ودالبلد انا
10-01-2013, 11:18 PM
سلام لكل الناس اعضاء وادارة ومتاوقين
وأسف على الاشتراك والزوغة والشكر لكل من راسلنى فى الخاص ورحب بى ووعدا منى لن انقطع
وهاكم بعض زكرياتى فى مدنى الجميلة
تعلقت كثيرا بتلك الفترة وبمدنى ايام صباى جزيرة الفيل حي المكى ومايو فخالاتى هناك واخواتى تزوجن ابناء خالاتى وكان استقرارهم هناك
فكنت اردح مابين هنا وهناك ولكن الميلىلبلاقثقصييييييييييييييييييييييييييييييييي كثيرا الى (حى المكى) بل اجد نفسى هناك حيث الاخت الكبرى (رحمهاالله)
الخضرة والبحر والرمال الممتدة على طول النهر رتعنا فيها ولهونا ومعيتى من الصحاب تفرقت بنا سبل الحياة
بكرى مصطفى بكرى ادم عايد جلال واخرون خانتنى الذاكرة ان اذكرهم اتمنى من الله عذ وجل ان يكونو جميعهم بخير وصحة
براحات جامع وتكية ودبدر والداعى وساحة امتدت وسط الحى لعبنا بها الدافورى والعاب بمسميات اخرى ونحبها اكثر حينما تمتلى بالمشايخة والصوفية ليلة الداعى الكبرى
وشجيرات النيم الظليلة المبعثرة هنا وهناك نمضى فيها قيلولة النهار عندما يمنع عنا نزول البحر
ومساءا كنا نعشق السينما ورغم اذمة المواصلات فى العودة كنا لا نبالى بعد المسافة من (الوطنية) الى حى المكى كانت المفضلة لدينا عن الاخريات (الخواجة -امير)
وكثيرا مانعاود (كدارى) ورغم بعد المسافة كنا نستمتع برحلة العودة نشترى العيش الحار كلما مرينا بفرن احيانا نجرى ونتوقف نلتقط انفاسنا واحيانا نرتقب فضل الظهر (عمك)
تتربص بنا السحابات وكثيرا ما تمطر علينا بغزارة فيلمع شريط الاسفلت الاسود بعد ان تغسل منه غازورات الناس والذمن فتسمع فحيح السيارات وتراطم كرات الثلج الصغيرة
على جنباتها وتناثرها على (الظلت)تسابق خطانا التى تسابق عجلات العربات كلما شلع برق منزرا برعد قوى قادم
ولنا عودة انشاء الله
وأسف على الاشتراك والزوغة والشكر لكل من راسلنى فى الخاص ورحب بى ووعدا منى لن انقطع
وهاكم بعض زكرياتى فى مدنى الجميلة
تعلقت كثيرا بتلك الفترة وبمدنى ايام صباى جزيرة الفيل حي المكى ومايو فخالاتى هناك واخواتى تزوجن ابناء خالاتى وكان استقرارهم هناك
فكنت اردح مابين هنا وهناك ولكن الميلىلبلاقثقصييييييييييييييييييييييييييييييييي كثيرا الى (حى المكى) بل اجد نفسى هناك حيث الاخت الكبرى (رحمهاالله)
الخضرة والبحر والرمال الممتدة على طول النهر رتعنا فيها ولهونا ومعيتى من الصحاب تفرقت بنا سبل الحياة
بكرى مصطفى بكرى ادم عايد جلال واخرون خانتنى الذاكرة ان اذكرهم اتمنى من الله عذ وجل ان يكونو جميعهم بخير وصحة
براحات جامع وتكية ودبدر والداعى وساحة امتدت وسط الحى لعبنا بها الدافورى والعاب بمسميات اخرى ونحبها اكثر حينما تمتلى بالمشايخة والصوفية ليلة الداعى الكبرى
وشجيرات النيم الظليلة المبعثرة هنا وهناك نمضى فيها قيلولة النهار عندما يمنع عنا نزول البحر
ومساءا كنا نعشق السينما ورغم اذمة المواصلات فى العودة كنا لا نبالى بعد المسافة من (الوطنية) الى حى المكى كانت المفضلة لدينا عن الاخريات (الخواجة -امير)
وكثيرا مانعاود (كدارى) ورغم بعد المسافة كنا نستمتع برحلة العودة نشترى العيش الحار كلما مرينا بفرن احيانا نجرى ونتوقف نلتقط انفاسنا واحيانا نرتقب فضل الظهر (عمك)
تتربص بنا السحابات وكثيرا ما تمطر علينا بغزارة فيلمع شريط الاسفلت الاسود بعد ان تغسل منه غازورات الناس والذمن فتسمع فحيح السيارات وتراطم كرات الثلج الصغيرة
على جنباتها وتناثرها على (الظلت)تسابق خطانا التى تسابق عجلات العربات كلما شلع برق منزرا برعد قوى قادم
ولنا عودة انشاء الله