مشاهدة النسخة كاملة : @ الأرواح جُند مُجندة ما تعارف منها إئتلف و ما تناكر منها إختلف – توجد صور @
moh_alnour
12-06-2011, 10:46 PM
جمعت زوجتي علاقة صداقة نبيلة بـ ( س ) و التي تعود جذورها إلى مدينة الكاملين
و هي نفس المدينة التي تنتمي إليها جدة زوجتي لأمها ( رحمة الله عليها ) و كان شعار تلك الصداقة
( الجار قبل الدار ) في إحدى داخليات جامعة النيلين بالخرطوم
فزوجتي التي لم تعتاد على العيش خارج مدينة ود مدني مسقط رأسها إمتزجت كيمياء طِباعها بـ ( س ) القادمة من إحدى دول الخليج
و الذين يُطلق عليهم أبناء الشهادات العربية أو إختصارا َ ( ش . ع )
لتنشأ تلك العلاقة الأخوية المميزة و التي جعلت زملائهم يطلقون عليهم ( التومات ) و ذلك للتشابه في الملامح و الطباع و الأخلاق
و قد حكت لي زوجتي عن التقارب الروحي الكبير بينهم و التي جعلت إحداهن لا تُطيق الداخلية في غياب الأخرى
أيضا ً ذكرت لي زوجتي بأن ( س ) هذه لديها حس إستشعاري يجعلها تُحس بكثير من الأمور في صورة بعيدة عن الغيبيات التي لا يعلمها إلا الله
و لكنها فطنة المؤمن و حدسه و قُربه من الله
و بعد عناء يوم دراسي شاق في قاعات الدراسة يحلو السمر في ليالي الداخلية ليكون الحديث بعيدا ً عن الأكاديميات
و يحلو الحديث عن الأحلام و الحياة المستقبلية بشقيها العملي و الأسري
فزوجتي كانت تحلم بأن تتزوج من شخص أسمه ( محمد ) بينما ( س ) كانت تحلم بالإرتباط من شخص أسمه ( أحمد ) و قد كان لـ ( س ) ما أرادت
فتقدم لها الأستاذ ( أحمد ) و هو أحد أبناء أمدرمان و المبتعث من كليتهم لإحدى دول أوربا الأسكندنافية
و هي مملكة ( السويد ) لنيل درجة الدكتوارة و لتذهب ( س ) ملتحقتا ًبه بطريقة ما يُطلق عليه عُرفا ً بين أفراد المجتمع بـ ( زواج الطرد )
و لتلحق بها رفيقتها بنفس السيناريو و لكن إلى مملكة ( السعودية ) بعد شهور قليلة
و يشاء الله أن تحبل زوجتي و تلحقها ( س ) بعد أيام قلائل
ثم تضع زوجتي مولودها في يوم 14/12/2010م و بعد بأسبوع بالضبط تضع ( س ) مولودها الأول
و قد كان حلم زوجتي بأن تُطلق أسم ( أحمد ) على إبنها و لكن كان حلمي أسبق في أن يكون لي إبن اُسميه ( ذي يزن )
و قد كان حلم ( س ) بأن تُرزق بولد لتُسميه ( محمد ) و قد كان
و يستمر تئالف الأرواح في الأبناء أيضا ً ليأتي ( محمد ) شبيها ً لـ ( ذي يزن ) في الملامح أيضا ً
فيا سبحان من جعلنا شعوبا ً و قبائل لنتعارف و نتئالف
http://public.bay.livefilestore.com/y1pLeoIe42IT7QOqBRdVw6XzqjdKuOXC6ads-_7AG8NTZKlSnBMJFZhd98UWN4rLhPyn_AdfS9UZYjZyRw-Dd9A5A/ze%20yazan%2068.jpg?psid=1
ذي يزن محمد النور
http://public.bay.livefilestore.com/y1pMkfJtkLL0SBYnRsUwHRoi8l1X_UQMvYHVeINGYsQ88ntGmw EawVfrywKevhrQCoYIa9UL1kpBeZHSVbRu87hTA/2.JPG?psid=1
محمد أحمد الشريف
الجندي المجهول
12-06-2011, 11:04 PM
اسال الله أن يحفظهم وان يحفظكم جميعاً
تخريمة : تعرف الشغلانة دي كان دعمتوها بي ( مواليد اناث) وتزوج يزن بت (السويد) وتزوج ( شبيه يزن بت جدة) واحلى من كدا مافي .....
مع اللفة : ما تنسوا ( تعزمونا للزواج) وإلى ذلك الوقت نسأل الله الصحة والعافية وكان متنا نسال الله الجنة
مدنيّة
12-06-2011, 11:08 PM
سبحان الله
في ارتباط بالارواح مذهل جدا
والناس ما بتقدر تفهمه
الا تعيشه
--------
ربنا يحفظكم جمعيا
--------
منور والله المنتدي العام من جديد ياود الجاك
خالد أحمد الصول
13-06-2011, 01:10 AM
من أروع ما في هذه الدنيا هي العلاقات الاخوية الصادقة ... فدائما و أنت بقرب صديقك تحس بالامان و الطمئنينة ... و تتقاسم مع صديقك الافراح و الاتراح فتصيروا توائم ... و حبكم هذا ينتقل كالعدوي للناس فتجدهم يحبون بعضهم بعضا ...
و دائما لا تتأتي هذه الصداقة الحقة النقية إلا لمن كانت دواخلة نظيفة جلية مجليه كالبرد و الثلج ...
هنيئا لكم بهذه الصداقة التي تقودكم الي الجنة بإذن الله
و أتمني أن تتوجها أخي محمد بصداقتك للاخ أحمد
فأنت نعم الصاحب كابي بكر الصديق (رضي الله عنه)
ودالعمدة
13-06-2011, 12:00 PM
الحبيب أبوذى يزن
تتآلف الأرواح بحكمة ربانية
تذكرنى بواقعة حدثت معى
خلال فترة دراسة المتوسط
فى مدرسة الأهلية ( أ )
ولمدة خمسة سنوات أيام تغيير السلم التعليمى
جمعتنى صداقة مع جارى فى الفصل
وكنا لا نتفارق
الا بعد انتهاء الدراسة
وفى العام الدراسى الأخير
تفاجأنا معاَ بأننا بنفس تاريخ الميلاد
ياسبحان الله
وصديقى هذا د صيدلى الأمين حاج الخضر (السنهورى )
احتراماتى
بابكر
14-06-2011, 06:36 AM
سيف بن ذي يزن ملك يمني حميري عاش في الفترة بين 516 – 574، اشتهر بطرد الأحباش من اليمن، وتولى الملك فيها. نسبه الكلبي فقال: سيف بن ذي يزن بن عافر بن أسلم بن زيد، من أذواء حمير.
دخل سيف بن ذي يزن القصص الشعبية، فسيرته مشهورة، وهي من أضخم السير العربية، وفيها اختلط الخيال بالوقائع التاريخية، وجمح، فأصبح سيف بن ذي يزن ابناً لأم من الجن، وصاحب سيادة فيهم. وغير ذلك من أفانين الخيال.
حكم الأحباش اليمن فترة طويلة من الزمان، فطغوا وتجبروا، وأرهقوا أهل اليمن، فخرج سيف بن ذي يزن إلى قيصر الروم ليرجوه أن يكف يد الأحباش عن اليمن، ويولي عليها من يشاء من الروم، فأجابه أن الأحباش على دين النصارى كالروم. فعاد سيف ووفد على النعمان بن المنذر عامل فارس على الحيرة، فشكى إليه، واستمهله النعمان حتى وفادته على كسرى، فلما وفد قدمه إليه، وأخبره بمسألته، فقال كسرى عن أرض اليمن إنما هي أرض شاه وبعير، ولا حاجة لنا بها، وأعطى سيفاً بعض الدنانير فنثرها سيف، وقال: إنما جبال بلادي ذهب وفضة.
فشاور كسرى رجاله في الأمر، فأشاروا عليه بإرسال السجناء الذي سجنوا لاتهامهم بالقتل للقتال مع سيف بن ذي يزن، فإن هلكوا، كان ذلك ما يريده كسرى، وإن ظفروا باليمن من الأحباش انضمت ولاية جديدة إلى أعمال فارس. فعمل كسرى بالمشورة، وأرسل مع سيف جيشاً من المحكومين بالقتل.
فنزل سيف باليمن، وجمع من قومه من استطاع جمعهم، فخرج إليه مسروق بن أبرهه في مائة ألف من الأحباش، ومن أوباش اليمن، فهزمهم سيف وأذهب ريحهم، وتملك على اليمن بأمر من كسرى على فريضة يؤديها له كل عام، وأبقى كسرى نائباً فارسياً للدولة في جماعة من الفرس في اليمن.
و جاءت وفود العرب إلى سيف بن ذي يزن لتهنئه بالملك، وفيهم وفد من قريش فيه عبد المطلب، فأكرم وفادتهم، وأجزل لهم العطايا.
و قيل أن سيفاً دخل الحبشة، فأمعن في أهلها تقتيلاً، واسترق جماعة من الرجال الأحباش فأخصاهم وجعلهم يمشون بين يديه ويتقدمون مواكبه.
و قيل قتله هؤلاء الرجال غدراً في غفلة منه عن مراقبتهم، فلما عرف بذلك نائب كسرى على اليمن ركب إليهم، وقتلهم، ثم جاءه كتاب كسرى أن يقتل كل الأحباش، وكل من انتسب إليهم في اليمن، ففعل، وتولى على اليمن، وبعدها صار الحكم للفرس، فزالت دولة العرب، ولم تقم لملوك حمير قائمة بعدها.
و قيل تآمر الفرس على قتله لتصير اليمن ولاية فارسية بالكامل.
لمّا اشتد البلاء على أهل اليمن, خرج سيف بن ذي يزن وكنيته أبو مرة حتى قدم إلى قيصر الروم. وقد فضّل الذهاب إليه بدلا عن كسرى لإبطاء هذا الأخير عن نصر أبيه. فإن أباه كان قد قصد كسرى "أنوشروان" لما أُخِذت زوجته يستنصره على الحبشة فوعده فأقام ذو يزن عنده دون جدوى إلى أن مات على بابه.
وتربى سيف مع أمه في حجر أبرهة الحبشي وهو يحسب أنه ابنه فسبه ذات مرة ولد لأبرهة وسب أباه فسأل أمه عن أبيه فأعلمته خبره بعد مراجعة بينهما فأقام حتى مات أبرهة وابنه يكسوم ثم سار إلى الروم فلم يجد عند ملكهم ما يحب لموافقته الحبشة في الدين فعاد إلى كسرى فاعترضه يومًا وقد ركب فقال له: إن لي عندك ميراثًا فدعا به كسرى لما نزل فقال له: من أنت وما ميراثك قال: أنا ابن الشيخ اليماني الذي وعدته النصرة فمات ببابك فتلك العدة حق لي وميراث.
فرق كسرى له وقال له: بعدت بلادك عنا وقل خيرها والمسلك إليها وعرٌ ولست أغرر بجيشي.
وأمر له بمال فخرج وجعل ينثر الدراهم فانتهبها الناس فسمع كسرى فسأله ما حمله على ذلك فقال: لم آتك للمال وإنما جئتك للرجال ولتمنعني من الذل والهوان وإن جبال بلادنا ذهب وفضة.
فأعجب كسرى بقوله وقال: يظن المسكين أنه أعرف ببلاده مني واستشار وزراءه في توجيه الجند معه فقال له "موبذان موبذ" : أيها الملك إن لهذا الغلام حقًا بنزوعه إليك وموت أبيه ببابك وما تقدم من عدته بالنصرة وفي سجونك رجال ذوو نجدة وبأس فلو أن الملك وجههم معه فإن أصابوا ظفرًا كان للملك وإن هلكوا فقد استراح وأراح أهل مملكته منهم.
فقال كسرى: هذا الرأي.
فأمر بمن في السجون فأحضروا فكانوا ثمانمائة فقود عليهم قائدًا من أساورته يقال له "وهرز" وقيل: بل كان من أهل السجون سخط عليه كسرى لحدث فحبسه وكان يعدله بألف أسوار وأمر بحملهم في ثماني سفن فركبوا البحر فغرق سفينتان وخرجوا بساحل حضرموت ولحق بابن ذي يزن بشرٌ كثير وسار إليهم مسروق في مائة ألف من الحبشة وحمير والأعراب وجعل "وهرز" البحر وراء ظهره وأحرق السفن لئلا يطمع أصحابه في النجاة وأحرق كل ما معهم من زاد وكسوة إلا ما أكلوا وما على أبدانهم وقال لأصحابه: إنما أحرقت ذلك لئلا يأخذه الحبشة إن ظفروا بكم وإن نحن ظفرنا بهم فسنأخذ أضعافه فإن كنتم تقاتلون معي وتصبروني أعلمتموني ذلك وإن كنتم لا تفعلون اعتمدت على سيفي حتى يخرج من ظهري فانظروا ما حالكم إذا فعل رئيسكم هذا بنفسه.
قالوا: بل نقاتل معك حتى نموت أو نظفر.
وقال لسيف بن ذي يزن: ما عندك قال: ما شئت من رجل عربي وسيف عربي ثم اجعل رجلي مع رجلك حتى نموت جميعًا أو نظفر جميعًا.
قال: أنصفت.
فجمع إليه سيف من استطاع من قومه فكان أول من لحقه السكاسك من كندة.
وسمع بهم مسروق بن أبرهة فجمع إليه جنده فعبأ "وهرز" أصحابه وأمرهم أن يوتروا قسيهم وقال: إذا أمرتكم بالرمي فارموا رشقًا.
وأقبل مسروق في جمع لا يرى طرفاه وهو على فيل وعلى رأسه تاج وبين عينيه ياقوتة حمراء مثل البيضة لا يرى دون الظفر شيءًا.
وكان وهرز كل بصره فقال: أروني عظيمهم.
فقالوا: هذا صاحب الفيل ثم ركب فرسًا فقالوا: ركب فرسًا ثم انتقل إلى بلغة فقالوا: ركب بغلة.
فقال وهرز: ذل وذل ملكه! وقال وهرز: ارفعوا لي حاجبي وكانا قد سقطا على عينيه من الكبر فرفعوهما له بعصابة ثم جعل نشابة في كبد قوسه وقال: أشيروا إلى مسروق فأشاروا إليه فقال لهم: سأرميه فإن رأيتم أصحابه وقوفًا لم يتحركوا فاثبتوا حتى أوؤذنكم فإني قد أخطأت الرجل وإن رأيتموهم قد استداروا ولاثوا به فقد أصبته فاحملوا عليهم.
ثم رماه فأصاب السهم بين عينيه ورمى أصحابه فقتل مسروق وجماعة من اصحابه فاستدارت الحبشة بمسروق وقد سقط عن دابته وحملت الفرس عليهم فلم يكن دون الهزيمة شيء وغنم الفرس من عسكرهم ما لا يحد ولا يحصى.
وقال وهرز: كفوا عن العرب واقتلوا السودان ولا تبقوا منهم أحدًا.
وهرب رجل من الأعراب يومًا وليلة ثم التفت فرأى في جعبته نشابة فقال: لأمك الويل! أبعدٌ أم طول مسير! وسار وهرز حتى دخل صنعاء وغلب على بلاد اليمن وأرسل عماله في المخاليف.
وكان مدة ملك الحبشة اليمن اثنتين وسبعين سنة توارث ذلك منهم أربعة ملوك: أرياط ثم أبرهة ثم ابنه يكسوم ثم مسروق بن أبرهة وقيل: كان ملكهم نحوًا من مائتي سنة وقيل غير ذلك والأول أصح.
فلما ملك وهرز اليمن أرسل إلى كسرى يعلمه بذلك وبعث إليه بأموال وكتب إليه كسرى يأمره أن يملك سيف بن ذي يزن وبعضهم يقول معدي كرب بن سيف بن ذي يزن على اليمن وأرضها وفرض عليه كسرى جزية وخراجًا معلومًا في كل عام فملكه وهرز وانصرف إلى كسرى وأقام سيف على اليمن ملكًا يقتل الحبشة ويبقر بطون الحبال عن الحمل ولم يترك منهم إلا القليل جعلهم خولًا فاتخذ منهم جمازين يسعون بين يديه بالحراب فمكث غير كثير ثم إنه خرج يومًا والحبشة يسعون بين يديه بحرابهم فضربوه بالحراب حتى قتلوه فكان ملكه خمس عشرة سنة ووثب بهم رجل من الحبشة فقتل باليمن وأفسد فلما بلغ ذاك كسرى بعث إليهم وهرز في أربعة آلاف فارس وأمره أن لا يترك باليمن أسود ولا ولد عربية من أسود إلا قتله صغيرًا أو كبيرًا ولا يدع رجلًا جعدًا قططًا قد شرك فيه السودان إلا قتله وأقبل حتى دخل اليمن ففعل ما أمره وكتب إلى كسرى يخبره فأقره على ملك اليمن فكان يجيبها لكسرى حتى هلك وأمر بعده كسرى ابنه المرزبان بن وهرز حتى هلك ثم أمر بعده كسرى التينجان بن المرزبان ثم أمر بعده خر خسرة بن التينجان بن المرزبان.
ثم إن كسرى أبرويز غضب عليه فأحضره من اليمن فلما قدم تلقاه رجل من عظماء الفرس فألقى عليه سيفًا كان لأبي كسرى فأجاره كسرى بذلك من القتل وعزله عن اليمن وبعث باذان إلى اليمن فلم يزل بها حتى بعث الله نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم.
وقيل: إن أنوشروان استعمل بعد وهرز زرين وكان مسرفًا إذا أراد أن يركب قتل قتيلًا ثم سار بين أصواله فمات أنوشروان وهو على اليمن فعزله ابنه هرمز.
moh_alnour
24-06-2011, 02:25 AM
أسال الله أن يحفظهم وان يحفظكم جميعاً
تخريمة : تعرف الشغلانة دي كان دعمتوها بي ( مواليد إناث ) وتزوج يزن بت ( السويد ) وتزوج ( شبيه يزن بت جدة )
واحلى من كدا مافي .....
مع اللفة : ما تنسوا ( تعزمونا للزواج ) وإلى ذلك الوقت نسأل الله الصحة والعافية و كان متنا نسال الله الجنة
تسلم يا أبو حمزة و ربنا يطول عمرك في طاعة الرحمن و عقبال ما تشوف حمزة عريس إن شاء الله
ربنا يديم الود و المحبة بين الجميع
مع اللفة : إنت أساسي قبل الكراسي و في رواية أخرى أساسي قبل المأذون :p
mahagoub
24-06-2011, 10:10 PM
توأمه الارواح
الصداقه الصادقه اقوى من الاخوة
يمكن ناس كتير يختلفوا معاى
لكن رب اخ لك لم تلده امك
ودسمير
24-06-2011, 10:55 PM
يا ولدنا الصاحبات ديل ما عندعم صاحبه ذيهم بالضبط
آلاء عبد الرحمن
25-06-2011, 01:34 AM
ربنا يحفظهم
ويديم الموده بينهم يارب
^_^
moh_alnour
12-09-2011, 11:10 PM
ربنا يحفظكم جمعيا ، منور والله المنتدي العام من جديد يا ود الجاك
ربنا يحفظ الجميع ، تسلمي يا أم البنات أقصد يا أم جمال
غايتو جنس جندر إنت ِ ، دحين جمال دا ما الصغيروني الجائي بعد البنات ؟ :p
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir