المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جمـهورية الجـباية الثـانية وإسـقاط جـنسية الفقـراء



محمد علي شقدي
20-07-2011, 01:28 AM
وذوي المرض العضال والدخل المحدود ومن في حكمهم من المعاشيين والذين لا يملكون (الرمادة ) في أعوامها الثلاث والغارمون من غير( شيكات) أو (كروش ) بائنة وأبناء السبيل الحالمون بالمركز ولا يستثنى المستظلون بالشمس ومن لا يمكنهم الانفاق على تعليم ابنائهم والعائدون من المنافى بلا زاد مغتربي ليبيا ومن حذا حذوهم

محمد علي شقدي
20-07-2011, 01:32 AM
لتركز جمهورية الجباية العظمى على إحياء شعيرة الإنفاق على المثلثات
العاملين عليها
والمؤلفة قلوبهم
وفي سبيل السلطة

محمد علي شقدي
20-07-2011, 01:33 AM
ومن المعلوم بالضرورة ان الجمهورية الثانية تجب ما قبلها من فساد
وميزانية الرمادة للثلاثة اعوام وما بها من بسط يد الجباية فلها بشريات لا يرها إلا أهل بصيرة التمكين

الجندي المجهول
20-07-2011, 01:44 AM
محمد علي شقدي
حبيبنا الغالي ليك وحشة يا مناضل
السودان يعيش فراغ ( اقتصادي ، سياسي ، اجتماعي)

تخريمة : يعني طولت كتير المرة دي

محمد علي شقدي
20-07-2011, 01:56 AM
ياسلام عليك يا جندينا الهمام الناس الجميلين الزيك هم البخلونا دوما نعود ونتأسف علي طول الغياب
لك الشكر والاحترام يا غالي

صابرحسين
20-07-2011, 01:57 AM
وذوي المرض العضال والدخل المحدود ومن في حكمهم من المعاشيين والذين لا يملكون (الرمادة ) في أعوامها الثلاث والغارمون من غير( شيكات) أو (كروش ) بائنة وأبناء السبيل الحالمون بالمركز ولا يستثنى المستظلون بالشمس ومن لا يمكنهم الانفاق على تعليم ابنائهم والعائدون من المنافى بلا زاد مغتربي ليبيا ومن حذا حذوهم


حبيبنا شقدي حمداً لله على السلامة
يا لها من صرخة في هذا الزمن الصعب من أجل أصحاب الحاجة الحقيقيين ، بعدما أصبحت أموال الجباية والزكاة تصرف بالعلاقات لغير مستحقيها ، إنها لمسئولية عظيمة أمام المولى القدير وكثيراً ما ننسى قوله سبحانه وتعالى ( وقفوهم إنهم مسئولون ) يخبر سبحانه في هذه الآية عن مشهد من مشاهد يوم القيامة وهو أن الناس سوف يسألون عن أعمالهم في الحياة الدنيا ، أنت أيها الموظف هل صرفت هذه الأموال على مستحقيها الحقيقيين ولا صرفتها على هوى نفسك لأشياء أبعد ما تكون من الأهداف التي من أجلها أجبرت الناس على دفعها ، إنها لمسئولية عظيمة إذا إستصحب الجميع ذلك اليوم الرهيب يوم لا ينفع مال ولا بنون .......

تحياتي وتقديري أخي شقدي

محمد علي شقدي
20-07-2011, 02:19 AM
العزيز صابر حسين تحية ود وتقدير

اسفي على وطن يسوق فيه الساسه الفقراء وذو الحاجه الي مهالكهم بينما الاقربين منهم بالرضاعة من خيرات الوطن يرفلون في نعيم
عزائنا ان دعوات هؤلاء إن اوجلت فهي لهم رصيد و لظالميهم وبال

ودالبدوي
20-07-2011, 02:35 AM
اخونا ود شقدى
لك التحية
ولا نستطيع شى سوى الدعاء لرفع الظلم عن المظلومين

ونقول ربنا يفك اسرنا جميعا من هذا الوضع ؟؟؟؟؟؟؟

الامام يوسف
20-07-2011, 04:34 AM
نحن شعب لا نملك سوى الكلام
والكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر
نرتكز علي مرتكزات حزبية أكل عليها الدهر وشرب
لم نتحدث يوماً بمنطق الذي يريد أن يبني
ولكن فقط من منطلق الذي يريد أن يزيح الآخرين ويهدم كل شي ليبدأ من جديد
المشكلة الحالية كما يقول أخونا الجندي والذي أحرص دوماً علي قراءة كتاباته
أن الأحزاب السودانية جميعاً فاشلة
ولم تستطيع أن تقدم أي شي
وهو في ذلك ربما يكون صادق نسبياً

جربت كل الأحزاب الشرق والغرب والإتحاد السوفيي ودول أوروبا
وصنعت تحالفات حتى مع الشيطان لأجل نفسها فقط لأنها لو كانت تعمل من أجل مصلحة الوطن كان (بقينا من أفضل دول العالم)
إحدى القراءات التي تثير إشنئزازي كلما بحثت في تاريخ السودان المعاصر أجدها دوماً علي موقع ويكيبديا وتحكي عن مثال للتحالفات القذرة حيث يكشف موشيه شاريت في مذكراته عن زيارة رئيس حزب الأمة السوداني، إلى إسرائيل ولقائه معه ومع بن غوريون وجولدا مائير. ويقول إن السوداني شرح للإسرائيليين أن لديهما عدو مشترك - وهو الرئيس المصري، جمال عبد الناصر. ويضيف شاريت: تعهدت له بمبلغ مالي لشراء ماكينة طباعة وبإرسال شخص لفحص إمكانية فتح بنك في الخرطوم ". وبعد أيام عاد شاريت ليكتب: "أخشى أن نكون قد تورطنا. بدأنا مع محدثنا من حزب الأمة بأمور بسيطة ووصلنا إلى صفقات كبيرة. الآن يتطلب منا تجنيد اعتماد مالي بمبلغ كبير لزراعة القطن لزعيم الأمة سيد عبد الرحمن المهدي، والأمر منوط بخسائر لحكومة إسرائيل. من الواضح أننا لن لا نستطيع منح الضمان ولكن رفضنا سيتسبب في خيبة أمل.

بدر الدين محمد
20-07-2011, 04:49 AM
نحن شعب لا نملك سوى الكلام

حيث يكشف موشيه شاريت في مذكراته عن زيارة رئيس حزب الأمة السوداني، إلى إسرائيل ولقائه معه ومع بن غوريون وجولدا مائير. ويقول إن السوداني شرح للإسرائيليين أن لديهما عدو مشترك - وهو الرئيس المصري، جمال عبد الناصر. ويضيف شاريت: تعهدت له بمبلغ مالي لشراء ماكينة طباعة وبإرسال شخص لفحص إمكانية فتح بنك في الخرطوم ". وبعد أيام عاد شاريت ليكتب: "أخشى أن نكون قد تورطنا. بدأنا مع محدثنا من حزب الأمة بأمور بسيطة ووصلنا إلى صفقات كبيرة. الآن يتطلب منا تجنيد اعتماد مالي بمبلغ كبير لزراعة القطن لزعيم الأمة سيد عبد الرحمن المهدي، والأمر منوط بخسائر لحكومة إسرائيل. من الواضح أننا لن لا نستطيع منح الضمان ولكن رفضنا سيتسبب في خيبة أمل.

معقولة دي .. لا حولة ولا قوة الا بالله ..
رجاء ارفاق المصدر

الامام يوسف
20-07-2011, 06:07 AM
معقولة دي .. لا حولة ولا قوة الا بالله ..
رجاء ارفاق المصدر




كثير هو ما يدخل في خانة اللا معقول

لك التحية أستاذ بدر الدين وإليك الرابط

http://ar.wikipedia.org/wiki/عبد_الرحمن_المهدي

محمد علي شقدي
21-07-2011, 01:32 AM
ارقامك التسعات دي لو بقت للشعب ابو مروة تنيجنا من هاالغرق تحياتي ليك يا غالي
والله غالب علي امره

محمد علي شقدي
21-07-2011, 01:53 AM
قلت لي يا الامام يوسف لقيت شقدي دي وجامع الانصار بدون سلام قمت جريت علي (ترتكز واكل الدهر ) يا زول ما تدحرج علي غباك -
الفنان بدر الدين رغم عدم انتمائي لحزب الامة ولكن هذه القصة مفبركة وقد سال فيها مداد كتير فلم يثبت ان زار رئيس حزب الامة اسرائيل ولكن ما لا شك فيه ان اسرائيل سوف تقيم سفارة في ارض كان يرفرف فيها علم الجهاد في سبيل السلطة
وعلى العموم ما اظن كل هذا (الكلام الكتير ) منك يا يوسف ذهب ولو نظريا في حل ازمة الانتاج التي يدعو لها وزير المالية في ميزانية (ترتكز) علي الجباية

صابرحسين
21-07-2011, 02:11 AM
[QUOTE=الامام يوسف;618812][CENTER][FONT="Book Antiqua"]نحن شعب لا نملك سوى الكلام
والكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر
نرتكز علي مرتكزات حزبية أكل عليها الدهر وشرب
لم نتحدث يوماً بمنطق الذي يريد أن يبني
ولكن فقط من منطلق الذي يريد أن يزيح الآخرين ويهدم كل شي ليبدأ من جديد
المشكلة الحالية كما يقول أخونا الجندي والذي أحرص دوماً علي قراءة كتاباته
أن الأحزاب السودانية جميعاً فاشلة
ولم تستطيع أن تقدم أي شي
وهو في ذلك ربما يكون صادق نسبياً

التحية لك أخي الحبيب الإمام يوسف وأنت تسطر هذه العبارات النيرات التي تحكي حقيقة فشل الأحزاب بما فيها الحزب الحاكم في قيادة الشعب إلى بر الأمان حيث الديمقراطية والأمن والرفاهية ببرامج طموحة تقنع السودان الأعظم من أبناء الوطن الغالي ، ولكن لا يفوتنا أن هذه الأحزاب هي من مكتسبات الشعب السوداني الذي يستطيع أن يحدث التغيير فيها حتى تحقق دورها الوطني المناط بها ، وهذا لا يتأتى إلا بالحوار الجاد الذي تحتمه ضرورة المرحلة ، لأن لا وسيلة أخرى للتداول السلمي للسلطة وتحقيق الديمقراطية الحقيقية والبناءة إلا عن طريق أحزاب تعي ذلك الدور الوطني الهام لنهاية أزمة من وكيف يحكم السودان ....
شي آخر الحديث عن قصور في بعض مرافق الدولة ولفت الإنتباه لمراعاة المواطن المسكين والفقير الذي في أشد الحاجة من غيره لا يعتبر في كل الأحوال أجندة حزبية ومرتكزات فكرية أكل عليها الدهر وشرب ، لأن كاتب المشاركة نفسه قد يكون هو أكثر الناس إيلاماً لحال الأحزاب والنخب السياسية الموجودة على الساحة ، ويا بشرانا إذا عكست الأحزاب معناة المواطن وكانت عينه في كل مكان وتقبلها الحزب الحاكم من غير تأويل وشكوك في حسن النوايا ......
تحياتي وتقديري

محمد علي شقدي
28-07-2011, 04:02 PM
لايمكن لسياسة ( الزارعنا غير الله يجي يقلعنا ) ان تحني غبائها لدراسة الاسباب والظواهر فقافلت الانقاذ سارت لا تبالي حقا بمصير شعب نام متعب ليصبح ويجدهم فوق رأسه بدباباتهم ومحض شعار وبعض خيالات عن دولة اسلامية لا يعرفون اي مدخل لها واليوم يبحثون عن مخرج
يحدثك حمدي شاهنشاه التخطيط عن اقتصادي اسلامي بين الاشتراكية والراسمالية اماالكيفية فهو فقط و من يليه هم الذين يمتلكون الكتلوج لها
ها نحن اليوم ننعم بحصاد مكينة انتاج تطحن المزارع وتترك الارض بور

محمد علي شقدي
28-07-2011, 11:30 PM
لا يفوتنا أن هذه الأحزاب هي من مكتسبات الشعب السوداني الذي يستطيع أن يحدث التغيير فيها حتى تحقق دورها الوطني المناط بها ، وهذا لا يتأتى إلا بالحوار الجاد الذي تحتمه ضرورة المرحلة ، لأن لا وسيلة أخرى للتداول السلمي للسلطة وتحقيق الديمقراطية الحقيقية والبناءة إلا عن طريق أحزاب تعي ذلك الدور الوطني الهام لنهاية أزمة من وكيف يحكم السودان ....
شي آخر الحديث عن قصور في بعض مرافق الدولة ولفت الإنتباه لمراعاة المواطن المسكين والفقير الذي في أشد الحاجة من غيره لا يعتبر في كل الأحوال أجندة حزبية ومرتكزات فكرية أكل عليها الدهر وشرب ، لأن كاتب المشاركة نفسه قد يكون هو أكثر الناس إيلاماً لحال الأحزاب والنخب السياسية الموجودة على الساحة ، ويا بشرانا إذا عكست الأحزاب معناة المواطن وكانت عينه في كل مكان وتقبلها الحزب الحاكم من غير تأويل وشكوك في حسن النوايا ......

لايسعني إلا أن أثمن هذا المستوى من الوعى القائم على إعمال العقل في محاولة الخروج من دائرة السوء التي تعيدنا عبثاً إلى فقد المراحل الأولى للتطور الطبيعي للديمقراطية والتي تعتبر إلى الآن هي الوسيلة الوحيدة المتاحه للمشاركة السياسية القادرة علي إدارة شئون البلاد والعباد ولا يتم تجاوز سلبيتها إلا بمزيد من الممارسة
خالص التقدير لك اخي صابر

محمد علي شقدي
30-07-2011, 10:29 AM
نرجو لكرم رمضان أن يغير ما بنا وما علينا --- الأثنين اول يوم امتداد لرحمه بين الناس في الارض وطلب مغفرة من السماء ليكن الامر حافزاً حقيقي لذاتنا نحو مكارم الاخلاق وحب الخير للأخرين --- تصوموا وتفطروا جميعاً علي خير