ياسر ود النعمة
28-09-2011, 01:20 AM
• لا ندري إلى أين تسوقنا مستجدات هذه العولمة التي دخلت علينا عن طريق القنوات الفضائية.. ولا ندري ما هي الدول التي تقصد ذلك وتقف وراء تدمير العرب والمسلمين من خلال هذه المستجدات التي لم نك نعرف لها طريق إلاّ بعد ظهور القنوات (الفضايحية) أقصد الفضائية.. وبالأحرى أعتقد إننا وبهذه الطريقة قد ينغمس شعبنا في الإباحية وينفلت زمام الأمر دون سيطرةً عليه.. وقد تصعب السيطرة على شعب (فكّ آخره)!! ويُقال والعهدة على حديث العامة بالشارع أن هناك (فياجرا نسائيةً) في طريقها للأسواق أسوةً بفياجرا الرجال.. خطر في بالي سؤال غريب جداً جداً.. من هو صاحب هذه الفكرة وهل قد قام بدراستها جيّداً ثم ما المطلوب من النساء حتى يصنعون لهم (حبّة فياجرا) (100 ملجم) أو (50 ملجم).. وهل تمت دراسة هذه الحبة النسائية عند نساء صنّاع هذه الفياجرا (أعني زوجاتهم) وما هي جنسية هذا العبقري؟ هل هو يهودي من (قرية نوكيا) التي صنعت الموبايلات؟.. قد يكون يهودي لأنهم يفكرون كثيراً في صناعة ما يدّمر عقول وأجساد العرب والمسلمين وما عندهم شغلة أو فكرةً إلاّ تدميرنا بأي أسلوبٍ كان.. فقد جرّبوا الموبايل.. وشغلونا به كثيراً ولوّثوا به عقولنا ونحن نطاوعهم ونشتري أبوشريحتين.. وأبو ثلاثة شرائح وأبو شنو كده ما عارف.. وهكذا.. لا نأبه بالأضرار التي يسببّها لنا وهم يتسخدمونه بمكالمةٍ أو مكالمتين في الأسبوع لأنهم لا يعرفون (السماية... ولا الكرامة وفطور العريس.. والحجاج جُو.. وكرامتهم بكرة.. ودي خطبوها.. ودي رحّلوها.. والعقِد.. والرفِع.. والدفِع!! وبكرة خطوبة محاسن لقيمات !! حاجات زي دي ما عندهم أبداً.. عندنا نحنا بتاعين الفارغة والمقدودة!!
• لنفترض إن هذا الكلام صحيح ونفّذوا هذه الفكرة وصنعوا هذه الفياجرا النسائية يجربوها وين؟ فالنساء السودانيات بريئات من حبّتكم الزفت دي!!.
• واحد من ملاعين مدني قال ليّ: الحكاية شنو في البلد دي في السوق العربي نساء سودانيات يبعن (الخُمرة السودانية) داخل البرندات ولو داير تشتري منهن قزازةً كبيرةً يبيعنّك إياها.. ولو كمان داير حاجة مستعجلة في فتيل صغير ما عندهن مانع.. والخواجات زوّدوها حبتين بصناعة الفياجرا النسائية هم فاكرين نساوننا السودانيات ديل نحنا قطعناهم من (كرتلّة) ما نحنا مستورين معاهن لزوم الكلام الفارغ ده شنو؟
• قلت ليهو يا أخوي شوف: ربنا ما شقّالو حنكاً ضيّعو.. ولا سوالو طفلاً ماسقاهو ورضّعو.. إلاّ اسمعوا يا رفاقة الرضاعة خشم بيوت.. والرباية خشم بيوت.. والمعايش ما ها توت.. والمعذّب أخير يموت!!.
• وصاحب العقل يميّز.. أو كما قال شيس إبن إبريانوس!!
• ومخيّر اللـه في حقو!!
ياسر ود النعمة
• لنفترض إن هذا الكلام صحيح ونفّذوا هذه الفكرة وصنعوا هذه الفياجرا النسائية يجربوها وين؟ فالنساء السودانيات بريئات من حبّتكم الزفت دي!!.
• واحد من ملاعين مدني قال ليّ: الحكاية شنو في البلد دي في السوق العربي نساء سودانيات يبعن (الخُمرة السودانية) داخل البرندات ولو داير تشتري منهن قزازةً كبيرةً يبيعنّك إياها.. ولو كمان داير حاجة مستعجلة في فتيل صغير ما عندهن مانع.. والخواجات زوّدوها حبتين بصناعة الفياجرا النسائية هم فاكرين نساوننا السودانيات ديل نحنا قطعناهم من (كرتلّة) ما نحنا مستورين معاهن لزوم الكلام الفارغ ده شنو؟
• قلت ليهو يا أخوي شوف: ربنا ما شقّالو حنكاً ضيّعو.. ولا سوالو طفلاً ماسقاهو ورضّعو.. إلاّ اسمعوا يا رفاقة الرضاعة خشم بيوت.. والرباية خشم بيوت.. والمعايش ما ها توت.. والمعذّب أخير يموت!!.
• وصاحب العقل يميّز.. أو كما قال شيس إبن إبريانوس!!
• ومخيّر اللـه في حقو!!
ياسر ود النعمة