلتو الدنيا أم بنايةً قش ، لحد ما قبل الكم يوم ديل سمعت كلام شيخ عبدالحى
وهاك يا أوووووب حى وحمدت الله أنى لازلت حى
وجرى على المسجد ، وجبت لى دفتر وقلم وبديت أوفى بنذرى وحلفت أقضيهو فى شهر بس
ويوم الخميس أم عمرو شافتنى الليل كلو أصلى وقالت لى ما شاء الله بقيت تقوم الليل
قلت ليها اى والله والبركه فى الكدايس وكلمتها وقلت ليها ... ما تشيلى معاى أكان 500 ولأ 800 ركعه
قالت لى هوووووى ها إنتا يوم صرفت جمعيتك مالك ما قلت لى هاك شيلى معاى الألف ولأ الألفين ديل ؟
شيل شيلتك براك وقالت لى هو ذاتو ما بيجوز أصلى ليك ، صلى صلاتك
وإنقطعت عن العالم .. لكى أوفى بنذرى ولسه الباقى لى ما شويه ( أدعو لى ربنا يطول لى فى عمرى وأقضيهو )
كنت قاعد هنى فى أمانة الله ، أتلولح بالكرسى يمين شمال ما بين شاشة الكمبيوتر والتلفزيون
ذى مروحة الطربيزه
وكان على قناة النيل الأزرق برنامج شيخ عبدالحى للفتاوى
وأنا بقلب فى مواضيع النفاج أسمع ليك واحد سأل شيخ عبدالحى عن لو الزول
نذر لله وما أوفى نذره أنا هنى طوالى إستعدلت على التلفزيون وخاصه وأنا من فتره إجتاحتنى صحوه
دينيه بالطريقه الصاح والحمد ليك يا مالك روحى
أهااا .. إجابة شيخ عبدالحى خلت ليك إضنينى يقيفو ذى إضنين الأرنب
وتترب قمت فوق ذى الياى ، وقلبى يعمل تل تلللل تل ونفسى قام وحيلى برد
وأنا أقول لنفسى أمانه ما كتل راجل ، اللهم هون على يا مالك روحى والجقلبه حصلت
وجريت الحمام وتوضيت ولبست جلابيه مكويه وطاقيه وشلت سبحتى ومشيت المسجد
دا أنا عندى نذر قديم ( بأربعه ألف ركعه ) اى والله 4000 ركعه
كان زمان شيخ زايد الله يرحمه ويدخله الجنه طوالى بجينا الجزيره وبقعد معانا كم يوم
وكان ناس الجزيره كلهم من يجى الشيخ بفرحو عشان العضه بترقد هبطرش ولما يجينا
بجيب معاهو خير كتير وشهر نحنا ما بنشترى شئ
لكن أنا من هو يجى بخت يدى فى قلبى ، عشان هو الله يرحمه ويحسن إليه كان لما يشوف
ليهو كديس فى الجزيره بزعل زعل جد ، والجزيره أنا ورثنى ليها أبوى وأبوى وصانى
إنو لو جا شيخ زايد أوع يشوف ليهو كديس ، قلت ليهو طيب ما كان أحسن لى أبوظبى حقتى
المهم ، جانا كم مره والإمور تمام وفى مره من جياتو شاف كديس وزعل زعل جد
لأنو الكدايس بياكلن الطيور والفر وجداد الوادى وكدا ، المهم قال نادو الزول المسؤول من إصطياد
الكدايس ، والجزيره عن بكرة أبيها قعدت تتجارا وتفتش لى
ولمو فينى وقالو لى الليله وينك ؟ الشيخ شاف كديس
وحاة أمى كريعاتى بقيت ما حاسى بيهن وركبينى بقن يلطشن فى بعض والكلتش بقى لى عااااااصى
وكترة خلق الله ماشين وراى وقدامى سياره فيها رتب عسكريه لا شفتها قبل كدا ولا سمعت بيها
ويومها الشيخ كان على وشك مغادرة الجزيره ودخلنا وسلمت وسألنى عن القطط فى الجزيره
الله يرحمه كان رجل له هيبه ورجل فارس ورجل باديه من طراز فريد ، من النظره الأولى بعرف يشخص الشخص ، وأخبرته أنو فى قطط لكن حصيلة إصطيادنا لها كتيره وشهد لى مدير الجزيره
وفى ختام كلامى قلت ليهو
_ أنا بحمد الله إنك شفت بنفسك قط رغم خوفى من كدا لكن بشوفتك له حظيت بشوفتك عن قرب وتحدثت معك
إبتسم ، والشيخ وكتين يبتسم الدنيا يا ناس تنقسم ذى قسمة قلبى بالفرحه نصين
المهم فى النهايه قال لى ( شدو حيلكم ) وشدو حيلكم معناتا تانى ما عاوز يشوف كديس بالجزيره
أهااا ... بعد دا من طيارتو ترك فى مطار الجزيره أنا أرفع يدينى وأدعو الله إنو هو ما يشوف كديس
وأنذر بصلاة 200 ركعه وهو يقعد كم يوم ويمشى وما يشوف كديس وأنا أقول ح وسوف أصلى
لحد ما تجى جيتو التانيه وتانى أدعو ربى وأضاعف نذرى وبالطريقه دى لحد ما وصل
عدد الركعات مع جياتو ل 4000 ركعه وتوفى الله يرحمه ويدخله الجنه
وأخوكم .. شغلتو الدنيا أم بنايةً قش ، لحد ما قبل الكم يوم ديل سمعت كلام شيخ عبدالحى
وهاك يا أوووووب حى وحمدت الله أنى لازلت حى
وجرى على المسجد ، وجبت لى دفتر وقلم وبديت أوفى بنذرى وحلفت أقضيهو فى شهر بس
ويوم الخميس أم عمرو شافتنى الليل كلو أصلى وقالت لى ما شاء الله بقيت تقوم الليل
قلت ليها اى والله والبركه فى الكدايس وكلمتها وقلت ليها ... ما تشيلى معاى أكان 500 ولأ 800 ركعه
قالت لى هوووووى ها إنتا يوم صرفت جمعيتك مالك ما قلت لى هاك شيلى معاى الألف ولأ الألفين ديل ؟
شيل شيلتك براك وقالت لى هو ذاتو ما بيجوز أصلى ليك ، صلى صلاتك
وإنقطعت عن العالم .. لكى أوفى بنذرى ولسه الباقى لى ما شويه ( أدعو لى ربنا يطول لى فى عمرى وأقضيهو )