بين تاء التأنيث ونون النسوة - استطلاع عاجل

[حاتم عمر]

رجاء ، اقرأ ورد لاني احتاج لتجميع الردود بغرض بحث اجتماعي

في زمن العولمة وما ادراك ما العولمة وتحت فيضان الفضائيات وتماشيا مع التقدم العلمي الحديث والغريب والانترنت وصغر العالم كقرية صغيرة ومع وخروج المرأة للعلم اولاً والعمل ثانيا ومشاركتها للرجل في سوق العمل وتفوقها احياناً كثيرة فقد خرجن علينا بنات حواء وليس كلهن ولكن البعض منهن بدعوة ليست جديدة وان كانت قديمة ولكن هذه المرة قوية والتي كانت قديما تنادي على استحياء بمساوة المرأة بالرجل في كل شيء إلا ان هذه المرة جاءت عجيبة وهي المناداة بقوامة المرأة بعكس الشرع والدين ولا جدال في ذلك وتبريرهن على ذلك ان المرأة هي الام التي تربي الرجل وتبني شخصيته ،، والزوجة هي التي تتحكم في الرجل الزوج ، ، والحبيبة هي التي تتحكم في حبيبها ، والابنة هي التي تتحكم في الرجل (ابوها) لحبه لها وتلبية مطالبها ،،،،، هنا الرجل احتار بين تاء التأنيث ونون النسوة حيرة كبيرة فتاء التأنيث تمثل عنده الام والاخت والابنة حيث الوقار والعفة والاحترام الزائد وكل ما هو مقدس ، وعلى الجانب الاخر حيث الانثى هي نون النسوة التي تتمثل في الزوجة والحبيبة وكل امرأة اخرى وهنا تمثل كيد النساء حيث ان كيدهن عظيم وتمثل المقولة الشهيرة ( شاورهن وخالفهن) ،،،،،،،، هذه الازدواجية جعلت الرجل يعيش في حيرة كبيرة يرى امه اعظم امرأة ويرى ابنته انجح بنت في الوقت نفسه يرى الاخريات يكيدن كيد النساء وقد تكون هذه الازدواجية سبب التمرد الانثوي ضد الرجل وقد يكن لهن حق فيما يشعرن به ولكن كما يقول الفقهاء ( الحكم بعموم السبب) وليس بخصوص الحدث اي ان الانثى هي كالذكر خلقا وخًلقاً ويعيشان سويا ولهما نفس الحقوق والواجبات ولكن الاختلاف في وظيفة كل منهما ( وهذا موضوع كبير لا قبل لي به) . سؤال من من تلكم النساء اللائي ينادين بالأفضلية على الرجل لا تغضب ولا تثور لأتفه الاسباب اذا ما اهملها الرجل ، فالطرفين لا غنى عن واحد عن الاخر وهذه سنة كونية ،، مع عميق احترامي للكل هناك سؤال محير هو " متى يأتي يوم نستطيع فيه ان نجمع تاء التأنيث مع نون النسوة بمعنى اوضح متى يكون التقديس بدون كيد .وسلامتكم ،،،

[مدنيّة]

هذه الازدواجية جعلت الرجل يعيش في حيرة كبيرة يرى امه اعظم امرأة ويرى ابنته انجح بنت في الوقت نفسه يرى الاخريات يكيدن كيد النساء .[/COLOR] ،،،

تبقي المشكلة في الرجل ياحاتم

---------
شكرا حاتم

[حاتم مرزوق]

الموضوع شائك جداً أخى حاتم

أقول وبإختصار شديد ما علينا هو التقيد بالمساحة التى شرعها الله لنا رجالاً ونساءاً ومحاولة تجاوز تلك المساحة المحددة فيه تعدى وخروج على الشرع هذه واحدة.


الثانية أن هناك فرق كبير بين الوظائف الأنثوية بمعنى أن الأم أم وهى سبب فى دخول أبنائها الجنة إذا ما قاموا بما يجب عليهم القيام به وهنا يبرز سؤال هل تستطيع أنثى خلافها منح ذلك لنفس الأبناء اقول نعم لحديث النبى صلى الله عليه وسلم من حديث البراء بن عازب : الخالة بمنزلة الأم. لذلك إن أحسنت إليها نلت ما تناله من الأم فهذان وظيفتان لكل منا نصيب فيهما أو فى أحدهما وهذا الخير الذى ليس مثله خير تستطيع تقديمه الأم والخالة برضى نفس وطيب خاطر ليس هناك خير مثل ذلك تجده من خلافهما من ىالنساء! إذن هذه درجة متميزة تكسبها مقاما متميزاً.

تأتى بعدها الإبنة فدعائها أوصل لوالديها فى حياتهما أو بعد مماتهما وذلك لحديث النبى صلى الله عليه وسلم إذا مات بن آدم إنقطع عمله إلا من ثلاث . أحدهما ولد صالح يدعو لهما والميت أحوج ما يكون لدعاء ولده فهذه ايضاً درجة لها تميزها.

ثم الزوجة إن صلحت لأنها رفيقة الدرب وأم الولد وذلك لحديث النبى صلى الله عليه وسلم من حديث سعد بن ابى وقاص : سعادة لابن آدم ثلاث، وشقاوة لابن آدم ثلاث فمن سعادة ابن آدم : الزوجة الصالحة، و المركب الصالح، و المسكن الواسع، و شقوة لابن آدم ثلاث : المسكن السوء، و المرأة السوء، و المركب السوء.

والدنياء متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة ولإرتباط الأمران بالدنيا يكون الفرق واضحاً بين الفئة الأولى المشتركة فى متاع الدنيا والموصلة للجنة أما الفئة الثانية ففيها شرط الصلاح لتوصل إلى الجنة ولهذا الشرط تقل الدرجة.

لكن نعود ونقول أن الأبنة والأخت والعمة وخلافها أمهات وإن لم ينجبن فخالات وإن لم فالله يجزيهن من الخير الواسع.


والمرأة بمختلف وظائفها إن كانت أم أو خالة أو عمة أو زوجة وإبنة وأخت فهى جزء مكمل للرجل تستحيل الحياة بدونها والخير عميم بضرورة فهم الدور المناط بها وعدم تجرؤئها على ما ليس لها شرعاً لأن فى التمسك بما شرع الله بركة وفوز.

[بحيرى]

الاخ العزيز حاتم ...
تحياتى على هذا الموضوع الجميل .... الاجتماعى البحت ....
واعجبتى نون النسوه وتاء التانيث ....
هذه النون هى سر الحياه .... فهن امهاتنا واخواتنا وعماتنا وخالاتنا وزميلاتنا .... بخيرهم وبشرهم .... بحسناتهم وبسيئاتهم ....
وهن هكذا .... سواء كانوا من الاقرباء او اى إمرأه آخرى ....
فى اعتقادى انا ... ان جميع النساء واحد فى المسائل الزوجيه .... الامية منهن والمتعلمه .... وربما تكون المتعلمة اشد .....
مع احترامى لهن جميعن .... ومع ذلك لا نستطيع العيش بدونهن ....
مدنيه طبعاً رمت اللوم على الرجل ....
ولكن لو سألناها .... مذا يفعل الرجل .... لسكتت ....!!!

[الجندي المجهول]

http://i52.tinypic.com/33m52zc.gif

بجيك راجع باذن الله ،،، النمشي اعمل لي اسكانين 3 او 4

تخريمة : لا بد من احترام المرأة اينما كانت ولنا نماذج ممتازة ونفتخر بها في هذا المنتدى مثل الخالة (مدنية ) والخالة (ام سماح) متعهم الله بالصحة والعافية ،،

[حاتم عمر]

تبقي المشكلة في الرجل ياحاتم

---------
شكرا حاتم


شكراً يا مدنية على المرور ،،، ولكن الظاهر ردك جاء سريعاً ، انتظر رد اخر منك بتأني

[حاتم عمر]

الموضوع شائك جداً أخى حاتم

أقول وبإختصار شديد ما علينا هو التقيد بالمساحة التى شرعها الله لنا رجالاً ونساءاً ومحاولة تجاوز تلك المساحة المحددة فيه تعدى وخروج على الشرع هذه واحدة.


الثانية أن هناك فرق كبير بين الوظائف الأنثوية بمعنى أن الأم أم وهى سبب فى دخول أبنائها الجنة إذا ما قاموا بما يجب عليهم القيام به وهنا يبرز سؤال هل تستطيع أنثى خلافها منح ذلك لنفس الأبناء اقول نعم لحديث النبى صلى الله عليه وسلم من حديث البراء بن عازب : الخالة بمنزلة الأم. لذلك إن أحسنت إليها نلت ما تناله من الأم فهذان وظيفتان لكل منا نصيب فيهما أو فى أحدهما وهذا الخير الذى ليس مثله خير تستطيع تقديمه الأم والخالة برضى نفس وطيب خاطر ليس هناك خير مثل ذلك تجده من خلافهما من ىالنساء! إذن هذه درجة متميزة تكسبها مقاما متميزاً.

تأتى بعدها الإبنة فدعائها أوصل لوالديها فى حياتهما أو بعد مماتهما وذلك لحديث النبى صلى الله عليه وسلم إذا مات بن آدم إنقطع عمله إلا من ثلاث . أحدهما ولد صالح يدعو لهما والميت أحوج ما يكون لدعاء ولده فهذه ايضاً درجة لها تميزها.

ثم الزوجة إن صلحت لأنها رفيقة الدرب وأم الولد وذلك لحديث النبى صلى الله عليه وسلم من حديث سعد بن ابى وقاص : سعادة لابن آدم ثلاث، وشقاوة لابن آدم ثلاث فمن سعادة ابن آدم : الزوجة الصالحة، و المركب الصالح، و المسكن الواسع، و شقوة لابن آدم ثلاث : المسكن السوء، و المرأة السوء، و المركب السوء.

والدنياء متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة ولإرتباط الأمران بالدنيا يكون الفرق واضحاً بين الفئة الأولى المشتركة فى متاع الدنيا والموصلة للجنة أما الفئة الثانية ففيها شرط الصلاح لتوصل إلى الجنة ولهذا الشرط تقل الدرجة.

لكن نعود ونقول أن الأبنة والأخت والعمة وخلافها أمهات وإن لم ينجبن فخالات وإن لم فالله يجزيهن من الخير الواسع.


والمرأة بمختلف وظائفها إن كانت أم أو خالة أو عمة أو زوجة وإبنة وأخت فهى جزء مكمل للرجل تستحيل الحياة بدونها والخير عميم بضرورة فهم الدور المناط بها وعدم تجرؤئها على ما ليس لها شرعاً لأن فى التمسك بما شرع الله بركة وفوز.

حاتم مرزوق ، كلامك ما فيهو شك خاصة وانه موثق بالاحاديث اتفق معام تماما ولكن نريد تفاصيل الحياة الواقعية اليومية

[حاتم عمر]

الاخ العزيز حاتم ...
تحياتى على هذا الموضوع الجميل .... الاجتماعى البحت ....
واعجبتى نون النسوه وتاء التانيث ....
هذه النون هى سر الحياه .... فهن امهاتنا واخواتنا وعماتنا وخالاتنا وزميلاتنا .... بخيرهم وبشرهم .... بحسناتهم وبسيئاتهم ....
وهن هكذا .... سواء كانوا من الاقرباء او اى إمرأه آخرى ....
فى اعتقادى انا ... ان جميع النساء واحد فى المسائل الزوجيه .... الامية منهن والمتعلمه .... وربما تكون المتعلمة اشد .....
مع احترامى لهن جميعن .... ومع ذلك لا نستطيع العيش بدونهن ....
مدنيه طبعاً رمت اللوم على الرجل ....
ولكن لو سألناها .... مذا يفعل الرجل .... لسكتت ....!!!

بحيري شكرا على الرد الكافي والوافي ، بس وجه سؤالك لمدنية قول ليها ماذا يفعل الرجل ؟؟؟ اتفق معك

[حاتم عمر]

http://i52.tinypic.com/33m52zc.gif

بجيك راجع باذن الله ،،، النمشي اعمل لي اسكانين 3 او 4

تخريمة : لا بد من احترام المرأة اينما كانت ولنا نماذج ممتازة ونفتخر بها في هذا المنتدى مثل الخالة (مدنية ) والخالة (ام سماح) متعهم الله بالصحة والعافية ،،

منتظرك يا جندي يا فخر المنتديات ، احترامنا للمراة اياً كانت لا تحده حدود وما فيهو خلاف فهن امهاتنا واخواتنا وبناتنا ... هذه اشياء مفروغ منها فقط اريد موضوعية وواقعية ، خالتي مدنية وخالتي ام سماح وغيرهن تاج على رؤسنا علما انهن في مقام اخواتنا وليس خالاتنا ( حتى لا نكبرهن) وهن كبار مقاما ،،،، منتظرك مع الشكر

[Amin Idries]

ألاخ حاتم أحييك على هذا الموضوع الشيق
و زي ما قلت الموضوع يحتاج إلى نظرة متأنية و بحث دقيق و أفتكر بتدخل فيه السيكلوجية عشان كدة خليني أخلص شغلي و أرجع ليك بي رواقة ما زي مدنية

[محمد الجزولى]

العزيز حاتم عمر
عجبتني تاء التانيث ونون النسوة
فالإثنان لمؤنث يتبادلان الادوار حسب متطلبات المرحلة المعينة
فتاء التأنيث يمكن ان تكون كذلك في وقت معين ويمكن ان تكون نون نسوة في وقت آخروالعكس صحيح
لذلك لا ارى فرقا بين الاثنين من حيث الحكم
قصة امرأة العزيز المشهور وهي تدعو صاحباتها لمجلس ( ونسة ) لذيذ حسبما صورته لهن كادت ( من كيد ) لهن حتى قطعن ايديهن وذلك بعد ما كادت لسيدنا يوسف عليه السلام
ولكن علينا أن نهتدى بقول الرسول صلى الله علية وسلم ( رفقا بالقوارير ) فنون النسوة تعطينا جمع مذكر سالم وفهم الاختلاف بين الاثنين يصل بنا الي تحقيق قول الاية الكريمه ( هن لباس لكم و انتم لباس لهن) ومتى ما حدث هذا كان التقديس بدون كيد
تحياتي اخي حاتم عمر وربنا يوفقك

[حاتم عمر]

ألاخ حاتم أحييك على هذا الموضوع الشيق
و زي ما قلت الموضوع يحتاج إلى نظرة متأنية و بحث دقيق و أفتكر بتدخل فيه السيكلوجية عشان كدة خليني أخلص شغلي و أرجع ليك بي رواقة ما زي مدنية

استاذي العزيز امين
شكراً كتير على المرور وانتظر رجعتك على احر من الجمر فرأيك مهم ولطالمااستفدت منك الكثير ( )

[حاتم عمر]

العزيز حاتم عمر
عجبتني تاء التانيث ونون النسوة
فالإثنان لمؤنث يتبادلان الادوار حسب متطلبات المرحلة المعينة
فتاء التأنيث يمكن ان تكون كذلك في وقت معين ويمكن ان تكون نون نسوة في وقت آخروالعكس صحيح
لذلك لا ارى فرقا بين الاثنين من حيث الحكم
قصة امرأة العزيز المشهور وهي تدعو صاحباتها لمجلس ( ونسة ) لذيذ حسبما صورته لهن كادت ( من كيد ) لهن حتى قطعن ايديهن وذلك بعد ما كادت لسيدنا يوسف عليه السلام
ولكن علينا أن نهتدى بقول الرسول صلى الله علية وسلم ( رفقا بالقوارير ) فنون النسوة تعطينا جمع مذكر سالم وفهم الاختلاف بين الاثنين يصل بنا الي تحقيق قول الاية الكريمه ( هن لباس لكم و انتم لباس لهن) ومتى ما حدث هذا كان التقديس بدون كيد
تحياتي اخي حاتم عمر وربنا يوفقك

يا سلام عليك ياالجزولي يا راقي يمكن اكون وجدت نصف ما ابحث عنه في اجابتك وهي تبادل الادور بطريقة خاصة ومعينة يا ريت لو تحاول تتعمق لي اكثر
كل الشكر والتقدير لك