روبش
12-06-2011, 07:31 PM
- إنتقل من العرضة جنوب إلى العرضة شمال فى عام 2004 .
- يُعتبر إلى حدٍ ما حالة إستثنائية فى الإنتقالات (الهلاريخية) لأنه كان لاعباً مميزاً فى المريخ وكان شعلة نشاط فى خط الوسط، وعندما إنتقل للهلال لم يلعب أدوراً ثانوية وإنما كان لاعباً مهماً فى تشكيلة كل المدربين الذين تعاقبوا على الهلال وكان رقماً صعباً لا يمكن تجاوزه!
- أروع ما فى حمودة بشير أنه من اللاعبين الذين يتميزون بالإنضباط.. فهو لا يبحث عن المشاكل.. لا يثير القلاقل.. لا يقلل من شأن هذا المدرب أو ذاك.. لا يلعب دور خميرة العكننة.. يحب الهلال ويُمارس حبه هذا بأدب وإحترام وتفانى ومسؤولية!
- قليلون هم اللاعبين الذين يقومون بواجباتهم الدفاعية بشكل متميز ويقدمون فى الوقت ذاته الإضافة الهجومية، وحمودة بشير من هؤلاء اللاعبين، فهو من ناحية لا يدخر جهداً فى سبيل القيام بواجباته الدفاعية ومن ناحية أخرى يقوم بالدعم الهجومى على الوجه الأكمل!
- فى الموسم قبل الماضى لم يكن حمودة بشير مجرد لاعب إرتكاز يُدافع من الوسط ويدعم الهجوم بتمريرات أو كرات عكسية فحسب وإنما كان هدافاً حقيقياً بإحرازه لعدد كبير من الأهداف!
- حمودة بشير أطلق أمس الأول العنان لدموعه فى مشهد مؤلم بطبيعة الحال.. وهكذا هو الفراق دائماً وابداً.. قاسى جداً.. مؤلم جداً.. ولا يمكن التعاطى معه بسهولة!
- وإذا كانت دموع حمودة إنسابت لأنه سيفارق الهلال وجمهور الهلال.. فإن جمهور الهلال الوفى ذرف بدوره الدموع بسبب مغادرة لاعب كبير مثل حمودة للكشف الأزرق!
- ذاكرة الهلال لن تنسى حمودة بشير على الإطلاق لأنه لم يكن لاعباً عادياً فى الكشف الأزرق وإنما كان جندياً مقاتلاً يبذل الغالى قبل الرخيص من أجل المساهمة فى الإنتصارات الزرقاء وكان مشجعاً حقيقياً للهلال فى زمن (المصالح التى تقف على أكتاف المال)!
* حمودة بشير.. شكراً يا بطل!!منقول من مقال للصحفي اكرم حامد
- يُعتبر إلى حدٍ ما حالة إستثنائية فى الإنتقالات (الهلاريخية) لأنه كان لاعباً مميزاً فى المريخ وكان شعلة نشاط فى خط الوسط، وعندما إنتقل للهلال لم يلعب أدوراً ثانوية وإنما كان لاعباً مهماً فى تشكيلة كل المدربين الذين تعاقبوا على الهلال وكان رقماً صعباً لا يمكن تجاوزه!
- أروع ما فى حمودة بشير أنه من اللاعبين الذين يتميزون بالإنضباط.. فهو لا يبحث عن المشاكل.. لا يثير القلاقل.. لا يقلل من شأن هذا المدرب أو ذاك.. لا يلعب دور خميرة العكننة.. يحب الهلال ويُمارس حبه هذا بأدب وإحترام وتفانى ومسؤولية!
- قليلون هم اللاعبين الذين يقومون بواجباتهم الدفاعية بشكل متميز ويقدمون فى الوقت ذاته الإضافة الهجومية، وحمودة بشير من هؤلاء اللاعبين، فهو من ناحية لا يدخر جهداً فى سبيل القيام بواجباته الدفاعية ومن ناحية أخرى يقوم بالدعم الهجومى على الوجه الأكمل!
- فى الموسم قبل الماضى لم يكن حمودة بشير مجرد لاعب إرتكاز يُدافع من الوسط ويدعم الهجوم بتمريرات أو كرات عكسية فحسب وإنما كان هدافاً حقيقياً بإحرازه لعدد كبير من الأهداف!
- حمودة بشير أطلق أمس الأول العنان لدموعه فى مشهد مؤلم بطبيعة الحال.. وهكذا هو الفراق دائماً وابداً.. قاسى جداً.. مؤلم جداً.. ولا يمكن التعاطى معه بسهولة!
- وإذا كانت دموع حمودة إنسابت لأنه سيفارق الهلال وجمهور الهلال.. فإن جمهور الهلال الوفى ذرف بدوره الدموع بسبب مغادرة لاعب كبير مثل حمودة للكشف الأزرق!
- ذاكرة الهلال لن تنسى حمودة بشير على الإطلاق لأنه لم يكن لاعباً عادياً فى الكشف الأزرق وإنما كان جندياً مقاتلاً يبذل الغالى قبل الرخيص من أجل المساهمة فى الإنتصارات الزرقاء وكان مشجعاً حقيقياً للهلال فى زمن (المصالح التى تقف على أكتاف المال)!
* حمودة بشير.. شكراً يا بطل!!منقول من مقال للصحفي اكرم حامد