مشاهدة النسخة كاملة : منتصف الحنين
محمد المأمون
11-10-2011, 03:29 AM
عند منتصف الحنين أتيقن ان شوقى اليك لاأحد..أشتهى رائحة ودمدنى..تذكرنى برائحة النساء اذا ضحكن أو عندما أضحكهن بكلامى المعسول..ماذا أنتى فاعلة بك هل مازلتى تكتبين أم هجرتى جرح الكتابة؟؟ لا أظن الثانية هكذا عهدى بك تداوين الجرح بالجرح...أتمنى أن تلملمى شتات نبضك وتضربى بعرض الحائط ضفيرة الريح الطويلة وتنزعى عن صدرك تأثير الماضى الغابر لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم.
أشهر شوقى اليك الى غمد العناق وأتمناك مضاءة كشموع كنيسة ودمدنى وقباب اهلى بطابت وام مرحى لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم وتمضى على الدرب.
محمد الجزولى
11-10-2011, 05:03 AM
عند منتصف الحنين أتيقن ان شوقى اليك لاأحد..أشتهى رائحة ودمدنى..تذكرنى برائحة النساء اذا ضحكن أو عندما أضحكهن بكلامى المعسول..ماذا أنتى فاعلة بك هل مازلتى تكتبين أم هجرتى جرح الكتابة؟؟ لا أظن الثانية هكذا عهدى بك تداوين الجرح بالجرح...أتمنى أن تلملمى شتات نبضك وتضربى بعرض الحائط ضفيرة الريح الطويلة وتنزعى عن صدرك تأثير الماضى الغابر لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم.
أشهر شوقى اليك الى غمد العناق وأتمناك مضاءة كشموع كنيسة ودمدنى وقباب اهلى بطابت وام مرحى لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم وتمضى على الدرب.
يا سلام يا ود المأمون ياخ
افتقدنا قلمك هنا ردحا من الزمان
حروفك الأنيقة لا زالت تسافر فينا كلما شدنا الحنين الى نبض هذه المدينة الساحرة
وانا لا ازال اقرا معك ( وفق تشتهى ) و ( خفق ولواعج لودمدنى والوطن ) وأخواتها
ويسعدني دائما الوقوف عند شرفات هذا القلم الانيق
احترامي محمد المأمون
ود سعدابى
15-10-2011, 01:06 AM
عند منتصف الحنين أتيقن ان شوقى اليك لاأحد..أشتهى رائحة ودمدنى..تذكرنى برائحة النساء اذا ضحكن أو عندما أضحكهن بكلامى المعسول..ماذا أنتى فاعلة بك هل مازلتى تكتبين أم هجرتى جرح الكتابة؟؟ لا أظن الثانية هكذا عهدى بك تداوين الجرح بالجرح...أتمنى أن تلملمى شتات نبضك وتضربى بعرض الحائط ضفيرة الريح الطويلة وتنزعى عن صدرك تأثير الماضى الغابر لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم.
أشهر شوقى اليك الى غمد العناق وأتمناك مضاءة كشموع كنيسة ودمدنى وقباب اهلى بطابت وام مرحى لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم وتمضى على الدرب.
يااا سلااام عليك
واتيقن ياا ود المااامون انها بكاامل عنفوانها وحنينها
وكااامل دثامة انوثتها ووهجها المدهش
ومشتاقة ليك حيل ولا بالحيل
تعرف مدنى زيها وزى الدهب وااااااحد تبقى قديمة لاكن مااا بتتغير
مع كاامل احترامى
وابقى ضل
حاتم عمر
15-10-2011, 08:58 PM
ود المامون تحياتي لك
نتفق ونشترك معك في حب مدني واهلها
خالد علونى
15-10-2011, 09:41 PM
عند منتصف الحنين أتيقن ان شوقى اليك لاأحد..أشتهى رائحة ودمدنى..تذكرنى برائحة النساء اذا ضحكن أو عندما أضحكهن بكلامى المعسول..ماذا أنتى فاعلة بك هل مازلتى تكتبين أم هجرتى جرح الكتابة؟؟ لا أظن الثانية هكذا عهدى بك تداوين الجرح بالجرح...أتمنى أن تلملمى شتات نبضك وتضربى بعرض الحائط ضفيرة الريح الطويلة وتنزعى عن صدرك تأثير الماضى الغابر لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم.
أشهر شوقى اليك الى غمد العناق وأتمناك مضاءة كشموع كنيسة ودمدنى وقباب اهلى بطابت وام مرحى لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم وتمضى على الدرب.
وعند منتصف الحنين تقود المفردة صويحباتها لصباحات تزدان بها المعشوقة وتهيم بها الدواخل حنيناً وشجون .... وترسم في المخيلة دوماً ذكريات لا يعفي عليها الدهر أبداً ... بل تبقي حاضرة دوماً تنازع السنون .... لانها أقوي من أن تضيع في زخم الأيام سراعاً ....لتكون نبراساً يضيئ عتمة الغد ... لصباحٍ أكثر إشراقاً....
كن عزيزي دوماً بكل الخير
انور النور محمد
18-10-2011, 10:14 PM
كل الحنين
حين نشدو ونترنم بحبها
ومنتصف الشوق فقط يحملنا اليها سكرى هواها
وحين تلامسنا في احلامنا نزداد كيل حب على عشقنا
وحين تغي بحبها ياصاحبي تفرح
ونفرح
كن كما تظنك
ياصاحبي
ريمون
18-10-2011, 10:17 PM
تحية وسلام وتسجيل حضور ..
ود الضو
19-10-2011, 06:46 AM
أشتهى رائحة ودمدنى..تذكرنى برائحة النساء اذا ضحكن أو عندما أضحكهن بكلامى المعسول..ماذا أنتى فاعلة بك هل مازلتى تكتبين أم هجرتى جرح الكتابة؟؟ لا أظن الثانية هكذا عهدى بك تداوين الجرح بالجرح...أتمنى أن تلملمى شتات نبضك وتضربى بعرض الحائط ضفيرة الريح الطويلة وتنزعى عن صدرك تأثير الماضى الغابر لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم.
أشهر شوقى اليك الى غمد العناق وأتمناك مضاءة كشموع كنيسة ودمدنى وقباب اهلى بطابت وام مرحى لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم وتمضى على الدرب.
----------------
محمد المأمون
يسعد مساءك آآآالحبيب
حروف مرتبه ومرصوصه بعنايه فائقه
لا اسكت الله لك كيبورداً ..
اقعد عافيه ياخ ..
محمد المأمون
19-10-2011, 11:21 PM
يا سلام يا ود المأمون ياخ
افتقدنا قلمك هنا ردحا من الزمان
حروفك الأنيقة لا زالت تسافر فينا كلما شدنا الحنين الى نبض هذه المدينة الساحرة
وانا لا ازال اقرا معك ( وفق تشتهى ) و ( خفق ولواعج لودمدنى والوطن ) وأخواتها
ويسعدني دائما الوقوف عند شرفات هذا القلم الانيق
احترامي محمد المأمون
استاذى محمد الجزولى ثق ان نور الشمس اعشى حين تنهشه غيوم الانتظار ولأننى أنتشر بمدنى نت لم أستطع ولو المتاوقة من هنا لوجودك وهاتريك والنور وتغريدا وسارية واقلام وبت مدنى واقلام تجبرك على التهام سطورها فشكرا ياوريف
محمد المأمون
19-10-2011, 11:26 PM
يااا سلااام عليك
واتيقن ياا ود المااامون انها بكاامل عنفوانها وحنينها
وكااامل دثامة انوثتها ووهجها المدهش
ومشتاقة ليك حيل ولا بالحيل
تعرف مدنى زيها وزى الدهب وااااااحد تبقى قديمة لاكن مااا بتتغير
مع كاامل احترامى
وابقى ضل
الحبيب سعدابى ذهب مدنى تعلقت باواخره تاء الحكومات لنغدو ذهبت مدنى ونحن من علينا استعادة بريقها
محمد المأمون
19-10-2011, 11:28 PM
ود المامون تحياتي لك
نتفق ونشترك معك في حب مدني واهلها
شعلة التوحد والكيان الجامع الأعز حاتم عمر لنحيل حبنا باداء واجباتنا تجاه انسان المدينة بما يستخقه منا
محمد المأمون
19-10-2011, 11:30 PM
وعند منتصف الحنين تقود المفردة صويحباتها لصباحات تزدان بها المعشوقة وتهيم بها الدواخل حنيناً وشجون .... وترسم في المخيلة دوماً ذكريات لا يعفي عليها الدهر أبداً ... بل تبقي حاضرة دوماً تنازع السنون .... لانها أقوي من أن تضيع في زخم الأيام سراعاً ....لتكون نبراساً يضيئ عتمة الغد ... لصباحٍ أكثر إشراقاً....
كن عزيزي دوماً بكل الخير
الزول الثمح حد الصمت تطوقنى دوما بحضورك ليسرج عتمة متاهاتى فشكرا حميما خاااااااااااالد
محمد المأمون
19-10-2011, 11:31 PM
وعند منتصف الحنين تقود المفردة صويحباتها لصباحات تزدان بها المعشوقة وتهيم بها الدواخل حنيناً وشجون .... وترسم في المخيلة دوماً ذكريات لا يعفي عليها الدهر أبداً ... بل تبقي حاضرة دوماً تنازع السنون .... لانها أقوي من أن تضيع في زخم الأيام سراعاً ....لتكون نبراساً يضيئ عتمة الغد ... لصباحٍ أكثر إشراقاً....
كن عزيزي دوماً بكل الخير
الزول الثمح حد الصمت تطوقنى دوما بحضورك ليسرج عتمة متاهاتى فشكرا حميما خاااااااااااالد
محمد المأمون
19-10-2011, 11:34 PM
كل الحنين
حين نشدو ونترنم بحبها
ومنتصف الشوق فقط يحملنا اليها سكرى هواها
وحين تلامسنا في احلامنا نزداد كيل حب على عشقنا
وحين تغي بحبها ياصاحبي تفرح
ونفرح
كن كما تظنك
ياصاحبي
أنور ..نورى باطلالتك البهاء ياباهى فبجمال صحبتك وياسر عمر الامين وثلة الوجد الشفيف امتطينا صهوة الانحياز لمدنى والوطن...انثرنا ياانور بعبقك لنتنسم الوطن كما نبتغيه واطفالنا
محمد المأمون
19-10-2011, 11:42 PM
تحية وسلام وتسجيل حضور ..
التحايا تحيل خطوط الكنتور بين حنتوب ومارنجان سلاما بالدرجة والحضور يادكتورة يزين سطرنا ألقا بك
محمد المأمون
19-10-2011, 11:45 PM
----------------
محمد المأمون
يسعد مساءك آآآالحبيب
حروف مرتبه ومرصوصه بعنايه فائقه
لا اسكت الله لك كيبورداً ..
اقعد عافيه ياخ ..
الضؤ سلسل الضؤ ...هذى الأبجديات المحبلات بكل خير سنهز بجزع نخيلها ربما بمدنى وانسانها يتدفق الأمن الهناء...شكرا لمرورك وترتيبى
محمد المأمون
19-10-2011, 11:45 PM
----------------
محمد المأمون
يسعد مساءك آآآالحبيب
حروف مرتبه ومرصوصه بعنايه فائقه
لا اسكت الله لك كيبورداً ..
اقعد عافيه ياخ ..
الضؤ سلسل الضؤ ...هذى الأبجديات المحبلات بكل خير سنهز بجزع نخيلها ربما بمدنى وانسانها يتدفق الأمن الهناء...شكرا لمرورك وترتيبى
ساريه
20-10-2011, 03:32 AM
عند منتصف الحنين أتيقن ان شوقى اليك لاأحد..أشتهى رائحة ودمدنى..تذكرنى برائحة النساء اذا ضحكن أو عندما أضحكهن بكلامى المعسول..ماذا أنتى فاعلة بك هل مازلتى تكتبين أم هجرتى جرح الكتابة؟؟ لا أظن الثانية هكذا عهدى بك تداوين الجرح بالجرح...أتمنى أن تلملمى شتات نبضك وتضربى بعرض الحائط ضفيرة الريح الطويلة وتنزعى عن صدرك تأثير الماضى الغابر لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم.
أشهر شوقى اليك الى غمد العناق وأتمناك مضاءة كشموع كنيسة ودمدنى وقباب اهلى بطابت وام مرحى لترتاحى بعض الوقت من جمر الألم وتمضى على الدرب.
عند منتصف الحنين ....اجلس حتى ساعه متأخرة من جمالك....
اشهق باسمك ...
اهمس بانى احبك ...
واطلق سرب حنينى اليك ....
مدينتى الرائعه روعتك يا ود المامون ...
شكراً لهذا الامتاع ...
محمد المأمون
24-10-2011, 07:28 AM
عند منتصف الحنين ....اجلس حتى ساعه متأخرة من جمالك....
اشهق باسمك ...
اهمس بانى احبك ...
واطلق سرب حنينى اليك ....
مدينتى الرائعه روعتك يا ود المامون ...
شكراً لهذا الامتاع ...
سارية...واحدة أنتى على هذه المدينة هبطتى فما استطعنا الا نعزك او نجلك او نموت على ترابك مرتين....أنقذتى يوسف من الجب الذى واده به حكامنا والى جوانب مدنى تبثانا مايحيل سرمدية الفجيعة كوة فرح وبسمة طفل برئ يتوسطكما يغرد لمدنى التى أرهقت رحمك الهتون وأضنت يوسف وهكذا معكم سائرون ...شكرا سارية لأنك أختى وشكرا يوسف لأنك أخى
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir