أبوربا
01-07-2011, 02:52 AM
المعلم السوداني من أخلص المعلمين في عمله..وأكثرهم حرصاً على مصلحة طلابه..ولكن:
1/يفقد كثيراً من أسس التربية الحديثة وهذا يرجع للكليات التربية والمجتمع والضعف الواضح في العمل الاشرافي وكذلك الادارات التعليمية وخاصة دور مدير المدرسة الاشرافي للمعلمين حيث يمثل ضعفاً واضحاً في تطوير اداء المعلم
2/يميل للضرب...وهذا العقاب مرفوض بالمملكة بل معظم الدولة العربية..
3/ليس من حق المعلم ضرب التلميذ لضعفه التعليمي وهذا ما يغيب عن المعلم السوداني.
4/لايميل لتطوير نفسه ...بل هو نفس المعلم لهذا العام وكذلك بقية الاعوام القادمة.
5/وزارة التربية والتعليم السودانية تركز على التحصيل الاكاديمي يعني الناتج التعليمي...ولكن لاتفكر في الاستراتيجيات الحديثة التي يمكن ان توصل لنفس الناتج وبأقل تكلفة في الجهد والزمن....
6/المعلم السوداني سوف يكون معلماً متخلفاً تربوياً عن الأستراتيجيات الحديثة في التربية ممايؤثر عليه في السوق الخليجية .
7/الفلبين قررت صدارة العالم في التمريض...فواكبت الحداثة في المعادات الطبية وغيرت من مناهجها حتى تواكب هذا التطور وبالتالي تحقق هدفها..اما نحن نفس الكورسات التربوية التي تدرس بكليات التربية بالسودان منذ1995 موجودة للأن...والسبب الدكتور التربوي والاستاذ الجامعي لايريد أن يتعب نفسه في القراءة والاطلاع لأن زمنه لايسمح بذلك((العمل في اكثر من جامعة))
1/يفقد كثيراً من أسس التربية الحديثة وهذا يرجع للكليات التربية والمجتمع والضعف الواضح في العمل الاشرافي وكذلك الادارات التعليمية وخاصة دور مدير المدرسة الاشرافي للمعلمين حيث يمثل ضعفاً واضحاً في تطوير اداء المعلم
2/يميل للضرب...وهذا العقاب مرفوض بالمملكة بل معظم الدولة العربية..
3/ليس من حق المعلم ضرب التلميذ لضعفه التعليمي وهذا ما يغيب عن المعلم السوداني.
4/لايميل لتطوير نفسه ...بل هو نفس المعلم لهذا العام وكذلك بقية الاعوام القادمة.
5/وزارة التربية والتعليم السودانية تركز على التحصيل الاكاديمي يعني الناتج التعليمي...ولكن لاتفكر في الاستراتيجيات الحديثة التي يمكن ان توصل لنفس الناتج وبأقل تكلفة في الجهد والزمن....
6/المعلم السوداني سوف يكون معلماً متخلفاً تربوياً عن الأستراتيجيات الحديثة في التربية ممايؤثر عليه في السوق الخليجية .
7/الفلبين قررت صدارة العالم في التمريض...فواكبت الحداثة في المعادات الطبية وغيرت من مناهجها حتى تواكب هذا التطور وبالتالي تحقق هدفها..اما نحن نفس الكورسات التربوية التي تدرس بكليات التربية بالسودان منذ1995 موجودة للأن...والسبب الدكتور التربوي والاستاذ الجامعي لايريد أن يتعب نفسه في القراءة والاطلاع لأن زمنه لايسمح بذلك((العمل في اكثر من جامعة))