نجيب عبدالرحيم
17-06-2011, 01:27 AM
سنتخطى الفراعنة وهدفنا لندن
ستكون مباراة منتخبنا الأولمبي في إياب دور الـ 16 في التصفيات الأفريقية المؤهلة لأولمبياد لندن 2012 التي ستقام غداً السبت على إستاد الإسكندرية وتعد هذه المباراة من أصعب المباريات وتحمل كل العناوين المتعة والإثارة والحسم ويترقبها كل المتابعين وعشاق المستديرة في كل أنحاء العالم لأن الفائز في مباراة اليوم سيكون قطع نصف المشوار إلى أولمبياد لندن لأن بطل هذه المنافسة سيحظى باللعب في الأولمبياد.
منتخبنا بعد أن خاض معسكراً إعدادياً في دولة البحرين وخاض عدة لقاءات تجريبية مع الفرق البحرينية سيدخل هذا اللقاء بتحصين المنطقة الدفاعية من خلال النهج الأسلوبي لطريقة منتخبنا المعتادة 2- 4 - 4 فالتعادل الإيجابي بأي نتيجة أو الفوز يؤهله إلى دور الثمانية.
منتخبنا من خلال المباريات التجريبية التي لعبها اتضح إعتماده على الهجمات المرتدة واستغلال إمكانية المهاجمين في استغلال الفرص أمام المرمى خصوصاً بعد تأكيد مشاركة بعض اللاعبين المصابين.
المنتخب المصري رغم الترشيحات القوية له في لقاء اليوم لقطف البطاقة في هذه التصفيات لما يملكه من لاعبين على قدر عالٍ من الإمكانيات والبنية الجسمانية وتركيزه باللعب على الأطراف وعكس الكرات للمهاجمين الذين يمتازون بالبنية الجسمانية الجيدة من المتوقع أن يفرض المنتخب المصري وجوده بقوة في المباراة ويسعى للاستفادة من إقامة المباراة على أرضه وبين جماهيره بالإضافة إلى انضمام بعض لاعبيه المحترفين ولذلك سيرمي بكل ثقله من أجل الفوز الذي يعتبر المطلب الأول له وهذا لا يعني أن منتخبنا سيكون ضيف شرف حيث انه هو الأخر يسعى للكسب والتأهل إلى دور الثمانية.
ولو نظرنا إلى صفوف الفريقين نجد أن الكفة من حيث الأفضلية تميل لمصلحة منتخبنا ولكن هذا الأمر لا يعني بأي حال من الأحوال أن الأمور في مباراة اليوم ستكون محسومة لنا.
على الرغم من كل الاحتمالات الواردة في كرة القدم خاصة مباريات خروج المغلوب وما يصحبها من أحداث ومتغيرات تحدث أثناء سير المباراة قد تلعب لصالح فريق على حساب الآخر إلا أنها وبكل تأكيد تميل وبشكل كبير لعدة عوامل منها الثقة والتوازن والهدوء واستخدام عنصر المفاجأة والمبادرة بتسجيل هدف يخلط الأوراق ويقلب الموازين وتأتي مباراة اليوم بين المنتخبين بارتفاع درجة التحدي واستنفار الجهود فلا يوجد حل وسط والفوز هو العنوان الأبرز والمطلب الوحيد للفريقين.
طريقة لعب الفراعنة تميل إلى تكثيف منطقة الوسط واستغلال الأطراف والسرعة بالارتداد والضغط المباشر في ملعب الفريق المنافس وبناء الهجمة واختلاف مصادر تسجيل الأهداف وسهولة اللعب والتحكم بإلإيقاع والانضباط التكتيكي وسرعة الهجمة والفارق البدني والبديل الجاهز.
يجب على نجوم منتخبنا اللعب بطريقة الدفاع التكتيكي واستدراج أصحاب الأرض بأسلوب ذكي وعدم إهمال نقاط القوة المتمثلة بالأداء الجماعي والتركيز العالي والتسديد على المرمى مع تبادل المراكز واستغلال سرعة المهاجمين وتبقى مسألة الاستحواذ على الكرة ونوعية التمرير واستغلال الفرص واختيار طريقة اللعب وأسلوب التنفيذ من أهم النقاط المؤثرة في تسهيل المهمة وتحقيق الفوز الذي سيكون بمشيئة الله تعالى من نصيب منتخبنا الشاب.
ستكون مباراة منتخبنا الأولمبي في إياب دور الـ 16 في التصفيات الأفريقية المؤهلة لأولمبياد لندن 2012 التي ستقام غداً السبت على إستاد الإسكندرية وتعد هذه المباراة من أصعب المباريات وتحمل كل العناوين المتعة والإثارة والحسم ويترقبها كل المتابعين وعشاق المستديرة في كل أنحاء العالم لأن الفائز في مباراة اليوم سيكون قطع نصف المشوار إلى أولمبياد لندن لأن بطل هذه المنافسة سيحظى باللعب في الأولمبياد.
منتخبنا بعد أن خاض معسكراً إعدادياً في دولة البحرين وخاض عدة لقاءات تجريبية مع الفرق البحرينية سيدخل هذا اللقاء بتحصين المنطقة الدفاعية من خلال النهج الأسلوبي لطريقة منتخبنا المعتادة 2- 4 - 4 فالتعادل الإيجابي بأي نتيجة أو الفوز يؤهله إلى دور الثمانية.
منتخبنا من خلال المباريات التجريبية التي لعبها اتضح إعتماده على الهجمات المرتدة واستغلال إمكانية المهاجمين في استغلال الفرص أمام المرمى خصوصاً بعد تأكيد مشاركة بعض اللاعبين المصابين.
المنتخب المصري رغم الترشيحات القوية له في لقاء اليوم لقطف البطاقة في هذه التصفيات لما يملكه من لاعبين على قدر عالٍ من الإمكانيات والبنية الجسمانية وتركيزه باللعب على الأطراف وعكس الكرات للمهاجمين الذين يمتازون بالبنية الجسمانية الجيدة من المتوقع أن يفرض المنتخب المصري وجوده بقوة في المباراة ويسعى للاستفادة من إقامة المباراة على أرضه وبين جماهيره بالإضافة إلى انضمام بعض لاعبيه المحترفين ولذلك سيرمي بكل ثقله من أجل الفوز الذي يعتبر المطلب الأول له وهذا لا يعني أن منتخبنا سيكون ضيف شرف حيث انه هو الأخر يسعى للكسب والتأهل إلى دور الثمانية.
ولو نظرنا إلى صفوف الفريقين نجد أن الكفة من حيث الأفضلية تميل لمصلحة منتخبنا ولكن هذا الأمر لا يعني بأي حال من الأحوال أن الأمور في مباراة اليوم ستكون محسومة لنا.
على الرغم من كل الاحتمالات الواردة في كرة القدم خاصة مباريات خروج المغلوب وما يصحبها من أحداث ومتغيرات تحدث أثناء سير المباراة قد تلعب لصالح فريق على حساب الآخر إلا أنها وبكل تأكيد تميل وبشكل كبير لعدة عوامل منها الثقة والتوازن والهدوء واستخدام عنصر المفاجأة والمبادرة بتسجيل هدف يخلط الأوراق ويقلب الموازين وتأتي مباراة اليوم بين المنتخبين بارتفاع درجة التحدي واستنفار الجهود فلا يوجد حل وسط والفوز هو العنوان الأبرز والمطلب الوحيد للفريقين.
طريقة لعب الفراعنة تميل إلى تكثيف منطقة الوسط واستغلال الأطراف والسرعة بالارتداد والضغط المباشر في ملعب الفريق المنافس وبناء الهجمة واختلاف مصادر تسجيل الأهداف وسهولة اللعب والتحكم بإلإيقاع والانضباط التكتيكي وسرعة الهجمة والفارق البدني والبديل الجاهز.
يجب على نجوم منتخبنا اللعب بطريقة الدفاع التكتيكي واستدراج أصحاب الأرض بأسلوب ذكي وعدم إهمال نقاط القوة المتمثلة بالأداء الجماعي والتركيز العالي والتسديد على المرمى مع تبادل المراكز واستغلال سرعة المهاجمين وتبقى مسألة الاستحواذ على الكرة ونوعية التمرير واستغلال الفرص واختيار طريقة اللعب وأسلوب التنفيذ من أهم النقاط المؤثرة في تسهيل المهمة وتحقيق الفوز الذي سيكون بمشيئة الله تعالى من نصيب منتخبنا الشاب.