المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرياضة المدرسية بداية التطوير



نجيب عبدالرحيم
29-12-2011, 06:27 AM
أن فوكس

الرياضة المدرسية بداية التطوير

مشكلة الكرة السودانية لا تختزل بإجابة واحدة إنها مشكله متشعبة وتحتاج إلى تثقيف وتطوير لكي تنهض وتواكب الكرة الحديثة في تقديري أن المشكلة على وجه الخصوص تكمن في عدم الاهتمام بالنشء، وتحديدا المواهب الرياضية الموجودة في المدارس وإصابات اللاعبين الوطنيين، وتذبذب مستوياتهم بين فترة وأخرى، وقصر أعمار نجوميتهم في الملاعب، وضعف بنيتهم الجسمانية والقدرة على التحمل بالإضافة إلى افتقادهم أدوات الاحتراف.
أنديتنا تعمل بنظام الهرم المقلوب فتكرس كل اهتماماتها بالفريق الأول وتهمل القاعدة التي تعتبر الأساس المتين والعامود الفقري للفريق وتصرف الملايين من أجل جلب اللاعبين الجاهزين من المحترفين والمحليين الذين يكلفون خزينة النادي أموال طائلة وفي النهاية تكون صفقات خاسرة ويكون مستوى اللاعب أقل من عادي ولا يرضي طموحات وتطلعات الفريق وجماهيره.
لدينا مواهب كروية ولكننا دائما نتحدث عن تضاءل المواهب السودانية أو نقول قد انعدمت تماما والسبب هو عدم البحث عنهم والاستسلام لقول نضوب المواهب وفي الحقيقة المواهب موجودة في كل ولايات السودان سواء في المدارس أو الأحياء أو في أندية الظل فعندما نشاهد لقاء كروياً في أحد الأحياء أو المدارس ننبهر بالمهارة الكروية التي يملكها هؤلاء الشباب فاللاعبون الموهوبين موجدين وأفضل من بعض لاعبي الأندية المحترفين ولكن أين الكشافين الذين كانوا في الماضي يجوبون الملاعب الترابية والأزقة والأنشطة المدرسية بحثاً عن المواهب.
الكرة السودانية تحتاج إلى البحث عن المواهب واكتشافهم ولذا يجب على الإتحاد العام لكرة القدم عمل شراكة مع وزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص وعمل دورات تدريبية تحت إشراف الإتحاد العام لكرة القدم لتعزيز قدرات مدرسين التربية البدنية في المدارس على إنتقاء المواهب التي تبرز في المنافسات الداخلية للمدرسة وتكوين لجنة مشتركة بين الإتحاد ووزارة التعليم مهمتها بناء قاعدة بيانات للمواهب في كل مدارس السودان والتنسيق بين لجنة المنتخبات الوطنية واللجنة المشتركة على إيجاد ممولين للمشروع وتسليط الضوء عليه من وسائل الإعلام المختلفة على أهمية العناية بالمواهب وتوجيه إهتمام القطاع الخاص لدعم هذا الشريحة المهمة وهنا أقصد شركات الإتصالات والإلكترونيات والملابس والأدوات الرياضية والشبابية، وشركات الأغذية والمشروبات وشركات وصناعات الأدوات المدرسية التي يجب عليها أن تدعم هذه الشريحة التي تعتبر من الأهداف الرئيسة لمنتجاتها ومن المعروف إن الطلبة هم أكبر وأهم قاعدة رياضية في الهرم الرياضي.
الإهتمام بالناشئين هو خارطة الطريق للكرة السودانية فليس أفضل من الاهتمام بالنشء في المدارس لتطوير الكرة فهي البداية الصحيحة التي ينبغي أن نبدأ منها ونسعى لتطوير منافسات الدورات المدرسية التي كانت في السنوات الماضية وتحديداً في السبعينات والثمانينات قبل بداية الإحتراف الذي أصبح (انحراف) المنبع الحقيقي لاكتشاف النجوم ومستواها الفني لا يقل عن منافسات الدوري الممتاز من حيث الإثارة والفنيات والإبداع فكانت تغذي كل الأندية والمنتخبات الوطنية بالنجوم الذين يبرزون من خلال الدورات المدرسية التي كان لها جمهور كبير من ولايات السودان المختلفة الذين يحضرون بأعداد كبيرة لمؤازرة فرق مدارسهم المشاركة في الدورة وكان التنافس القوي بين مدارس مدني، مدرسة حنتوب الثانوية، مدرسة المؤتمر الثانوية ، مدرسة الهوارة الثانوية ومدارس العاصمة، مدرسة بحري الشعبية الثانوية ، مدرسة بيت الأمانة الثانوية، مدرسة محمد حسين الثانوية، وكانت كل وسائل الإعلام المختلفة في ذلك الوقت كانت حاضرة لتغطية الدورة التي أفرزت نجوم من العيار الثقيل قدموا إنجازات عديدة للكرة السودانية محليا وخارجياً ولا زالت بصماتهم حاضرة في الملاعب السودانية والإفريقية والعربية وعلى سبيل المثال لاعب الإتحاد مدني والمريخ الأمدرماتي والنصر الإماراتي معتصم محمود ( حموري الصغير) لاعب سانتوس والتضامن مدني وكابتن المريخ والفريق القومي المرحوم سامي عزالدين، كابتن الهلال والفريق القومي مصطفى النقر، لاعب الإتحاد مدني الدولي عادل أحمد البخيت ( القرد)، لاعب المريخ والهلال الدولي عبده الشيخ، لاعب جزيرة الفيل والمريخ الدولي الطاهر هواري، لاعب المريخ عبده ساتي، لاعب الإتحاد مدني مجاهد دفع الله ،لاعب الأهلي مدني والهلال الأمدرماني الدولي محمد محي الدين (الديبة)، لاعب الأهلي مدني ولاعب والهلال الأمدرماني حمد دفع الله، لاعب المريخ مدني والأهلي مدني والمريخ الأمدرماني عماد عبدالعزير كرار ( العمدة)، لاعب العامل البحرواي والهلال الأمدرماني الدولي المرحوم شيخ إدريس كباشي، حارس مرمى الموردة الدولي عوض دوكة, لاعب الاتحاد والأهلي مدني الدولي عثمان الله جابو، لاعب النيل مدني والهلال الأمدرماني الدولي المرحوم والي الدين محمد عبدالله، حارس المرمى التحرير البحرواي الدولي عبدالحميد كباشي، الساحر لاعب التضامن مدني والمريخ الأمدرماني، والمرحوم صلاح الأمين لاعب الأهلي مدني والمريخ الأمدرماني، لاعب الإتحاد والهلال الأمدرماني عصام كورنة، لاعب الهلال الأمدرماني الدولي عصام مصطفى (عمو)، لاعب المريخ عثمان شجر، لاعب الأهلي مدني والهلال الأمدرماني الخطيب، لاعب النيل مدني والسهم القضارف والمريخ الأمدرماني علي عبدالعزيز، لاعب الإتحاد مدني والمريخ الأمدرماني الدولي مرتضى قلة، لاعب الإتحاد مدني والمريخ الأمدرماني طارق تكل، لاعب الإنحاد مدني أزهري حمدين، حارس مرمى جزيرة الفيل مدني والهلال الأمدرماني الدولي أسامة عبدالرحيم، لاعب جزيرة الفيل والهلال الأمدرماني حمودي، لاعب الأهلي مدني والهلال الأمدرماني الدولي عصام غانا، لاعب التضامن والأهلي مدني عادل الريح، لاعب النجوم والهلال الأمدرماني الدولي مصطفى أبو زعبل.
هذه الكوكبة من النجوم سطعت من خلال الدورات المدرسية التي كانت عبارة عن منافسات دولية وكانوا خير معين للكرة السودانية ونقول لهم الله يعطيكم الصحة والعافية ونسأل الله العظيم الرحمة والمغفرة والرحمة للأموات منهم.
يجب على وزارة الشباب والرياضة والإتحاد العام لكرة القدم بعد السقوط المرير للرياضة السودانية في دورة الألعاب العربية في دوحة العرب الإهتمام الكبير بهذه الشريحة المهمة في المدارس كما يجب على وسائل الإعلام الرياضي فرد مساحات كبيرة للنشاط الرياضي المدرسي وأن يكون بعيداً عن النظرة العاطفية والضجيج والتهويل والمهاترات التي أصبحت ديدن الصحافة الرياضية كما نقرأ ونسمع ونشاهد في أجهزتنا الإعلامية نجد أنها لم تحقق أي نتائج إيجابية ولذا يجب أن ينظر الإعلام إلى الأمور بشكل عقلاني ويعمل على تصحيح الأخطاء والتقييم الصحيح لواقعنا الرياضي لأنه شريك فاعل مع الآلية التنفيذية التي تقود اللعبة في وضع الإستراتيجيات والخطط والبرامج والأهداف والطروحات والرؤى التي يسعى إليها لتتسق مع الواقع التنموي والتحديثي للفضاء الرياضي والاجتماعي بدون هذه المشاركة وهذا التفاعل نكون قد ضلينا السير الصحيح في طريق التنمية والتحديث والتطوير والتثقيف الرياضي وتحقيق الطموحات والانتصارات التي أصبحت عصية علينا.
يا ترى هل سنشاهد في المرحلة القادمة الإعلام الرياضي شريك إيجابي في دعم المسيرة الرياضية من خلال الأنشطة المدرسة.

ودسمير
29-12-2011, 09:34 PM
أن فوكس

الرياضة المدرسية بداية التطوير

مشكلة الكرة السودانية لا تختزل بإجابة واحدة إنها مشكله متشعبة وتحتاج إلى تثقيف وتطوير لكي تنهض وتواكب الكرة الحديثة في تقديري أن المشكلة على وجه الخصوص تكمن في عدم الاهتمام بالنشء، وتحديدا المواهب الرياضية الموجودة في المدارس وإصابات اللاعبين الوطنيين، وتذبذب مستوياتهم بين فترة وأخرى، وقصر أعمار نجوميتهم في الملاعب، وضعف بنيتهم الجسمانية والقدرة على التحمل بالإضافة إلى افتقادهم أدوات الاحتراف.
أنديتنا تعمل بنظام الهرم المقلوب فتكرس كل اهتماماتها بالفريق الأول وتهمل القاعدة التي تعتبر الأساس المتين والعامود الفقري للفريق وتصرف الملايين من أجل جلب اللاعبين الجاهزين من المحترفين والمحليين الذين يكلفون خزينة النادي أموال طائلة وفي النهاية تكون صفقات خاسرة ويكون مستوى اللاعب أقل من عادي ولا يرضي طموحات وتطلعات الفريق وجماهيره.
لدينا مواهب كروية ولكننا دائما نتحدث عن تضاءل المواهب السودانية أو نقول قد انعدمت تماما والسبب هو عدم البحث عنهم والاستسلام لقول نضوب المواهب وفي الحقيقة المواهب موجودة في كل ولايات السودان سواء في المدارس أو الأحياء أو في أندية الظل فعندما نشاهد لقاء كروياً في أحد الأحياء أو المدارس ننبهر بالمهارة الكروية التي يملكها هؤلاء الشباب فاللاعبون الموهوبين موجدين وأفضل من بعض لاعبي الأندية المحترفين ولكن أين الكشافين الذين كانوا في الماضي يجوبون الملاعب الترابية والأزقة والأنشطة المدرسية بحثاً عن المواهب.
الكرة السودانية تحتاج إلى البحث عن المواهب واكتشافهم ولذا يجب على الإتحاد العام لكرة القدم عمل شراكة مع وزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص وعمل دورات تدريبية تحت إشراف الإتحاد العام لكرة القدم لتعزيز قدرات مدرسين التربية البدنية في المدارس على إنتقاء المواهب التي تبرز في المنافسات الداخلية للمدرسة وتكوين لجنة مشتركة بين الإتحاد ووزارة التعليم مهمتها بناء قاعدة بيانات للمواهب في كل مدارس السودان والتنسيق بين لجنة المنتخبات الوطنية واللجنة المشتركة على إيجاد ممولين للمشروع وتسليط الضوء عليه من وسائل الإعلام المختلفة على أهمية العناية بالمواهب وتوجيه إهتمام القطاع الخاص لدعم هذا الشريحة المهمة وهنا أقصد شركات الإتصالات والإلكترونيات والملابس والأدوات الرياضية والشبابية، وشركات الأغذية والمشروبات وشركات وصناعات الأدوات المدرسية التي يجب عليها أن تدعم هذه الشريحة التي تعتبر من الأهداف الرئيسة لمنتجاتها ومن المعروف إن الطلبة هم أكبر وأهم قاعدة رياضية في الهرم الرياضي.
الإهتمام بالناشئين هو خارطة الطريق للكرة السودانية فليس أفضل من الاهتمام بالنشء في المدارس لتطوير الكرة فهي البداية الصحيحة التي ينبغي أن نبدأ منها ونسعى لتطوير منافسات الدورات المدرسية التي كانت في السنوات الماضية وتحديداً في السبعينات والثمانينات قبل بداية الإحتراف الذي أصبح (انحراف) المنبع الحقيقي لاكتشاف النجوم ومستواها الفني لا يقل عن منافسات الدوري الممتاز من حيث الإثارة والفنيات والإبداع فكانت تغذي كل الأندية والمنتخبات الوطنية بالنجوم الذين يبرزون من خلال الدورات المدرسية التي كان لها جمهور كبير من ولايات السودان المختلفة الذين يحضرون بأعداد كبيرة لمؤازرة فرق مدارسهم المشاركة في الدورة وكان التنافس القوي بين مدارس مدني، مدرسة حنتوب الثانوية، مدرسة المؤتمر الثانوية ، مدرسة الهوارة الثانوية ومدارس العاصمة، مدرسة بحري الشعبية الثانوية ، مدرسة بيت الأمانة الثانوية، مدرسة محمد حسين الثانوية، وكانت كل وسائل الإعلام المختلفة في ذلك الوقت كانت حاضرة لتغطية الدورة التي أفرزت نجوم من العيار الثقيل قدموا إنجازات عديدة للكرة السودانية محليا وخارجياً ولا زالت بصماتهم حاضرة في الملاعب السودانية والإفريقية والعربية وعلى سبيل المثال لاعب الإتحاد مدني والمريخ الأمدرماتي والنصر الإماراتي معتصم محمود ( حموري الصغير) لاعب سانتوس والتضامن مدني وكابتن المريخ والفريق القومي المرحوم سامي عزالدين، كابتن الهلال والفريق القومي مصطفى النقر، لاعب الإتحاد مدني الدولي عادل أحمد البخيت ( القرد)، لاعب المريخ والهلال الدولي عبده الشيخ، لاعب جزيرة الفيل والمريخ الدولي الطاهر هواري، لاعب المريخ عبده ساتي، لاعب الإتحاد مدني مجاهد دفع الله ،لاعب الأهلي مدني والهلال الأمدرماني الدولي محمد محي الدين (الديبة)، لاعب الأهلي مدني ولاعب والهلال الأمدرماني حمد دفع الله، لاعب المريخ مدني والأهلي مدني والمريخ الأمدرماني عماد عبدالعزير كرار ( العمدة)، لاعب العامل البحرواي والهلال الأمدرماني الدولي المرحوم شيخ إدريس كباشي، حارس مرمى الموردة الدولي عوض دوكة, لاعب الاتحاد والأهلي مدني الدولي عثمان الله جابو، لاعب النيل مدني والهلال الأمدرماني الدولي المرحوم والي الدين محمد عبدالله، حارس المرمى التحرير البحرواي الدولي عبدالحميد كباشي، الساحر لاعب التضامن مدني والمريخ الأمدرماني، والمرحوم صلاح الأمين لاعب الأهلي مدني والمريخ الأمدرماني، لاعب الإتحاد والهلال الأمدرماني عصام كورنة، لاعب الهلال الأمدرماني الدولي عصام مصطفى (عمو)، لاعب المريخ عثمان شجر، لاعب الأهلي مدني والهلال الأمدرماني الخطيب، لاعب النيل مدني والسهم القضارف والمريخ الأمدرماني علي عبدالعزيز، لاعب الإتحاد مدني والمريخ الأمدرماني الدولي مرتضى قلة، لاعب الإتحاد مدني والمريخ الأمدرماني طارق تكل، لاعب الإنحاد مدني أزهري حمدين، حارس مرمى جزيرة الفيل مدني والهلال الأمدرماني الدولي أسامة عبدالرحيم، لاعب جزيرة الفيل والهلال الأمدرماني حمودي، لاعب الأهلي مدني والهلال الأمدرماني الدولي عصام غانا، لاعب التضامن والأهلي مدني عادل الريح، لاعب النجوم والهلال الأمدرماني الدولي مصطفى أبو زعبل.
هذه الكوكبة من النجوم سطعت من خلال الدورات المدرسية التي كانت عبارة عن منافسات دولية وكانوا خير معين للكرة السودانية ونقول لهم الله يعطيكم الصحة والعافية ونسأل الله العظيم الرحمة والمغفرة والرحمة للأموات منهم.
يجب على وزارة الشباب والرياضة والإتحاد العام لكرة القدم بعد السقوط المرير للرياضة السودانية في دورة الألعاب العربية في دوحة العرب الإهتمام الكبير بهذه الشريحة المهمة في المدارس كما يجب على وسائل الإعلام الرياضي فرد مساحات كبيرة للنشاط الرياضي المدرسي وأن يكون بعيداً عن النظرة العاطفية والضجيج والتهويل والمهاترات التي أصبحت ديدن الصحافة الرياضية كما نقرأ ونسمع ونشاهد في أجهزتنا الإعلامية نجد أنها لم تحقق أي نتائج إيجابية ولذا يجب أن ينظر الإعلام إلى الأمور بشكل عقلاني ويعمل على تصحيح الأخطاء والتقييم الصحيح لواقعنا الرياضي لأنه شريك فاعل مع الآلية التنفيذية التي تقود اللعبة في وضع الإستراتيجيات والخطط والبرامج والأهداف والطروحات والرؤى التي يسعى إليها لتتسق مع الواقع التنموي والتحديثي للفضاء الرياضي والاجتماعي بدون هذه المشاركة وهذا التفاعل نكون قد ضلينا السير الصحيح في طريق التنمية والتحديث والتطوير والتثقيف الرياضي وتحقيق الطموحات والانتصارات التي أصبحت عصية علينا.
يا ترى هل سنشاهد في المرحلة القادمة الإعلام الرياضي شريك إيجابي في دعم المسيرة الرياضية من خلال الأنشطة المدرسة.






ان شاء الله ترجع دوريات المدارس بدا بدورى الفصول ...

وجد عندنا مواهب لا تحصى ، وانا بحكم قربى من التعليم ( مرحلة الاساس ) شاهدت بام عينى تلاميذ مهره فى كرة القدم ، ولكن من ينفض الغبار ويهتم بهولاء الناشئين ..
كل المبدعين يتسلقون حائط الابداع من المدارس من فن ورياضه وغير ذلك ، ولكن المصيبه ان القائمين على الامر هدموا كل شئ يقود الى النجاح ..