محمد السر احمد
18-06-2011, 10:54 PM
اختتمت مساء امس بالدوحة مسرحية عرس الزين التي عرضت في يومين وسط حضور جماهيري كثيف من الجالية السودانية بدولة قطر وذلك على خشبة مسرح قطر الوطني الذي لم يسع الحضور .
العرض المسرحي أقل ما يوصف بانه رائع ومكتمل فقد بذل مخرج العمل الاستاذ الجميل محمد السني دفع الله كل طاقاته خلال الاعوام السابقة ليصل بهذا الاخراج العظيم الذي يجسد قصة الروائي العالمي الراحل المقيم الاستاذ الطيب صالح ، تلك الرواية التي جابت العالم بكل لغاته وأوصلت للعالم معنى الأدب السوداني الأصيل .
شارك في البطولة الاستاذ موسى الأمير والاستاذ مصطفى احمد الخليفة و مجموعة نيرة من شباب و أطفال الجالية السودانية بقطر والذين اضافوا بدورهم روحا خاصة للعرض من خلال ادائهم المميز الذي نال رضاء واستحسان الجميع بل اذهل الجمهور الذي لم يتوقف من التصفيق والصياح والحماس طوال فترة العرض الذي تمنينا انلا ينتهي ابدا .
المسرحية ستكون بصمة جديدة في المسرح السوداني الذي اصبح مسكناً للطيور لزمن ليس بالقصير ،واتمنى ان تصل الى كل السودانيين حول العالم لكي يتذوقوا الأدب الهادف ويتمتعوا بالعرض الذي افتقدناه لسنوات.
الحضور الجماهيري زاد من نجاح المسرحية فخلال اليومين لم تتحمل صالة المسرح الاعداد الهائلة التي جائت من داخل وخارج الدوحة لحضور العمل .
كل الشكر والتقدير لأستاذنا الجميل محمد السني دفع الله الذي ابدع بكل ما تحمله الكلمة من معاني في اخراج العمل بهذه الصورة الفريدة فالمجهود المبذول والعمل الجاد ظهر على خشبة المسرح وزاد ثقتنا في الخامات الوطنية على قدرتها للابداع و لاتحتاج لشيئ سوى الدعم المعنوي والتشجيع لكي تتطور مسارحنا وتصل الى العالمية .
http://www.youtube.com/watch?v=ETcoald7oaQ
العرض المسرحي أقل ما يوصف بانه رائع ومكتمل فقد بذل مخرج العمل الاستاذ الجميل محمد السني دفع الله كل طاقاته خلال الاعوام السابقة ليصل بهذا الاخراج العظيم الذي يجسد قصة الروائي العالمي الراحل المقيم الاستاذ الطيب صالح ، تلك الرواية التي جابت العالم بكل لغاته وأوصلت للعالم معنى الأدب السوداني الأصيل .
شارك في البطولة الاستاذ موسى الأمير والاستاذ مصطفى احمد الخليفة و مجموعة نيرة من شباب و أطفال الجالية السودانية بقطر والذين اضافوا بدورهم روحا خاصة للعرض من خلال ادائهم المميز الذي نال رضاء واستحسان الجميع بل اذهل الجمهور الذي لم يتوقف من التصفيق والصياح والحماس طوال فترة العرض الذي تمنينا انلا ينتهي ابدا .
المسرحية ستكون بصمة جديدة في المسرح السوداني الذي اصبح مسكناً للطيور لزمن ليس بالقصير ،واتمنى ان تصل الى كل السودانيين حول العالم لكي يتذوقوا الأدب الهادف ويتمتعوا بالعرض الذي افتقدناه لسنوات.
الحضور الجماهيري زاد من نجاح المسرحية فخلال اليومين لم تتحمل صالة المسرح الاعداد الهائلة التي جائت من داخل وخارج الدوحة لحضور العمل .
كل الشكر والتقدير لأستاذنا الجميل محمد السني دفع الله الذي ابدع بكل ما تحمله الكلمة من معاني في اخراج العمل بهذه الصورة الفريدة فالمجهود المبذول والعمل الجاد ظهر على خشبة المسرح وزاد ثقتنا في الخامات الوطنية على قدرتها للابداع و لاتحتاج لشيئ سوى الدعم المعنوي والتشجيع لكي تتطور مسارحنا وتصل الى العالمية .
http://www.youtube.com/watch?v=ETcoald7oaQ