مشاهدة النسخة كاملة : @مواسم الخيرات هلمـــــــــــــــــوا@
تغريدا
03-07-2011, 11:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على من بعث رحمة للعالمين
وآله وصحبه الغر الميامين
أحبتى فالله
نحن فى مواسم الخيرات مضى رجب وهل علينا شعبان وبالفرح منتظرين رمضان أن أمد الله فى الأجال
مرحا بمواسم الخيرات وأهلن ياشعبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــان
شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان.
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر و يفطر حتى نقول لا يصوم و ما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان و ما رأيته أكثر صياما منه في شعبان...
رواه البخاري ، ومسلم
(http://www.facebook.com/www.wathakker.net/posts/10150233226661958)
mohd saeed magazoub
03-07-2011, 12:51 PM
يعتبر الصيام في شهر شعبان تمرين على صيام رمضان لكي
لا يدخل الإنسان في صوم رمضان على مشقة وكلفة بل يكون
قد تمرن على الصيام وإعتاده فيدخل رمضان بقوة ونشاط.
ربنا يقدرنا على الصيام ولو أيام معدودة
13347
شكراً أختِ تغريد عبد العظيم
وفي ميزان حسناتك
الملكة اسماء ( ام محمد )
03-07-2011, 05:32 PM
دعوة صادقة من قلب صادق
سلمت يداك غاليتي وربنا يبلغنا رمضان واياكم بالصحة والعافية
تغريدا
05-07-2011, 11:39 PM
أخوانى الأعزاء أبوريتان وأم محمد مد الله فى أجالكم فى ذكر وطاعة الله وبارك لنا فى شعبان وبلغناوأياكم رمضان وجعلنا من الصوامين القوامين فية بارك الله فيكم شاكرة طيب الحضور:)
صابرحسين
06-07-2011, 08:42 AM
أسأله تعالى أن يبلغنا رمضان ويرزقنا صيامه وقيامه ...
بارك الله فيك
تغريدا
06-07-2011, 11:09 PM
أسأله تعالى أن يبلغنا رمضان ويرزقنا صيامه وقيامه ...
بارك الله فيك
أمييييييييين وأياكم:)
تغريدا
06-07-2011, 11:20 PM
13356
الحمد لله الذى امتن على عباده بمواسم يرجعون فيها إليه، ويقبلون بقلوبهم عليه، فسبحان من أنعم علينا وتفضل، وأسبغ عطاياه وأسبل، وله الحمد في الأولى والآخرة، وله الحكم، وإليه ترجعون، وأشهد أن لا إله إلا الله، فاطر السماوات العلى، ومنشئ الأرضين والثرى، وأشهد أن محمدا عبده المجتبى، ورسوله المرتضى، صلوات الله وسلامه عليه، ما دار في السماء فلك، وما سبح في الملكوت ملك، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين، وبعد ..
إي والله ما هي إلا ساعة، ثم تنقضي بآلامها وأحزانها، وتبقى الحسرات والتبعات، وهكذا شأن الدنيا، استقبال شعبان : { وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ} [الروم:من الآية 55].
والعبد العاقل، هو الذي يأخذ من حياته لمماته، ومن دنياه لأخراه، فالدنيا مزرعة الآخرة، وهي ساعة، فاجعلها طاعة، والنفس طماعة، فألزمها القناعة، وإلا فإن الأنفاس تعد، والرحال تشد، والتراب من بعد ذلك ينتظر الخد، وما عقبى الباقي غير اللحاق بالماضي، وعلى أثر من سلف يمشي من خلف، والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من وعظ بنفسه، ومن رحمة الله تعالى علينا أن جعل لنا مواسم، فيها نفحات لمن يتعرض لها ويغتنمها، يفرح بها المؤمنون ويتسابق فيها الصالحون، ويرجع فيها المذنبون، ويتوب الله على من تاب، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، لسان حالهم يقول : { وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ} [طه:من الآية 84].
وهذه المواسم منها ما هو شهر، ومنها ما هو يوم أو أيام، ومنها ما هو ساعة، وقد أظلنا شهر من تلكم النفحات، ألا وهو شهر شعبان، وقد قال عنه رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «ذاك شهر يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يُرفعَ عملى وأنا صائم». رواه النسائى وأحمد بإسناد صحيح.
تغريدا
06-07-2011, 11:37 PM
وفي سبب تسميته، قال ابن حجر، رحمه الله،: "إن الناس بعد شهر رجب المحرم كانوا يتشعبون في طلب الغارات، ومن ثمَّ سُمي شعبان".
احمد ابو امنة
07-07-2011, 10:06 PM
قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «ذاك شهر يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يُرفعَ عملى وأنا صائم».
اللهم يلغنا رمضان و أرزقنا صيامه و قيامه
جزاك الله كل خير
تغريدا
09-07-2011, 12:24 AM
مشكور أستاذنا أحمدأبوآمنة على المرور الطيب
تغريدا
09-07-2011, 11:04 AM
13364
قال سلمة بن كهيل : كان يقال شهر شعبان شهر القراء .
و كان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته و تفرغ لقراءة القرآن .
و قال أبو بكر البلخي : شهر رجب شهر الزرع ، و شهر شعبان شهر سقي الزرع ، و شهر رمضان شهر حصاد الزرع .
و قال - أيضاً - : مثل شهر رجب كالريح ، و مثل شعبان مثل الغيم ، و مثل رمضان مثل المطر ،
و من لم يزرع و يغرس في رجب ، و لم يسق في شعبان فكيف يريد أن يحصد في رمضان ؟! .
و ها قد مضى رجب فما أنت فاعل في شعبان إن كنت تريد رمضان ؟
هذا حال سلف الأمة في هذا الشهر المبارك ، فما هو موقعك من هذه الأعمال و الدرجات ؟؟
حنونة.
09-07-2011, 11:26 PM
الغالية تغريد جزاك الله خير الجزاء لهذه التذكرة العظيمة
ربنا يجعلنا ممن ينهلون من هذا الخير الوفير
همسات
09-07-2011, 11:39 PM
الغاليه تغريد
جزاك الله خيرا
وفي ميزان حسناتك يارب
تغريدا
11-07-2011, 10:54 AM
الغاليااااااااااات الحبيبات حنونة وهمسات شاكرة لكم طيب المرور وبارك لنا شعبان وبلغنا رمضان
تغريدا
11-07-2011, 11:35 AM
تخيل معى مشهد الطالب وهو يقدم أوراقه بعد أن أتم الإمتحان يقدم أوراقه وهو متخوف .....
هل سينجح فى هذا الإمتحان ؟؟
هل سيقبل ما كتب من أجوبة ؟؟؟
هل سينال الفوز والفلاح ؟؟؟
أم ماذا ستكون نتيجته ؟؟
هنا ثلاث وقفات:
قال –صلى الله عليه وسلم- "قال ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان" فهذه الوقفة الأولى :
أننا فى زمان غفلة وهذا زماننا والغفلة تشتد فى هذا الشهر فالناس كانت تعظم رجب ورجب معناه لغةً المُعظَم ... كانوا يعظمونه فى الجاهلية ورمضان بالمنزلة المعروفة ، أما شهر شعبان فيغفل الناس عن مكانته .
فهذه الوقفة تستوجب منا فى المقابل .....الذكــــــــــر
ذكر الله عزوجل فى هذا الشهر ينبغى أن يكون ليس كما هو فى سائر السنة لأنه وقت غفلة وإذا أنت ذكرت الله عزوجل فى وقت الغفلة ..ضاعف الله عزوجل لك الأجر...
قالوا: ذاكر الله فى الغافلين كالمقاتل عن الفاريـــن
كأن الناس كلهم دخلوا فى معركة فإذا بالعدو يهجم فيهرب الناس جميعا إلا بعض المقاتلين يقاتلون بأنفسهم ،بصدورهم ، يدفعون هؤلاء الأعداء فيأخذون أجور الناس جميعا........
وهكذا أنت إذا ذكرت الله عزوجل فى هذا الوقت ...وقت الغفلة ...ونحن فى زمان الصيف والناس ينشغلون عادة عن طاعة ربهم جل وعلا فى هذه الأزمان ...فإذا أنت قمت لله عزوجل بهذا الواجب فإنك إن شاء الله مرفوع لك عملك ، مقبول لك عملك.، مضاعف لك أجرك
تغريدا
11-07-2011, 11:40 AM
{وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ} (205) سورة الأعراف
هكذا أذكر ربك فى نفسك ...بينك وبين نفسك ....هـــــل تذكر ربــــــــك؟
هل إذا جلست فى خلوة ليس معك أحد هل يأتى ربك على بالك كثيرا؟ألست تحبه ؟ألست تحب رضاه ؟ أذكــــــــــــــــر ربك فى نفسك...
هذا من أعظم الذكر فالذكر على ثلاث مراتب :.
1. ذكـــــــر بالقلب : أن تذكر الله فى نفسك بينك وبين نفسك ....فى خاصة قلبك .
2. ذكـــــــر على لسانك : هذا أقلها فى المرتبة ذكر على اللسان فقط.
3. ذكــــــــر يجتمع فيه القلب واللسان : فذلك أفضل المنازل وأعظم المراتب .
ألا تخشى أن يرفع عملك فإذا صحيفتك ملطخة بهذه الذنوب والمعاصى التى كلنا نقترفها فإذا بها مرفوعة إلى رب العالمين فيكون العقاب والجزاء الذى لايرضاه أحد ...أذكر ربك إذا كنت تخشى أن تكون من الغافلين.....
وَدُونَ الْجَهْرِ" لاترفع صوتك جدا حين ذلك .
أذكر ربك هكذا بهذا التواضع والضعف والذل والانكسار سرا حتى يكون أحرى للإخلاص
وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ" ليل نهار ...أذكر ربك صباح مساء ......ولا تكن من الغافلين
هذه الوقفة "الغفلة " تحتاج منا كواجب عملى :
أولاً: دوام الذكر لله جل وعلا .
الأمر الثانى والوصية الثانية : حتى تنال شرف هذا الشهر المبارك وحتى نستدفع عن أنفسنا الغفلات ....قيام الليل بعشر آيات على الأقل ...
عن ابن عمرالنبى –صلى الله عليه وسلم –قال:" من قرأ بعشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين"
يعى أنك إذا صليت العشاء الآخرة ثم بعد ذلك قمت فصليت ركعتين تصلى فيهما بنحو سورة الإخلاص والفلق والناس مثلا، بنحو العشر آيات لاتكتب فى هذه الليلة من الغافلين حتى لاترفع الأعمال فتكون من الخاسرين ...
فالأمر الثانى والواجب العملى الثانى :
أن تصلى وتداوم على صلاة الليل على أقل تقدير بعشر آيات حتى لاتكتب من الغافلين .
هـــــــــــــــــــــذه وقــــــــــــــــــفــــــــــــــــــة:
الغــــفلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــة.
قال –صلى الله عليه وسلم- ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر يرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين"
مــــــــــــــــــــــــــــاذا سيرفع لــــــــــــــــــك؟؟
تذكر معى الآن من شعبان الماضى الى يومنا هذا كم اسرفنا ؟ كم اقترفنا؟ كم ارتكبنا ؟
كل ذلك سيرفع الى رب العالمين ......قد يكون رفع بالأمس وقد يرفع اليوم ....قد تكون هذه الساعة ساعة رفع عملك فلسنا نعرف الوقت الذى ترفع فيه الأعمال بالتحديد فى شهر شعبان فتريد أن يرفع لك عملك الصالح ويتجاوز عما أسرفت من اعمال سيئة ؟؟؟
الواجب العملى تجاه هذا الأمر : هو تجديـــــــــــــــــــد التـــــــــــــوبــــــــــــــــــــة.
تب الى الله عزوجل من كل ما اسرفت على نفسك فى هذا الزمان وانا لااريدك أن تقف على بعض الذنوب والمعاصى لتتوب منها .....عادتنا أننا حين نتذكر الذنوب ...نتذكر هذا أضل امرأة ...هذا نظر نظرة لاتجوز له بحال تغضب ربه عنه .....هذا مد يده الى حرام ...هذا صنع كذا ...صنع كذا .....هذا الذى يذكره وهناك أمور أعظم وأخطر ينبغى أن يجدد التوبة منها....
ياعبـــــــــــــــد الله .... تب الى الله ابتداءا من الخيانة .....ألسنا حين اقترفنا هذه الذنوب كنا خائنين ؟؟؟
هل تريد أن يكون اسمك عند ررب العالمين خوّان أثيم ....قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ } (27) سورة الأنفال "
خنته فى السر حين أذنبت ذنوب الخلوات ...خنته حين خالفت أمره ...خنته حين أنزل عليك نعمه سابغة ليل نهار...." { وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً } (20) سورة لقمان........فإذا بك تلاقى احسانه بالإساءة ....أليست هذه خيانة؟!
خنته حين اصطفاك بالإسلام ...حين اصطفاك بالإيمان ...فإذا بك تنتهك محارمه وربك غيور ..يغار أن تنتهك محارمه ...
هذه الخيانة ينبغى أن تجدد التوبة منها ...سل ربك الغفور العظيم التواب أن يتوب عليك من هذه الخيانة لله....
وخنت رسول الله –صلى الله عليه وسلم – حين افتقدت سنته فى حياتك ....أين سنة رسول الله فى حياتنا؟؟؟؟
بالله عليكم لو دخل علينا رسول الله –صلى الله عليه وسلم – الآن الآن علينا الآن هل لنا وجه نلقاه به بعد أن فرطنا فى سنته –صلى الله عليه وسلم؟ فأين سنته فى بيوتنا ؟ أين سنته فى أزواجنا وأولادنا ؟أين سنته فى خاصة أمرنا؟
والله جل وعلا قال " وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ" والنبى –صلى الله عليه وسلم- أخبرنا أن أعظم أمانة الإيمان وقال : " لاإيمان لمن لا أمانة له"
أمـــــــــــــــــــــــــانة الإيمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
حين امتن الله عليك بهذه الأمانة فضيعتها وضاع إيمانك بسبب المعاصى فالمعاصى تضعف الإيمان ....الإيمان يزيد وينقص.. يزيد بطاعة الرحمن وينقص بطاعة الشيطان.... فإذا ضيعنا تلك الأمانة فالننتظر الساعة..
تغريدا
12-07-2011, 11:22 AM
هذا موسم من مواسم الطاعة، وفرصة من الفرص الذهبية التي تتاح لعشاق الجنة الذين يتوقون إلى رفقة سيد المرسلين محمد- صلى الله عليه وسلم- ما أجمل التسابق بين أفراد الأسرة في طاعة الله، وما أطيب التعاون بينهم على البر والتقوى والعبادة والطاعة, لاسيما في هذا الشهر الكريم.
13369
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir