للشيعة، كعبة في إيران وأخرى في النجف (العراق)،حتى العسكري عندهم، شاهدوا الصور!!!!!!!

[أبو غفران قصي محمد]

http://im30.gulfup.com/9lap1.gif (http://www.gulfup.com/show/Zhx2uS)

http://im30.gulfup.com/gehh2.jpg (http://www.gulfup.com/show/21SNqq)

http://im30.gulfup.com/9gUR3.jpg (http://www.gulfup.com/show/Pf4c9S)


http://im30.gulfup.com/gKfe4.jpg (http://www.gulfup.com/show/700doq)

[ابو علا]

الصور دي على حسب اعتقادي عبارة عن مجسمات في شكل الكعبة لتعليم الناس بالحج قبل التوجه لاداء الفريضة .

اما الصورة الاولى دي لااعرف .................

[ZANOON]

معليش ياابو غفران ....
لكن حتي لو جدت الصوره في اي موقع ....مفروض تغض الطرف عنها...
وما مفروض تعمل ليها توم وشمار وتجيبا لينا هنا ....
والدليل انها للشيعه...

[أبو غفران قصي محمد]

معليش ياابو غفران ....
لكن حتي لو جدت الصوره في اي موقع ....مفروض تغض الطرف عنها...
وما مفروض تعمل ليها توم وشمار وتجيبا لينا هنا ....
والدليل انها للشيعه...

تشكر أبو علاء وتشكر ZANOON.....
نعم - كما قال أبوعلاء - الصور الأولى والثانية والرابعة(مأخوذة من زوايا مختلفة) تعليمية
كما يفعل في كثير من الدول الإسلامية، حيث يقوم
العلماء بتدريب الحجاج، بالذات، على أداء مناسكهم على
أكمل وجه، والدليل المحتمل على صحة قول أبوعلاء أنها
في ملعب، أي لأجل مسمى، واحتمال أن يكون قد تم اعلان
لهذه المناسبة مسبقا حتى يستفيد أكبر عدد ممكن من تلك
التمرينات........
أما الصورة الثالثة، فهي قبلة أخرى لأناس يشهدون أن لا
إله إلا الله، وهي في النجف بالعراق ويحج إليها أناس كثر
سنويا وفي مناسبات عديدة أثناء العام، حتى في فترة
المشاكل العراقية، وقد قتل كثر في سبيل ذلك...
الغرض من نشر هذه الصور التعرف على بعض المذاهب
وأن هناك قبلة أخرى (النجف) يحج إليها كثير من المسلمون
غير التي نعرفها (مكة)، غير تقديس الأشخاص لدرجة السجود

http://im13.gulfup.com/fdVj1.jpg (http://www.gulfup.com/?KKLuCB)


http://im13.gulfup.com/EB0g2.jpg (http://www.gulfup.com/?VlSYS3)


ولمزيد من المعلومات والصور راجع مواقع الشيعة على النت!!!

السؤال:
ما العيب في نشر مثل هذه المعلومات العاااااااااااااااااااااااااااااامة؟؟؟
خاصة وأن بلادنا فيها كثير من المذاهب والطوائف الدينية ، وكثير منها مبني على تعظيم الأشخاص والأفراد، وكثير منهم لسان حاله يقول:
مَا أُرِيكُمْ إِلا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلا سَبِيلَ الرَّشَادِ